العدد 3316 - الأربعاء 05 أكتوبر 2011م الموافق 07 ذي القعدة 1432هـ

20 طالباً وموظفاً من جامعة البحرين يمثلون أمام المحكمة بتهم التجمهر

20 طالباً وموظفاً من جامعة البحرين يمثلون أمام المحكمة بتهم التجمهر
20 طالباً وموظفاً من جامعة البحرين يمثلون أمام المحكمة بتهم التجمهر

المنطقة الدبلوماسية – علي طريف 

تحديث: 12 مايو 2017

بدأت المحكمة الصغرى الجنائية اليوم (الخميس 6 أكتوبر / تشرين الأول 2011) محاكمة 20 طالباً وموظفاً طالبة من جامعة البحرين، وذلك بتهم التجمهر، الاعتداء بالضرب على سلامة جسم الغير، إتلاف جامعة البحرين. وقد أرجأت المحكمة القضية إلى جلسة 18 أكتوبر بناء على طلب هيئة الدفاع التي طلبت أجلاً كافياً للإطلاع على تفاصيل القضية.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 5 | 12:31 م

      وهل ظل احد ما طاله الاذى

      الآن بدأ التحرش بالرائدات المحليات اللائي تطوعن منذ اكثر من 35 سنه. فهل يعقل و هن في عمر متأخر يطلب منهن العمل محل المفصولين بالمراكز الاجتماعيه لمجرد انهن طلبن اعفائهن من الخدمه مع ابقاء المكافئه لبقية العمر اما ان يلقى بهن في البحر بعد ان فاتهن التوظيف في ريعان الشباب و ليس لهن رواتب تقاعد يقيهن العوز و المذله بآخر العمر. فمنهن من توفاهن الله و منهن العاجزات و غالبيتهن كبيرات في السن ويعانين من الكثير من الامراض كالضغط و السكر و هشاشة العظام بل و منهن من فاتها قطار العمر.

    • زائر 4 | 6:52 ص

      المشتكى الى الله

      كل الادلة والاثباتات والفيديوهات تدل على ان المخربين مجموعة من خارج الجامعة فكيف يحاكم موظفيها؟ وهل يعقل ان يخرب المرء مصدر رزقه؟ لكن الشكوى الى الله واليه المصير

    • زائر 3 | 6:30 ص

      ... ..

      قال عز وجل : انّ الله يأمر بالعدل والاحسان ،، وايتاء ذي القربى . صدق الله العلي العظيم . من العدل أن يعدل المرأ من عمل خاطىء الى عمل صالح . هذا هو العدل المطلوب . وماذا عملت الحكومة تجاه من اقتحم جامعة صخير ويلبس تيشيرت برتقالي اللون ، وآخر بجنبه في يده خشبة . وضربوا من ضربوا هنالك ؟ . .. اللهم نجّ مجتمعاتنا ... والابرياء من كل شر .

    • زائر 1 | 3:34 ص

      وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل

      ارجو من العقلا في هذا البلد الصغير بمساحته والكبير برجالاته ان ينقدو الناس من الطائفية والتحيز الى طائفة فكلنا مواطنون وكلنا اصحاب كرامة

اقرأ ايضاً