العدد 2885 - الجمعة 30 يوليو 2010م الموافق 17 شعبان 1431هـ

أيّهما أخفض جناحاً لـ «خامنئيّة» هاشمي رفسنجاني أم أحمدي نجاد؟!

محمد عبدالله محمد Mohd.Abdulla [at] alwasatnews.com

كاتب بحريني

في شهر مارس/ آذار من العام الماضي زار الشيخ هاشمي رفسنجاني العراق. بالتأكيد لستُ في مقام إعادة الحديث عن تفصيلات الزيارة، بقدر ما أستحضر الحوار الذي دار في النجف الأشرف بين المرجع الديني آية الله العظمى السيد علي السيستاني والشيخ هاشمي رفسنجاني.

خلال اللقاء قال المرجع السيستاني لرفسنجاني «لو اتحدتم في إيران، فإن جميع المشاكل سيتم حلّها». فردّ رفسنجاني «ليس لدينا أيّ اختلاف، فعلاقتي بالمرشد طيّبة جداً، وليست لدينا مشاكل، فمن جانبي أحجب الرّد عن الكلام باستمرار، وأمثُل لآراء المُرشد».

فقال السيد السيستاني «صحيح! أعلم بأنكم قلتم إن آراء المُرشد حجّة لكم، وتقومون بتبعيتها والمُثول لها، ولكن من خلال حواركم مع (صادق) زيبا كلام فإن هناك خلافاً كبيراً في وجهات النظر، فهذا الحوار كان مهمّاً للغاية بالنسبة لي، وقد قرأته مرتين». فردّ هاشمي رفسنجاني «هذا ليس مهمّاً، لأنه رأي فكري، المهم هو أن نتّحد في عملنا، ونمثل لآراء الزعامة». (راجع صحيفة تهران أمروز – 30 يناير/ كانون الثاني 2010).

ما أودّ أن أقوله بناء على هذا الحوار بين السيستاني ورفسنجاني أمرٌ بالغ الأهميّة يتعلّق بموقف الأطراف الإيرانية المحافظة من المُرشد الأعلى للثورة الإسلامية آية الله علي خامنئي والمادة 110 من الدستور.

فما عُرِفَ عن التيار المحافظ في إيران من قضية ولاية الفقيه أنه لا ينظر إليها إلاّ كونها أمراً توقيفياً لا تُؤثّر عليه طوارئ السياسة، على خلاف التيار الإصلاحي، الذي ينظر إليها على أنها ذات خصوصية سياسية، وأن رُكنيتها نابعة من الدستور فقط.

وقد دَرَجَ هذا التيار (المحافظ) منذ تشكّله التنظيمي قبل العامين الذَيْن سبقا انتصار الثورة على اختطاط منهج «التسليم والتماهي» داخل خطّ الزعامة الدينية والسياسية للثورة. وربما أصبح التمايز بين منتسبي هذا التيار وغيره من التيارات الأخرى ينحصر بأكثر جلاءً في هذه المفردة بالتحديد.

فقد كان التخلّي عنها سبباً في انكشاف مواقف وآراء الكثير من الشخصيات السياسية كما هو في حالة حسين علي منتظري/ يوسف صانعي ضمن الخط الروحاني العُلمائي، أو كما هو في حالة مير حسين موسوي/ مهدي كروبي/ عطاء الله مهاجراني وحسين مرعشي وغيرهم ضمن الخط السياسي.

في الفترة التي تلت الانتخابات الرئاسية العاشرة بات الاحتكام إلى هذه المُفردة أقوى اختبار لمنتسبي هذا التيار. فالمحافظون في نسيجهم التنظيمي كانوا يعملون بشكل مزدوج، لكنه دقيق جداً. الخط كان يقوم على معادلة «التسليم والتماهي» مع المرشد في الواجبات الدينية والتنفيذية، وعلى «التشكيك والنفور» مع حلفاء الزعامة ضمن مساحة الفراغ المُباحة.

لذا وجدنا، أن القيادات المحافظة، كانت تتمسّك بمنهج التحالف مع المُرشد، والقتال ضد الإصلاحيين، والمناكفة مع حكومة أحمدي نجاد كلّها في آن واحد. بل إنها كانت تلجأ إلى التقديم والتأخير فيما خصّ الثانية والثالثة عند الضرورات، خصوصاً في الحالات التي تمثّل فيها الرئيس أحمدي نجاد بغلوائية سياسية متشددة ضد حلفائه من المحافظين.

لقد تبيّن من خلال الرّصد أن التيار المحافظ قد أجاد اللعبة جيداً، في حين فشِلَ فيها أقصى اليمين المحافظ والذي ينتمي إليه الرئيس أحمدي نجاد. فهاشمي رفسنجاني المنتمي عملياً إلى اليمين التقليدي التكنوقراطي على سبيل المثال كان الأقدر على الإمساك بمعادلة «التسليم والتماهي» مع المُرشد من أحمدي نجاد. حين التزم الأول الصّمت والإهانة على مستوى التصريح والممارسة، في حين فشِلَ الثاني في ذلك على المسارين.

فمن يرصد التصريحات التي أدلى بها هاشمي رفسنجاني بدءاً من رسالته الأولى للمرشد بُعَيْد المناظرة التي جَمَعَت المُرشّح الخاسر مير حسين موسوي مع أحمدي نجاد الغامِزة للأخير ولغاية انحسار الأزمة لا تتجاوز أصابع اليد. بل إن أغلبها كان في إطار العُموميات التي تقبل التأويل.

وعلى مستوى الممارسة، فقد أكّد رفسنجاني من خلال حضوره المنتظم في مجلس خبراء القيادة ومَجمَع تشخيص مصلحة النظام والاجتماع الدوري بالمرشد بأنه مُلتَزِم بالثوابت البيروقراطية للنظام والثورة.

أضِف إلى ذلك، فإن التزامه الصّمت حيال المحاكمات التي جَرَت لبعض أقرب المُقرّبين له أكّدت قدرته على النأي بنفسه عن التدخّل في شئون السلطات مباشرة رغم التخويل المُعطَى له من المرشد منذ العام 2005 للإشراف على أمر السلطات الثلاث.

