العدد 2526 - الأربعاء 05 أغسطس 2009م الموافق 13 شعبان 1430هـ

حبس المتهم بالاعتداء على صبي سماهيج

أمرت نيابة محافظة المحرق يوم أمس (الأربعاء) بحبس المتهم في قضية الاعتداء على صبي سماهيج مدة سبعة أيام احتياطيا على ذمة التحقيق، وذلك لحين الاستماع إلى أقوال المجني عليه. وقالت وكيلة المتهم المحامية فاطمة الحواج: «تم التحقيق مع المتهم ووجهت له تهمة الاعتداء على سلامة جسم الغير، إلا أن موكلي أنكر الاتهام المسند إليه، وأوضح لوكيل النيابة العامة أنه وقت الشجار كان برفقة أشخاص آخرين. مشيرة إلى «أن النيابة قامت بتسجيل أسماء الشهود، إذ إننا طلبنا الاستماع إلى شهاداتهم». وأفادت بأنه «وحسب ما نقل لنا أن المجني عليه لم يتعرف على المتهم في طابور التعرف».

وقد زارت «الوسط» تقي عبدالله السماهيجي الذي يرقد بمجمّع السلمانيّة الطبّي تحت حراسة من وزارة الداخلية، وقد وصف والده حالته بأنها أفضل ممّا كانت عليه أمس. وأضاف موضّحا «تعرّض ابني لكسر في الأنف، كما تكسّرت بعضٌ من أسنانه وحدث له تشوّه في الوجه؛ إلا أنّه أفضل من ذي قبل ولله الحمد».

#الحواج: سنتقدم بخطاب للنائب العام لعدم كفاية الأدلة3


حبس المتهم بالاعتداء على صبي سماهيج... والأهالي: ابننا كان معنا طيلة اليوم

الوسط - عادل الشيخ

أمرت نيابة محافظة المحرق يوم أمس (الأربعاء) بحبس المتهم في قضية الاعتداء على صبي سماهيج مدة سبعة أيام احتياطيا على ذمة التحقيق، وذلك لحين الاستماع إلى أقوال المجني عليه.

إلى ذلك، قالت وكيلة المتهم المحامية فاطمة الحواج: «تم التحقيق مع المتهم ووجهت له تهمة الاعتداء على سلامة جسم الغير، إلا أن موكلي أنكر الاتهام المسند إليه، وأوضح لوكيل النيابة العامة أنه وقت الشجار كان برفقة أشخاص آخرين، وهؤلاء شهود على وجوده معهم، مشيرة إلى أن النيابة قامت بتسجيل أسماء الشهود، إذ إننا طلبنا الاستماع إلى شهاداتهم».

وأفادت بأنه «وبحسب ما نقل لنا أن المجني عليه لم يتعرف على المتهم في طابور التعرف، وإنما تعرف عليه عن طريق الصور المعروضة».

وأضافت «سوف نتقدم بخطاب إلى النائب العام نلتمس فيه الإفراج عن المتهم، وذلك لعدم وجود أدلة كافية بحقه»، لافتة إلى أن «موضوع المنزل مختلف تماما عن هذه القضية، فموضوع المنزل تنظره المحكمة المدنية، وهو أُخذ عن طريق القضاء وتم استرداده عن طريق القضاء أيضا».

من جانبهم، وصف أهل المتهم في القضية الموجهة لأخيهم بأنها كيدية، إذ قال شقيق المتهم: «تلقينا اتصالا من أحد الأشخاص يخبرنا عن واقعة الاعتداء على الصبي، وقد استغربنا من الأمر واستنكرناه ولم نكن نعلم عنه، إلا أن ما أثار ذهولنا هو اتهامنا بواقعة الاعتداء، وادعاء وجود شهود ضدنا، وكان ذلك الاتصال قبل وقوع الحادثة، عند الساعة السادسة مساء».

وأوضح «قمت بعدها بالاتصال مرارا بالشخص الذي أخبرني عن الواقعة، لاستيضاح الأمر منه، وخصوصا أنه كان يوجه لنا الاتهام، إلا أنه كان يتهرب من اتصالاتي، وبعدها اتصلت بشقيقه الأكبر منه، وسألته عن أخيه وأخبرته بالموضوع، فرد عليّ الأخير بأن الصبي - وهو ابن خاله - قد تعرض للضرب وهو يرقد في المستشفى، إلا أنه لم يتم التعرف على المعتدي لسوء حالة الصبي الصحية».

