العدد 2517 - الإثنين 27 يوليو 2009م الموافق 04 شعبان 1430هـ

«أهلية القرى الأربع»: نرفض تجاوز مكرمة جلالة الملك... واعتصامنا سيستمر

«الوفاق»: «الإسكان» لم تتعامل بشفافية... وتغيير مسمى «بربورة» بداية الفساد

استنكرت اللجنة الأهلية المشكلة لمتابعة مشروع إسكان القرى الأربع (إسكان النويدرات) تجاوز أمر جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وولي العهد نائب القائد الأعلى سمو الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة اللذين أمرا أن يكون المشروع لأهالي القرى الأربع فقط (العكر، والمعامير، وسند، والنويدرات).

وأكد أعضاء من اللجنة أن «وزير الإسكان الشيخ إبراهيم بن خليفة آل خليفة نقض وعوده السابقة لنا في الشأن نفسه».

وأضاف الأعضاء أن «الاعتصام السلمي الذي انطلق في فبراير/ شباط من العام الماضي سيستمر، بينما نطالب في الوقت الحالي بتجميد توزيع الوحدات السكنية التابعة إلى المشروع».

من جانبها، عقدت كتلة الوفاق مؤتمرا صحافيّا يوم أمس (الإثنين) تناولت فيه الآلية التي تعاملت بها وزارة الإسكان في توزيع الوحدات السكنية التابعة إلى المشروع، التي بحسب النواب المتحدثين لم تكن شفافة. وقد رفعت الكتلة رسالتين يوم أمس (الإثنين)؛ الأولى إلى رئيس مجلس الوزراء وأخرى إلى وزير الديوان الملكي طلبت فيهما إيقاف توزيع الوحدات السكنية التابعة إلى مشروع القرى الأربع، حتى يتم التوافق على آلية واضحة للتوزيع.

من جانبه، تحدث رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة بمجلس النواب جواد فيروز عن معايير وزارة الإسكان لتخصيص المشروعات الإسكانية، قائلا: إنه «من المفترض أن تتمثل في: تخصيص المشروعات للطلبات العامة وتوزيعها بحسب الأقدمية، وتخصيص المشروعات التابعة إلى امتدادات القرى وتوزيعها بحسب الأقدمية على أهالي المنطقة المقام عليها المشروع والمناطق المجاورة في المحافظة نفسها، إلا أن ذلك المعيار لم يطبق في مشروع إسكان النويدرات».

وأضاف أن «من المعايير هو إنشاء مشروعات مخصصة لفئة محددة تعلن قبل البدء في المشروع، وهنا نجد أن مشروع وادي السيل أنشئ على أرض تابعة إلى الدولة ومن موازنتها إلا أنه سيكون لفئة معينة، بينما يجب أن يقوم المشروع من موازنة خاصة مختلفة عن موازنة المشروعات العامة».

وقال فيروز: إن «الدولة تقوم في الوقت الحالي بتحديد الفئة المستفيدة من المشروعات بعد انتهاء المشروع، كما حدث مع مشروع إسكان القرى الأربع، وهو ما لا نرضى به»، عازيا ذلك إلى أن «هذا النهج سيؤدي إلى عواقب كثيرة وعميقة، إذا قبلنا بها يعني أننا سمحنا بالتلاعب».

وفيما يخص تغيير أسماء المناطق كما حدث مع قرية البربورة التي يدعي البعض أنها هورة سند، قال فيروز إن «تغيير أسماء المناطق من قبل أطراف مبهمة ومن دون ذكر المبررات يعتبر بداية للفساد الحقيقي، تماما مثلما تتدخل فئات متنفذة لسرقة المشروعات الإسكانية المحددة مسبقا لأصحابها من أجل مصالح سياسية وفئوية وانتخابية».