أما الرئيس أحمدي نجاد، فإن تصريحاته «التجريحية» بحق هاشمي رفسنجاني استمرّت حتى بعد خطبة الجمعة للمرشد الأعلى في التاسع عشر من يونيو 2009. كما أنه لم يَعُد يلتزم بحضور جلسات مجمع تشخيص مصلحة النظام الذي يرأسه هاشمي رفسنجاني رغم حضور اللاريجانِيَّيْن رئيسي السلطتَيْن التشريعية والقضائية وهما من أعمدة التيار المحافظ، وحضور شخصيات أرفع من نجاد كآية الله محمود الهاشمي الشاهرودي والشيخ ناطق نوري وآية الله أحمد جنتي وغيرهم.

أضف إلى ذلك، فإن تعاطيه (نجاد) السّلبي مع تعيين اسفنديار رحيم مشائي نائباً أولاً للرئيس واستجابته المتأخرة لأمر المُرشد الأعلى الذي أكّد في بيانه «بأن تعيين اسفنديار رحيم مشائي في منصب نائب الرئيس يتعارض مع مصلحتكم ومصلحة الحكومة وسيثير انقسام وغضب أنصاركم»، وثم تعيينه مديراً لمكتب رئيس الجمهورية يُدلّل على عدم قدرة نجاد على الالتزام بمعادلة «التسليم والتماهي» الذي يعمل بها ومن داخلها التيار المحافظ.

حتى على مستوى القضاء، فقد التَزَم هاشمي رفسنجاني الصّمت عندما وُجِّهَت لأبنائه تُهَماً تتعلّق بتمويل حملات الإصلاحيين، أو دفع عُمولات لكُتّاب نشروا مقالات تحريضية ضد الرئاسة، لم يتكلّم أو يعترض، في حين أن الجميع استمع لأحمدي نجاد خلاص المناظرات التلفزيونية وهو يُغمز للقضاء، وكيف أن مجاميع ضغط تسيطر عليه، وتُوجّهه ضد قراراته وبرامج حكومته.

الخلاصة، هي أن التيار المحافظ التقليدي يجب أن ينفض عنه الغبار، ويُمسك بالمبادرة من جديد. فبعد أن أصلِحَ خلل إرباكات التيار الإصلاحي المتطرف بعد الانتخابات الرئاسية العاشرة، بات من الضروري معالجة القضايا التنظيمية والفكرية داخل أوساط المحافظين، وتوحيد خطابهم تجاه قضايا الداخل. (للحديث صلة)

إقرأ أيضا لـ "محمد عبدالله محمد"

العدد 2885 - الجمعة 30 يوليو 2010م الموافق 17 شعبان 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • ahmed abo yahya | 5:43 م

      أيّهما أخفض جناحاً لـ «خامنئيّة» هاشمي رفسنجاني أم أحمدي نجاد؟!

      بل بل بل .. المهم مالنا شغل باللى صار او قاعد يصير المهم من انتصر اخر شئ!!! المشكله ما تفهمون عربي!!! خلوهم جذي يموتون من القهر!! أمريكا تصيح وتعاوي مثل الجلب والعرب بعد تعاوي وراها عشان تحصل لها على الرضا من الجلب!! المهم أمريكا راح تظرب ايران وش المشكلة

    • زائر 41 | 5:00 م

      من حسن حيدر مجددا للجنوساني (9)

      ... ( لا ترم بيوت الآخرين بالحجارة وبيتك من زجاج ) فكر فيما قلت

    • زائر 40 | 4:59 م

      من حسن حيدر مجددا للجنوساني (8)

      الرد : السيد فضل الله نفسه يعتبر إيران دولة الإسلام كما نشرت ذلك صحيفة كيهان على لسان ابنه ، ويقول في مقالاته أن الهجوم الإعلامي على إيران أمريكي وصهيوني بامتياز ، فما رأيك ؟؟ أما الإستقلالية فالحمد لله أن الفضل ما شهدت به الأعداء ، رئيس وزراء قطر شهد بديمقراطية إيران كما نقلنا وهو من كان يحاربها في حرب الخليج الأولى ، ومن ثم أنت الذي تعيش في بلد لا توجد فيه انتخابات رئاسية لا يحق لك التكلم عن ديمقراطية لم تصل لها بعد وبينك وبينها بعد السماء عن الأرض ...

    • زائر 39 | 4:59 م

      من حسن حيدر مجددا للجنوساني (7)

      اقتباس (( 2( أنظر إلى ما قيل لا إلى من قال _ لو امتثل الكثير لمقولة امير المؤمنين علي ع لما وصل الحال بالكثيرين لما هم فيه ,, وانت إيضا لاتنظر بعين الواقع وانما تقول لي لم لم يقل فلان ولا علان انت حاكم الواقع ومجرياته ,, وكما قال السيد فضل الله ره الانسان لا يسير على عربة من الالقاب , مشكلتكم كما قال احد النخبويين في البحرين تضخيم الاسماء ثقافة لخصي العقل ومنعه من التفكير بأستقلالية)) الرد : السيد فضل الله نفسه يعتبر إيران دولة الإسلام كما نشرت ذلك صحيفة كيهان على لسان ابنه ...

    • زائر 38 | 4:57 م

      من حسن حيدر مجددا للجنوساني (6)

      اقتباس ((1_ناقش في النقاط التي طرحها الكاتب وحاول ان تحكمها قدحا ومدحا لا ان تغلب على كلماتك النرفزة التي تفقدك الكتابة الموضوعية )) الرد : وهل ناقشت في كلام جحا أو الجاحظ يا رجل ؟! الكاتب ذكر أن نجاد أسلوبه خشن ورفسنجاني العكس ، فذكرته بما كتبه هو شخصيا حيث مدح أسلوب نجاد وذكرته بأسلوب رفسنجاني التجريحي في السياسة بأمثلة حية فماذا تريد أكثر من ذلك ؟؟ ...

    • زائر 37 | 4:57 م

      من حسن حيدر مجددا للجنوساني (5)

      اقتباس (( 3_ شيخ الدراز هو لايخفي ترويجة لبضعة ولاية الفقيه الايرانية وحتى لو لم يروج بالترويجات التي يسوقها البعض ولكن كلا يكمل الاخر حتى غدت الساحة مسرحا للمعتقدات الجديدة )) الرد : نعم ويحق له ذلك وهل تريد أن تحجر عليه رأيه أيضا ، هذا لا دخل له بكلامنا وهو الإعتقاد بأن أحمدي نجاد هو اليماني أو شعيب بن صالح وهذا لم يقله الشيخ مطلقا ولا أظنك تتجرأ وتفتري عليه في هذا ، ودعمه للنظام لا يعني اعتقاده أن نجاد هو اليماني وإلا فحركة حماس والحكومة السورية تدعمان نجاد فهل هو بنظرهم ( اليماني ) ؟!

