رصدت الإدارة العامة للمرور 36 حادثا مروريا في ثاني أيام العيد؛ منها 33 حادث تلفيات و3 حوادث إصابات بسيطة وذلك في الفترة الصباحية من الساعة السادسة صباحا وحتى الساعة الخامسة مساء، فيما عبرت جسر الملك فهد 6283 مركبة في جهة القدوم، وغادرت 3053 مركبة. وقال مدير إدارة الثقافة المرورية المقدم موسى الدوسري: إن معدل الحوادث قد شهد تراجعا بنسبة كبيرة عن المعدلات اليومية وعن أول أيام العيد المبارك الذي شهد 65 حادثا في الفترة نفسها. وأكد الدوسري أن شوارع البحرين شهدت ثاني أيام عيد الفطر هدوءا في معظم الشوارع، مبينا أن الإدارة لم تسجل أية اختناقات أو ازدحامات مرورية. وأشار إلى أن الإدارة العامة للمرور خصصت 51 دورية مرورية لتنظيم ومراقبة الحركة المرورية في كل محافظات المملكة لضمان انسياب الحركة.
الوسط - محرر الشئون المحلية
سيطرت المهرجانات الشعبية على أجواء عيد الفطر المبارك، بعد أن تفننت قرى البحرين خلال اليومين الماضيين في تنظيم المهرجانات الشعبية التي استقطبت الكبار والصغار.
واجتذبت المتنزهات الكثير من المترددين يوم أمس (الإثنين) على رغم المخاوف التي تسود الشارع من مرض انفلونزا الخنازير. وقد شهد متنزه عين عذاري حضورا كثيفا أمس تزامنا مع المهرجان الذي احتضنه بمناسبة العيد.
من جانب آخر، كان يوم أمس أول أيام العيد لدى مقلدي المرجع الديني السيدعلي السيستاني وذلك بسبب الاختلاف على رؤية هلال شهر شوال.
الوسط - محرر الشئون المحلية
سيطرت المهرجانات الشعبية على أجواء عيد الفطر المبارك، إذ تفننت قرى البحرين خلال اليومين الماضيين في تنظيم المهرجانات الشعبية التي استقطبت الكبار والصغار احتفاء بعيد الفطر المبارك.
ففي الدراز، نظمت جمعية المعاني السامية مهرجان عيد الفطر السعيد في دار السوق بالدراز تحت عنوان “المعاني بكم تنبض”، وتضمن المهرجان مسابقة أجمل زي شعبي للأطفال، وجوائز للتوائم، ومسابقات ترفيهية، واستوديو تصوير للأطفال, ومعرض صور لصناع الحياة, ومعرضا للوثائق التاريخية, القهوة الشعبية, والباعة, وألعاب الأطفال. ويقام هذا المهرجان في الدراز للعام السابع على التوالي.
واجتذبت المتنزهات الكثير من المترددين يوم أمس (الاثنين) على رغم المخاوف التي تسود الشارع من مرض انفلونزا الخنازير والتي ألقت بظلالها على حركة العيد، وقد شهد متنزه عين عذاري حضورا كثيفا أمس تزامنا مع المهرجان الذي احتضنه المتنزه بمناسبة العيد.
مدينة عيسى - الإدارة العامة للمرور
قال مدير إدارة الثقافة المرورية بالإدارة العامة للمرور المقدم موسى الدوسري إن الإدارة رصدت 36 حادثا مروريا في ثاني أيام العيد؛ منها 33 حادث تلفيات و3 حوادث إصابات بسيطة وذلك في الفترة الصباحية من الساعة السادسة صباحا وحتى الساعة الخامسة مساء، فيما عبرت جسر الملك فهد 6283 مركبة في جهة القدوم، وغادرت 3053 مركبة.
ونوه الدوسري إلى أن معدل الحوادث قد شهد تراجعا بنسبة كبيرة عن المعدلات اليومية وعن أول أيام العيد المبارك الذي شهد 65 حادثا في الفترة نفسها.