وأشار إلى أن «جميع المشروعات الإسكانية في محافظة المحرق تم تحديد أبناء المناطق المستفيدين منها منذ الآن، أي قبل البدء في إنشائها، وذلك يؤكد أن المواطنين لن يقبلوا أن يأتي أحد من خارج منطقتهم ويسكنوا فيها، فلماذا حدث ذلك مع أبناء القرى الأربع (النويدرات، والمعامير، وسند، والعكر)؟»، معتبرا أن «ما يحدث له علاقة كبيرة جدّا بالتغيير الديموغرافي، وإلا كان من الممكن أن تقوم الوزارة بتحويل 130 طلبا إسكانيّا لأهالي مدينة عيسى إلى إسكان اللوزي أو مدينة زايد أو غيرهما، وخصوصا أنهم لا يمانعون من الحصول على وحدة سكنية في أية محافظة».

وفي حديث لممثل الدائرة الخامسة التي يقع فيها إسكان القرى الأربع النائب عبدعلي محمد حسن، قال: إن «الأهالي عندما يطالبون بحقوقهم فذلك لا يعني أنهم تجاوزوا حقوقهم»، مؤكدا أن «وزارة الإسكان نقضت جميع وعودها لنا، بل تجاهلت جميع وثائقها ومستنداتها التي تؤكد أحقية أهالي القرى الأربع في المشروع نفسه».

وأضاف أن «كتلة الوفاق من خلال تصرف وزارة الإسكان الأخير، وهو توزيع الوحدات السكنية التابعة إلى مشروع القرى الأربع على غير المستحقين لها تلقت رسائل عدة منها تفيد بأننا لم نستطع أن نحقق أمورا لناخبينا، وأننا وناخبينا لن نحصل على حقوقنا من الدولة، ورسالة ثالثة تقول إن الحكومة تستطيع أن تنفي تاريخا بكامله من خلال تغيير أي اسم، وهو ما حدث مع قرية البربورة التي تريد الحكومة تغيير اسمها إلى هورة سند»، مشيرا إلى أن اختلاق الاسم الأخير جاء لأن الحكومة لا يمكنها أن تطلق اسم النويدرات على إسكان سيعطى لأهالي من خارج قرية النويدرات والقرى المجاورة لها، على حدِّ قوله.

وأضاف «لن نستسلم للسرقة التي لحقت بالمشروع، وإننا سنتخذ جميع الخطوات السلمية المتاحة لنا».

أما النائب خليل المرزوق فحذر من أن «تجر الحكومة الموضوع من إسكاني إلى سياسي وانتخابي، وخصوصا أن المواطن لا يمكنه أن يتحمل ذلك»، متسائلا: لماذا تفرض الحكومة سكن مواطنين في مناطق غير مرغوب فيهم؟»، وطالب المرزوق بحل المشكلة الإسكانية عموما في البحرين وليس حل مشكلة أهالي مناطق على حساب أهالي مناطق أخرى.

إلى ذلك، قالت اللجنة الأهلية لمشروع إسكان القرى الأربع التي حضر عدد من أعضائها المؤتمر الصحافي: إن «الاعتصام سيستمر بالصورة السلمية، بينما سنستمر في مطالبتنا السريعة بتجميد توزيع الوحدات السكنية التابعة إلى المشروع»، مؤكدين أن «الوضع غير هادئ وأن الأهالي مستاؤون جدّا، بينما نحن كلجنة أهلية نسعى إلى تهدئة الوضع، وهو ما نأمل من وزارة الإسكان أن تساندنا فيه من خلال إيقاف التوزيع».

وبحسب أعضاء اللجنة فإن «الأصوات التي تنادي بوحدات سكنية في مناطق غير مناطقها، يجب أن تسعى إلى المطالبة بها في مناطقها»، مشيرين إلى أن «المشروع يضم 230 منزلا فقط بينما الطلبات الإسكانية تزيد على 1500 طلب، وأن ذلك لا يستدعي طمع الجهات التي غيرت من آلية التوزيع».