    • زائر 36 | 4:56 م

      من حسن حيدر مجددا للجنوساني (4)

      اقتباس ((2_ مندو متى اصبح النائب خليل المرزوق وعبد الحسين المتغوي مختصين في غربلة التراث أنها معلومة جديدة )) الرد : يبدوا أنك لم تقرأ كلامي حتى ، أنا لم أذكر اسم التراث في طول تعليقي وعرضه !! أنا قلت : (( ساسة متخصصين )) أي رجال سياسة ولم أقل رجال تراث أو فقه ، وهذا واضح فالرجلان نائبين محترمين ولهما باع طويل في السياسة لا ينكره أحد ، فلا تستعجل في الكتابة قبل الفهم !! ..

    • زائر 35 | 4:55 م

      من حسن حيدر مجددا للجنوساني (3)

      الشخص الوحيد الذي أسقط مصداق الخراساني على السيد القائد هو المؤلف ( فارس فقيه ) غير المعروف علميا ولا أكاديميا ، في كتيبه ( أنت الآن في عصر الظهور ) الذي رد عليه شخصيا مكتب آية الله السيد السيستاني ، فأنت تتمسك بهذا المجهول وتلزمنا برأيه وتترك أقوال أساطين الطائفة ومراجعها الكبار ، هذا عجيـــــــــب !! ..

    • زائر 34 | 4:54 م

      من حسن حيدر مجددا للجنوساني (2)

      اقتباس ((التهافت لديك وآضح والخلط لديك صارخ 1_ الكوارني في مؤلفاته يسقط بعض المرويات على شخصيات سياسية وبعض من نحاورهم هنا لايستطيعون التفريق بين المؤلفات المحققة علميا وبين المؤلفات المتخيلة )) الرد : يبدوا أن الخلط عندك يا أخي ، الشيخ الكوراني ذكر في كتابه ( عصر الظهور ) مواصفات ( مواصفات ) ( مواصفات ) اليماني و الخراساني وغيره ولم يسقطهما على أي نموذج سياسي ( إطلاقا) راجع كتابه ولا تعتمد على الأقاويل .

    • زائر 33 | 4:53 م

      من حسن حيدر مجددا للجنوساني (1)

      ظننتك أكثر ذكاء وفهما لكن لا بأس ، سأرد ردا سريعا من باب إقامة الحجة لأن صيغة كلامك تبين أن لديك مشكلة شخصية مع نظام الجمهورية الذي قال فيه رئيس الوزراء القطري : (( إيران الدولة الديمقراطية الوحيدة في الخليج ، لأنه على مدى 30 عاما جاء خمس رؤساء منتخبون . )) عموما سأبدأ الرد فورا ...

    • Ebrahim Ganusan | 1:04 م

      الى المسمى 14 نو

      مثلك مثل الحشرة أذا سقطت في مستنقع آسن
      حتى تعليق عدل ما تعرف تعلق
      تقول للكاتب جيب الادلة وبعدين اتكلم تدري روح دوره وضربة احسن ,, الخلافات هي من أسس أنظمة الحكم ولكن الطاعة للولي الفقيه هي العليا هذا كلام شخص صحي ,,, الخلافات في ايران وبالذات اذا أنتقد الخامنئي مصيره العذاب والاعدام تفكر روحك في امريكا مسموح لك تسب حتى الرئيس الأمريكي وترفع عليه قضية بعد ,,, مسكين ما دام ترضع من أفكار حزب المعصوم عن الخطأ اللي في إيران وين بتفكر صح

    • زائر 32 | 11:39 ص

      14نور:: أما بالنسبة لصاحب مصطلح التخبطات فهي التخبطات التي يعاني هو منها أصلاً

      ففاقت طاقته فأرجحها ليوزعها على من يشاء وهو المريض الكبير المسمى الجنوساني وهذه البقعه منه براء فهو ينسبها للعب على الحبال وصراع مصالح وحب سيطره وتخبط مضحك من نجاد وأدخل الواقع الإيراني بالواقع البحراني بمصطلح البرمجيات وكأنه الضليع في ذلك وأدخل الروايات المنقولة بمسرحيات عبثية و المخرج ابراهيم الجنوساني كما يدعي وكأن الرجل أصابته لوثة بعقله فأفقدته رشده ولا يزال على ذلك مكين, وبصراحة الحياء نقطة ما إن سقطت فلا رجعت لها وهي كصاحبها فإلى متى يكون أمثال هذا العابث طليقي اللسان الغبي في سكرتهم؟؟

    • زائر 31 | 11:27 ص

      14نور::تابع:: الخلافات هي من أسس أنظمة الحكم ولكن الطاعة للولي الفقيه هي العليا

      وفور حصول الكاتب على مثل هذه الأدلة بإمكانه أن يتكلم بحرية وبموضوعية مع إرفاق تلك الأدلة مع النص لتكون هناك مصداقية لتلك المزاعم.

    • زائر 30 | 11:26 ص

      14نور::تابع:: الخلافات هي من أسس أنظمة الحكم ولكن الطاعة للولي الفقيه هي العليا

      على ضعف التحليل من جهة الكاتب ففي قضايا التنصيب وبالخصوص في المواقع الحساسة هناك دائماً سياسات متبعه للإستلام و التسلين وهي بواقع الحال تأخذ من الوقت ما يمليه النظام المتبع لا التهجم بالقول تراخي وعدم طاعة بل العكس وكل عملية معمول بها لها الطابع الزمني لحلحلتها وفق نظم وأسس مقررت سابقاً أما سكوت الشيخ هاشمي رفسنجاني وصمته تجاه القضاء لأنه يعلم بأن القضاء الإيراني قضاء نزيه وبإمكانه إثبات صحت الأمر من عدمه وما كلام الكاتب عن الضغوطات والتوجيه لمصلحة الفئة الحاكمة إلا ترهات واهية تنقصها الأدلة