وأكد مدير إدارة الثقافة المرورية أن شوارع مملكة البحرين شهدت ثاني أيام عيد الفطر هدوءا في معظم الشوارع، مبينا أن الإدارة لم تسجل أية اختناقات أو ازدحامات مرورية.
وأكد أن الإدارة العامة للمرور خصصت 51 دورية مرورية لتنظيم ومراقبة الحركة المرورية في كل محافظات المملكة لضمان انسياب الحركة وعدم التعطيل وذلك بتوجيهات ودعم من قبل وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وإشراف مباشر من المدير العام للإدارة العامة للمرور المقدم الشيخ عبدالرحمن بن صباح آل خليفة.
وأوضح الدوسري أن العمل في إدارة شئون التراخيص وإدارة تعليم السياقة التابعيين للإدارة العامة للمرور سيعاود تقديم خدماته اليوم ثالث أيام العيد في الفترة الصباحية من الساعة السابعة وحتى الثانية ظهرا من خلال فرع ترخيص المركبات، فرع الفحص الفني، فرع رخص السواق، وفرع رخص السواق.
من جهة أخرى أكد مدير إدارة الثقافة المرورية أن الإدارة مستمرة في تنفيذ حملاتها التوعوية الخاصة بالعيد والتي يتخللها توزيع مطبوعات توعوية وبطاقات معايدة، متمنيا للجميع السلامة المرورية.
على مدى سنوات طويلة، كان الناس، وحتى اليوم، يتبادلون التهاني بقدوم العيد السعيد من خلال البطاقات الجميلة المصممة خصيصا لهذه المناسبة... بعضها يرسل عبر قائمة بريدية طويلة كما يفعل كبار المسئولين وأصحاب الأعمال والشخصيات، وبعضها يرسل من خلال بعض الموظفين، أما اليوم، فقد أصبح الاعتماد الأكبر على الهواتف النقالة لإرسال التهاني بالرسائل النصية، والجميع يتفنن في صياغة العبارة التي سيرسلها لأهله وأصدقائه ومعارفه، وربما أبدع البعض الآخر في تصميم صور ونماذج تصاحب الرسالة، ولا شك في أن صندوق البريد الإلكتروني يمتليء بالرسائل عبر شبكة الإنترنت.
صاحب هذه الرسالة، أراد أن يبلغ المستقبل بأن له مكانة خاصة، بل هي أحلى ما في العيد بقول: «راح رمضان وأجمل ما فيه، وجانا العيد ويش يا ترى فيه؟ لكن أكيد أنت أحلى ما فيه... كل عام وأنت بخير»، ولا تخلو الرسائل من التأكيد على مكانة المستقبل من المرسل، يقول له فيها: «المرسل: واحد من الناس... المستقبل: أعز وأغلى الناس... النص: عيد سعيد قبل كل الناس»، وربما كان المرسل قد أرسلها الى آلاف الناس وقال لهم أنه هنأهم قبل كل الناس... فلا بأس.
وماذا عن العتاب اللطيف؟ له رسائله أيضا، كمن يقول :»إن كنت مشغول بالعيد... بس لفته يا الحبيب... مسج بكلمتين للمحب... تقوله كل عام وأنت بخير»، حتى بالنسبة لمن هم بعيد عنا، لهم رسائلهم الخاصة: «عيدك مبارك... يا قاطع أخبارك... العيد بلا وصالك... ماله بهجة ولا فرحة... وأنت بعيد عن أحبابك»، أو: «يا مسج الحب سلم عليه... وقول له كل عام وهو بخير... ولا يبعد عن الحبايب... العيد وهو بعيد وربي شين»... والأكثر أن نغمة الرسالة ليست حقيقية، لأن الصوت الذي استلمه المستقبل هو: «لا تعتقد أن هذا صوت جوالك يخبرك برسالة... لا... هذي صرخة فؤادي تقولك... كل عام وأنت بخير»، لكن: «ممكن تغمض عيونك؟... شفت الظلام عيوني... هذا العيد من دونك»... و»أصعب شعور أنك تفكر بشخص... وما يفكر فيك... وترسله مسج وتقوله... كل عام وأنت بخير... وما يرد عليك»... فهذا عتاب لطيف، لكن عدم الرد، يحرج المرسل أكثر.
