أطلقت قوات الامن وجنود الجيش المصري النار في الهواء لتفريق مئات المحتجين المحتشدين في ميدان التحرير بالقاهرة يوم الثلاثاء (20 ديسمبر). واستخدمت قوات مكافحة الشغب الهراوات ورشقت المحتجين بالحجارة وفر المحتجون إلى الشوارع الجانبية للميدان.
واستمرت الاشتباكات بين قوات الامن والمحتجين المعارضين لبقاء المجلس العسكري في الحكم لليوم الخامس وقالت مصادر طبية إن عدد القتلى ارتفع إلى 13 منذ يوم الجمعة (16 ديسمبر) حين اندلعت الاشتباكات. وأصيب المئات واعتقل العشرات في محاولات تفريق المحتجين في الميدان والمناطق المحيطة به. وميدان التحرير هو رمز الثورة الشعبية التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك. وفي مؤتمر صحفي قال اللواء عادل عمارة عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يدير شؤون مصر حاليا ان "القوى التي تريد الشر لمصر" تريد إثارة الفتنة.
ودافع عن الجنود الذين أظهروا "ضبط النفس" على الرغم من تعرضهم للاستفزاز من جانب من حاولوا حرق المباني والوقيعة بين الجيش والشعب. ودعت منظمة العفو الدولية موردي الاسلحة الى التوقف عن ارسال الاسلحة الصغيرة والذخيرة الى الجيش وقوات الامن في مصر في اعقاب الحملة العنيفة على المحتجين. وقالت منظمة صحفيون بلا حدود ان "الاستخدام الممنهج للعنف ضد وسائل الاعلام" من جانب الجيش المصري يعرقل الحصول على المعلومات في ميدان التحرير وحوله. ويريد كثير من المصريين التركيز على بناء المؤسسات الديمقراطية في الدولة وليس التحركات في الشوارع لكن الاساليب التي استخدمتها قوات الامن في التحرير والمناطق المحيطة به أصابتهم بالصدمة. وأظهرت لقطات فيديو جنديين وهما يسحبان امرأة من ملابسها بما كشف عن ملابسها الداخلية ثم ضرباها وركلاها. وسئل عمارة عما حدث للمرأة فقال إنها حادثة فردية وإن تحقيقا يجرى فيها. وأضاف أن جنود الجيش لم تصدر لهم أوامر بإخلاء الميدان بالقوة.
سلامى لمصر
سلملى يابنى على مصر ام الخير وقول لها مشتاق بس ايدى قصيرة اول الحب انتى وحبى الاخير بحبك يامصر واللى يغير يغير هو انتى حبك يهزه حقد وغيره مصر الى كانت وبكره تصير زى مالتاريخ قال يام الدنيا انا بأعشق التعمير تزرع وتبنى فلاحة ولكن اميرة والحق ويا الكرامة مايقبلوش تحوير بحبك يامصر نجمة فوق بتطير
التوقيع / مصرى مغترب
الى رقم 1
السيناريو المرسوم زج الشعب مع الجيش فى مواجهات لتحقيق مبداء المعاملة بالمثل وطلب تدخل جامعة الدول العربية
لن تسقط
سيظل الجيش والشعب يد واحدة رغم محاولة البعض من عناصر النظام السابق للزج بهم وجهاً لوجه فى فتنه الهدف منها الوقيعة بين الشعب العظيم ودرعه وسيفه الا وهى القوات المسلحة المصرية وعاش الجيش حامى الثورة ومصر يامه يابهيه يام طرحه وجلابية الزمن شاب وانتى شابه هما راحو وانتى جايه
التوقيع/ مصرى مقيـــــــــــ يحب البحرين ـــــــــــــــم
مصر ام الدنيا
و سقطت مقولة"الشعب والجيش ايد وحدة" ولا ايه
أين الجامعة العربية من هذه الوحشية
كيف يسمح للجيش قتل الشعب المصري.