العدد 3068 - السبت 29 يناير 2011م الموافق 24 صفر 1432هـ

يناير «2011» انقضى... وعلاوة الغلاء تخاصم جيوب البحرينيين

اليوم وللمرة الأولى منذ أكثر من 24 شهراً، تخاصم علاوة الغلاء حسابات أكثر من 82 ألف أسرة بحرينية، وتمتنع الثلاث ورقات الخضراء الداكنة والفاتحة من ملامسة جيوبهم، بعد أن نفضت الحكومة من خزانتها الـ 100 مليون دينار التي خصصت في موازنة العامين الماضيين 2009 و 2010 للعلاوة المذكورة.

إذن، انقضى الشهر الأول من 2011 (يناير/ كانون الثاني)، ولاتزال الـ 50 ديناراً عصية على أن تجد طريقها للأسر البحرينية، ورغم وعود مجلس النواب بأن العلاوة خطٌ أحمر لا رجعة عنه، إلا أن مصيرها لايزال متعلقاً برقبة الموازنة العامة لعامي 2011 و 2012، التي تنتظر شهراً آخر لإقرارها، فالعلاوة «مفتاح الموازنة» كما تقول الكتل النيابية الأربع (الوفاق، الأصالة، المنبر الإسلامي، المستقلين).

وقد خيبت الحكومة آمال آلاف المواطنين وأربعين نائباً، وأحالت موازنة 2011 و2012، من دون إيداع مبالغ لعلاوة الغلاء فيها، وهو المشهد ذاته الذي حدث في الموازنة السابقة 2009 و2010، إذ لم تخصص الحكومة أية مبالغ للعلاوة المذكورة ضمن الموازنة التي قدمت لمجلس النواب، غير أن النواب استطاعوا بعد جدلٍ طويل مع الحكومة تخصيص 100 مليون دينار للعامين السابقين، بمعدل 50 مليوناً لكل عام.

وقد كرر النواب السيناريو ذاته في هذا الموضوع، وأصروا على اعتماد مبالغ للعلاوة المذكورة التي تفضل الحكومة تسميتها علاوة «الدعم المالي»، إذ يستطيع النواب الضغط وتأخير تمرير الموازنة أو التعديل فيها بما تشتهيه الحكومة للمقايضة للحصول على العلاوة المذكورة، إذ إن الموازنة لا يتم إقرارها إلا بالتوافق بين النواب والحكومة.

وبحسب ما تم الاتفاق عليه بين مجلس النواب الماضي والحكومة، فقد كان شهر ديسمبر/ كانون الأول 2010، آخر الأشهر التي سلمت فيها العلاوة للمواطنين، غير أن إجماع النواب على استمرارها، من شأنه أن يمنع توقفها، إذا ما تم تضمينها في موازنة العامين 2011 و 2012 المعروضة حالياً على مجلس النواب الحالي.

وإذا كان المواطنون ومعهم النواب متفائلين بمعاودة إقرار العلاوة مجدداً، فالحديث عن أن نهاية مارس/ آذار المقبل، قد يكون الموعد المحتمل الأول، لمعاودة جريان علاوة الغلاء، أو كما تسميها الحكومة علاوة «الدعم المالي»، في شرايين حسابات 82053 أسرة بحرينية كانت تتسلمها منذ إقرارها بأثرٍ رجعي في العامين الماضيين، وستتسلمها مجدداً بأثرٍ رجعي عن الثلاثة الأشهر التي توقفت فيها عنهم، فيما قد نتحدث عن أبريل/ نيسان كموعدٍ محتملٍ ثانٍ وإن كان بنسبةٍ أقل وروداً.

أما إذا أخذ التشاؤم مداه، فينبغي الإشارة إلى أن الحكومة أبلغت اللجنة المالية خلال اجتماعاتها معها خلال الشهر الماضي انزعاجها من استمرار هذه العلاوة، وبصريح العبارة، فإن الحكومة تعتقد أن غيابها أفضل من وجودها، وقد بدا واضحاً مقدار الانزعاج الذي حملته وزيرة التنمية فاطمة البلوشي في لقائها الأخير مع «مالية النواب» نهاية الأسبوع الماضي، وخاصة فيما يتعلق بمقدار الضغط الإعلامي الذي رافقها منذ تكليف الحكومة لها بمهمة الإشراف على صرف العلاوة لمستحقيها، بعد إقرار موازنة 2009 و 2010، ومن شأن ذلك أن يصعّب شروط التفاوض مع الحكومي بشأنها.