وماذا عن أبيات الشعر؟ كثيرة هي ولا شك من قبيل:
فرحة الأعياد بشوفك تكتمل
وأنت عيد القلب يومه يحتويك
وشيفيد القول وترتيب الجمل
دام كل حروف حبي تنتخيك
والرسايل بيننا همزة وصل
وعيدك مبارك عسا الفرحة تجيك
والكواكب دايرة دورة زحل
والقمر طالع بنوره يحتريك
لكن نهدي لجميع قراء «الوسط» هذه الرسالة: «لا تحلم أني أقول لك... عيد سعيد... لكن بقول لك شيء واحد... أنت سعادة كل عيد».
بدت فرحة الشقيقين عبدالرحمن ومحسن نعيم الحيدري واضحتين... فقط بالنظر إلى صورتهما وهما يضحكان بسرور للكاميرا تعكس جو الفرحة بالعيد... هل هناك أجمل من رؤية علامات الفرح والسرور على وجوه الأطفال؟ ولم يتأخر الأصدقاء عارف وأحمد ومحمد عن التعبير عن سعادتهم بفرحة صيام شهر رمضان المبارك، والاستعداد للعيد... سنزور الأهل والأصدقاء بعد صلاة العيد، وسنمر على أكبر عدد من البيوت لنجمع العيدية، وسنذهب الى مراكز الترفيه... اشترينا الجديد من الثياب الجميلة... وسنقول للجميع.. عساكم من العايدين... وقبل أن ينصرف الثلاثة، كانت البروفة الصوتية جاهزة بكورال جماعي: «عيد عليكم مبارك... عايدين السعيدين وثيابكم جديدين».
أما الشقيقتان «مايا وآية» اللتان كانتا ترافقان والدتهما في التسوق بأحد المركز التجارية، فعبرتا بابتسامة أيضا عن فرحتهما بالعيد الذي هو بالنسبة لهما، كما للجميع، من أحلى المناسبات... وتصران أيضا على أن تكون التهنئة الأولى للبابا والماما، ولجميع من يحبهما وتحبانه... عيدكم مبارك، أرسلتها الشقيقتان «مايا وآية» للجميع.
ضحكات الأطفال هي التي ترسم بهجة الطرقات بالعيد... فتنتقل إلى القلوب... ولذلك، ما أن انتهى الطفل «حسين محمد» من الحلاقة، حتى واجه الكاميرا بضحكة بريئة كبيرة... سعيدا بالعيد.
لا يتكلف الأحبة في التعبير عن مشاعرهم النبيلة وهم يقدمون التهاني للجميع، فعبارات التهنئة والتبريكات تتوالى جميلة مفعمة بروحية معاني شهر رمضان المبارك، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات...
الأحبة حين يتبادلون التهنئة، فهم يعبرون عن ألق خاص يتغلغل في النفوس... ذلك الألق هو صفاء القلوب والأفئدة الطيبة الكريمة... لها شفافية الحب والعطاء. هكذا يرى الناشط الاجتماعي سالم رجب الفكرة... جوهرها هو طيبة وكرم أهل البحرين، فيبدأ بتوجيه التهنئة إلى القيادة الرشيدة للبلاد، ولعله يصيغها بصيغة أخرى ليهنئ البحرين قيادة وحكومة وشعبا بعيد الفطر المبارك، ولا ينسى أن ينقل تهانيه بين الأهل والأصدقاء والأقارب الذين لهم في نفسه مكانة كبيرة.
ينظر رجب إلى الأعياد المقبلة، فيرى جمالها نقيا كنقاء أهل البحرين الذين مهما يطرأ على المجتمع من قضايا واختلافات في الرأي والتوجهات، إلا أن العامل المشترك بينهم، سواء أولئك الناشطين في العمل السياسي أو البرلماني أو الشبابي أو مؤسسات المجتمع المدني بوجه عام، فإنهم يدركون أنهم دائما يبقون لبعضهم البعض... تحت سقف واحد خيره يعم الجميع.. وهو البيت البحريني الأصيل.