وأردف شقيق المتهم «وأخبرني قريب المجني عليه أن ضابطي أمن اثنين توجها إلى المستشفى وسجلا إفادة الصبي».

وقال: «بعدها مباشرة تلقيت اتصالا يخبرني بالقبض على أخي من المنزل».

وتساءل: «كيف يتم اتهامنا واتهام شقيقي بالواقعة، في حين أننا تلقينا اتصالا يخبرنا بالواقعة والاتهام الموجه لنا منذ الساعة السادسة مساء، أي قبل وقوعها؟ وكيف تم اتهام أخي في حين أن المجني عليه لم يتعرف عليه لا عن طريق طابور التعرف ولا بواسطة الصور، كما أنه حينها كان فاقدا للوعي، وذلك بحسب كلام أهله؟».

وذكر شقيق المتهم أن قوات حفظ النظام التي أتت إلى المنزل لم تبرز الإذن الصادر من النيابة العامة بالقبض على شقيقي، مؤكدا أن شقيقه المتهم كان برفقة العائلة التي كانت في المحكمة منذ الساعة السابعة صباحا وحتى الساعة الثامنة والنصف مساء.

وتابع «سعينا إلى النيابة العامة لنبين لها العديد من مكامن التضارب في الأقوال، إذ أشرنا في حديثنا إلى وكيل النيابة العامة الذي يتولى التحقيق في القضية مهنا الشايجي ما تم نشره في إحدى الصحف المحلية على لسانه بشأن القضية، وهي اعترافات المجني عليه التي جاءت على لسان وكيل النيابة بأن الصبي المجني عليه كان يمشي برفقة صديقه، وأثناء ذلك قدم له اثنان من عائلته قاما بالاعتداء عليه».

وعقب «أوضحنا لوكيل النيابة أننا لسنا من أهل المجني عليه، كما أن أخي كان حينها معنا، إذ إننا لسنا المقصودين».

من جانبه، قال والد المتهم: «ولدي كان معنا طوال ذلك اليوم، إذ كنا في المحكمة منذ الصباح، بعدها توجهنا لشراء وجبة الغداء في وقتٍ متأخر قليلا، ومن ثم عدنا إلى المنزل، وجلسنا في المجلس، وقد خلد ابني إلى النوم، ولم يستيقظ حتى المساء، كما بقي جالسا معنا حينها».

وأضاف «لو كنا نشك بنسبة في المئة بأنه هو من قام بالاعتداء على الصبي، لنحن من قمنا بتسليمه إلى رجال الأمن وتقديم الشكوى ضده، إلا أن ما يجري مخالف للحق والحقيقة»، متسائلا: «أين الأدلة التي تدينه؟».

وتقدم أهالي المتهم بمناشدة المسئولين في النيابة العامة النظر إلى القضية والإفراج عن ابنهم، رأفة بظروف والدته المريضة.


«الداخلية» تقبض على أحد متهمي قضية الاعتداء

المنامة - وزارة الداخلية

صرح مدير عام مديرية شرطة محافظة المحرق أمس (الأربعاء) بأن «المديرية تمكنت من القبض على أحد المتهمين بالاعتداء على صبي سماهيج»، موضحا أنه «فور تلقي البلاغ أجرت المديرية عمليات البحث والتحري حيث تمكن رجال الشرطة من القبض على أحد المتهمين وتوقيفه تمهيدا لعرضه على النيابة العامة، وجارٍ البحث عن المتهم الآخر المتورط في الاعتداء على الصبي».


النيابة تباشر التحقيق في قضية شجار سماهيج

المنطقة الدبلوماسية - محرر الشئون المحلية

باشرت النيابة العامة التابعة لمحافظة المحرق ظهر أمس التحقيق في قضية شجار سماهيج، وبدأت تستمع لإطراف القضية.

وقد بدأت التحقيقات ظهر أمس واستمعت النيابة لأقوال والد المجني عليه، كذلك استمعت لأحد المتهمين، كما استعلمت النيابة العامة عن حالة المجني عليه، وطلبت تقارير الطبية بحالة المجني عليه، وقررت إرجاء الاستماع للمجني عليه لوقت آخر مراعاة لحالة الصحية.


