العدد 2643 - الإثنين 30 نوفمبر 2009م الموافق 13 ذي الحجة 1430هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

الزواج المتأخر، ثقافة دخيلة...

تأخير سن الزواج ما هي إلا ثقافة دخيلة، وبعد عن تطبيق الإسلام تطبيقا صحيحا في حياتنا، وظروف جعلها عوائق وموانع لم نسعَ إلى حلها مع إمكانية حلها، فهذا الموضوع محاولة مني للعودة إلى ثقافة الزواج بنظرة إسلامية.


سن الزواج

 

البعض يرى أن عدم تحديد سن للزواج في عقود النكاح، وتزويج الفتاة في سن مبكرة يعتبر جريمة في حق الطفولة، ومخالفة لقوانين الطفل الدولية ويقولون إن الفتاة لم تصل بعد إلى سن النضج العقلي والجسدي فلذا يستحسن تأخير سن الزواج، ولا أدري عن أولئك هل هم جهلاء بالإسلام أم يتجاهلون.

فالشريعة الإسلامية وإن لم تكن قد تصدت لتحديد سن الزواج، إلا أنها فرضت قيودا في صحة الزواج تمنع استغلال عدم تحديد سن الزواج.

فتزويج البنت لا يصح إلا بإذن وليها، ومن شروط العقد الرشد عند الطرفين، فقد لا يصح إيجاب العقد من البنت حتى وإن بلغت سن العشرين أو أكثر لو كانت «سفيهة»، إذ الرشد يختلف باختلاف الأشخاص، كما ان الشريعة الإسلامية حرمت استغلال الضعفاء، والإسلام أيضا يحمي المغفلين الذي لا يحميهم القانون.


إكمال الدراسة:

 

في هذا الزمان خصوصا، قد يؤخرون الزواج بحجة إكمال الدراسة، إلا إن تجارب الكثيرين في الواقع لكلا الجنسين أثبتت إنه يمكن التوفيق بين الزواج والدراسة، فحين تقول الفتاة إن زوجها سيحرمها من الدراسة أو أي سبب، فإنه يمكنها أن تتفاهم وتتفق مع خطيبها بشأن مواصلة الدراسة.

وكذالك الشاب فإن يحتج بإنه لا يستطيع الزواج وهو يدرس لإنه لا يوجد لديه مكسب، فكذلك هناك كثيرون استطاعوا أن يكسبوا وهم يدرسون، فإن الكسب ليس متوقف على العمل لدى الغير.


الوضع المادي:

 

يرى الشاب أيضا أن الوضع المادي له لا يسمح بأن يتزوج، فأقول هنا على المجتمع التكاتف ومساعدة وتشجيع العزاب بدعمهم بشتى أشكال الدعم، فصحيح هناك مؤسسات كثيرة وأفراد قد تكفلت بهذا الشيء، إلا أني أدعو إلى زيادة هذا الدعم أكثر وأكثر، وهذا لايعني أن الشاب يتوقف عن السعي في محاولة زيادة كسبه وتصحيح وضعه المادي.


بأيدينا نغير:

 

تبعا للوضع المادي، هناك مسألة نوقشت كثيرا وهي غلاء المهور، فإنه بأيدينا أن نخفض المهور بوضع يتناسب مع الخاطب، فلو كان الخاطب فيه جميع الصفات التي تريدها المخطوبة إلا إن وضعه المادي بعد الخطوبة متدنٍ، فلماذا يتم طلب مهرِ عالِ فوق طاقته وقد يرفض؟


فوائد الزواج المبكر وأضرار الزواج المتأخر:

 

بعد ذكرنا ان الزواج المبكر ممكن وباستطاعتنا التغلب على الظروف والعوائق لا أن تتغلب علينا نذكر هنا فوائد الزواج المبكر وأضرار الزواج المتأخر.

