العدد 3366 - الخميس 24 نوفمبر 2011م الموافق 28 ذي الحجة 1432هـ

الصدر يدعو الشعب المصري للتكاتف والصمود وتجنب إراقة الدماء

دعا الزعيم الديني العراقي السيد مقتدى الصدر اليوم (الجمعة) الشعب المصري للتكاتف والصمود، وتجنب إراقة الدماء والاقتتال الداخلي.
وقال الصدر في معرض رده على سؤال من مجموعة من أنصاره حول ما يجري حالياً في مصر: "السلام على الشعب المصري الذي علمنا معنى الوحدة والتكاتف والصمود... أيها الشعب المصري الحبيب إنكم قوم تقدمون المصالح العامة على المصالح الخاصة... إنكم شعب لا يرضى الضيم".
وأضاف "أضم صوتي إلى صوتكم في عدم رضاكم بالسلطة العسكرية، لكن أخاف عليكم من إراقة الدماء والتحارب والاقتتال الداخلي، فكونوا على حذر".





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 6 | 10:54 م

      عدم الخلط

      شكرا للاخت ام محمود وأؤيد ما قالته عن مصر ولكن الرجاء ان لا نقارن ما يحدث بمصر مع ما يحدث في سوريا.. النظام السوري طغي وبغي ويجب استبداله بمن يحب سوريا والسوريين علويا كان ام سنيا ولا يهم ملته حتي
      ثم لنستعرض فنجد ان سوريا لا بنظامها الحالي لا تشكل اي تهديد يذكر لاسرائيل، حتي من عولنا عليهم في حرب لبنان خذلونا. اذن لنسمي الشياء بمسمياتها
      اتمني من كل قلبي ان تنضم ايران للسرب الاسلامي في مواجهه الضباع الغربيه
      ولكن يبدو انها فقدت مصداقيتها بعد كل ما حدث
      ولكن الامل موجود

    • زائر 5 | 5:21 م

      ليش ما تتكلم على سوريا

      ليش ماتبدي وجهه نظرك على مايحدث في سوريا وإلا سوريا وضعها يختلف

    • زائر 2 | 1:22 م

      على الشعب المصري و الشعب السوري الغاليان الحذر و اليقظة مما يحيك لهم في الظلام .... ام محمود

      مع كلمة السيد مقتدى الصدر التي جاءت في وقتها على الشعب المصري تجنب الاقتتال و سفك الدماء و كفاية ما حصل في اسبوع واحد من عنف دموي غير مسبوق و سقوط عدد كبير جدا من القتلى و الجرحى

      أنا أرى ان السلطة العسكرية في مصر لم تنجح وكررت أخطاء النظام البائد لحسني مبارك و لكن بوجوه جديدة

      هناك أجندات خارجية تريد للوطن العربي أن يتهاوى من أجل الانقضاض عليه واقتسام غنائمة
      العالم العربي مثل الخيمة الكبيرة التي ترتكز على ثلاثة أعمدة هي مصر و سوريا والسعودية في الاستراتيجية
      و إذا انكسر عمودين رحنا فيها

اقرأ ايضاً