والد ضحية «السماهيج»: ما حدث محاولة قتل مع سبق الإصرار والترصّد

السلمانية - محمد الجدحفصي

لايزال أهل الفتى تقي عبدالله السماهيجي (13 عاما) يتأمّلون جسد ابنهم المثخن بالجروح الغائرة التي تتحدث لتصف آلامه نيابة عن لسانه، وذلك بعد الاعتداء الوحشي الذي تعرّض له أمس الأوّل (الثلثاء) من قبل مجهولين في قرية سماهيج.

«الوسط» ذهبت لزيارة تقي الذي يرقد حاليا في الجناح (66) بالطابق السادس في مجمّع السلمانيّة الطبّي تحت الحراسة التي وضعتها وزارة الداخلية له، وحاولت الاطمئنان على حالته الصحيّة التي وصفها والده عبدالله السماهيجي بأنها أفضل ممّا كانت عليه مسبقا على رغم أنّه لايزال لا يذكر شيئا عن الحادث.

وأضاف «تعرّض ابني لكسر في الأنف، كما تكسّرت بعض أسنانه وحدث له تشوّه في الوجه؛ إلا أنّه أفضل من ذي قبل ولله الحمد».

وجدّد والد الفتى مطالبته للأجهزة الأمنية بالقبض على الفاعل «الذي قام بارتكاب هذا الفعل الوحشي»، كما ناشد الجمعيات الحقوقية ونوّاب البرلمان بزيارة ابنه لتقديم الدعم النفسي له بعد الانهيار الذي أصابه جرّاء الحادث.

السماهيجي سأل عمّا إذا كان التنازع على الأحقيّة في ملكيّة أحد البيوت هو السبب فيما حدث، قائلا: «الخلاف على البيت بالنسبة إلي شيء غير مهم؛ الأهم هو أن يقوم ولدي بالسلامة، ولدي أهم وأغلى من البيت».

وأضاف «أجدد ندائي للضبّاط في منطقة المحرّق لأن يبذلوا قصارى جهودهم نحو إيجاد الفاعل والقبض عليه؛ وخصوصا أنّ ما حدث هو محاولة قتل مع سبق الإصرار والترصّد، ولا يمكن وصف عملية ضرب فتى صغير بهذه القسوة والوحشيّة بغير ذلك».

وأردف «أتمنّى أن تنصفنا وزارة الداخلية وأن تكون إجراءاتها صارمة تجاه الاعتداء الهمجي على ابني؛ كما أطالبها بحماية أولادنا من أي اعتداء في كل مكان في مملكة البحرين».

وختم السماهيجي حديثه بتوجيه الشكر لجميع من اطمأن على حال ابنه الصحيّة سواء بالحضور الشخصي للمستشفى أو الاتصال بالهاتف، كما وجّه الشكر لـ «الوسط» ولجميع الصحف التي قامت بتغطية أخبار الاعتداء الذي تعرّض له ابنه.

وحاولت «الوسط» بدورها التحدّث لتقي لسؤاله عمّا إذا كان يتذكّر ما حدث بالضبط في الحادث إلا أنّه نفى تذكره ولو لجزءٍ بسيط مما جرى، كما تساءل بلوعة عن من الذي سيعوضه عما حلّ به، وعن المدّة التي سيظل بها على هذه الحال.

يُذكر أن تقي تعرّض أمس الأوّل (الثلثاء) إلى اعتداء بالضرب المبرح على أيدي مجهولين بالقرب من مسجد السيّدة زينب (ع) بقرية سماهيج على بعد نحو كيلومترين من منزله؛ حيث تم العثور عليه نحو الساعة الرابعة عصرا ملقى بالقرب من المسجد، وآثار الضرب واضحة على رأسه ووجهه، فتمّ نقله فورا بالإسعاف إلى مجمّع السلمانية الطبّي لتلقّي العلاج اللازم.


عائلة بحرينية تطالب باسترجاع حقها الضائع منذ أربعة أعوام

الوسط - فرح العوض

طالبت عائلة بحرينية من قرية سماهيج الواقعة في محافظة المحرق بإرجاع حقها الضائع منذ ما يقارب أربعة أعوام، الذي يتعلق بمصيرها ومستقبلها، وبتدخل وزارة الداخلية لإنهاء الأزمة التي لحقت بهم.

وروت المواطنة، المتضررة هي وأفراد عائلتها (خمسة أفراد) تفاصيل المشكلة لـ «الوسط» قائلة: «اشترينا منزلا في 28 من ديسمبر/ كانون الأول من العام 2004 من المالك الأصلي عن طريق سمسار بأربعين ألف دينار بعقد رسمي لبيع العقار في المحكمة، وأنه تم توثيق العقد بمكتب التوثيق في وزارة العدل، ولم نقم بتسجيل المنزل في السجل العقاري، لأن المنزل كان شبه خربة وبحاجة إلى تصليحات كثيرة».