وعودة للتفاؤل، فقد توقع عضو اللجنة المالية بمجلس النواب جاسم حسين في حديثٍ لـ «الوسط» أن تعاود الحكومة صرف العلاوة إلى المواطنين مع نهاية مارس/ آذار المقبل، بعد أن يتم إقرار الموازنة مع نهاية الشهر الجاري أو بداية الشهر الذي يليه، مبدياً اعتقاده أن مدة شهرٍ كامل ستكون كافية أمام الجهة الحكومية التي ستباشر الإشراف على الصرف، لاستكمال إجراءاتها وإيداع المبالغ المخصصة للعلاوة في حسابات المواطنين الذين ينتظرونها بأثرٍ رجعي من شهر يناير/ كانون الثاني 2011.

وقدم حسين نصحه للحكومة بأن تبادر من نفسها لتضمين مخصصات لعلاوة الغلاء في الموازنة الحالية، مشدداً على أن «العلاوة أصبحت ضرورية أكثر من أي وقتٍ مضى، مع تنامي الهواجس بتجدد ارتفاع معدلات التضخم في أغلب دول العالم وليس في البحرين فقط».

وأضاف «أرى أن من مصلحة الحكومة الموافقة على تضمين علاوة الغلاء في الموازنة، لأن هذه المبالغ سيكون لها أثرها الإيجابي على المواطنين وعلى الاقتصاد البحريني، لأن استمرار علاوة الغلاء مفيد للناس ومفيد للاقتصاد كذلك، والحكومة لا يجب أن تكون بعيدة عن قضايا الناس، صحيح أنه لا يوجد لدينا نمو كبير حالياً في التضخم، ولكن مستويات التضخم لاتزال على ارتفاعها وهي مرشحة لأن ترتفع قريباً، وهذه المبالغ التي خصصت منذ العام 2008، لا تشكل نسبة كبيرة من الموازنة العامة، بل مبلغاً صغيراً، مقارنة بالفوائد التي تحققت للمواطنين».

وذكر «هناك أسباب عالمية من شأنها أن تعاود رفع نسب التضخم، والبحرين ليست بمأمن من ذلك، ولن يقل التضخم أصلاً في عامي 2011 و 2012، وبالتالي فكل المبررات الاقتصادية متوافرة لكي تستمر».

وتابع «كاقتصادي أرى أن المواطن البحريني لايزال يحتاج إلى هذه العلاوة التي أصبحت جزءاً من دخله الشهري، ومن دخل أسرته كذلك، كما أنها تساهم بشكلٍ إيجابي في تدوير الأموال في الاقتصاد البحريني، فكل دينار ينفق في البلاد ينتج ثلاثة دنانير من خلال الدورة الاقتصادية، والجيد في الأمر أنها تصرف بشكلٍ شهري، ولا تقدم دفعةً واحدة، الأمر الذي يؤكد أنها ستصرف في البلاد وليس خارجها».

وأردف «هذه العلاوة تمثل نوعاًَ من إعادة توزيع الثروة على المواطنين، وهناك الكثير من الأسر التي مازالت بحاجةٍ إليها، ربما تكون آلية صرفها مزعجة نوعاً ما بسبب ضعف قاعدة البيانات الحكومية، إلا أننا لا يمكن أن نحرم المواطنين وكذلك الاقتصاد البحريني منها بسبب ذلك».

وأكمل «يمكننا كذلك مناقشة موضوع معايير الاستحقاق، إلا أننا نعتقد أن البحرين مهيأة تماماً لاستمرار ضخ العلاوة في حسابات الأسر البحرينية، وخاصة مع ارتفاع أسعار النفط، إلى أكثر من 80 دولاراً، وهو السعر الذي وضعته الحكومة لتقدير متوسط سعر النفط خلال موازنة 2011 و 2012 الحالية».

