العدد 2605 - الجمعة 23 أكتوبر 2009م الموافق 05 ذي القعدة 1430هـ

«الإسكان» تتلقى عرضا لـ«بناء ذكي» بديلا عن الصيني

تلقت وزارة الاسكان عرضا للبناء الذكي من شركتين إحداهما بحرينية والأخرى إماراتية بديلا عن العرض الصيني.

والتقى «مدير إدارة صيانة وإنشاء المشروعات الإسكانية بوزارة الإسكان سامي منديل بممثلين عن هاتين الشركتين .

وقدم ممثلو الشركتين تصورا لآلية بناء الوحدات السكنية بأسلوب يختلف عن أسلوب البناء الذكي الصيني والذي كانت وزارة الإسكان بصدد عرضه على مجلس النواب من أجل البدء في استخدامه في المشروعات الإسكانية».


أكدتا أنه أكثر كفاءة... ومجرب في الإمارات منذ 17 عاما

شركتان تعرضان على وزارة الإسكان بناء ذكيّا بديلا للصيني

الوسط - مالك عبدالله

علمت «الوسط» من مصادر مطلعة أن «مدير إدارة صيانة وإنشاء المشروعات الإسكانية بوزارة الإسكان سامي منديل التقى يوم الأحد قبل الماضي مع ممثلين عن شركتين إحداهما بحرينية والأخرى إماراتية للاطلاع على أحد أنواع البناء الذكي».

وأشارت المصادر إلى أن «الشركتين قدمتا تصورا لآلية بناء الوحدات السكنية بأسلوب يختلف عن أسلوب البناء الذكي الصيني الذي كانت وزارة الإسكان بصدد عرضه على مجلس النواب من أجل البدء في استخدامه في المشروعات الإسكانية».

وبينت المصادر أن «الشركتين تسلمتا من قنديل نماذج لوحدات إسكانية تنفذها وزارة الإسكان من أجل وضع الكلفة الفعلية لبناء هذه الوحدات من أجل التعرف على كلفتها ومقارنتها بالبناء الذكي الصيني».

إلى ذلك، قال أحد ممثلي الشركتين إن «البناء يعتمد على هيكل من الحديد الخاص والمجلفن بدرجة عالية بحيث لا يصدأ، وهذا الهيكل مقاومته للصدأ تستمر لعشرات السنين».

وبين أن «الهيكل الحديد سيكون عليه غلاف مكون من الأسمنت المخلوط مع مادة تساهم في تخفيف وزنه بالإضافة إلى أنها تجعله مقاوما أكثر للحرارة والرطوبة والحريق»، لافتا إلى أن «الشركة تعمل بهذا النوع من البناء في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ ما يقارب 15 عاما ولم تلاق أي مشكلات بل على العكس فإن هذا النوع من البناء تم تطويره خلال هذه الفترة».

وقال: إن «عملية التطوير كانت ضمن ملاحظات الناس من خلال أن الألواح كانت عند الضرب عليها تصدر صوتا وكأن الجدار يخلو من أي شيء سوى اللوحة، كما أن عملية التطوير جاءت لتسمح لصاحب المنزل بالقيام بأية عملية في المنزل».

وتابع «ومن تلك العمليات وضع المسامير في الجدران، تعديل هندسة المنزل من خلال فتح بعض الأبواب وإغلاق أخرى، وهو الآن يستخدم في جميع الإمارات وهناك مشروعات حكومية نفذت وأخرى تنفذ بهذا النوع من المواد».

واستطرد «كما أن الشركة قامت بمشروعات بالطريقة نفسها في دولة قطر ومن المفترض أن تنفذ في ليبيا أيضا».

وأكد أن بـ «إمكان صاحب المنزل أن يقوم ببناء عدة أدوار، فقد قمنا ببناء عمارات بهذا النوع من مواد البناء التي صممت لتكون مقاومة لسرعة رياح تصل إلى 250 كيلو مترا في الساعة بالإضافة إلى مقاومة الزلازل حتى درجة 8 على مقياس ريختر».