وليست اختصاصية شئون المجتمع بالمحافظة الشمالية حياة الحليبي تغفل رسائل المحبة والتهاني لكل من يعيش في البيت البحريني، فهذه المناسبة العظيمة، وهي عيد الفطر السعيد، والمناسبات الإسلامية بشكل عام هي مناسبات تعكس حقيقة الجوهر: إنهم أسرة واحدة متحابة، وكم تتمنى أن تعود الأعياد وهي تحمل دائما البهجة والسرور والتآلف بعيدا عن المنغصات والاختلافات التي مهما كبرت وتنوعت وتعددت، فإنها لا تقوى على محو الصورة الحقيقية لأهل البحرين جميعا، حتى بالنسبة لأولئك الذين يحملون في قلوبهم موقفا تجاه الآخرين، فإن عليهم أن يعيدوا حساباتهم وينعموا بنعمة العيد وعطاء العيد وفضائل العيد. ليس لدي الكثير لأقوله ولعلني أكتفي بالقول: كل عيد وأهل البحرين، والأمة الإسلامية، بل وكل البشرية في رخاء وسلام بحفظ الله سبحانه وتعالى من كل الملمات والهموم.
ويعطر المواطن إبراهيم شمطوط تهانيه لكل أفراد الأسرة البحرينية برحيق أخاذ.. ذلك الرحيق الذي يعبق في نفوس كل بحريني يحب بلده ويحب أهل بلده ويعمل ساعيا لخدمة مجتمعه متسلحا بالمعاني الإسلامية السمحاء، وحب الوطن وأهل الوطن. نحب بعضنا بعضا... مهما أحاطت بنا من مواقف وخلافات وربما أشد الظروف قسوة... نحن نعيش تحت مظلة دين عظيم، يدعو إلى الوحدة والتلاحم والتكاتف... ليست المشكلة في تعدد أيام العيد ولن تكون، طالما نملك القدرة على أن نعبر لكل من حولنا بصادق الأحاسيس والمشاعر... جعلكم الله من العايدين والسعيدين.
على مدى السنوات الماضية، سواء كان ذلك أيام الأعياد أو في سائر المناسبات الوطنية والاجتماعية، تطور الاهتمام بإحياء التراث البحريني وإعادة صور التقاليد والعادات الشعبية، حتى أن المهرجانات والاحتفالات التي تأخذ مجالها في المدارس والأندية والساحات، لا تكتمل الا بحضور تلك اللوحات بكل إبداع ممكن.
وفي هذا الصدد يقول أحد المهتمين بالتراث والفنون الشعبية وهو عادل وافي الدوسري، أن دول الخليج العربية تحديدا، تمتلك مخزونا تراثيا شعبيا مهمّا لا يجب التفريط فيه، ولابد من العمل على الحفاظ عليه ونقله إلى الأجيال، وهذا التوجه ظهر جليا في اهتمام الكثير من دول مجلس التعاون بإنشاء المراكز وتنفيذ المهرجانات التراثية السنوية، الحال كذلك في مملكة البحرين.
ويؤكد على أن الجمهور يتميز بتعلقه بتراث البلد، ودعني أسوق مثالا وهو مهرجان بنت البحرين الذي تنظمه سنويا المحافظة الشمالية برعاية سمو الشيخة منيرة كريمة جلالة عاهل البلاد، ونعرج على مهرجان الخير والعطاء الذي أقيم أخيرا تحت رعاية سمو الشيخة نورة كريمة جلالة العاهل، فمن خلال التجربة الميدانية، تأكد لنا أن تقديم التراث بصورة فنية جديدة ومحببة، تترك صدى طيبا في نفوس الناس.