يشار إلى أن علاوة الغلاء جاءت بعد أخذ وجذب بين مجلس النواب والحكومة بشأن ارتفاع الأسعار، طالب فيها مجلس النواب بحضور رئيس الوزراء إلى مجلس النواب، غير أن الأمور انتهت بتخصيص 40 مليون دينار لصرفها كعلاوة غلاء في العام 2008، إلا أن المبلغ لم يكفِ وصدر مرسوم ملكي بزيادة المبلغ ليصل إلى ما يزيد على السبعين مليون دينار في ذلك العام، فيما بلغت موازنة 2009 خمسين مليون دينار، ومثلها للعام 2010. وقد بلغ المبلغ الإجمالي التقريبي لما صرفته إدارة المساعدات الاجتماعية بوزارة التنمية الاجتماعية على علاوة الغلاء لمن تنطبق عليهم الشروط 82,053 أسرة من موازنة الدعم البالغة 100 مليون دينار خلال العامين 2009 و2010، بلغ نحو 98 مليوناً و463 ألف دينار، ما يعني أن الموازنة المرصودة لعلاوة الغلاء شهدت فائضاً قدره مليون و537 ألف دينار كانت كافية لتغطية احتياجات نحو 1280 أسرة بحرينية، بواقع 50 ديناراً شهرياً.

كما أن معايير استحقاق الصرف كانت على النحو الآتي: أن يكون رب الأسرة بحريني الجنسية (مبدئيّاً أرباب الأسر هم الزوج والأرملة أو المطلقة مع أبناء تحت 25 سنة)، وأن يكون مقيماً إقامة دائمة في مملكة البحرين، وأن يكون إجمالي دخل رب الأسرة الشهري مع العلاوات وأي مدخول آخر 700 دينار أو أقل، وألا يملك أكثر من عقار واحد يقوم بدفع فاتورة الكهرباء له، وألا يمتلك سجلاًّ تجاريّاً

العدد 3068 - السبت 29 يناير 2011م الموافق 24 صفر 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 63 | 1:59 ص

      صرنا مطنزة

      شنو هالمسخرة احنا حتى العلاوة ما شفناها طول هالسنتين ويقولون بيعطونا بأثر رجعي ، العلاوة وقفت واحنا ما استلمنا الشي واجراءاتنا كلها سليمة لمتى هالذل يعني صج يفشلون ـ شوفوا الكويت كل فرد في العائلة له 1000 دينار وتموين مجاني سنة وانتوا مستخسرسين فينا هالخمسين - اقول زيدوا الرواتب وفكونا بدل التسجيل والمراكض ورا العلاوة

    • زائر 60 | 12:44 م

      ولله مسخره ها............

      ما صارت هذي 50 دينار

    • زائر 59 | 12:24 م

      فشيلة

      مستعدين نتنازل عنها بس لا تفضحونا والله نتفشل وصرنا نستحي من اصدقاءنا واهلنا في دول الخليج

    • زائر 58 | 11:00 ص

      علاوة الغلاء

      اصبحت بعض المواد الغذائية باهظة الثمن فواتير كهرباء تكسر الظهر قروض و و و فرفقا بهذا الشعب الفقير

    • زائر 56 | 10:36 ص

      ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      ما نريد علاوة وراها اهانة بس نريد حقنا في العيش الحياة الكريمة نريد سكن وعمل وراتب زين

    • زائر 55 | 9:59 ص

      إلى متى

      و الله احنا متضعضعين اضعضع
      لحنا جايفين هالخمسين ولا شيء و الله حراام يعيشوون شعبهم في فقر و هم في حنا يعني

      إلى متى بنضل جدي قولوا بس ""القروض كفاية "

    • زائر 54 | 9:40 ص

      الله يرحم بحالنا

      احنا ما نبغي دلع ودلال ولا لعب بالفلوووس
      نبغي ستر لنااا ولعيااالنا لاااا اكثر ولا طمع

    • زائر 52 | 9:04 ص

      الله كريم

      أن الله يرزق من يشاء بغير حساب..

    • زائر 51 | 8:35 ص

      مذ1لة

      واللللللللللللللللللللللللللللللله الع\\ظيم مذ1لة ما بعدها مذ1له ما تسوةى6 علينها هالخمسين
      تحس انك لما تروح تسحبها متنغص

    • زائر 48 | 6:56 ص

      الله لينا هالشهر

      والله يستر الاشهر الجاية اذا مانزلت حسبنا الله ونعم الوكيل ملايين تختفي والشعب جوعان

    • زائر 47 | 6:34 ص

      50

      ذل وذل ما هذا الضلم

    • زائر 46 | 5:48 ص

      الى كل المعلقين على هذا الموضوع..