ذكر أحد العلماء الأفاضل فوائد الزواج وأذكرها هنا باختصار:

- يسدُّ بابا مهمّا من أبواب الشيطان للانحراف بالمؤمن عن دينه، وسقوط شخصيته.

- يسدُّ بابا خطيرا من أبواب القلق والتأزُّم والعقد النفسية التي قد لا يُتدارك أمرها مع تأخر الزواج.

- الإحساس بمسئولية الأسرة ماديّا ومعنويّا يدفع إلى تركُّز الشخصية وعدم تسيبها، وترك التكاسل في طلب الرزق، والنشاطِ في العمل.

- خلق تمازج عاطفي شديد بين الزوجين يتيح فرصة تفاهم أكبر حينما تأتي المشكلات والاختلاف في وجهات النظر من بعد حين.

- الزواج المبكّر يُقلل من ظاهرة العنوسة التي تبرز بوضوح عندما يتأخر سنُّ الزواج عند الشاب فهو في هذه الحالة لا يتزوج ممن تقرب من سنِّه، وكلما تأخر سنُّ الزواج عند الشاب فاتت عدد من الفتيات فرصة الزواج بدرجة أكبر.

- الشاب يكون أكثر تفرّغا للإقبال على ولده، وأقربُ للانفتاح عليه، والتصابي له، والاقتراب من أحاسيسه من الكهل الذي تكون الحياة قد شغلته كثيرا بمشاكلها.

ولو بحثنا أكثر لوجدنا هناك فوائد أكثر، لأن الحث على الزواج هو من تعاليم الإسلام، مثلا قد أثبتت دراسات طبية أن الولادة في سن مبكرة تخفف كثيرا خطر الإصابة بسرطان الثدي.


هذه الفوائد فما هي الأضرار:

 

- وقوع الشباب من الجنسين فيما حرم الله تعالى من الفواحش إشباعا للغريزة الفطرية الموجودة لديهم.

- الإصابة بالأمراض النفسية نتيجة انفراد العزاب في حالات كثيرة بنفسه دون أن يجدوا من يشكون له همومهم.

3 - عدم التمتع بالصحة الكاملة، فقد وجد باحثون في جامعة «وورويك» البريطانية أن الرجال والنساء المتزوجين يتمتعون بصحة أفضل من نظرائهم الذين لم يتزوجوا...ولذا ينصحون بالزواج في أقرب وقت ممكن لإزالة خطر هذه الأمراض.

4 - ضعف النسل؛ فإن الشاب إذا تزوج متأخرا لا تكون لديه القدرة الكافية للإنجاب مثل الذي يتزوج مبكرا.

- عدم القدرة على تربية أولاده التربية التي ينشدها، لأن الرجل إذا كبر صار أكثر انشغالا في صحته ورزقه.

ولو نلاحظ سنرى إن أضرار الزواج المتأخر هي فوائد الزواج المبكر.


من الكتاب والسنة:

 

وفي ختام موضوعي أذكر بعض الأحاديث والآيات المرغبة في الزواج فعن الرسول (ص)

قال :»إن الابكار من النساء بمنزلة الثمر على الشجر، فإذا أينع الثمر فلا دواء له إلا اجتناؤه ، وإلا أفسدته الشمس وغيرته الريح، وإن الابكار إذا أدركن ما تدرك النساء فلا دواء لهن إلا البعول ...»

أما عن رزق المتزوجين فقد قال الله تعالى في محكم كتابه «وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ «.

رضا عابد


أغلى الأحباب

 

شوف وتأمل بمعالم الصورة

انت وانا وبسمة تقول ما بعدها غياب

ايدك شايلة الوردة وفرحة حب منثورة

وبسمة على شفاهي حتى الحزن مرتاب

اكيد تتذكر كانت هذي الصورة

اول دربي معك عِشرة ووفا أحباب

شوف اليوم قلبي وانا اليوم مقهورة

من دنيا حرمتني منك بلا اسباب

ما كفا «سبت واثنين» من فراق؟ عدت شهوره

ما تبي تسمع صوتي حبيبي يا اغلى الاحباب؟

ليش الغياب يعني؟ وباللوم صرت معذورة

عدى الشهر وانت يا عمري ملك الغياب

فزت بأطول غياب عن الخفاق وشعوره

ارجع كفاية... ارجع كفانا غياب!

