العدد 3053 - الجمعة 14 يناير 2011م الموافق 09 صفر 1432هـ

قالوا

إن فرنسا لا ترغب في مجيء الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي إلى أراضيها، لعدم رغبة باريس في إثارة استياء الجالية التونسية في فرنسا.

أ. ف . ب عن الحكومة الفرنسية





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 19 | 9:37 ص

      زين الهاربين

      فرنسا ما تريدك يا اللي عشانها حاربت الحجاب وسمحت بمجاهرة الافطار في رمضان وحاربت كل شيئ اسلامي . عذبت واضطهدت وسرقت ... رمتك مثل الجيفة , من العصر للفجر تفتر بطائرتك تدور مين يقبلك .... خزي وعار في الدنيا وجهنم المصير ... لا مأسوف عليك وعلى أمثالك

    • زائر 18 | 5:51 ص

      كامل

      هكذا تنتهي حياة الطغات والدكتاتوريين في العالم على وجه العموم والعالم العربي على وجه الخصوص . لو دامت لغيرك مااتصلت اليك

    • زائر 17 | 4:51 ص

      شين العابدين

      احترق فارمو رمى .......

    • زائر 16 | 4:27 ص

      • بهلول •

      زائر 13 ،
      تستاهل أو تستاهلين الرد مصحوباً بكل الود و التقدير
      قبل أن تتسرع أو تتسرعين أرجوا فهم ما قصدته ، أنا قصدت أن هذا هو مفهوم الغرب و صنائعه من العرب من مبدأ تحرير المرأة.

      ارجوا إعادة قراءة التعليق لأنني لم أقل أبداً ما ذكرته أو ذكرتيه أنت عن المرأة التونسية والتي أكن لها و للشعب التونسي كل تقدير و اعتزاز. وأنا معك في أن التونسية التي ساهمت في تحرير بلادها هي أكثر شجاعة و عزة و قوة من الكثير من رجال العرب بما فيهم ربما أنا و منك إذا كنت رجلاً.

    • زائر 15 | 3:17 ص

      إلى رقم 2 (بهلول)

      المرأة في تونس ليست هرة فهي أكثر رجولة منك هي سلهمت بشكل كبير في تحرير بلدها أما أنت ما دا فعلت؟

    • زائر 14 | 2:59 ص

      و من يصدق ذلك؟

      و متى كانت الحكومة الفرنسية تعير بالا للجالية التونسية على أراضيها أو خارجها ؟
      لقد انتهت صلاحية الرئيس " زين الفاسدين "

    • زائر 13 | 2:50 ص

      من المطحون

      قمة العقل من الحكومة الفرنسية .
      لا مكان لاللصوص و القتله في فرنسا الحرية .

    • زائر 12 | 2:24 ص

      ديمقراطي

      يقول المثل : الطيور على أشكالها تقع( لايأوي ظالم الا اظلم منه حسبي الله ونعم الوكيل

    • زائر 11 | 1:21 ص

      الرمضاني

      أليس هذا الموفق يشبه موقف شاه إيران سنة 1979 لم يفر الى أمريكا ولم تستقبله بعد أن كرعت في نفط إيران سنين طوال تكرع فيه كما تكرع الكلاب وبعد ذلك رمي في مزبلة التاريخ ويبقى الحق ناصعا وسف يأتي اليوم الذي وعدنا فيه من الخلاص من كل الظالمين في العالم على يد سليل المصطفى (ص)

    • زائر 9 | 12:08 ص

      كارت واحترق

      ماعاد ينفعهم بيشئ ولي يبونه منه اخدوه من زمان والحين خله يدور له مكان.

    • زائر 8 | 11:29 م

      دولة ترفضه ودولة تستقبله

      قالوا في سبيل الشعب التونسي نستقبله، لكن الظالم لا يستبقله الا مثله... رائد

    • زائر 7 | 11:28 م

      جهنم

      جهنم تحرقه ما يستاهل هذا الأسم زين لعابدين بن علي

    • زائر 6 | 11:19 م

      حلو حلو دروس للطغاة

      الحكومات الغربية التي تساعدكم و توصلكم للحكم تتخلى عنكم لمصالحها لأن مصلحتها مع الرئيس الجديد !!! تستاهلون ياطغاة هذا درس للباقي بأنكم لا تسوون قيمة قشر بصل في نظر العالم بسبب أعمالكم ..... تحياتي لشعب تونس البطل

    • زائر 5 | 11:02 م

      هكذا يغادر الفئران جحورهم وتلفظهم امهاتهم

      هذه نهاية الطغاة تتبرأ منهم حتى اقرب الدول لهم
      هذا هو المصير المحتوم
      مبروك على شعب تونس ولتكونوا على حذر من أن يخطف أحد منكم هذا النصر ليوظفه لمصلحته الخاصة

    • زائر 4 | 10:53 م

      أين الاستغراب يا الوسط ؟

      هذا هو الغرب يبيعون عملائهم بابخس الاثمان !

    • زائر 3 | 10:37 م

      • بهلول •

      مو هذا رجلكم في تونس و المنطقة ؟ رجل التحرر و الإنفتاح على الغرب و تهرير المرأة (أي جعلها مثل الهرة التي تتسكع في الشوارع) ... رجل المعجزة التنموية الإقتصادية الذي أنعمتم عليه بالنياشين و الأوسمة و الجوائز و الشهادات الفخرية و تناسيتم عن كافة تجاوزاته و إنتهاكاته لحقوق الناس !!!

    • زائر 1 | 10:05 م

      ويلللللللللللللللي ذبحني الخبر

      ما استحمل الى هذه الدرجة تحترم الشعوب واحنا ما ندري
      هنيئا للشعوب المحترمة المعززة في الغرب
      وااااااا أسفاه على الاسلام اعزنا واكرمنا وابت حكوماتنا الا بذلنا وهواننا

اقرأ ايضاً