      تذكرون ايام الدراسة وخاصة في الابتدائي(( يقولون لينا معونة الشتاء )) إدفعوا وتبرعوا
      شكل الحكومة بتسووي صندوق تبرعات للناس حق معونة الغلاء وبتعطيعهم اياها (( يعني منكم وإليكم))
      مسخرة آخر زمن
      بلد نفطي((شعبه يصرخ من الفقر))
      وا خجلتلاه

    • زائر 44 | 4:55 ص

      مذله الغلااااااااااء

      عفوا اسمها(مذلة الغلاااااااء)
      (مذلة الغلاااااااء)
      (مذلة الغلاااااااء)
      لحين ما تعرفون اسمها؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!

    • زائر 42 | 4:32 ص

      غريب الرياض

      عطوا الناس ال 50 و سووها 100 دينار

    • زائر 41 | 4:28 ص

      بنت النيادة

      إن شاء الله عقب هالصبر يسووونها 100دينار ,,,و البحرينيين يستاهلون .

    • زائر 40 | 4:19 ص

      ممكن احد يجاوبني

      انا صرفت لى بدل غلاء معيشة فقط لمد سنه2008 فقط وتوقف وسويت تحديث بيانات ووو اخيرا ارسلو لى مسج في11/2010يقولون فيها انت مستحق واكمل بياناتي عن طريق النت وبعدين قالو سوف يصرف الى حسابك البنكي والين الحين ما فى شي متى تتوقعون يتم الصرف شكرا للجميع

    • زائر 39 | 4:14 ص

      علاوة الغلاء

      لماذا لا تكون في المعاش وننتهي من كلمة معونة الغلاء، لأن هذه الكلمة ليست جيدة بحق شعب أبي كان في الماضي يساعد الدول المجاورة

    • زائر 38 | 3:57 ص

      الله لايحوجنا ليهم ولا للخمسين دينار .. بس رجعوا ال 7% المطيرة من معاشاتنا وخلونا نعيش بسلالالالالالالالالالالالالالام ...

    • زائر 36 | 3:29 ص

      تره الشعب مو ناقص مشاكل

    • زائر 36 | 3:01 ص

      لا نريدها لا نريدها لا نريدها لا نريدها خلوها اليهم تزيد كروشهم

      نحن عائلة من اكثر من 10 افراد لا نريد منكم لا حمدا ولا شكورا وكفونا وجع راسنا وبلا إذلال أكثر من هالذل الا عايشين فيه

    • زائر 35 | 2:16 ص

      مواطنة مستضعفة

      الكويت بيصرفون ليهم 24-2 أربعة مليارات على المكرمة اللي بيعطونهم اياها واحنا نحارس علاوة الغلاء وشيفرقون عنا مثل ما هم دولة نفطية احنا دولة نفطية

    • زائر 34 | 2:14 ص

      عندي حل

      علاوة غلاء لكل فرد 100 دينار للمواطنين الاصليين وأقل راتب 900 دينار والمجنسيين تسحب الجنسيه منهم والبيوت والمبلغ الذي دفع يحسب كا ايجار . ويش رايكم . وراتب المجنس 60 دينار فقط شاء ام أباء .

    • زائر 33 | 2:00 ص

      المفروض أول شيء غلاء المعيشه

      ثم موازنه الدوله المواطن الفقير أولا , والأن قبل نهاية شهر يناير و الا متنا جميعا ,

    • زائر 32 | 1:49 ص

      محتارة

      وانت الصاج تخاصم جيوبنا وتدخل جيوبكم اضعافها 50 دينار ولا شي انتو شنو ابي اعرف روحو شوفو دول ثانيه اشلون عايشه اقصد دول الخليج كلهم بخير إلا حنا المساكين يذلونا على 50 دينااااااااااار لا ويلوعوون جبدنا بالمستندات والوثائق والله مزهوقين لأن بيعطونه ال 50 دينار ناس فقر وبخيله حدي مقتهره

    • زائر 31 | 1:37 ص

      ستراوي فقير

      علاوة الغلا (50دينار) هي لا شيء بالنسبة الى المواطن في عصر لا يرحم صغيرا ولا كبير انظرو الى الدول المجاورة واحكموا وتقولون اسئصال العلاوة ...مواطن فـــــــــــــــــــــــــــــــــقير وساكت بس عندنا اللي اقوى منكم هو الله عز وجل

    • زائر 30 | 1:37 ص

      مااالت

      مالت على هالخمسين..
      الله يغنينا ويغني الناس عنها..