    • زائر 29 | 11:20 ص

      14نور:: الخلافات هي من أسس أنظمة الحكم ولكن الطاعة للولي الفقيه هي العليا

      وهي الكلمات القليلات اللاتي من الواجب قولهن في هذا الصدد أما الكهنات فهي بالفعل لا تقدم أو تأخر شيئ فاللحمة الإيرانية دائماً تصطف خلف القيادة عندما يكون الدخيل من الخارج وهي سياسة الولاء ولكثرة الأعداء اللذي يتربصون بإيران الشر وفي أي مناسبة إلا من خولة لهم أنفسهم غير ذلك أما الكلام عن «التسليم والتماهي» فهي ليست التسليم والتماهي كما حال العبيد بل على أسس واقعية يعلمها كل الإيرانيين والعاملين في أروقة السياسة فيها وقول الكاتب بأن الدكتور الرئيس أحمدي نجاد كانت إستجابته متأخرة فهو كلام بسيط ويدل

    • زائر 28 | 10:40 ص

      14نور:: كلام يعتمد على رؤية الكاتب لما كتب و لا يعكس الحقيقة

      فأينما حللنا سنجد أن هناك إختلاف بين وجهات النظر ولكنها لا تفسد في الود قضية إلا إذا كان هناك توجه خارجي من قبل البعض وهو أمر يخص القيادة الإيرانية للبت فيه وليس لأحد غيرها أما الكلام عن رصد التصريحات بين الطرفين فهي وكما قلنا دليل صحي بأن العملية الديموقراطية حية وفاعلت وهي بالفعل كذلك أما الكلام عن أن الريس الإيراني أحمدي نجاد لا ينصاع لأوامر الولي الفقيه أو بالأحرى للسيد القائد فهذا كلام إعتباطي لا يليق بك يا أخي وما هذه المعطيات التي أسلفت حضرتك ذكرها عن تعيين اسفنديار رحيم مشائي إستجابة

    • Ebrahim Ganusan | 9:50 ص

      الى الاخ حسن حيدر

      1_ناقش في النقاط التي طرحها الكاتب وحاول ان تحكمها قدحا ومدحا لا ان تغلب على كلماتك النرفزة التي تفقدك الكتابة الموضوعية
      2( أنظر إلى ما قيل لا إلى من قال _ لو امتثل الكثير لمقولة امير المؤمنين علي ع لما وصل الحال بالكثيرين لما هم فيه ,, وانت إيضا لاتنظر بعين الواقع وانما تقول لي لم لم يقل فلان ولا علان انت حاكم الواقع ومجرياته ,, وكما قال السيد فضل الله ره الانسان لا يسير على عربة من الالقاب , مشكلتكم كما قال احد النخبويين في البحرين تضخيم الاسماء ثقافة لخصي العقل ومنعه من التفكير بأستقلالية

    • Ebrahim Ganusan | 9:42 ص

      الى الاخ حسن حيدر

      التهافت لديك وآضح والخلط لديك صارخ
      1_ الكوارني في مؤلفاته يسقط بعض المرويات على شخصيات سياسية وبعض من نحاورهم هنا لايستطيعون التفريق بين المؤلفات المحققة علميا وبين المؤلفات المتخيلة
      2_ مندو متى اصبح النائب خليل المرزوق وعبد الحسين المتغوي مختصين في غربلة التراث أنها معلومة جديدة
      3_ شيخ الدراز هو لايخفي ترويجة لبضعة ولاية الفقيه الايرانية وحتى لو لم يروج بالترويجات التي يسوقها البعض ولكن كلا يكمل الاخر حتى غدت الساحة مسرحا للمعتقدات الجديدة

    • زائر 27 | 9:06 ص

      هل يمكنك ذلك؟

      أيّهما أخفض جناحاً لـ «......» .................... أم أ.............................؟!
      هل تستطيع أن تملأ الفراغ بأن تسقط الموضوع على الشأن البحرين يا محمد عبدالله محمد؟
      لا اعتقد ذلك . أتعرف لماذا؟
      لأنك في اليوم الثاني ستكون في .............
      اتمنى ان تكتب عن واقعنا فقد مللنا ايران

    • زائر 26 | 8:34 ص

      من حسن حيدر للأخ الجنوساني (3)

      أما قولك نجاد لا يلتزم بالدستور حيث انه لا يحضر جلسات مجمع تشخيص مصلحة النظام فالدستور يا عزيزي لا يلزمه بذلك فراجعه إن كان عندك وأخرج لنا نصا يلزم رئيس الوزراء بحضور تلك الجلسات ، وفي النهاية يبدو أن رفسنجاني بدا يعتدل ويفضل مصلحة الجمهورية على مصالحه وهذا أمر جيد .

    • زائر 25 | 8:33 ص

      من حسن حيدر للأخ الجنوساني (2)

      فهل هذا كلام الرموز والقادة الكبار كالشيخ عيسى قاسم والعلامة الغريفي والسيد الوداعي ، أم هو كلام الساسة المتخصصين كالشيخ علي سلمان والشيخ حسن سلطان وخليل المرزوق والمتغوي ، أم هو كلام المحققين كالشيخ محمد سند و آية الله الشيخ النجاتي ، وحتى في المآتم وبين المثقفين والعامة مثل هذا الكلام أن نجاد هو اليماني أو شعيب بن صالح مستهجن وقد رد مكتب السيد السيستاني شخصيا على هذا الأمر .

    • زائر 24 | 8:32 ص

      من حسن حيدر للأخ الجنوساني (1)

      عزيزي الجنوساني بغض النظر عمن تكون ومن باب ( أنظر إلى ما قيل لا إلى من قال ) الذي أسسه أمير المؤمنين (ع) ، أقول أولا : نصف كلامك انشائي واستهزائي يعتمد على بعض كلام الكاتب ورؤيته التي ليست وحيا منزلا ، لذلك لا نرد\\ على ما لا دليل عليه إلا خيالك كقولك ( صراع مصالح وحب سيطرة ) الذي نفاه رفسنجاني نفسه ، لكن كلامك عن إن البحرينيين يعتبرون نجاد هو اليماني فأرجو أن لا تكون مفلسا لهذا الحد حتى تجعل حجتك كلام بعض العوام ،

    • زائر 23 | 8:31 ص

      من حسن حيدر للكاتب القدير (6)

      و لا تنسى خطابات رفسنجاني التجريحية بحق نجاد كقول في رسالة للسيد القائد أن نجاد كاذب وخطر على النظام و ... و...، فأين التزام الصمت من قبل رفسنجاني الذي تدعيه يا أخي ؟ فكر جيدا وحاول مرة أخرى .

