اعلنت وزارة التجارة الاميركية على موقعها الالكتروني ان الولايات المتحدة منعت مواطنيها من القيام باي عملية بيع لصالح شركة اماراتية زودت سورية بمعدات اميركية تسمح بممارسة رقابة على الانترنت.
واوضح بيان صادر عن الوزارة ان مكتب التجارة والامن اعلن حظر التعامل مع شركة "انفو تك" ومديرها وسيم جواد لدور الشركة في تزويد الحكومة السورية خوادم بروكسي مستخدمة لمراقبة التبادلات على الانترنت وتابعة لشركة بلو كوت سيستمز الاميركية.
واكد نائب وزير التجارة بحسب البيان انه "من الضروري ان نبعد عن الحكومة السورية التكنولوجيا التي قد تستخدم في قمع الشعب السوري".
واشار الى ان فرض عقوبات اخرى في هذه القضية امر "محتمل".
شيعي خالص
واشنطن تحضر التعاون على كل بلد وكل شركة وكل فرد يتعامل مع دول مقاومة سواء كانت اقليمية أو عربية أو عالمية,وهي تريد وما تشاء.
ف سوريا المقاومة تعتبر آخر مستنقع مقاوم ومعاند ضد الصهيوأمريكعربية لن يسقط بمشيئة الله بتعاون الجهات المقاومة لليتعمار وأعوانه من معظم الدول العربية والخليجية.
الله يحفظك يا بشار
والخذلان لامريكا عدوة الشعوب مثيرة الحروب
يابشار ينتظرك مصير قاسي
يابشار أيامك معدودة لن تحكم أكثر ماحكم أبوك وأكثر ماحكمت انت,,,سوف ينتقم منك هذا الشعب البطل المظلوم سوف ينتظرم مصير أقسى من مصير القذافي ولن يضيع دم الشهداء هدرا والايام ستثبت لك ذلك.
انفصام في الشخصية
فعلا لا نستطيع تشخيص هذا المرض الا بأنه انفصام في الشخصية أو بالمصطلح السياسي إزدواج المعايير للحكومة الأمريكية.
80% من الأسلحة اللتي تهرب الى الميليشيات داخل سورية مصدرها أمريكا، واليوم تحتج على وسائل الرقابة على الانترنت.
ألم تزود أمريكا .......... بنفس التكنولوجيا؟ ألم تزود سفارتها في لبنان بتقنية أكثر تطوراً للتجسسس على الانترنت؟ وها هي اليوم تتجرع بعض من السم اللذي تنشره بعد ما انفضحت شبكات التجسس الأمريكية عن طريق تنكلوجيا أمريكية.
فعلا مرض عضال.
الدال على الشر
الدال على الشر أيضاً كفاعلة