وذكرت أنه «مرت فترة وبعدها ذهبنا لتسجيل المنزل وأبلغنا من قبل السجل العقاري أنه لا يمكن تسجيل المنزل بإسمنا لوجود قضية في المحكمة على العقار نفسه»، مضيفة أنه «عندما استفسرنا عن ذلك اكتشفنا أن أحد الأفراد يدعي أنه اشترى العقار من وكيل المالك وأنه دفع عربونا للوكيل قيمته ألف دينار، وأنه بذلك تم عمل عقد غير رسمي وغير موثق في المحكمة ولا حتى مؤرخ بأي تاريخ، أو حتى أنه موقع من قبل المالك الأصلي».

ولفتت إلى أن «المعتدي على حقنا قام بتزوير عقد آخر قام فيه بتزوير اسم وتوقيع البائع (المالك الأصلي)، وعندما تأكدت المحكمة من ذلك قال المالك السابق للمنزل أنه ليس بتوقيعه على الإطلاق»، مبينة أنه «في وقت سابق انتدبت أحد خبراء الكشف عن التزوير والتزييف، حينها قام المعتدي علينا بسحب العقد الثاني».

وتابعت قائلة «إننا استفسرنا من المالك السابق للمنزل، الذي أكد أنه لا علم له بأي شيء وأنه لم يبع أي فرد المنزل سوى نحن، إلا أننا أصررنا على رفع قضية في المحكمة للحفاظ على حقوقنا ورفع قضية على المالك الأصلي على رغم علاقتنا الودية معه»، مشيرة إلى أن «القضية مستمرة حتى الآن، وأننا قدمنا لائحة عن طريق المحامية فاطمة الحواج باعتراض خارج عن الخصومة (أي اعتراض على الحكم الصادر لصالح السمسار) واستئناف للحكم وعدم التعرض لنا»، بينما نوهت إلى أن «الجلسة المقبلة ستكون في سبتمبر/ أيلول المقبل».

وقالت «قبل ذلك حصلنا على حكم عدم التعرض لنا إلى حين الفصل في القضية، وسافرنا إلى الخارج مطمئنين على كل شيء»، موضحة أن «السفر كان في الفترة من الأول من يوليو/ تموز الماضي وحتى 15 من الشهر نفسه».

وفي الوقت ذاته قالت إنه «عندما عدنا من السفر تفاجأنا أن المنزل مشمّع بالأحمر، ومنعنا من الدخول من قبل الشرطة لأخذ أبسط حاجياتنا، وحينها تشتتنا ما بين أكثر من مأوى إلى يوم الأحد 19 من يوليو، الذي توجهنا فيه إلى المحكمة فتبين أن قرار الطرد أو حتى الإخلاء ليس ضدنا، وخصوصا أنه كان باسم صاحب المنزل السابق (الذي باعنا إياه) ونحن لسنا الشخص نفسه، وحصلنا على حكمين من المحكمة هما: إخلاء المنزل من السمسار، وتسليم المفاتيح لنا، بينما الشرطة لم تنفذ أمر القضاة».

واسترسلت قائلة أنه «بعد ذلك أمر رئيس القضاة سعيد الحايكي بإلغاء قرار الطرد حتى يتم الفصل في القضية، وعدنا إلى المنزل في اليوم نفسه (الأحد)، لكننا فوجئنا يوم الخميس الماضي 30 يوليو، عند الساعة الثانية والنصف ظهرا باتصال من مركز الشرطة لاستدعاء زوجي وإخباره أن هناك أمر طرد من المنزل ثانية بأمر من قاضي من محكمة الاستئناف الثالثة، وعندما أراد زوجي أن يوضح لهم الأمر قالوا لا مجال للتفاهم على رغم وجود قرار العودة لديهم من رئيس القضاة».