    • زائر 22 | 8:30 ص

      من حسن حيدر للكاتب القدير (5)

      وأضاف نادران لقد أشار رفسنجاني في خطبة الجمعة إلى أن الإمام علي (ع) تغاضى عن حقّه في سبيل تحقيق الوحدة، فهو يُوصي نفسه أو أصدقائه بهذه الحكمة التاريخية؟ أم يوجّهها لمنافسيه السياسيين فقط؟ أم أنه يطرحها لشخصيات ومناصب أخرى في النظام؟ )) انتهى بل إنك عزيزي الكاتب قارنت بين هذا الأسلوب لمخالفي رفسنجاني وبين أسلوب الإصلاحيين المبتذل الذي كتبه بهزاد نبوي في جريدة ( روز ) الإصلاحية بتاريخ 1 أغسطس /آب ، نعم قارنت وبينت شهامة و احترام خطاب الرئيس نجاد وأنصاره مع رفسنجاني واليوم تصفه بخطاب التجريح ؟!

    • زائر 21 | 8:29 ص

      من حسن حيدر للكاتب القدير (4)

      وزاد نادران «خلال الاجتماع الثاني الذي جمَع كاتب هذه السطور (أي نادران) ضمن اللجنة البرلمانية المُختارة مع رفسنجاني أثيرت مسألة تصريحات ابنته فائزة المناهضة للنظام خلال المسيرة التي جرت في شارع أزادي بطهران بعد الانتخابات، وقد طالَبَ سيادته أن يرى القرص المُدمج الذي سُجِّلَت عليه تصريحات ابنته، وتمّ إرسال القرص لسيادته كدليل إثبات إلاّ أنه إلى الآن لم يصدر عنه أي تعليق حيال ذلك».

    • زائر 20 | 8:28 ص

      من حسن حيدر للكاتب القدير (3)

      وقال نادران «إذا كان هاشمي (رفسنجاني) وأصدقاؤه ومرافقوه يقبلون بمبدأ سيادة القانون والشرعية فلماذا لم يهتموا بتصريحات (سماحة) المرشد الأعلى بعد الانتخابات؟ هل إذا قام بعض منتسبي الجامعة الإسلامية (التي يتنفّذ فيها رأي رفسنجاني) بإنفاق مبالغ ضخمة من مخصّصات الجامعة في الحملة الانتخابية لمرشّح بعينه لا يجب محاكمتهم؟».

    • زائر 19 | 8:24 ص

      من حسن حيدر للكاتب القدير (2)

      وما حدث بعد الإنتخابات من دعمه للمخربين ومكسري نوافذ المساجد في الشوارع أدل دليل على وقوفه الكامل لا حبا فيهم ولكن بغضا في نجاد ، إن شاء الله لا تنسى ما نشرته شخصيا في مقالك بعنوان (( الشّتيمة السياسية لدى الخصوم جائزة؟ )) حين نقلت عن ما كتبه إلياس نادران في جريدة جوان (الشباب) اليمينية المحافظة بتاريخ 11 يوليو/ تموز 2009 مقالا انتقد فيه رئيس مجلسي خبراء القيادة ومجمع تشخيص مصلحة النظام آية الله الشيخ علي أكبر هاشمي رفسنجاني.

    • زائر 18 | 8:23 ص

      من حسن حيدر للكاتب القدير (1)

      عزيزي ( حضرة ) الكاتب محمد عبد الله محمد ، أظنك نسيت التسليم ( الواضح ) من قبل الشيخ رفسنجاني للولي الفقيه حين خرج بعد خطبة الجمعة التاريخية ليقول بأن ثقة الشعب بالنظام اهتزت ، إن شاء الله لم تنسى كيف كان ( التحالف مع المرشد ، والقتال ضد الإصلاحيين ) أثناء اجتماع رفسنجاني بموسوي و خاتمي وكروبي وأمثالهم في مؤتمرات عديدة قبل الإنتخابات وتوجيه أشد الإنتقادات لحكومة نجاد

    • زائر 17 | 8:19 ص

      الى الجنوساني..أبو عيسى

      الى المسمى ابو عيسى
      أنت لاحظ اسلوبك وكلماتك هذا اسلوب وآحد يعرف أبجديات الحوار ,,,
      (في الحقيقة لا وألف لا .. فأين أسلوبي من أسلوبك اللبق ؟)
      ماشا الله عليك ما تخاطب الناس إلا بأسمائهم
      وما تنعتهم بالمهرجين ولا غيرها من النعوت البايخه
      علاوة على نبوغك في اللغة والإملاء
      تريد أن نتحاور هنا؟
      ألا تعرف بأن أغلب المداخلات تقتطع من قبل المشرفين الأعزاء مما يسبب غموض في ما نريد طرحه؟
      كما أنّ الحوارالمباشر هو أجدى وأنفع
      إلا إذا كان المطلوب منك هو التطبيل فقط هنا في الوسط؟

    • زائر 16 | 8:05 ص

      الى الجنوساني..أبو عيسى

      سبب المشاكل التي تعاني منها الشيعة في البحرين اليوم التهميش والتهميش انت تعرف سببه الولاء العابر للحدود والهوية المزدوجة وووو ولهذا وجب ان نركز على توضيح زيف هذه الادعاءات والأفتراءات على الائمة ع والتجني بحق هويتنا ووطننا
      (كلام يردده أعداء الشعب ولو كنت مكانك لما وقعت في مثل هذه المقولات لكي لا يفتضح أمري ..يا ذكي)
      ولاء عابر للحدود،هوية مزدوجة وووو
      ما شاء الله عليك لولاك لهلك الشيعة في البحرين بسبب كل هذه القنابل الموقوته !!
      أنت فعلاً نعمة من الله علينا يتبع

