شهدت العديد من أحياء القاهرة ليلة الجمعة أعمال سلب ونهب، و أفاد شهود عيان لـ «فرانس برس» بأن متجر كبير لسلسة كارفور الفرنسية العملاقة على طريق القاهرة الدائري تعرض للنهب والسرقة.
وأفاد هؤلاء أن عشرات الأشخاص كانوا يركضون في الشوارع حاملين سلعاً منهوبة من هذا المتجر الكبير الواقع عند مخرج حي المعادي الذي يقطنه عدد كبير من الأجانب المقيمين في مصر. ويقع المتجر في مركز تجاري كبير يضم متاجر أخرى.
وفي المقابل، شكل عشرات من الشبان أمس سلسلة بشرية حول المتحف المصري في وسط القاهرة لحمايته من أعمال النهب والتخريب بعد أن هددته الجمعة النيران التي أشعلت في مقر الحزب الوطني (الحاكم) المجاور. وطوق هؤلاء الشبان المتحف، الذي يحوي ثروة هائلة من الآثار المصرية القديمة من بينها قناع توت عنخ آمون الشهير، والذي توجد أمامه مدرعات عدة للجيش الذي انتشر مساء الجمعة في ثلاث مدن كبرى من بينها القاهرة في مواجهة تظاهرات الاحتجاج العارمة. إلى ذلك، قال شاهد عيان من «رويترز» إن محتجين أضرموا النار في مقر مصلحة الضرائب وهي برج على مقربة من وزارة الداخلية وغيرها من المباني الحكومية في وسط القاهرة. وأمكن رؤية ألسنة اللهب من مسافة بعيدة وتصاعد الدخان من المبنى
العدد 3068 - السبت 29 يناير 2011م الموافق 24 صفر 1432هـ
حاميهة حراميهة
اتعرفون ليش قناة الجزيرة مطاردة فى معظم الدول الأديمقراطية لأنهم فى المرصاد من الجزيرة فاظحه الأولى والأخير اول بئاول لأ تكتثر من يزعل يزعل ولئ مو عاجبة يشرب ماء البحر
المتحف فيه هيكل فرعون وخوفو و قناع توت عنخ امون الشهير
الان جت فقط على المتحف ارواح الناس الابرياء ومساكنهم ومقتنياتهم الخاصة اهم من المتحف
الله على الظالم
شعب محروم والله يفعل اكثر من جذي