    • زائر 29 | 1:24 ص

      ليش الستبداد ؟؟؟؟

      أرحموا شعب البحرين - ويخلوهم يعيشون في معره
      ومتمتعين بخيارتها - وراوا الشعوب الآخر كيف يعيش الشعب البحريني - كفيه ظلم ياححومة البحرين
      من المعرف ان خمسين دينار لاتسد جوع فرد - فشلون تسد حاجات عائله كامله- بس أحن من لاشي .......

    • زائر 27 | 1:14 ص

      ستراويه

      والله مذله 50 دينار وبعد مايقدرون يعطونها الشعب الله ايكون في عونكم ياشعب البحريني

    • زائر 25 | 1:06 ص

      ام بدر

      انزين بعد هالمحاضرات وهالكلام الزايد ايلي مايوكل عيش الحين قولوا لنا بيعطونا هالخمسين حسنة أو لا لان الصراحة ضاق الحال على الشعب وكفانا مذلة ارحمونا ياناس انتون عايشين في فلل وقصور ورفاهية والشعب ينتظر بس كلمة موافقة منكم على هالخمسين الى متى نصبر تعبنا وحتى الصبر تعب من صبرنا الله كريم

    • زائر 24 | 12:38 ص

      زائئئئئئئئئئئر

      هذا بعد بس لرب الأسرة لو بعد لكل فرد في الأسرة جاااااااااااااااان جان مادري اشصار

    • زائر 23 | 12:34 ص

      بحراني

      اذا ما تبون تعطونا الخمسين عطونا مثل لكويت ههههههههههاي ولا في المشمش

    • زائر 22 | 12:32 ص

      انا مع بوعبود

      التوظيف في الوزارات الحكومية ورفع الرواتب في القطاع الخاص اولى من ال 50 دينار كذلك دعم المواد الغذائية وخصوصا الاساسية منها ستكون خير مكرمة للشعب بدل بعثرة ملايين الدنانير هنا وهناك باسم علاوة غلاء ودعم مالي التي كانت اشبه ما تكون بمن دعا المئات من الناس الى وجبة طعام كلفته مبالغ كبيرة وقد خرج الكثير دون ان ينالوا وجبتهم بسبب عدم حسن التنظيم

    • زائر 21 | 12:32 ص

      الدعم المالي لو معونة الغلاء

      بصراحة احنا بمعونة الغلاء مو عايشين وهالشهر شالووووووووووووووووها زدنا فقر ادعموووووووووونا وارحموووووووونا " ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء " وبسرعة ترى في نا حتى أكل بطنها ما تحصله

    • زائر 20 | 12:18 ص

      ابو علي

      كل هلعفسه عشان اقرار 50دينار لكل رب اسره بس والله فشيله هده لو تفكرون تزيدونها شنو بصير الله بلعون

    • زائر 18 | 11:59 م

      موازنه

      موازنه موازنه رجعوا المجنسين بترجع الموازنه لكم

    • زائر 17 | 11:57 م

      ذليتونا

      علشان خمسين دينار ذالينا ذل

    • زائر 16 | 11:56 م

      بوعبود. التوظيف ورفع الرواتب

      التوظيف ورفع الرواتب اولا من العلاوه
      التوظيف في الحكومه او لرف الحد الادنه لرواتب في القطاع الخاص للبحريني الغير مجنس فقط ويسوي الموظف في الحكومه
      ارجعو البريد والاشعال والبلديه الى الحكومه بدل التخصيص
      اخوكم بوعبود

    • زائر 15 | 11:56 م

      ذلة ومذلة ..

      مذلة يا هي مذلة .. ما يتعلمون شوية بس شوية من جيرانهم في الكويت ..
      إذا بتجينا بذلة ما نبيها يا جماعة بسنا عاد ماي وجوهنا طاح.