ونوهت إلى أنه «في الساعة الخامسة جاءت سبع سيارات شرطة إلى المنزل وتم إخراجنا من المنزل بالقوة الجبرية وكان معهم مجموعة من المخابرات والشخص نفسه الذي يريد المنزل وادعوا أن هناك أمرا بإخراج جميع حاجاتنا من المنزل على الرغم من عدم وجود ما يثبت ذلك، إلا أنهم لم يجدوا مكانا لوضع جميع أجهزة المنزل وأثاثه؛ إذ أخبرهم والد زوجي أنه لا يوجد مكان لنا ولأسرتنا في منزله فقامت الشرطة بجرد جميع الحاجيات الموجودة في المنزل فأشار عليهم الشخص الذي يريد الاستيلاء على المنزل بأنه سيحضر سيارات على حسابه الخاص لنقل عفش المنزل، وفعلا أحضرها في الساعة التاسعة مساء ليلة الجمعة ولكن تم منعه من ذلك من قبل الشرطة».

وأكدت أنه «تم تسليم الشخص مفاتيح المنزل، من قبل الشرطة وهو يسهر في بيتنا مع أصدقائه كل ليلة ويستخدم كل غرف البيت مفتوحة له كيفما يشاء، على الرغم من وجود خصوصيات في المنزل، علما أنني منعت من أخذ أبسط احتياجاتي ومن قفل غرفة النوم الخاصة وتم تشريد العائلة»، مضيفة «إنني مع الأولاد في منزل والدي وزوجي في منزل والده».

وفي الختام لفتت إلى أن المالك السابق للمنزل رفع قضية على الوكيل الذي تواطأ مع السمسار الذي اعتدى علينا، بعد أن زور عقد بيع المنزل على الأخير من غير علمه، بمبلغ 30 ألفا».

وطالبت بإيجاد حل لما يجري من مشكلة تؤرق عائلة بحرينية، منتقدة ما يجري من عدم وضوح ما بين وزارة الداخلية والقضاء.

العدد 2526 - الأربعاء 05 أغسطس 2009م الموافق 13 شعبان 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 31 | 2:54 م

      حرام عليكم وللة اشذنبدة ذي اليهال اسون في جدي ادا عندكم مشاكل حلوها بتفاهم مو بضرب جدي اللة اشافي واكون في عون هلة

    • زائر 30 | 12:09 م

      يا رحيم !

      الحواج هاذي اي قضية فيها اجرام تدافع عن المتهمين ,
      القضية واضحه وضوح الشمس و اهالي المتهم يناقضون روحهم ..
      الله يفضحهم ويناسهم من رحمته مثل ما نسو هالطفل البريء

    • زائر 29 | 8:56 ص

      واحد من الديرة

      انا عايش في الديرة من يوم ولدتني امي لكن ولايوم سمعت شي مو زين عن هذا المتهم (المتهم زورا) يعني الشي واضح وخلو كلامي في جنب وخلونا نستمع الى اقوال جميع اهل القرية باستثناء اهل المجني عليه راح نتوصل للحقيقة المطموسة ومعرفة الظليمة الي بها يحاول اناس زج رجل لدية اسرة بريىء في السجن لكن الله سبحانة وتعالى لين حب عبد بتلاه ولين صبر اكيد راح ينصره في النهاية .

    • زائر 26 | 12:38 ص

      اللهم خذ الفاعل ومن ساعده وحرضه ودافع عنه وتستر عليه أخذ عزيز مقتدر

      جريمة بشعة بكل المقاييس .... عدم مبادرة أهل المتهم بادانة الفعل يجعل الاتهام ثابتا في حق ابنهم وهذا امر مستغرب منهم .... ما أتمناه وأتوقعه أن يكون هناك تضامن مع الطفل من جميع مؤسسات المجتمع المدني

    • زائر 25 | 10:16 م

      المحاميه فاطمهالحواج

      شنوه نذب هاي الطفل البريا لو في مشاكل ما بينهم احلونه بدون طق
      لا حوله ولاقوه اله با الله

    • زائر 24 | 10:11 م

      عجميه كيوت

      الدير راحته وطي وااله
      الله اشافي المريض بحق محمد وال محمد اجمعين
      وين اهلهم عنهم والله مومتربين
      يارب يتشافه الصبي
      اختكم " عجميه

    • زائر 23 | 10:04 م

      الله يكون في عونهم

      بسم الله
      الطفل متهورون في سماهيج يعله الله
      يكون في عون اهل الولد مسكين والله
      شنو نفعا هم لي سوه في هاي الطفل

      اذا احتجتوه اي شي نحنو موجودين

      اختكم:::حنان والاء

    • زائر 22 | 9:18 ص

      حرام والله انه طفل صغير

      ربنا يشفى الصبى الصغير تقى ويرجع البيت بخير انشاء الله وللعلم والد الصبى رجل طيب وليس لديه مشاكل مع اى احد وانشاالله تظهر الحقيقة
      اما موضوع كل مشكله نقول مجنسين مجنسين ياجماعة الخير مادخل المجنسين بهذى المشكله نحن نشاهد يوميا مجنسين يعملون مع أبناء البلد يد يد ليس كل من حصل على الجنسية هو سيي يوجد ناس أفاضل حصلو على الجنسية بعد عشرون عام وهم متواجدين طلية هذى المده بمملكة البحرين أتقو الله ولاتظلموالناس .