وقال الأعضاء: إن «المواطنين الذين كان يجب أن يسكنوا في وحدات المشروع السكنية غير راضين عمن سلب حقوقهم وعمن سيسكن فيها»، في الوقت الذي أشاروا إلى أن «جميع العناوين لاتزال تثبت أن المنطقة تسمى قرية النويدرات وليس هورة سند».


«المنبر» تتهم «الوفاق» بالتمييز ضد المواطنين في «إسكان القرى الأربع»

الوسط - محرر الشئون المحلية

ألصقت جمعية المنبر الوطني الاسلامي تهمة «التمييز» بجمعية الوفاق في أول اتهام من نوعه، إذ إن جمعية الوفاق هي التي تشتكي من التمييز عادة، أما هذه المرة، فقد واصلت جمعية المنبر حملتها بشأن إسكان القرى الأربع (نويدرات، سند، العكر، المعامير)، وأعلنت سعادتها بتدخل الحكومة لصالح رأيها بحيث يتم أخذ وحدات سكنية من هذا المشروع ومنحها أهالي من خارج القرى الأربع، الذي بدأت الجهات المحسوبة على الحكومة بتسميته «مشروع هورة سند الإسكاني».

وفي هذا الإطار، أشاد عضو المجلس البلدي عن الدائرة الثامنة وليد هجرس بخطوة وزارة الإسكان بشأن توزيع وحدات «هورة سند» الإسكانية على أصحاب طلبات 92 في المحافظة الوسطى الذين ينتظرون منذ زمن بعيد، مطالبا بمزيد من المشروعات الإسكانية وذلك حتى يتسنى تسليم جميع أصحاب الطلبات الإسكانية. ودعا في بيان له أمس، تلقت «الوسط» نسخة منه، إلى «عدم تسييس موضوع الإسكان»، و»ضبط التصريحات المهددة بالانفلات الأمني التي تكرس العنف وتؤسس للطائفية ولا تحترم القوانين والقواعد والنظم المعمول بها، وهو ما يدفع إلى التعامل بسياسة الغاب التي تعتمد قانون البقاء للأقوى الأمر الذي ينذر بخطر كبير» . واعتبر أن استخدام مثل هذه الأساليب للضغط على المسئولين بطرق غير حضارية أمر مرفوض ومستغرب في دولة مؤسسات يحكمها الدستور والقانون، ولا يتماشى مع الديمقراطية وحقوق الإنسان.

وقال إن ما يحدث من تصريحات منفلتة وتهديدات يخالف الدستور الذي ينص في باب الحقوق والواجبات وفي المادة (23) على أن حرية الرأي والبحث العلمي مكفولة، ولكل إنسان حق التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو الكتابة أو غيرهما، وذلك وفقا للشروط والأوضاع التي يبينها القانون، مع عدم المساس بأسس العقيدة الإسلامية ووحدة الشعب، وبما لا يثير الفرقة أو الطائفية. وطالب المسئولين بإعمال القوانين والنظم وإعطاء الأولوية للطلبات القديمة من دون النظر إلى أي اعتبارات أخرى، مشيرا إلى أن من بين طلبات أهالي الدائرة الثامنة طلبات تعود إلى العام 90.

وانتقد من يعارضون قرار توزيع الوحدات على طلبات 92 بقوله: «ينادون بالعدالة والمساواة علنا لكنهم يرفضونها عملا عندما يتعلق الأمر بأشياء تخصهم»، مشيرا إلى أن الدستور ينص في باب المقومات الأساسية للمجتمع في مادته الرابعة على أن العدل أساس الحكم، والتعاون والتراحم صلة وثقى بين المواطنين، والحرية والمساواة والأمن والطمأنينة والتضامن الاجتماعي وتكافؤ الفرص بين المواطنين دعامات للمجتمع تكفلها الدولة.