ونوه إلى أن «بناء الوحدات بهذه الطريقة سيقلل المدة الزمنية لإنجاز الوحدة بنسبة 50 إلى 60 في المئة إذا ما تمت مقارنته بالبناء العادي»، مردفا «كما أن الكلفة ستكون أقل من كلفة البناء العادي بنسبة 25 إلى 40 في المئة، وسعر الوحدة سيعتمد على التصاميم الموضوعة لتلك الوحدات».

وكان وزير الإسكان الشيخ إبراهيم بن خليفة آل خليفة كشف أن وزارته ستشرع في تشييد أول وحدتين سكنيتين بأسلوب البناء الذكي أواخر شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

ولفت الوزير إلى أن الكلفة المتوقعة للوحدات الذكية لن تزيد على نصف كلفة الوحدات التي تبنيها الوزارة حاليّا والبالغة نحو 40 ألف دينار لكل وحدة تبنى بالطريقة التقليدية.

يشار إلى أن وزير الإسكان شدد في وقت سابق على أن أسلوب البناء الذكي لن يتم اعتماده من دون موافقة النواب والمواطنين، مؤكدا أن النماذج التي ستبنى سيتم عرضها على الواقع على النواب ليعطوا رأيهم فيها بالإيجاب أو بالسلب وثم ستتخذ الوزارة قرارها بهذا الشأن.

من جانبه تحدث المهندس بوزارة الإسكان سامي منديل عن «البناء الذكي»، مشيرا إلى أن المسئولين بالوزارة قاموا بعدة زيارات للصين بغرض الاطلاع على نماذج على الأرض للوحدات الذكية، وقد تقرر إنشاء وحدتين لمعاينتهم.

وعرض منديل مميزات البناء الذكي من كونه يوفر عزلا مائيّا وحراريّا أكبر من البناء التقليدي، بالإضافة إلى توفيره الكهرباء، كما أن قوة الجدران تعادل ثلاث مرات قوة الجدران في البناء التقليدي، لافتا إلى أن العمر الافتراضي على الهيكل المصنوع هو 90 عاما ضد الصدأ.

وأوضح أن البناء الذكي سيوفر مرونة أكبر في التصاميم التي ستعتمدها الوزارة.


مواطنة: 3 أعوام مضت والوزارة لم تجد حلا لمشكلتي

مئات من شكاوى المواطنين مجمّدة في ثلاجة «الإسكان» منذ شهور

الوسط - علي الموسوي

علمت «الوسط» من مصادر في إدارة الخدمات الإسكانية بوزارة الإسكان، أن هناك مئات الشكاوى، بقيت في أدراج الوزارة أشهرا طويلة، من دون أن ينظر في أمرها، أو حتى محاولة البحث عن حلول للشكاوى التي يقدمها المواطنون.

وذكرت المصادر أن وزارة الإسكان تتلقى الشكاوى عن طريق 4 وسائل، أولها ما ينشر في الصحافة المحلية، برنامج صباح الخير يا بحرين، أو بذهاب المواطن لمبنى الوزارة في المنطقة الدبلوماسية، وعبر إرسال رسائل للمسئولين في الوزارة. إلى جانب طرح الشكاوى على موقع بوابة الحكومة الإلكترونية، من خلال الخدمات الإسكانية المتوافرة على البوابة، إضافة إلى ذلك، الشكاوى التي يتلقاها المسئولون من المواطنين في اللقاءات المفتوحة، وخصوصا خلال الشهور الأخيرة، إذ كانت هناك لقاءات في العديد من المناطق في البحرين، وكانت بمثابة الفرصة لعدد كبير من المواطنين الذين يحاولون الوصول إلى المسئولين في الوزارة، دون جدوى، الأمر الذي يضطرهم لعرض شكاواهم في اللقاءات المفتوحة.