    • زائر 21 | 7:08 م

      رداً على الحقيقة

      ثمن كلام يالحبيب ، لأن ابناء عمومته غير متورطين بالقضية ، انت مو افهم من وزارة الداخلية ..
      لان هي الي اوقفت الشخص المتهم حالياً ، بناءاً على اخبارية وصلتها من مصادرها الخاصة..
      ثانياً ما تلاحظ ان فيه تضارب في اقوال عائلة المتهم ، شوي يقولون رجعوا على الـ 2 و نص من المحكمة و شروا غدى و نام المتهم بعدها ، شوي يقولون انه كان معاهم بالمحكمة لـ 8 و نص ..
      من الواضح ان المتهم متورط بشكل كبير لكن ننتظر نتائج التحقيق

    • زائر 20 | 11:16 ص

      الحقيقة

      الناس اللي ما تعرف شنو السالفة سكوتها واجد افضل لأن اللي ضربوا الصبي هم ابناء عمومته والمتهم مسكين كان نايم في بيت ابوه وقت الحادثة والصبي اللي

    • زائر 18 | 9:48 ص

      اقول لمن تتحدث عن مشكلة البيت

      انت تتحدثين عن حجر ورمل والرجل يتحدث عن لحم ودم ان كان لكم حق فخذوه ممن باعكم المنزل ومساله التزوير هي كذبه من كذبكم الكثير الذي كذبتموه ومن باعكم البيت كما تعترفين لكم معه علاقه ودقيه وكنتم تعلمون ان عبدالله محسن اشترى منه البيت وذهبتم واتفقتم معه على شراء البيت معتقدين انه من الطيور التي تاكل لحمها ولما نصره الله عمدتم لابنه ذز 13 فضربتموه حتى كدتم تقتلوه نسال الله لمن اعتدى عليه الفضيحه في الدنيا والاخرة ولاغفر الله له ذنبه

    • زائر 16 | 7:32 ص

      رد على بحراني من أصول عربية

      أولا البحارنة كلهم أصولهم بحرينية بحرانية قح أبا عن جد من أرض البحرين أوال دلمون تايلوس أرض الخلود .. الجرائم صارت كلها من التجنيس والمجنسين ألي أصلا يجونا من اليمن وبلوشستان وبر الشام وبرابرة مصر .. طول عمرنا عايشين بالبحرين سنتها وشيعتها بسلام وامان لأن كلنا بحرينيين .. المشاكل من هالجلف المجنسين وبس
      الله يشافي الولد وياخذ حقه من ألي ضربه يارب

    • زائر 14 | 7:00 ص

      نور البتول

      ياااااا الله وين عايشششن إحناااااااااا ؟؟! هذا كله بسبب المجنسين الغجر اللي يصدرون الأوامر وينفذونها ..هذا بالنسبة للبيت والطرد وبالنسبة للطفل المعتدي عليه .. أقول للمعتدين ربي لا يوفقكم والله يخذلكم ويفضحكم ويسلط عليكم من لا يرحمكم ياااااااااااا رب

    • زائر 13 | 6:55 ص

      يمهل ولا يهمل

      السلام عليكم
      ياجماعة الخير ان الاعتداء الهمجي على الطفل
      تقي السماهيجي هو عمل اجرامي مخطط لمحاولت قتله من قبل بعض المتنفذين من عائلة المتهم ..ومن امن العقوبه اساء الادب
      المتنفذ والذي يعمل بادارة المرور برتبة وكيل
      هو المخطط الاول لهذا العمل