واستغرب موقف جمعية «الوفاق» من توزيع الوحدات قائلا: «كان الأولى أن تبارك الوفاق لأصحاب طلبات 92 بدلا من أن تعكر عليهم فرحتهم وتؤزم الأمور».

وأضاف أنه على رغم أن مشروع هورة سند هو حق لأهالي الدائرة الثامنة (الرفاع - النويدرات - المعامير) فقط إلا أنهم ثمنوا خطوة وزارة الاسكان واعتبروها خطوة متوازنة ليستفيد منها جميع طلبات 92 ولسرعة حل المشكلة العالقة منذ زمن.

وقال إن مشروع امتداد القرى به ظلم كبير لكثير من الشعب، مشيرا إلى حصول أصحاب الطلبات الحديثة على وحدات سكنية قبل الذين سبقوهم بـ15 عاما وأكثر وهو الأمر الذي لا يحقق العدالة المرجوة.

وسأل بقوله: «هل يرضي نواب الوفاق أن يتسلم أصحاب طلبات ألفين فما فوق قبل أصحاب طلبات 90 فما فوق، أين العدالة إذا؟ وأين حقوق الإنسان التي يتشدقون بها ليل نهار؟ أليس ما يطالبون به الآن هو تمييز فئوي وطائفية ضد شعبهم؟ هل يمثل نواب الوفاق طائفة بعينها أم يمثلون الشعب كله؟».

وقال: «إذا كان هناك من اعتصم 500 يوم فهناك من انتظر 6840 يوما ليتسلم وحدته الإسكانية التي تأويه وتأوي أهله»، مشيرا إلى أن هناك مأسي وحالات إنسانية يقشعر منها البدن، مطالبا نواب الوفاق بالكف عن ترديد معلومات مغلوطة.

وأردف إننا نطالب بأن يتساوى الجميع ونحن لا نعرف من هم أصحاب طلبات 92 فجميعهم مواطنون، وتصريحاتي السابقة وتصريحات الممثل النيابي للثامنة لم تتطرق إلى المطالبة بحرمان أحد بل كانت تصب في منح الجميع بحسب أقدمية الطلبات من دون تمييز بين المواطنين وذلك حتى تتحقق العدالة.

وطالب وزارة الاسكان بسرعة تسليم الأهالي وحداتهم الإسكانية وعدم الالتفات إلى المطالب الفئوية التي يطالب بها البعض وتخالف الدستور والقانون.


«الوفاق»: نواب «خامسة الوسطى» دافعوا عن المستحقين لـ «إسكان القرى الأربع»

قال النائب، ممثل الدائرة الخامسة عبدعلي محمد حسن إن «نواب وممثلي الدائرة نفسها لم يميزوا بين مواطنين دون غيرهم، لكنهم دافعوا عن المستحقين لمشروع إسكان القرى الأربع (إسكان النويدرات)».

وأكد «من واجب الدولة أن توفر السكن الملائم للمواطنين من أصحاب طلبات العام 1992 ولكن ليس على حساب حقوق غيرهم من المواطنين»، مضيفا أن «حصول أفراد من خارج القرى الأربع على وحدات سكنية سيحول المشروع إلى وصمة عار على الحكومة وعلى من وقف معها، لأنهم وقفوا ضد حقوق المواطنين الذين لا يمتلكون أحدا يدافع عنهم».

ودعا النائب ممثلي جمعية «المنبر الإسلامي» إلى مناظرة علنية وتقديم كل طرف ما لديه من إثباتات ومستندات، منوها إلى «إنني أتابع المشروع منذ العام 2005، من خلال المراسلات والمناشدات للقيادة السياسية، ولم أتحدث بعد جهوزية المشروع كغيري».

وتساءل: «من الجهة التي يطلق عليها طائفية؟ هل الجهة التي تسعى إلى توزيع المشروع على أربع قرى، أم الجهة التي تطلب المشروع لدائرة انتخابية واحدة فقط؟»، مشيرا إلى أن «من ينادي بمشروع هو في الأصل مشروع امتداد قرى أن يكون للمستحقين له يعتبر من أهل الحق، بينما من يسعى إلى تغيير اسم تاريخي لقرية ما من البربورة إلى هورة هو بمثابة معتدٍ».