وأكدت المصادر أن شكاوى بعض المواطنين تأخذ طريقها للحل بشكل سريع، لوجود بعض الاعتبارات والمحسوبية، في حين أن شكاوى أخرى مشابهة للأولى تبقى معلّقة لأشهر طويلة، من دون أن يلقى صاحبها ردا من الوزارة.

وأشارت المصادر إلى أن قسم المتابعة التابع لإدارة الخدمات الإسكانية، والتي يديرها ماهر العنيس، تتلقى يوميا عشرات الاتصالات من شكاوى المواطنين، إضافة إلى محاولتهم الذهاب لإدارة الخدمات، للسؤال عن مستجدات شكاواهم.

وبالنظر إلى الشكاوى التي ينقلها المواطنون عبر اللقاءات المفتوحة مع مسئولي الإسكان، يلاحظ أن مسئولين يعدون المواطن المشتكي بالالتقاء به، والنظر في مشكلته، إلا أنه عندما يذهب لمبنى الوزارة ليلتقي بالمسئولين، يجد الأبواب موصدة أمامه، إذ إن عددا من المواطنين وجهوا لمسئولي وزارة الإسكان في لقاءات أخيرة، أنهم ذهبوا للوزارة لكنهم لم يجدوا من يسمع لشكواهم.

وبحسب المصادر فإن «أصحاب الشكاوى يلجأون إلى أي مسئول يجدونه أمامهم، تطلعا لحل مشكلتهم، إلا أنهم يعودون خائبين، عندما يعرفون أن الحل بيد مسئول واحد في الوزارة فقط»، الأمر الذي يدل على محدودية الصلاحيات التي يتمتع بها المسئولون الآخرون في الوزارة.

من جهتهم، شكا عدد من المواطنين في حديثهم لـ «الوسط»، عدم رد وزارة الإسكان على الاتصالات المتكررة التي يقومون بها يوميا، للاستفسار عمّا إذا وجد المسئولون حلا لمشكلاتهم، مشيرين إلى أن الاتصال يوفر عليهم عناء الذهاب لمبنى الوزارة، وخصوصا مع عدم وجود مواقف كافية للسيارات في المنطقة الدبلوماسية.

وقال المواطنون: «عندما نسأل الموظفين عن سبب عدم الرد، فالجواب يأتي بأن بدالة هاتف الوزارة معطلة، ولا يمكنهم الرد على المكالمات». وتساءلوا: «هل من المعقول أن يبقى هاتف وزارة خدمية مهمة مثل الإسكان، معطلا دون أن تقوم الوزارة بتصليحه، أليس من الأجدى تصليح البدالة وتوفير الوقت والجهد علينا في السؤال عن شكاوينا».


من منزل للسكن إلى حديقة عامة!

واحدة من الشكاوى التي مضى عليها أكثر 3 أعوام، ولم تحلها وزارة الإسكان حتى الآن، مشكلة المواطنة افتخار يونس، التي بدأت من لحظة البدء بمشروع توسعة حالة بوماهر في المحرق، وبدلا من أن يكون المشروع نعمة عليها وعلى والديها وإخوانها، أصبح نقمة، وذلك بعد أن حوّلت الوزارة منزلهم لحديقة عامة، وبقوا بعدها تائهين، يدفعون إيجارا للمكان الذي يقطنون فيه، بعد أن كانوا في بيت ملكهم.

القصة بدأت قبل ثلاثة أعوام ونصف العام تقريبا، وبالتحديد في شهر يناير/ كانون الثاني من العام 2006، عندما طلبت وزارة الإسكان من أهل افتخار إخلاء المنزل للبدء في مشروع توسعة حالة بوماهر في المحرق، كمكرمة من سمو رئيس الوزراء الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة، على أن يعوضوا ببناء منزل مكان منزلهم، مكوّن من طبقتين، وسلموا مفاتيح المنزل للوزارة، وانتقلوا إلى بيت بالإيجار، مؤقتا، إلى أن يتم الانتهاء من المشروع، على أن تدفع الوزارة 150 دينارا شهريا كقيمة الإيجار لمدة عام، وهي مدة الانتهاء من المشروع كما قالوا آنذاك.