صاير لك بغيابك اغرب قصة منشورة

وانا قصتي وحدي رحلة وسطها عذاب

والي يعذبني ان القصة مشهورة

بأنك غبت ياعمري بلا موعد بلا ترحاب

يدرون الغرور مو طبعك لكن دنيا مغرورة

يا الملاك الي ينور دنيا الاطياب

انت الدوا للكل بس المرض زارك

حتى المرض فيك ما لقوا له الأسباب

ارجع واتعافى ارجع لأهلك ودارك

لا تتركني بدنيا حسبنا لها ألف حساب

انا بنار شوقي ابي اسمع اخبارك

غريبة الدنيا يفارقها حبيب وشاب

حقق لي احلامي وكان دوم قدامي

كيف ارد جميله والحلم اندفن بتراب

دوّرتك وتمنيتك بس ياليت رديتك

برسم لجلك الاحلام

صدى صوتك يقول اوهام

انا ما عندي احد غيرك لا ود ولا ارحام!

تعال بس واوعدك احقق لك كل هالاحلام

تعال لو على موتي تذبحني برمح وسهام

بكون راضي قبل موتي لو اشوفك مرة! ما انلام

ناوي تطول؟ هلغيبة الي بليا اسباب

ارجع وما بنشد عن سبب الغياب

صار لي شهر بحاله ما شفتك وما وصلني جواب!

غفران محسن


رسالة مفتوحة إلى كل نائب يريد الترشح في انتخابات 2010

 

في هذه الأيام بدأت الجمعيات السياسية تهيئة نفسها للمشاركة في انتخابات 2010، وكل جمعية تأمل أن تحصد اكبر ما تستطيع من المقاعد النيابية في المجلس المقبل، وبدأ ظهور بعض النواب في أوساط المجتمع أكثر من السابق، ما جعل الناس يتحدثون بسلبية عن بعض النواب الذين أخفوا أنفسهم عن أبناء دوائرهم الانتخابية مدة طويلة والآن يحاولون البروز مرة أخرى بابتساماتهم العريضة وبتواضعهم المفرط، الكثير من الناس ينظرون إلى مثل هؤلاء النواب بأساليبهم غير الطبيعية يريدون أن يضحكوا على ذقونهم، ويقولون عن بعض النواب إنهم بعيدون عن العمل النيابي، بعد الأرض عن السماء، هؤلاء في حملاتهم الانتخابية السابقة 2006، لم يكونوا واعين ومدركين بأخلاقيات وأدبيات العمل النيابي، أولئك كانوا يروجون إلى برامجهم الانتخابية وكأنها برامج للمجالس البلدية، لم يتركوا خدمات إلا وذكروها في برامجهم الانتخابية، حاولوا التحليق في فضاء المجالس البلدية أكثر من المشي على الأرض النيابية، وكأن كل الأمور تحت تصرفهم وبين أيديهم، وكأنهم يعيشون في عالم آخر يبعد مسافات بعيدة عن عالم المجلس النيابي، وبعضهم أثبت عدة مرات أنه لا يفرق بين العمل النيابي وعمل العضو المجلس البلدي، وبعضهم يقول إنه يتحمل مسئولية أبناء دائرته وليس مسئولا عن بقية الناس في الوطن، وكأنه لا يدري أن النائب مسئوليته أوسع وأكبر من محيط دائرته، النائب يفكر في كل إنسان يعيش على هذه الأرض الطيبة، النائب هو الذي يشارك بقوة في صياغة القوانين والتشريعات، النائب لا يفهم الناس بأنه حلال المشاكل الآنية.

