وصلت جثتا الصحافيين الغربيين ماري كولفن وريمي اوشليك الى مستشفى الاسد الجامعي في دمشق مساء الجمعة في سيارتي اسعاف تابعتين للهلال الاحمر السوري، كما افاد مراسل فرانس برس.
وقتل الصحافيان في قصف للقوات النظامية في 22 شباط/فبراير على حي بابا عمرو في مدينة حمص.
واعلنت السلطات السورية مساء الخميس العثور على جثة ثالثة قال مصدر مسؤول انها للصحافي الاسباني خافيير اسبينوسا. لكن اسبينوسا اكد انه بخير وانه تمكن من الخروج الى لبنان.
واشار المصدر السوري الى ان سوريا ستطلب تفاصيل الحمض النووي للتاكد من هوية الصحافيين ومن ثم تسليم الجثث الى السلطات المعنية.
وكان سفير فرنسا العائد لتوه الى دمشق في المستشفى الجامعي مساء الجمعة، وكذلك سفير بولندا ميشال كركوشينسكي الذي يمثل المصالح الاميركية منذ اغلاق السفارة في دمشق.
تباً لك يابشار
لك يوم ياظالم يومك
هكذا هي الأنظمة العربية
تبا لك ايتها الأنظمة العربية عدوة الانسانية كفاك قتلا في شعبك
الرصاصي
الله يرحمهم لقد كانوا في مهمة انسانية لنقل الحقيقة لذلك هم ضحايا نقل الحقيقة انهم اصحاب اخطر مهنة في العالم