افتخار تحدّثت لـ «الوسط»، بالتفصيل عن مشكلتها، وقالت: «بعد أن هدمت الوزارة منزلنا، أبلغتنا أنها لن تبني مكانه منزلا آخر وستحول أرضه إلى حديقة عامة، إلا أننا رفضنا ذلك، وطلبنا من وزارة الإسكان توفير منزل بديل في أية منطقة، وتقدمنا برسالة في هذا الخصوص إلى مكتب رئيس الوزراء، الذي رد على الوزارة بضرورة تعويض الملاّك بمنزل آخر، وبالفعل عرضوا علينا منزلا قديما في دوار 19 في مدينة حمد، وعلى رغم قدمه إلا أننا وافقنا عليه».

واستدركت: «قبل أن تعرض علينا الوزارة منزلا بمدينة حمد، قالت إنها ستعطينا أحد البيوت الجديدة في مشروع اللوزي الإسكاني، لكنها سرعان ما تراجعت عن قولها».

وذكرت يونس أن «الوزارة وعدتنا بدفع قيمة إيجار البيت الذي جلسنا فيه بعد خروجنا من منزلنا القديم، إلا أنها لم توفِ بالوعد طوال مدة العام ونصف العام الأولى، وبعده مراسلتنا رئيس الوزراء دفعت لنا الوزارة نصف قيمة الإيجار، أي 70 دينارا فقط». وذكرت: «الوزارة وعدتنا بعمل صيانة للمنزل القديم الذي وعدوهم به في دوار 19 بمدينة حمد، على أن يسلمونا المنزل بعد 9 أشهر، وبعد انقضاء المدة راجعنا الوزارة، إلا أنها طالبتنا بدفع 70 دينارا شهريا للوزارة، إيجار المنزل الذي سنسكن فيه»، مستنكرة بأن منزلهم القديم في حالة بو ماهر (المُلك) تم تحويله لحديقة عامة ضمن مشروع توسعة المنطقة، وأنهم غير مسئولين عن دفع قيمة إضافية للبيت الذي وعدتهم الوزارة بتعويضهم إياه بدلا من بيتهم الأصلي.

وأوضحت افتخار «بعد استقالة وكيل الوزارة السابق نبيل أبوالفتح، تحولت قضيتنا من مسئول إلى آخر، وكل مسئول يلقي الموضوع على الآخر، ولا نعرف إلى من نلجأ بالضبط، فنحن نشعر بالضياع».

وأضافت «تركنا منزلنا للحكومة منذ ثلاثة أعوام ونصف العام لإقامة المشروع المذكور، إلا أننا لم نستفد من المشروع، فلا منزل عوضنا به، ولا قيمة الإيجار للمنزل الذي نسكن فيه حاليا والذي ندفعه حاليا من جيوبنا الخاصة، إذ تصل قيمة الإيجار إلى 250 دينارا شهريا، أدفعها أنا شخصيا، فوالداي كبيران في السن، وأنا أتحمل مسئولية إعالتهما، وإخواني».

وقالت: «إنها حاولت الالتقاء بمدير إدارة الخدمات الإسكانية ماهر العنيس أكثر من مرة، لكن المحاولات لم تنجح، حتى أنني في مرة من المرات، حاولت الدخول لمكتبه والتحدث معه، إلا أنه رفض مقابلتي، وصرخ في وجهي، وقال إنه ليس مسئولا عن الموضوع»، مبينة أن آخر اتصال لها بالوزارة كان يوم أمس الأول (الإثنين)، لكن دون جدوى «مازلنا في منزل ندفع إيجاره شهريا».