يدهش الواحد منا عندما يقوم بزيارة إلى مكاتب بعض النواب ويرى مرتاديه يطلبون من النائب مساعدتهم في شراء ثلاجة أو فرن أو مكيف هواء أو ترميم أو بناء منزل أو ما إلى ذلك من الطلبات التي ليس لها علاقة بعمل النائب لا من بعيد ولا من قريب، من الذي أفهم أولئك الناس أن النائب بيده أن يوفر لهم ما يحتاجونه من مستلزمات منزلية؟ أليس النائب نفسه هو الذي أوجد من خلال حملاته الانتخابية هذه الثقافة الخاطئة في أذهان الناس؟ لو كل نائب يتحدث عن عمله النيابي بصدق وشفافية مع الناس لما وجدنا هذه الثقافة السلبية سائدة في أوساط المجتمع، لا يمكننا أن نعذر النائب إذا ما قال: إن الناس يريدون منا أن نكون هكذا، فلو قلنا لهم الحقيقة لما صوتوا لنا، هذه تبريرات واهية ولا يصح أن تصدر من شخص يصبو لأن يكون نيابيا؛ لأن رسالة النائب يجب أن تكون وطنية، إذا لم يتمكن من حملها بأساسياتها الصحيحة، عليه أن لا يتقدم لحملها، عمل النائب تكليف وليس تشريفا، إذا كان هدفه ينحصر على أن يقال له (يا سعادة النائب)، فهذا هدف ثمنه بخس للغاية، سعادة النائب المخلص لأبناء وطنه لا تأتي إلا إذا قام بعمله على أحسن وجه، النائب الذي يتغيب عن جلسات اللجان ويضع لنفسه المبررات والأعذار الواهية، ولا يكون فعالا في المجلس، ويكون حاله كحال الكرسي الذي يجلس عليه، لا «يكش» ولا «يهش»، وإذا ما تحدث أضحك جميع النواب عليه، هذا ليس نائبا بكل المقاييس الوطنية والأخلاقية والنيابية، هذا النائب أو ذاك بإمكانه أن يبحث له عن مكان آخر يكون إضحاك الناس فيه إبداعا.

نرجو أن لا يكون في المجلس النيابي من هذه النوعية التي ذكرناها، كل ما يرجوه الوطن والمواطن من النائب الذي وجد نفسه خلال الفترة السابقة والحالية أنه عالة على العمل النيابي، وأنه لم يسهم ولو بنسبة 5 في المئة في تشريع القوانين، ولم يكن بالمستوى اللائق في مناقشاته لمختلف القضايا التي تهم المواطن، عليه أن لا يحرج نفسه ولا يحرج أبناء دائرته الذين قبلوا أن يكون ممثلا لهم في المجلس النيابي، وعلى كل نائب وزن ما تقاضاه ماديا ومعنويا واجتماعيا طوال الأربع سنوات، ووزن ما حققه من إنجازات تشريعية، إذا ما وجد النائب أن وزن ما تقاضاه يفوق بمئات المرات على إنجازاته النيابية، عليه أن يعيد حساباته جيدا إذا ما كان ينوي ترشيح نفسه في الانتخابات، المجلس النيابي بحاجة إلى نائب يتمتع بالأخلاق السامية والإخلاص والتفاني في عمله والدراية الكافية بالعمل النيابي، والكفاءة العلمية والقانونية في طرح مختلف القضايا التي تهم الوطن والمواطن، وأن يمتلك لياقة كافية في تقبل الرأي الآخر، نقول وبكل صراحة، إذا ما وجد النائب نفسه أنه لم يقدم شيئا يستحق ذكره ولم يكن لائقا نيابيا بنسبة كبيرة، ولم يتمكن أن يعطي في المستقبل أكثر ما أعطى طوال الفترة الماضية والحالية، ليس عيبا أن يحكم على نفسه بعدم خوض التجربة مرة أخرى، ليريح نفسه ويريح الوطن ويريح المواطن من عدم فاعليته النيابية، نرجو أن لا يتحسس أي نائب من هذا القول، لأننا لم نقصد أحد النواب بعينه، قصدنا من هذا الحديث تنبيه النائب الذي يرى نفسه بالفعل أن وجوده في المجلس النيابي غير فعال وغير مجدٍ نيابيا، ولم يعمل في مصلحة الوطن ولا في مصلحة المواطن ولو بنسبة متدنية، مما لا شك فيه أن هناك عددا من النواب أثبتوا إخلاصهم وتفانيهم في عملهم النيابي، وأعطوا من وقتهم وجهدهم وطاقاتهم وإمكاناتهم للعمل النيابي، ولم يستخدموا التدليس ولم يوظفوا أعمالهم الخيرية لحشد الأصوات إليهم، ولم يستغلوا أموال الأعمال الخيرية في دعم حملاتهم الانتخابية، هؤلاء النواب لهم الشكر والتقدير والاحترام من كل مواطن يعيش على هذه الأرض الطيبة.