وشدد على أن «الحكومة مطالبة بأن تطبق ما طبق مع إسكان القرى الأربع (إسكان النويدرات) في مشروعات عدة في البحرين كمشروعات إسكان البحير، الذي يضم أكثر من ألف وحدة، وعسكر، وجو، والجسرة».

وفي ختام تعليقه على ما جاء في بيان «المنبر الإسلامي» من أن جمعية الوفاق الوطني الإسلامية لم تقف مع الحق، قال محمد حسن «ذلك أمر مرفوض، وأن الوفاق آلت على نفسها حماية المستضعفين في جميع المحافظات، ولم ولن تستقوي بالظلم للوصول إلى أي هدف».

العدد 2517 - الإثنين 27 يوليو 2009م الموافق 04 شعبان 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 24 | 3:27 م

      الحق المغصوب

      كيف تسكن في بيت مغصوب وكيف ستصلي فيه المغصوب حق الغير ولا يجوز للمسلم الأنتفاع به مهما كان السبب فلا تغركم الدنيا اسكن في العراء والله راضي عني ولا اسكن في القصور والله ساخط علي
      مجرد تنبيه لا اصحاب الضمير الحي

    • زائر 23 | 12:24 م

      مبروكين بعد آلصبر جآء آلفرج

      اولـآ نبآركـ آلى آلذين تم استدعآئهم من قبل وزآرة الـآسكآن لحصولهم على وحدآت سكنيه في اسكآن النويدرآت ونقول آلى آلذين لم يحصلوآ من آلطلبآت الـآخرى بآن حكومتنآ الرشيده بقيآده جلاله آلملكـ ورئيس الوزرآء وولي آلعهد حفظهم آلله لم يهنأ لهم بآل الا وان يكون لكل موآطن منزل وآلله الموفق
      تحيآتي :
      عبدالامير السيد رمضان

    • زائر 22 | 11:32 ص

      نويدري يتحسب !!!طلب 94

      حسبى الله ونعم الوكيل
      لالالالالالالالالالالا تعليق

    • زائر 20 | 10:43 ص

      ردا على الامدينه عيسى

      انسوا يبى ترى نواب المدينه مايراكضون عدل على طلباتنا انسوا

    • زائر 19 | 9:57 ص

      انا متى بحصل بيت

      انا من مدينه عيسى وصار لي عشر سنوات احارس بيت وكل يوم اسمع طلبات القرى الجديده حصلوا الااحنا متى يعني بيعطونا بيوت ومتى بجينا الدور ومتى بيسون لينا مشاريع اسكانيه خاصه فينا نبي بيووووووت

    • زائر 17 | 9:35 ص

      الوفاق كانت تدري وعشان جديه كانت ساكته

      هذا ماجنته سياسه الوفاق سياسه التنازل والرضى بالقليل وخلت حقوقكم بالوحدات تروووح كل من الوفاق فلاتعيدوا الخطأ مرتين لاتنتخبونهم خلوهم يولون هم امنوا تقاعدهم وحياتهم وتركوا الناس

    • زائر 16 | 9:05 ص

      مدينه عيسى

      يااانواب المدينه الافاضل لمتى بتسكتون يعني نبي بيوووت ترى انتون ماتسون شي ومانشوف ليكم حركه ولاصوت شوفو النواب الثانيين شسون تعلموا اشوي