العدد 2605 - الجمعة 23 أكتوبر 2009م الموافق 05 ذي القعدة 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 37 | 6:52 ص

      للاسف لاحياه لمن تنادى

      بيوت الاسكان للموطن ينتظرتجيله الفرحه واذا يات ياك الموطن المرتزق الجديد السورى وخذ البيت وطار به والبحرينى يطق راسه بالطوفه هذه اهيه الحقيقه المره اللى عايشها المواطن البحرينى

    • زائر 34 | 8:00 ص

      بحرنيه وافتخر

      ما نبغى بيت دكى ولا غبى نبغى بيوت من طابوق

    • زائر 33 | 10:56 ص

      طابور خباز

      الواحد لما يروح وزارة الإسكان ويشوف طوابير الناس إللي ينطرون البيوت يشوفهم كأنهم واقفين في طابور خباز
      ناس عايشين في فلل وقصور وناس حتى بطابور الخباز مب محوشين
      اللهم لا اعتراض

    • زائر 32 | 10:53 ص

      هنود الخليج

      دعونا نهتف جميعا في وجه الحكومة:
      صدق صدق صدق من سمّانا هنود الخليج
      إذ احنا قبل عايشين في اكواخ صرنا ألحين في بيوت كوارتين وعشش والله البهايم ببعض الدول أرقى منا ولهم حقوق بس للأسف حقوق البحرينيين ضايعة ولا حياة لمن تنادي الميزانيات تروح في النهب وفي النهاية التقتير والتوفير علينا وما لنا إلاَّ هالخرايب نسكنها بعد ما شابت روسنا. شكلنا لو بنروح نسكن في اطبلات الخيول والزرايب المكيفة أشرف لنا بمليون مرة من هالبيوت.
      ههههههه هم يبكي وهم يضحك ههههههه اضحك يا عمي اضحك ههههههههههههه

    • زائر 31 | 10:46 ص

      ثومة

      نصوم نصوم ونفطر على ثومة

    • زائر 30 | 12:54 ص

      لا للبيوت الذكية

      ليش ما تعطونا ارض واحنا بنتصرف , مو احسن من ميدان طيور( بيوت الذكية).

    • زائر 29 | 4:24 م

      لوعتو جبدنا

      الصراحة الوزارة ما يفكرون عدل يعني ناس قدمو من 1992 وحنا 1999 وسبق وزعو فالجرايد الاسامي لكن انا راجعتهم مافي فايدة وياهم لي متى بظلون جذبون علينا احنا مواطنين من حقنا نبدي رايينا ومن حقنا انكم تطبقون الاحسن وتسمعونة منا لي متى بننطر يعني مرت 10 سنوات او اكثر على الناس فكرو بحالتنا حاولو تسرعون شوي تدورون حل كل مرة مطلعين شي الصراحة الناس ملت واذا بيظلون جذي البحرين كلها بتسافر بتروح مكان ثاني وبتغير جوازها هههههههه بس ملينا حسو بالناس باوضاعهم الحين الشقق اجارهم يزيد وكل مرة يزيد شي

    • زائر 28 | 12:00 م

      تعليق على زائر 6

      انت ايراني ولد من غير معروف تتكلم عن اسيادك عجب !!!

    • زائر 25 | 7:29 م

      رد حق كل واحد ياب طاري المجنسيين

      الله يهديكم ويغفر لكم انتو شسالفتكم كل كلمه والثانيه قلتو مجنسيين يعني هذيله يابو الجنسيه من بيوتهم هذيله تعبوا في هالديره واستاهلوا الجنسيه مااقول الا الله يهديكم

    • زائر 22 | 9:00 ص

      بيت عريش

      انا طلبي رقمه 737 لكن اوافق على بيت سعف وجدوع نخل من بيئتي لأني مللت من الانتظار 17 سنة وعمري 46 سنة الله يحفظ وزير الاسكان على الاهتمام بالمواطنين