سلمان سالم


صدمة التنمية الحديثة

 

تعليقا على ما تم نشره في «الوسط «عن الدراسة التي تقول ان نسبة البحرنة بلغت 22 في المئة فقط، هي صدمة كبيرة يرسلها لنا تجار البحرين.

يعيش المجتمع البحريني حالة غريبة جدا في التوظيف، من جهة رجال الأعمال الذين يفضلون الأجنبي بشكل كبير جدا والسبب الرئيسي هو ليس الكفاءة فلدينا العقول ولدينا الأفراد الذين ان علمتهم كيف يصطادوا السمك ابدعوا فيه ، فتفضيل الأجنبي يأتي من نقطة ان الأجنبي يعيش فترة معينة من حياته في الغربة لجمع المال وهو مستعد لقضاء يومه الكامل 24 ساعة في العمل مقابل المادة ومستعد لمسح الأرض تحت اقدام صاحب العمل ليكسب رضاه ويضمن المادة، على عكس البحريني الذي هو يعيش على هذه الارض وله وجوده الاجتماعي من عائلة لها حقوق وعليه واجبات تجاهها وقرية وأهل وقضايا اجتماعية فالبحريني على ارضه لا يستطلع العيش غريبا كالأجنبي بالبقاء في العمل 24 ساعة في اليوم فهذا يعتبر تدمير كامل لحياته الصحية والاجتماعية، فهل يكون خيار التنمية اختيار الأجنبي وكسب الأموال من ورائه على حساب حياة افراد مجتمعنا العزيز ووطننا الغالي، فبعض التجار وللأسف لم يفهم حقيقة التنمية الاجتماعية أبدا، فهو فيه مشروعه يوظف الأجانب لاستعدادهم العمل 24 ساعة ويوفر الأموال من ناحية عدم احضار عامل آخر ومن جهة اخرى تراه يصرح انه يريد القضاء على الفقر في البحرين ويساعد الفقراء والمحتاجين بالمعونات المادية...أليس من الأولى أن يقوم بتوظيف البحريني في ظروف عمل ملائمة لحياة المواطن البحريني ويساهم في تنمية هذا الوطن بالشكل الصحيح على جميع المستويات بدل المعونات لهذا الفرد أو ذاك.

محمود عبد الجبار القلعاوي

العدد 2643 - الإثنين 30 نوفمبر 2009م الموافق 13 ذي الحجة 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 10:03 م

      عن ترشيح النواب

      نحتاج اولا لتوعية الناس بالفرق بين مهام النائب البرلماني و العضو البلدي , فبعض النواب يعرف مهامه تماما ولكنه يعرف ايضا انه اذا لم يسوق نفسه على انه نائب ( خدمات ) فلن ينجح , وهذا الامر ليس في البحرين فقط بل انه موجود في ديمقراطيات اعرق منا كالكويت مثلا

اقرأ ايضاً