جدد رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي اليوم الاثنين (2 يوليو/تموز 2012) موقف بلاده بانتهاج سياسة الحياد تجاه الأوضاع في سورية من دون الانحياز إلى أي طرف. وقال المالكي ، خلال استقباله عددا من الإعلاميين والمثقفين العراقيين ، :"لدينا إصرار على أن ينتهج العراق سياسة متوازنة مبنية على عدم التدخل في شئون الدول الأخرى". وأضاف :"انتهجنا سياسة حيادية تجاه الأوضاع في سورية وما زلنا متمسكين بهذه السياسة التي ترفض الانحياز إلى طرف معين بهذه الأزمة ضد آخر".وتابع :"رفضنا عبور الأسلحة أو الأفراد من أراضينا أو أجوائنا سواء للنظام أو للمعارضة وشجعنا الحوار والحل السياسي المبني على إرادة السوريين أنفسهم".
منافق
انت تعلم ان الحل الوحيد هو زوال حكم الأسد , هل تتذكر جبروت صدام و كيف كنت واحد من معارضيه المغمورين , الظاهر بأن الكرسي أصابك و نسيت بأنك أصبحت شئ من لا شئ.
ذكي ومحنك بارك الله فيك يالمالكي
أغبياء هم الذين يريدون لك السقوط لان اول من ينكوي بنار ما بعدك هم انفسهم الذي يحاولون إسقاطك ، ولكن هيهات فالله معك لانك صادق النوايا وصادق العهد سر إن الله معك ويحسرك عن شمالك ويمينك ونقول للأعداء التكفيريين موتوا بغيظكم فصدام ولى إلى نار جهنم ومن تبعه