    • زائر 15 | 7:57 ص

      الى الجنوساني..أبو عيسى

      الركيزه الاساس كشف الاباطيل والاكاذيب التي الصقها البعض بالنظام الايراني حتى لايكون هناك ولاء لهم بل للبلد
      (كلام ينم عن وهم تعيشه في خيالاتك لا أكثر فحالك كحال البعض هنا يردد مالا يمت للواقع بصلةوالهدف معروف طبعاً)
      عشرات الألاف في البحرين يعتبرون إيران دولة الحجة عج وطاعتها وآجبه فكيف هذا يستقيم مع قولك بان أخبار إيران تافهة
      (عشرات الآلاف؟!!أخشى أن يكون كل الشعب؟
      لا تضحك الناس عليك بسبب هذه الترهات )
      الولاء لإيران،تصدير الثورة،الخ
      اسطوانات أكل عليها الدهر وشرب يتبع

    • Ebrahim Ganusan | 6:57 ص

      لحظوا ماذا قال السيد السيستاني لرفسنجاني

      أتحدوا وستنحل مشاكلكم ولم يقل لهم ألتفوا حول ولي الفقيه أو اسمعوا كلام المرشد وستنحل مشاكلكم ,,,, فاجابه رفسنجاني انها أراء من فكري ولكن عمليا التزم بما يقول المرشد ,,, صح البرجماتية تفرض عليه التعاطي الوآقعي وهو رفسنجاني يتعاط معهم كما هم اللعب على الف حبال وحبال يصرح هنا كذا ويلتزم هنا كذا

    • Ebrahim Ganusan | 6:50 ص

      الى المسمى ابو عيسى

      أنت لاحظ اسلوبك وكلماتك هذا اسلوب وآحد يعرف أبجديات الحوار ,,, وثانيا يا مهرج الصراخ والنواح إذا عندك كلام اطرحه هنا

    • Ebrahim Ganusan | 6:49 ص

      الى المسمى بو عيسى _ الركيزه الاساس كشف الاباطيل والاكاذيب التي الصقها البعض بالنظام الايراني حتى لايكون هناك ولاء لهم بل للبلد

      أما توافه الأخبار التي تخص إيران وبالذات الأخبار المتعلقة بالداخل الإيراني ______ يا مضحك عشرات الألاف في البحرين يعتبرون إيران دولة الحجة عج وطاعتها وآجبه فكيف هذا يستقيم مع قولك بان أخبار إيران تافهة ,,,, سبب المشاكل التي تعاني منها الشيعة في البحرين اليوم التهميش والتهميش انت تعرف سببه الولاء العابر للحدود والهوية المزدوجة وووو ولهذا وجب ان نركز على توضيح زيف هذه الادعاءات والأفتراءات على الائمة ع والتجني بحق هويتنا ووطننا

    • Ebrahim Ganusan | 6:40 ص

      هذه تصريحات الشيخ رفسنجاني لصادق زيبا كلام

      صادق زيبا كلام» ادعى فيه ان رفسنجاني لا يوافق اطلاقا على نظام ولاية الفقيه ولا يعترف به.
      ويشير الى مواقف وتصريحات ادلى بها رفسنجاني تؤكد عدم التزامه بولاية الفقيه التي تنص على حكم الفرد الواحد وان ولي الفقيه يزعم انه ينوب عن الامام المهدي الغائب عن النظام وان حكمه وسلطته مفوضة اليه من جانب الله سبحانه وتعالى ولا يحق لأي من بني البشر مهما كان شأنه الاعتراض على سياسته او انتقاده والا فإن هذا المنتقد سوف يحاكم بتهمة الاساءة لأئمة الشيعة وربما يحكم عليه بالموت فورا.

    • زائر 14 | 6:35 ص

      الى الجنوساني..أبو عيسى

      فلو كنت تمتلك من الشجاعة والرجولة ما يكفي لقبلت بالحوار المباشر في البالتوك
      كما أعيد تذكيريك بشيء ربما تكون قد نسيته
      لا تفعل كما فعل سلفك (يزيد بن معاوية)
      لا تقل ويلٌ للمصلين وتصمت بل قل ويلٌ للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون لتكتمل الصورة
      لا تأخذ من الكلام ما يتناسب مع هواك وتترك البقية
      لو تقبل بالحوار المباشر في غرف البالتوك لفضحتك شر فضيحة فأنت لا تمتلك القدره على دحض الحجة بالحجة ولا مقارعة الدليل بالدليل
      كن رجلاً وقل نعم للحوار المباشر في غرف البالتوك هيا

    • زائر 13 | 6:24 ص

      الى الجنوساني..أبو عيسى

      ألم أقل لك أنك تقول ما لا تؤمن به؟
      فأنت تحاول أن توحي للقراء أنك تقراء الأخبار المحلية ولكنك لا تحب الدخول في زوبعة التطبيل والتهريج حسب زعمك (مع أنها أمور داخلية وهي من صلب الحدث الذي نحن مظطرون لملامستة نتيجة قربنا منه وبشكل يومي)
      أما توافه الأخبار التي تخص إيران وبالذات الأخبار المتعلقة بالداخل الإيراني فهي في غاية الأهميه بل هي من أولى الأولويات بالنسبة لك
      أي نرجسية هذه التي تعيشها يا فالح
      أكرر عليك كلامي أنت لا تقوى على الحوار المباشر
      يتبع

    • زائر 12 | 5:59 ص

      تابع

      كاستعمال : التكنوقراطية - اليرقراطية - بعيد التي هي تصغير بعد - بغلوائية وماشابه ... أخي الكريم يوجد بدلا من هذه الكلمات كلمات بديلة أقرب لفهم القارئ ذو الرصيد المعرفي المتدني . اضف إلى ذلك إن استخدام ( التيار الفلاني المتطرف - تعاطي فلان السلبي ) يضف من مقالك..

    • زائر 11 | 5:58 ص

      أليس مقال للجميع ؟!