    • زائر 14 | 11:46 م

      سؤال برئ للنواب

      شنو صار عن قضية اراضي الدولة المستحوذ عليها من قبل المتنفذين رجعت لو للحين ؟

    • زائر 12 | 11:33 م

      الى متي

      ذلللللللللللللللل + ذلللل =حق مسلوب

    • زائر 11 | 11:28 م

      آم محمد ~ مدينة عيسى

      50 دينآر ومذلولين عليهآ..وآصلا يآ حكومه يكون في علمكم هالخمسين مآ تسوي ولا شيئ لنآ...
      روحوا شوفوا دول الخليج شيسوون لهم ومدلعينهم آخر دلع..
      آحنآ مو متنزلين حق هالخمسين بس السالفه معروفه تبون توهمونه انها وقفت ويقومون النواب يراكضون ع هالموضوع وترجع الخمسين مره ثآنيه بحكم ان النواب سوا شيئ للشعب...
      اقول ~والا اسكت آحسن لي ولكم...

    • زائر 10 | 11:25 م

      والله حاله

      ما ادري لماذا المذله والاهانه للشعب لهذه الدرجه نحن من حقنا ان ننعم ونعيش بخيرات بلدنا و50دينار مارح تفقرالحكومه وتعتبرهم زكاة اموالهم ولاحرام هذا الشى يصير ونحن نشهد ارتفاعات السلع بشكل غير طبيعي والمواطن المسكين مجبور يشتري واول خمسة ايام من الشهريتسلف علشان يقدر يكمل الشهر كفايه تجويع والله دولة خليجيه وتشى والله حررررررررررررررررررررررررررام عليكم

    • زائر 9 | 11:07 م

      والله حرام

      سلام الله ع الكويت علاوة الغلاء 100 دينار للمواطنين والمقيمين خمسين والحين بعد مكرمه 1000 دينار وتموين ابلاش لمدة سنه الله اعزج يا الكويت والفال لج يا البحرين

    • الشرس | 11:00 م

      اطمنو

      اطمنو يا شعب العلاوه بتنزل وفيها زياده بعد هههه
      واللي ما حصلها معناته طلع له بيت خله يروح يشيك ههههه

    • زائر 7 | 10:57 م

      100 دينار المعاقين

      لحد الآن يعطونا 50 وين ال50 الثانية لو طارت الطيور بأرزاقها ويش يعني تبون تبوقونا بعد

    • زائر 6 | 10:44 م

      لا حول ولا قوة الا بالله

      ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء.
      هنالك احاديث كثيرة تمنع احتكار السلع والتسعير وتحرمه شرعا وجزاء من الله على من يفعل ذلك ان يقعده بعظم من النار يوم القيامة .
      اذا لم تكن هنالك علاوة غلاء فالافضل ان تعود اسعار البضائع الى اسعارها الاصلية في كل الدول .
      رواتب اهالي البحرين لا تكفي دفع ايجار السكن ولا الرسوم الجامعية ولا مصاريف تدريب السياقة واي ظرف طارئ او امراض تحتاج لمستشفى خاص يثقل كاهل المواطن .

    • زائر 5 | 10:43 م

      اقولها بالفم المليان

      لا نريد علاوة الغلاء يا نوابنا المخلصين نريد منكم ان تضغطوا على هذا الحكومة بان لا يقل راتب اي بحريني عن 500 هذا هو الحل ومن ثم الدعم لك اسرة 100 دعم دعم دعم

    • زائر 4 | 10:43 م

      ابو ايات

      انشاء الله ينزلون العلاوة ابو سلمان هو الكرم و العطاء الله يدومه علينا وعلى اهل البحرين

    • زائر 3 | 10:31 م

      الله كريم

      معروفة بيقعدون يشغلون النواب والناس كم شهر على هالخمسين وبعدين بينزلونها والله خراطة جيرانا في يوم الف دينار كويتي واحنا في شهر خمسين مو لاقين ههههه

    • زائر 2 | 10:06 م

      مواطن مستضعف

      هذه ليست علاوة غلاء وإنما علاوة مذلة وإهدار لكرامة المحتاجين والفقراء من أبناء شعب البحرين.

    • زائر 1 | 9:29 م

      ذليتونا

      اشهالحكومه اللي ذاله شعبها على هالـ 50 دينار .. الشعب ما صدق حصل هالخمسين عشان يوقفونها مرة ثانيه ... شوف الدول المجاروة اللي يعطونهم على ألف دينار واللي كهربا وماي ابلاش .. بعكس اهني.. كفاية الاذلال اللي سووه للمواطنينن من الازدحامات للتقديم للعلاوة ..

اقرأ ايضاً