    • زائر 12 | 6:54 ص

      الله يشافيه

      السالفة فيها شي يعني يضربون الشاب تقي ومحمد شافة أو خايفين...؟

    • زائر 11 | 4:37 ص

      الديرة راحت وطي

      ليش عاد هالافعال، كل هذا بسبب بيت !!! لا حول ولا قوة إلا بالله ،، هل هذه تبريرات منطقية يا اهالي المتهم ؟؟ هل لا زلتم مصرين على نظرية المؤامرة ؟؟ هل تعتقدون أن هناك من يصدقكم ؟؟؟ كونوا عقلانيين ، نفيكم للموضوع يجب أن يكون بأستنكار الفعل من اصله و عدم إختلاق قصص وهمية و أفلام هندية ،، إذا كان أهالي المتهم ينكرون الفعلة عن ابنهم عليهم أن يستنكروها و يعلنوا تضامنهم مع والد الضحية وتجاوز الخصومات المادية

    • زائر 10 | 3:36 ص

      الله اكون ابعونة

      المشتكا لأ غير الله مذلة
      اعصار سنامي

    • يقولوا مواطنة | 3:34 ص

      اش هالخربيطة

      انا في البداية كنت مفتكرة بس في الصبي، لكن بعد ما شفت حالة العائلة و المرمطة الي اهم فيها يااااااالله.. يعني المسؤلين مايفهمون يتصرفون اش هالمصخرة.. لو يصير لنا جدي لو ادش السجن و لا اخلي مصبنة يتلمسون اغراضي.

    • زائر 8 | 3:18 ص

      المتهم برئ

      المتهم برئ حتى تثبت إدانته ولا يوجد أي دليل على المتهم ويوجد شهود يشهدون بأنه كان نائما في المنزل ولو كانت له مصلحة في ضرب الطفل لسلمنا الأمر بذلك ولكن المفروض الذي له المصلحة في ذلك هو الشخص الذي كان معه الخلاف على المنزل وليس أخيه الذي اتهم بالاعتداء وليس فقط ذلك الخلاف يجب أن يكون مع الأب وليس الابن الذي ليس له أي دخل بقضية المنزل..
      وغير ذلك المنزل تأجلت قضيته إلى 14-9-2006 وفتح لأصحابه المطرودين قبل الاعتداء على الصبي معناه أنه لا يوجد داعي للخلاف وهذا يعني المتهم برئ

    • زائر 7 | 3:18 ص

      دلوعه

      حراااااام عليكم

    • ابومحمد | 3:13 ص

      والله حرام

      هذا الصغير ويش ذنبه يضرب بهذه الطريق
      انا لله وانا له لراجعون

    • زائر 6 | 2:06 ص

      قرب يومك يا بو الحسبات

      عمل اجرامي بشع جدا وهي محاولة قتل مخطط لها من قبل محترفي الاجرام .... أين التدين المزعوم ؟ ....... أمن أجل بيت اشتريتموه بطريقة ملتوية بعد ان اشتراه والد الطفل تقومون بمحاولة قتل هذا الطفل البرىء ؟

    • زائر 5 | 1:59 ص

      حرام والله

      حرام والله اللي سووه في الصبي اذا عندهم مشكلة خلهم يتفاهمون ويا الوالد مو ويا الصبي صغير مسكين لو صدق هم رجال جان تفاهموا تفاهم رجال لرجال مو يروحون يضرب واحد صغير الله يغربلهم وان شاء الله ينصادون يارب

    • زائر 4 | 1:57 ص

      بحراني من أصول عربيه

      والله فقاره ربعنه من أصول عربية. دائما إتهمونهم بالعنف. ليكون بس يا جماعة الخير حادث الإعتداء هذي قد تم بأيادي بحرانيه من اصول عربية. حادث من هذا النوع يدل على المستوى الأخلاقي للمتورطين (من أصول بحرانيه عربيه). وأن سوء الخلق ليست للأصول العربيه فقط بل حتى البحرانيه من أصول عربيه.

    • زائر 3 | 1:56 ص

      لا حول ولا قوة الا بالله

      بدأت أشك في جهات.
      الله يشافي جميع المؤمنين والمؤمنات.

    • ام ليال | 12:52 ص

      لا حول ولا قوة الا بالله

      حرام والله ليش جدي؟؟؟

      الله يشافيه بحق محمد وآل محمد

    • حبيب | 9:50 م

      المدافعة عن الحق

      والله خاطري أشوف هذي فاطمة الحواج محامية المجني عليه في إحدى القضايا. دائما ما تكون محامية المتهمين ودائما تطلعهم من القضايا مثل الشعرة من العجين.

اقرأ ايضاً