      نشكر الأخ على هذا المقال...
      الأخ الكريم من المهم أن يكون المقال مبسط وعميق في نفس الوقت أما أستخدام ألفاظ إما قليلة الاستعمال أو استعمالها مقتصرة على شريحة خاصة من الناس هذا يضعف المقال بدلا من أن يدل على أن كاتب المقال مثقف مثلا

    • Ebrahim Ganusan | 5:37 ص

      الى المهرج أبو عيسى

      في أمور اكبر من عقلك الممتلىء بحفظ السب والافكار المغبرة ,,,,, امثالك يعتبرون ان اذا تقرا خبر عن كوثر او المقداد والترويج للوفاق وما تطبل انت ما تتابع وليس وطني من جهلك ,,,,, واذا في موضوع عن التجنيس او التحريق او الفوضى وما تسب وتعلق تعليقات فاشله مثل تعليقاتك انت ما تدري عن الساحة ,,,, هموم الساحة وطريقة التعاطي معها اللي معشعشة في جمجمتك ما نحتاجه

    • زائر 10 | 5:18 ص

      يتبع..أبو عيسى2

      تتيح لك ولأمثالك المجال للطنطنه والتطبيل كالمنتصرين في الحروب
      وأما باقي الأخبار والتي تسوءك كما تسوء الإسرائيلين والأمريكان فأنت لا تراها أصلاً بل أكاد أجزم أن العمى يصيبك عند المرور عليها لأنها لا تتناسب وأهوائك المريضه ولا تتناسب مع أمانيك وخيالاتك العفنه
      أما أخبار البحرين فهي في عداد الهوامش التي لا تستحق عناء القراءةأصلاً
      فلا فقر ولا تجنيس ولا بطالة ولا غيره من ما يثير المواطن الغيور ويحرق قلبه
      (السياسة الداخلية لإيران أهم وبكثير من ما نعانيه من ظلم وتمييز على الصعيد الداخلي)

    • زائر 9 | 5:07 ص

      اللى الكاتب المحترم مع التحية..أبوعيسى1

      نعم أخي الكاتب أغلب ماذكرته صحيح وهو ما يبين مدى
      صعوبة التجديف في بحر السياسة الإيرانية على الصعيد الداخلي ومدى خطورة الوضع وحساسيته لك مني كل التقدير والإحترام
      أما أنت ياجنوساني فيوماً عن يوم تثبت مدى جهلك ومدى عصبيتك العمياء إضافةً لجبنك فأنت دائماً ما تطنطن مع ما يعجبك من الكلام وتهرب وتتوارى عندما يكون الخبر مخالفٌ لنهجك وأفكارك وأكبر دليل على ما أقول هو هروبك عن جميع الأخبار المتعلقة بإيران لهذا اليوم وتمسك بهذا المقال فقط لما يحتويه من ثغرات تتيح لك ولأمثالك المجال للطنطنه

    • Ebrahim Ganusan | 4:41 ص

      احمدي نجاد مجرد ألعوبة ووآجهة لفرض وآقع جديد , لن يستطيع المحافظون نفض الغبار , وبعد الانتخابات هناك نار تحت الرماد سوف يتطاير شررها في قادم الإيام

      في حين أن الجميع استمع لأحمدي نجاد خلاص المناظرات التلفزيونية وهو يُغمز للقضاء، وكيف أن مجاميع ضغط تسيطر عليه، وتُوجّهه ضد قراراته وبرامج حكومته.
      الخلاصة، هي أن التيار المحافظ التقليدي يجب أن ينفض عنه الغبار، ويُمسك بالمبادرة من جديد

    • Ebrahim Ganusan | 4:36 ص

      لغايات في نفس يعقوب وهو الرجل الذي خبر دهاليز الثورة

      حتى على مستوى القضاء، فقد التَزَم هاشمي رفسنجاني الصّمت عندما وُجِّهَت لأبنائه تُهَماً تتعلّق بتمويل حملات الإصلاحيين، أو دفع عُمولات لكُتّاب نشروا مقالات

    • Ebrahim Ganusan | 4:33 ص

      ذكرتنه بقصته مع مشائي صهره يوم ما قبل يقيله من منصبه كنائب له بسبب تصريحة ان ايران اصدقاء الشعب الاسرائيلي

      أضف إلى ذلك، فإن تعاطيه (نجاد) السّلبي مع تعيين اسفنديار رحيم مشائي نائباً أولاً للرئيس واستجابته المتأخرة لأمر المُرشد الأعلى الذي أكّد في بيانه «بأن تعيين اسفنديار رحيم مشائي في منصب نائب الرئيس يتعارض مع مصلحتكم ومصلحة الحكومة

    • Ebrahim Ganusan | 4:30 ص

      هذه عبقرية نجاد التجريح في علمائهم

      أما الرئيس أحمدي نجاد، فإن تصريحاته «التجريحية» بحق هاشمي رفسنجاني استمرّت حتى بعد خطبة الجمعة للمرشد

    • Ebrahim Ganusan | 4:28 ص

      ليش نجاد ما يلتزم بالدستور فكيف يريدون من المعارضين الألتزام بالدستور والرئيس الخارق نجاد ما يلتزم

      أما الرئيس أحمدي نجاد، فإن تصريحاته «التجريحية» بحق هاشمي رفسنجاني استمرّت حتى بعد خطبة الجمعة للمرشد الأعلى في التاسع عشر من يونيو 2009. كما أنه لم يَعُد يلتزم بحضور جلسات مجمع تشخيص مصلحة النظام الذي يرأسه هاشمي رفسنجاني رغم حضور اللاريجانِيَّيْن رئيسي السلطتَيْن التشريعية والقضائية وهما من أعمدة التيار المحافظ، وحضور شخصيات أرفع من نجاد كآية الله محمود الهاشمي الشاهرودي والشيخ ناطق نوري وآية الله أحمد جنتي وغيرهم.

    • Ebrahim Ganusan | 4:26 ص

      صلاحيات يعرف رفسنجاني انه لايستطيع ممارسته لها والا مصيره السقوط من عليائه كما سقط سهوا المنظر الثاني لمفهوم ولاية الفقية الايرانية منتظري

      أضِف إلى ذلك، فإن التزامه الصّمت حيال المحاكمات التي جَرَت لبعض أقرب المُقرّبين له أكّدت قدرته على النأي بنفسه عن التدخّل في شئون السلطات مباشرة رغم التخويل المُعطَى له من المرشد منذ العام 2005 للإشراف على أمر السلطات الثلاث.

    • Ebrahim Ganusan | 4:23 ص

      نعم بيروقراطية من مخلفات الثورة _ ورفسنجاني يعرف من إين ومتى تؤكل الكتف

      وعلى مستوى الممارسة، فقد أكّد رفسنجاني من خلال حضوره المنتظم في مجلس خبراء القيادة ومَجمَع تشخيص مصلحة النظام والاجتماع الدوري بالمرشد بأنه مُلتَزِم بالثوابت البيروقراطية للنظام والثورة.