وبالنسبة لمهرجان «الخير والعطاء»، يقول الدوسري إنه يجسد صور الاهتمام بالتراث من خلال عمل فني متكامل كتب كلماته الشاعر موسى النعيمي وتولى الملحن الفنان طارق الجار تلحين العمل وأشرفت على إخراج العمل وتصميم الرقصات واللوحات التراثية، ولا شك في أن حرص المحافظة الشمالية أو غيرها من الجهات الحكومية وكذلك الأهلية على صيانة الموروث الشعبي، يعبر عن الحرص على تعزيز روح المواطنة والانتماء إلى البلد، وخصوصا أننا نحرص على تقديم عروض للأزياء الشعبية والتقليدية البحرينية، ولوحات تحكي كيفية استعدادات الأسرة البحرينية لدخول شهر رمضان المبارك، وأخرى تختص بدور معلم القرآن، وغيرها من لوحات شعبية تنقل التراث في احتفالية مبهجة.
حتى ساعة متأخرة من الليالي الماضية، كانت همم أعضاء جمعية المعاني السامية في أوجهها استعدادا لمهرجان جمعية المعاني السامية السنوي في منطقة «دار السوق» في قلب قرية الدراز الذي ينطلق اليوم... فرق العمل كانت تعمل بما يشبه عمل خلية النحل كما يقال... مجموعة هنا تكمل تنصيب المظلات... مجموعة هناك توزيع المرافق... مجموعة ثالثة تساعد الفنانين والخطاطين الذين راحت ألوانهم الجميلة تتماوج على الجدران إيذانا ببدء اللقاء السنوي.
هذا المهرجان السنوي، كما يقول رئيس الجمعية هاني المعتوق، هو اللقاء الذي يحتفي بعيد الفطر المبارك من كل عام لنجدد العهد مع الهدف الذي نسعى إليه دائما وهو إحياء التراث البحريني الأصيل، واستغلال هذا المهرجان السنوي لتنشيط توجهات الجمعية للتصدي إلى ما يمكن أن يسهم في اندثار تراثنا وهو كنز حضاري وثقافي، ورعاية عادات وتقاليد القرية خصوصا، ومملكة البحرين بشكل عام، وإعادة صور الماضي الجميل ليشاهدها الجيل الجديد حية متألقة وباقية في النفوس.
هذه الجمعية النشطة، تهدف أيضا إلى نشر الوعي والثقافة المجتمعية بين الأهالي والتعاون والتنسيق مع مختلف الجهات الرسمية والأهلية بشأن قضايا المنطقة، إلى جانب تعميق الوعي الفردي والجماعي بمختلف القضايا الاجتماعية إلى جانب اكتشاف المواهب الشابة من أهالي المنطقة والعمل على صقلها وتطويرها من خلال الدورات التدريبية.
وربما كانت الجمعية تدرك أن الجمهور من مواطنين ومقيمين، يحبون العيش لحظات في عبق الماضي، ولذلك تبتكر الأفكار القادرة على استقطاب الجمهور، فعلى سبيل المثال، شاهد الناس في عيد الأضحى من العام الماضي مهرجان أكبر حية بية على شارع البديع، وهو المهرجان الذي استقطب أعدادا كبيرة من المواطنين والمقيمين الذين أسعدهم ما شاهدوا... في هذه الأنشطة، مساحة واسعة للعودة إلى الماضي وإحياء التراث البحريني في جو من الألفة والمحبة والفرح.
وسيكون الموعد صباح اليوم في منطقة «دار السوق» بقرية الدراز... حيث يتجدد اللقاء مع واحة الماضي العريق.
العدد 2573 - الثلثاء 22 سبتمبر 2009م الموافق 03 شوال 1430هـ
جمبزااااااااااااااااات شركات الاتصال
أنا لا أشك في أن شركات الاتصال عندهم ناس متخصصين في صياغة المسجات المكونة من مليووووووون كلمة علشان يطول المسج ويصير عن مجموعة مسجات والفايدة ليهم طبعا !!!!!! جمبزاااااااااااات جمبزااااااااااااات