الى زائر 6 ....... ام محمود

أنا مثلك يا أخي كافحت و عملت بجد و خدمت وطني و ما وصلنا اليه الآن من معيشة مريحة نتيجة تعب الأمس

أنا لا أقلل من مكانة العاملين و جهودهم و لكن ما قام به هذا العامل الايراني دليل على قلة أدب و قلة أخلاق مهما كانت درجة الغضب الاحترام واجب فما بالك إذا كان رئيس دولة كبيرة

لماذا الاستغراب؟

للمعلقين بالاستغراب.. الم تسمعوا عن مشانق الاحواز؟ علي فكره تري اكثرهم شيعه ؟ بس لانهم عرب مو مهم اللي يستوي فيهم عند السيد نجاد

والله كفو هذا المسكين الله اعلم شنو سووا فيه او في اهله
لكن هذا هو ما اتوقعه حيث ان الكثير لا يلتفت الا الي القنوات المواليه للحكومه الايرانيه وهم لن يعرضوا الا الطيب عنهم
انا انصح الكل يسمع للرأي الاخر
كما انا افعل وأقرا للوسط وان اختلفت الرؤي حتي نتوصل للحقيقه من جميع الاطراف

ما يستحق

لا يستحق بذلك ، هذا الشخص المثل الاعلى لكل الحكام ، الرسول (ص) كان أعظم انسان في الكون وخدم امته ولكن القريش رمي عليه الحجارة

ام محمود ..ما الومج !!!!

العامل جاهل ؟ لانه عامل؟
نحن عانينا من هذه العقده في وطننا وقد فلحنا الارض بايدينا، وحفرنا الصخر . . فهل نحن جهلاء في نظرك ايضا؟
انا اقول نجاد لا يستحق ولكن هل فكرت لماذا هذا العامل المقهور رماه بحذائه. . السنا مثله مقهورين .. ام تناسيت العزيزي الذي احرق نفسه في تونس وهو موقد شراره الربيع العربي
لكن ما الومك فآنت كتبت انك من عائله كذا من قبل.. فكيف تحسين بما نحسه نحن المعذبون في الارض؟
حسبنا الله ونعم الوكيل في امثالكم
اللهم صل علي محمد واله

الرصاصي

في اعتقادي ان قذف الرؤساء والزعماء اينما كانوا وفي اي بلد يعتبر خطأ كبيرا ولا يغتفر واكرمكم الله يمكن اعتبار هالفعل قلة ادب من مرتكبيه فهناك العديد من الوسائل التي من خلالها يستطيع المرء بها التعبير عن ارائه

عجييييب

لن اتهم نجاد بالغرور لأن هيئته تدل على تواضعه وبساطته ولكن ماهو رأيكم في قمعه العنيف للمتظاهرين السلميين وضرب شرطته للنساء؟ ارجوا النشر

خبر مؤسف الرئيس أحمدي نجاد يستحق القاء الورود عليه ...... ام محمود

العامل يمكن انسان جاهل و لا يعرف مكانة الرئيس الايراني و علمه و تواضعه للصغير و الكبير

أحمدي نجاد يستحق من الشعب الايراني كل التقدير و الاحترام فهو الذي أوصل ايران الى المعالي و في عهده وصلوا الة قمة التقدم العلمي و التكنولوجي

و لولاه لأصبحوا في (خبر كان )في ظل الهجمة الشرسة من الأعداء

هو مثل القمر الذي ينير الليلة المظلمة و الموحشة

جافيرا

ان اللئم اذا اكرمته تمردى

تبا له الا يميز بين الصالح و الطالح في هذا الزمن الذي يعرف الطالح بنظرة واحدة
و أي القيادات التي يرتاح اليها اذا نجاد الفقراء ينصب له العداء !! او يرتاح الى القيادات المتآمرة على اثورة الاسلامية و على الاسلام و المسلمين !!

الله يرحم العامل

في مثل هذه الدوله الدكتاتورية سيكون مصير العامل الموت والعذاب في السجون الايرانية ليس لة الحق في رفع صوتة او الحق في العيش

لا حول ولا قوه إلا بالله