    • زائر 15 | 8:21 ص

      الف مبروك

      بداية ابارك للي سقطت عليهم القرعة من القرى الاربعة وثانيا اتقوا الله ترى الارض ذي واقعة في دوائر انتخابية وسيجعلونها تولع لذلك لوكنتم ياشعب البحرين تحبون بلدكم لاترشحون اي احد وقاطعوا الانتخابات على الاقل حكومتنا تقدر تعطينا الخيرات المتناثرة بلدنا صغيرة شكو مقسمينها ومسوينا حالة وسوالف بايخة
      واتمنى للقرى الاربعة الصمود لاتدخلو غرباء على مناطقكم يكفي مدينة حمد صايرة مقسمة يمن وجلف وزبالة

    • زائر 14 | 6:44 ص

      الامدينه عيسى

      مالينا رب وماعندنا نواب عدلين يراكضون على طلباتنا عندنا نواب قاعدن ببشوتهم بس

    • زائر 13 | 6:43 ص

      وسقطت الشعرة الاخيرة

      لا وفاق ولا منبر فالكل يكيل بمكيالين حسب أجندة أنتخابية فئوية ضيقة ؟؟
      أساس العدل ضائع عند الوفاق ؟ نعم كنت أخر أمال هذا الشعب بجمعية غير طائفية و فئوية ولكن أن تفضلوا أصحاب طلبات 2000 على من التسعينيات فهذة أكبر جريمة في حق العدالة !! وداعا يا قناع الوفاق وانت والمنبر وجهان لعملة واحدة "المصلحة فوق الجميع"

    • زائر 12 | 6:35 ص

      كشف المستور يا الوفاق

      الحين الوفاق بتحط كل قوتها بهذا الموضوع
      عشان تخفي فشلها بالمجلس
      ويكفي الوفاق زيادة رواتبهم بالمجلس النيابي والبلدي
      خوش نواب للشعب
      اقول للي انتخبوا الوفاق باعوكم برخيص

    • زائر 11 | 6:28 ص

      فرحان بالبيت

      تدرون انا واحد من اللي حصلو بيت في هالمشروع وانا واحد من تبع القرى الاربع رحت اسحب على القرعه لقيت الي في الوزاره اغلبهم شيعه لا واغلهبهم من هالقرى الاربع وكلهم من طلبات 92 يعني مادري من الي قاعد يحتج ياناس ياعالم الي قاعده تحتج وتسنتكر هاذي ناس طلباتها جديده حرام عليكم خلو اناس تاخذ رزقها هذوله صابرين اكثر منكم اصبرو مثلهم بعدين احتجو

    • زائر 10 | 6:23 ص

      هو مو تهديد ولاا شي

      بس بكل بساطة ماحد يقدر يسكن فس اسكان النويدلاات غير اهلها بكل بساطة وبرود ومنطق لانه هذه ارضنا اردا اجدادنه واذا نفرط فيها كانه فرطنه في كرامتنا وهذا الاا باقي الينا من هالديرة اي احد راح يجي يسكن يسكن فس الاسكان ما بيكون سعيد ولاا مرتاح لاا نفسيا ولا شي وانا مو ظائفي هذا الكلام مو جه الى الشعي قبل السني واجرو من طلبنا 92 يكونون منصفي في حق غيرهم هل يا طلبتا 92 ترضى احد يجي واحد وياخد ارضك ؟ هذا سؤالي بس

    • زائر 9 | 5:30 ص

      نويدري معصب !!!طلب 93

      حياكم .... هذا فخ ... ؟؟؟بنقدم لكم فى شهر رمضان الحلويات والهريس وكل الوجبات الرمضانيه الذيذه!!!!