    • Ebrahim Ganusan | 4:18 ص

      مايصير تقول هذا الكلام ترى هذا نجاد حسب أدبيات حزب ولاية الفقية الايرانية في البحرين أن نجاد هو اليماني او صالح بن شعيب اللي في بعض المرويات مايصير تقول عنه فشل

      لقد تبيّن من خلال الرّصد أن التيار المحافظ قد أجاد اللعبة جيداً، في حين فشِلَ فيها أقصى اليمين المحافظ والذي ينتمي إليه الرئيس أحمدي نجاد. فهاشمي رفسنجاني المنتمي عملياً إلى اليمين التقليدي التكنوقراطي على سبيل المثال كان الأقدر على الإمساك بمعادلة «التسليم والتماهي» مع المُرشد من أحمدي نجاد. حين التزم الأول الصّمت والإهانة على مستوى التصريح والممارسة، في حين فشِلَ الثاني في ذلك على المسارين.

    • Ebrahim Ganusan | 4:14 ص

      صراع مصالح وحب سيطره وتخبط مضحك من نجاد _ يبرمج للكثيرين عندنا أنه من المستحبات وأن انفاسهم تسبيح وصراعهم الحزبي من السُنة النبوية والإمام الحجة ع يرعى أعمالهم والخ السلسة القصصية

      أن القيادات المحافظة، كانت تتمسّك بمنهج التحالف مع المُرشد، والقتال ضد الإصلاحيين، والمناكفة مع حكومة أحمدي نجاد كلّها في آن واحد. بل إنها كانت تلجأ إلى التقديم والتأخير فيما خصّ الثانية والثالثة عند الضرورات، خصوصاً في الحالات التي تمثّل فيها الرئيس أحمدي نجاد بغلوائية سياسية متشددة ضد حلفائه من المحافظين.

    • Ebrahim Ganusan | 4:10 ص

      لعب على الحبلين في مناطق الفراغ لتثبيت اقدامهم من خلال فرض معادلات مفتعلة

      فالمحافظون في نسيجهم التنظيمي كانوا يعملون بشكل مزدوج، لكنه دقيق جداً. الخط كان يقوم على معادلة «التسليم والتماهي» مع المرشد في الواجبات الدينية والتنفيذية، وعلى «التشكيك والنفور» مع حلفاء الزعامة ضمن مساحة الفراغ المُباحة.

    • Ebrahim Ganusan | 4:07 ص

      خط مرجعي وقاده سياسيون يحاولون أن يثبتوا انهم موجودين من خلال استقلالية فكرهم في وآقع مكهرب بالديكتاتورية القمعية

      انكشاف مواقف وآراء الكثير من الشخصيات السياسية كما هو في حالة حسين علي منتظري/ يوسف صانعي ضمن الخط الروحاني العُلمائي، أو كما هو في حالة مير حسين موسوي/ مهدي كروبي/ عطاء الله مهاجراني وحسين مرعشي وغيرهم ضمن الخط السياسي.

    • زائر 7 | 3:29 ص

      رفسانجاني و النجاة من الغرق

      بعد انكشاف وافتضاح أهداف الإصلاحيين المشؤومة ضد مبادئ الجمهورية و التي من اهمها التشكيك في ولاية الفقيه ونزاهة القضاء ، وبعد افتضاح تواطئهم مع الجهات الأجنبية هرب رفسنجاني عن هذه الزمرة البائسة و نجا بجلده بذكاء ( مجبر أخاك ل بطل )
      تحياتي / أبو سيد حسين

    • زائر 6 | 3:17 ص

      لاخيرة الله في الاثنين

      لا رفسنجاني ولانجاد من بعد المناظرة فيما بينهم وكل واحد يتهم الاخر بالكذب شنو تتوقع من ناس في هذا الموقع
      بعدين في عهد نجاد الناس ميته والغلاء فاحش حتى الزوار قلت السنه بسبب ان الاسعار مولعة نار
      والمسئولين الايرانيين كل واحد ماتدري شلون يفكر والبلد ضايع وسط العمائم

    • زائر 5 | 1:52 ص

      اضافة

      كذلك راينا رفسنجاني يخرج الينا بتصريحات نارية ضد الثورة وضد نجاد وبعض كبار العلماء . لكنني اتفق مع صاحب التعليق رقم 3 بانك ابتعدت كثيرا عن الشان الايراني رغم ان قراءك لهذا الشان كثيرون جدا كما اراه في المجالس العامة والخاصة . اتمنى ان تراجع وجهة نظرك بخصوص نجاد ورفسنجاني

    • زائر 4 | 1:49 ص

      اختلف معك بشدة

      اختلف مع كاتب المقال في وصف نجاد ورفسنجاني . فالشيخ هاشمي رفسنجاني لم يسلم للسيد القائد بعد خطبته المعروفة بعد الانتخابات واستمر في تحريض الناس والاصلاحيين على التظاهر في حين التزم نجاد بكل حرف قاله السيد القائد

    • زائر 3 | 1:11 ص

      الكاتب العزيز

      اشكرك من صميم القلب على هذا المقال الرااااائع وغيره من المقالات. لقد ابتعدت كثيرا عن تحليلات الشان الايراني رغم اهميته وخطورته ارجو ان تعاود الاهتمام بهذا الملف الحساس.
      شكرا

    • زائر 2 | 12:49 ص

      لم يحالفك التوفيق في اختيار العنوان ياأخي

      س ؟ هل يقارن فقيه ومرشد ثورة بمن هو أقل وأقل وأقل درجات؟ ولكن عموما لك وجهة نظرك

    • زائر 1 | 12:03 ص

      عرادي

      مقال رائع و تحليل منطقي للأحداث خطته أناملك بتجرد بعيد عن العاطفة و الطائفية . لكن أسمح لي يا أستاذ محمد أن أقول لك بأن مقالك لن يعجب البعض الذين يعتبرون الرئيس نجاد مسدد و معصوم ولايخطىء و هو من سيسلم الراية للأمام المهدي عج و شبهه البعض باليماني و الخرساني .
      مقال رائع بإنتظار تعليقات العباقرة ام محمود و 14 نور و ابن المحرق و الجنوساني و البرباري و من سار في فلكهم و نبوغهم و عبقريتهم الفذة ...... سبحانك يا كريم

اقرأ ايضاً