قال رجل الدين العراقي السيدمقتدى الصدر، زعيم التيار الصدري، إنه "ليس المهم في الحكومة كمال وزرائها... بل كمال عقلها"، في إشارة إلى الحكومة العراقية التي لاتزال تعاني من نقص الوزراء الأمنيين، الدفاع والداخلية والأمن الوطني.
ونبه في تصريحات لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية نشرتها اليوم (الاثنين) إلى أن العراق "لا يستوي إلا بالإخلاص وعدم تقديم المصالح الشخصية والفئوية أو الطائفية والحزبية".
ووصف زعيم التيار الصدري الحكومة العراقية بأنها "تسير نحو الحزب الواحد".
ورأى الصدر أنه "لا فائدة في حكومة يتحكم بها الفساد والنقص والانحياز والتحزب والديكتاتورية والتكالب على المصالح الشخصية، وقد يتحكم بها من له أكثر من منصب، وغير ذلك كثير".
وحول مدى تأثير إيران على تكوين التحالف الوطني ودعم المالكي للبقاء في منصبه، أجاب: "أنا لست الناطق الرسمي باسم أحد، اسألهم".
ورفض ما يقال حول تأثير طهران على مواقف تياره الداخلية، وقال: "وهل العلاقات الجيدة تعني التأثير على القرار؟!".
وأكد أنه مستمر في المبادرة التي طرحها لإنجاز مصالحة بين السعودية وإيران، وقال: "لكن مع الأسف لم أتلق رداً إلا من الجمهورية الإيرانية... أو لعله رد".
وعما إذا كانت التجاذبات التي تشهدها الساحة العراقية حالياً سياسية في الأساس أم أنها سنية - شيعية، قال: "لا تخلو من طائفية، ولذا نأيت بنفسي ومن معي عنه... على الرغم من أنني حاولت الإصلاح لكن طغت السياسة على تقديم المصالح العامة".
الرصاصي
مع احترامي الشديد لكني مضطر اقول اولا يجب ان يتم تصحيح العلاقات ما بين العراق والسعودية ولي مو مبين انها ستنصلح قريبا نتيجة لامور كثيرة
بحرين طيب
مقتد الصدر شقد انت عطيم يا زعيم الشعب العرق
مقتدى الصدر انت رجل عظيم
ستبقى العراق ولازلت شامخة في وجه أعداء الأسلام ومن يتبنى الطائفية المقيتة والحقد
شوف
هذاء رجل دين ام رجل سياسه
الصوره تنطق