    • زائر 21 | 7:12 ص

      الشعب المظلوم

      حسبي الله ونعم الوكيل في لي كان السبب وشكوه لغير الله سبحانه مذله

    • بو عمر | 5:42 ص

      بو عمر

      اسمع اسمع بس بيوت ذكيه هههه حلوه منكم يا وزارة الرمان انكم بتعقدون صفقه مع شركة اماراتيه وثانيه بحرينة نعم علشان تقصون علي الناس وطولون المده بحجة الصفقات التجارية ومفاوضات وياخذ هذا سنتين بعد او اكثر احين البحرين مع الامارات بيصرون احسن من الصين مع احترامي للامارات حلو اما الزائر رقم 1الله يعينك على طول الانتظار

    • زائر 20 | 5:16 ص

      نبي بيت

      مو مهم ذكيه أو غبيه أهمشي بيت لأهل القرى لأربع وأهمشي سنه95 وقريه المعامير

    • زائر 19 | 4:24 ص

      بيت غبي احسسسن

      على الصبر وطول الانتظار يجون ويقولون
      منعطيكم بيوت ذكيه لا لالا للبيوت اتجريبيه محنه
      ناقصين يجربون فينه بعد نيغي نعيش يا جماعة!!!!!!

    • زائر 18 | 3:53 ص

      يا إســـــــــــــــــــــكان وزير

      ياإسكان وزير هذا مايصير،لازم في كلام عشان ايسوي رخام في بيت حرام.
      مواطن خلي ايولي وباكستاني ويمني وسوري وإردني في بيت ذكي خلى ايروح داخل.
      حرام عليكم والله يعني انتو الحين خايفين على المواطنين من الحرائق والزلازل وغيرها،ليش من كثرهاوالله قاعدين تتطنزون على الناس.
      الناس صادها الضغط والسكري وجميع الامراض المزمنه.
      يانواب المصالح اياني وياكم اتوفقون على بيوت ماتصلح إلا للحيوانات إلا انتوتنتمون ليهاوبصراحه صرنا مسخره للعالم مو بس لدول الجوار وكل شي صار مباح في هالبلد
      حرام حرام،،،

    • زائر 16 | 3:18 ص

      بيت شقة

      ارجو من النواب قبل إعطاء الضوء الاخضر لوزارة الاسكان بالبدء بالبناء الذكي مراعاة المساحة والرواق حول البيت حيث ان البيت الذكي يخلو من هذه الميز
      لذلك نرجو مراعاة هذه الامور

    • زائر 15 | 3:15 ص

      حلوة يا زائر رقم 8

      والله عجبني ردك يالحبيب... في الصميم,
      صدق اللي قال "شر البلية ما يضحك"

    • sadady | 2:54 ص

      ليش هذا الظلم

      البيوت الذكية للمواطن الاصلي والبيوت لسبشل الى المجنس ليش هذه التمييز بدل ما تعطون البوت العدلة الى المواطن الاصلي تبدون المجنس

    • زائر 14 | 2:48 ص

      أموال الأسكان كلها من نصيب المجنسين

      لو الوزارة ما تعطي المجنسين بيوت جان كل الشعب حصلو على وحدات سكنية
      قهر والله المجنس من أمس بيت وظيفة ولا في الأحلام والمواطن يموت من الأنتظار ولا يحصل بيت
      ما قول إلى على الظالم والله لا يخفف عليه نار جهنم

    • زائر 12 | 2:37 ص

      اقتراااح للحكومة أرجو الاخذ به

      ليش البيت الصيني والبيت الامارتي..الحين البيوت مو بتعطونها للمجنسين..ليش ما تبنون لهم ابيوت تشبه ابيوت دولهم..يعني بيوت خاصة لليمنيين وابيوت خاصة للسوريين وابيوت خاصة للأردنيين حتى انراعي شعورهم واحساسهم ولا يشعرون بالغربة في وطنهم الجديد بعد ما باعوا وطنهم الاصلي وباعوا ارضهم وشرفهم وعرضهم وباعوا حتى دينهم ولو يصيدون اللي جابهم كان بعد باعوه..كخكخكخ