    • زائر 8 | 3:44 ص

      وصول الحق لأصححابه

      لقد وصل الحق إلى أصحابه وعليكم بالعافية يأصحاب طلبات 92 حاط تعليق بالتهديد مابينفع الأمر لأن إذا هددتون أمانة شخص من سكان طلبات 92 بتكون عاقبتكم أن سكان القرى الأربع مابيحصلون شيئ من الأسكان والوفاق في هذا الموضوع أثبتت فعلاً أنها أم للتميز وأني شخصياً في أنتخابات 2010 مابرشح أعضاء الوفاق ومثل ماقال وليد هجرس إذا كانوا معتصمين 500يوم فهناك من ينتظر 6840 يوم يعني أصحاب طلبات 92 أحق وعليهم بالعافية

    • زائر 7 | 3:41 ص

      لا تعليق

      نحن المستفيدين نري كلام رجال وليس .........يا طارت الطيور بارزاقها

    • زائر 6 | 2:45 ص

      هذه نتيجة سياسة الدبلوماسية الوفاقية

      وزارة الاسكان نقضت وعودها والوفاق بنهجها الفاشل تتستر وتمرر هذا الفساد بهدوء حتى ينقضي الاجل .والوفاق الان تبين نفسها تتحرك ليس لاجل عيون المظلومين بل لتصحيح صورتها قبل الانتخابات.

    • زائر 5 | 2:42 ص

      صح كلامك طارت الطيور بأرزاقها

      الى متى التمييز والطائفية من قبل الوزارة والحكومة الى متى الطائفة المدللة تاخذ حقها ؟ واحنا متى بناخذحقنا ياحكومة ؟ نبي بيوت وفي نويدرات والله لايوفق من سرق المشروع ومن ساهم في السرقة

    • زائر 4 | 2:26 ص

      اللي ماله اول شئ اكيد ماله تالي

      الاسم لن يتغير والاسكان لنا ولن يكون لغيرنا ياكتلة المنبر شئتم ام ابيتم وانتم طائفيين وتسعون لسرقة المشروع من القرى يانصابين ياحرامية يامفرقين الجماعة

    • زائر 3 | 1:39 ص

      طارت الطيور بأرزاقها

      بسمه تعالى
      الاخوة الكرام سكان القرى الاربع
      يا اخوان ترى طارت الطيور بارزاقها وانتوا للحين نشجب ونستنكر وسنواصل اعتصامنا.
      في حل واحد للموضوع لا غير : ابعثوا رسالة صريحة وفورية الى من يهمه الامر مفادها : ان اي شخص يسكن في هذه المنطة من غير السكان الاصليين للقرى الاربع , لا نظمن سلامته وسلامة ممتلكاته . والشاطر يفهم الي بين السطور.
      واقح الحال يقول جدي , لان احنا موجودين في بلد لم يبقى من القانون الا اسمه , والتهميش الطائفي البغيض في ذروته .
      صدقوني ما حل غير , ولا تنتظروا مكرمة من أحد

    • زائر 2 | 10:44 م

      فرح العوض

      كنا نتمنى نحن المستفيدين من هذه البيوت يا فرح العوض ان تجرى معنا لقاءات لكى نعبر عن فرحتنا وسعادتنا التى لا توصف بحصولنا على هذه البيوت بعد عذاب طويل فى جريدتنا التى كنا نعتبرها لساننا والتى تعبر عن مشاكلنا ولكن انت ومع الاسف يا فرح مثل الوفاق فلقد انخدعنا بك بتحيزك الواضح لاهالى القرى الاربع ولم تقولى حتى مبروك لهؤلاء الناس البسطاء الذين هم كذلك بحرينيين وأغلبهم من طائفتك اى شيعة ولكن ظهر الحق وزهقالباطل ان الباطل كان زهوقا

    • زائر 1 | 10:39 م

      وفاق يا نفاق

      يا جمعية النفاق وانا لست باسف على تسميتك بهذا الاسم ولو انى من الناس الذين انتخبوا اعضائك لتمثيلنا بالبرلمان ولكن كلى اسف وقهر ولن ارشح اى من اعضائك مستقبلا لانك وبكل صراحة لا تملك امر نفسك فكيف بامر الناس . نحن طلبات 92 من أهالى مدينة عيسى انتصرنا اخيرا ومهما طال الليل فلا بد للنهار ان ينجلى . فشكرا لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وال بيته الطيبين الطاهرين.

اقرأ ايضاً