ذكرت وزارة الداخلية أن مدير عام الإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية صرح بأن الأجهزة المختصة لا تزال تتابع عمليات البحث والتحري في واقعة جريمة قتل المواطن أحمد إسماعيل عبد الصمد.
وأوضح أنه منذ تلقي البلاغ في الواقعة يوم السبت 31 مارس / آذار 2012 باشرت الأجهزة المعنية عمليات البحث والتحري وجمع الاستدلالات والاستماع لأقوال عدد من الأشخاص الذين أسعفوه وكذلك الطاقم الطبي وكما تم التحري حول أرقام السيارات المشتبه بها وذلك في إطار الجهود المبذولة لكشف تفاصيل الواقعة وملابساتها والتوصل للجاني وتسليمه للعدالة.
وأهاب مدير عام الإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية بكل من لديه معلومات سرعة تقديمها لأقرب مديرية أمنية أو للنيابة العامة أو الاتصال على الرقم (80008008) لتساعد في كشف تفاصيل الجريمة.
اذا مرة القضية مقتل الشهيد احمد اسماعيل
بلد البحث والتحري اللى ما يخلص
عمليات البحث والتحري مستمرة وتستمر حتى تمل الصحافة ومن ثم تمل الدوائر و الافراد ةالمجتمعات و .........و ......................حتى يهلك الناس والعجلة تدور ههههههههه!!!!!!
ابو سعد
لماذا تطلب الحكومة معلومات عن هذه الجريمة ؟
لماذا تطلب الحكومة معلومات عن هذه الجريمة ، ولم يسبق لها ان طلبت اي معلومات عن جرائم طالت رجال الامن الذين تزعم قتلهم ؟!
عجيب يا داخلية ..!!
من يحرق جيب واحد للشرطة دون إصابات بشرية يتم القبض على أكثر من 50 شخص قبل إكمال 24 ساعة
و الآن سفك دماً برصاص و سلبت روحاً ولا يتم إلقاء القبض على الجاني ..!!
هل الأجياب أهم من الأرواح يا وزارة الداخلية ..!!
القلوب القاسية
أدا قسى القلب يتحول الانسان الى حيوان مفترس بدم بارد لانه يجد أن هدا العمل يتحول الى عمل عادي ولذلك جعلوا قانوناً ليحمي الناس من أمثال هدا الاجرام وقد تمكن الغرب من ضبط هدا الامر نوعاً ما ولكن رغم أن بلدنا بلد مسلم فلم يتحلى مثال هؤلاء القتلى بأخلاقيات الاسلام الذي يغلض العقوبة على القاتل وحتى مؤيديه حتى يحمي المجتمع من هده الجرائم ولكن .....
يؤجل التحري كما ترفع الجلسات
المجرم لن يرحمه القدر شاء او أبى سيحصل على نتيجة جريمته والتاريخ يشهد
جاء الحق وزهق الباطل
النائب معروف صاحب الفتنه قيلوه وخلصونا منه شبعنا منه اهانات يريد يسيقنا على كيفه يروح في البلاد التى تعجبه لا يسيطر علينا بافكاره الجاهليه وهو سبب البلاوى وشكرا للوزيره مي ويعطيك العافيه فانت الثقافه
لانستطيع ان نثق الا بلجنة خارجية محايدة
لايستطيع احد الادلاء الا مع جهة تحقيق من خارج البحرين لان الثقة معدومة
وبيظل على طول العمر
اتوقع كشف الحقيقه بعد انقضاء الدنيا
لايعقل
لقد مررت علي مدرسة كانو لاخد ابني واسمع صوت القران يدوي من قرية الشهيد المعطل جسمه عن الدفن دمعت عيناي لماذا هذه القساوة والقتل العمد لهذا الشاب والاصرار علي أخفاء الجريمة رغم ان اهل الشهيد يقولون رقم السيارة والاسم والصورة ...ان التستر عليه يشجع الاخرين على نفس العمل
راحت علينا
القاتل صعد الى السماء السابعة بعد لو الاولى يمكن في أمل اشوي بعد التحري والمتابعة لكن شنسوي ما بيدنا حيلة تعال هكو عندكم مصادر سرية خلهم ايروحون هناك يمكن يلاقونه لو ما عندكم وسيلة مواصلات ادعوا الله ينزل عليكم البراك الذي عُرج على ظهره الرسول الأكرم
وأعجباه
لو كان من المحربين لثبتت التهمة وقبض على المتهم ... لا زال التحري ليش الأرقام عندكم ما تقدرون تتصلون على صاحب السيارة وتحصرونه واضعف الايمان يصير مشتبه