    • زائر 11 | 2:33 ص

      والله مو تبنون ابيوت ذكية...لو تبنون ابيوت "عبقرية "بعد ما بتعطون المواطنين

      البيوت على اختلاف "درجة ذكائها" ستوزع على المجنسين، ويجب على المجنسين أن يحمدوا الله حقا لأنهم مثل اليس في بلاد العجائب، فلم يحلموا يوما أن يسكنوا بيوتا بعد الخيام ويعملوا في الشرطة والجيش بعد رعي الأغنام ويلبسوا الثياب النظيفة ويستحموا بعد أن كانوا مثل حاوية القمامة وصار لهم نواي يدافعون عنهم بعد أن كانوا منسيين

    • زائر 10 | 2:24 ص

      المفروض يعرضون صور للبيوت الذكيه.

      على الاقل قبل ماتبنونهم واخرتها محد يسكن فيهم وتخسرون فلوس الشعب على الاقل عرضو صور المشروع على التلفزيون وفي جريده الوسط اعملوا تصويت شوفو اكثر تصويت بعدها ابتدو المشروع مو سيده اتفقتوا وخلاص كانكم انتو اللي بتسكنون في هالبيوت.

    • زائر 9 | 2:11 ص

      عجبا عجبا

      هل البحرين محتاجة لمثل هذة البيوت الضعيفة
      هل البحرين غير قادرة على بناء اكواخ مثل اكواخ بيوت الاسكان الحالية
      لماذا يريدون المواطن العيش في بيوت تصلح الى الحيوانات فقط
      الكل يتحدث عن البيوت الذكية في وزارة الاسكان وكانة البيت فيلا كبيرة ومتينة - والواقع هي عبارة عن مكاتب و مخازن مؤقتة!
      كلفت بيت الاسكان العادي 40 الف دينار - كلفة زهيدة بالنسبة للحكومة
      مع العلم ان المواطن يدفعها كاملة برضاه
      و السؤال هنا لماذا البحث عن حلول اخرى؟؟؟؟

    • زائر 8 | 1:52 ص

      هل البيوت الذكية مثل البطاقة الذكية ؟!

      البطاقة قلتون ذكية بس طلعت غبيه شلون ما تعرفون تبغون اعلمكم يا وزارات اذا رحنا مكان نقدم او بندخل المنطقة قالو نبغي البطاقة بس مو الذكية شلون صارت هذه ذكية ولا فيها عنوان ولا هراركم
      عفر اذا البطاقة جذي البيوت ويش ؟! فكرو عدل ولا تروحون ارواح

    • زائر 6 | 1:37 ص

      نبي توضيح

      هل البيوت الذكيه من فايبر؟
      شفنا فيديو على الانترنت عمال اثنين بحملون صفيحة جدار كامله هل معقول جدار يحمله اثنين
      وكم مساحة البيت يا وزارة الاسكان ؟
      لا تظلمون اصحاب الوحدات السكنيه الجديده

    • زائر 5 | 1:29 ص

      بناء ذكي

      بناء ذكي وتخافون على مصلحتنا وبعد تخافون علينا من الزلازل والحريق والحرارة
      لكنكم لم تخافوا علينا من طول الانتظار من ادلال وقساوة العيش وذلك بسبب طول الانتظار من جهة وارتفاع اجر الشقق التي نسكنها وان المئة دينار اصبحت وكانها حل بالنسبة لكم
      قربنا ندخل القبر بالضغط والسكري وانتنم في بناءكم الذكي

    • زائر 1 | 8:30 م

      نعيش ونشوف

      انا قدمت لوحده اسكانية بداية 2009 والله يستر اذا اللي من دفعات التسعينات للحين مو محصلين شي شكلي بموت وعيالي اهما بيتابعون موضوع البيت ويا وزارة الاسكان تقريبا عقب 40 سنة
      يارب ترحمنا برحمتك دنيا وآخرة

اقرأ ايضاً