ذكرت وزارة الخارجية والمغتربين السورية أنه جرى إخراج بيانها الصحفي بشان أسلحة الدمار الشامل عن سياقه وصور على أنه إعلان عن امتلاك لأسلحة غير تقليدية من قبل دمشق.
وأوضحت الوزارة أن "الهدف من البيان الصحفي والمؤتمر الصحفي أساساً لم يكن للإعلان بل كان للرد على حملة إعلامية مبرمجة تستهدف سورية لتحضير الرأي العام الدولي لإمكانية تدخل عسكري تحت شعار أكذوبة أسلحة الدمار الشامل واحتمال استخدامها في الداخل السوري ضد الجماعات الإرهابية المسلحة أو المدنيين أو احتمال نقلها لطرف ثالث". وأضافت :"إننا إذ نؤكد أن هذه الادعاءات باطلة جملة و تفصيلاً إلا أننا لا نتجاهل خطورتها لأن الجهات التي تبرمج هذه الحملة في الصحافة العالمية هي ذات الجهات التي تتولى التجييش ضد سورية في الإعلام والمحافل الدولية وهي ذات الجهات التي فبكرت أكذوبة أسلحة الدمار الشامل العراقية التي تبين زيفها لاحقاً".
وأضافت أن بيان وزارة الخارجية و تصريحات الناطق الرسمي "جاءت بإطار شرح الخطوط العامة للسياسة الدفاعية للدولة تعقيباً على افتراضات و اتهامات إعلامية باطلة".
وأكدت الوزارة على ضرورة توخي الدقة والمهنية في تغطية الأخبار المتعلقة بالشأن السوري ووضعها في الإطار الصحيح لها.
كانت بريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أدانوا تلويح سورية باستخدام الأسلحة الكيماوية في حال تعرضها لـ"عدوان خارجي".
عجبتني يوم قلت مانراه على الأرض
ههههههههه خف علينا يالمراسل الميداني..
الرصاصي
بالفعل صراحة لي يشاهد بعض القنوات الفضائية يتصور بأنه بعد خملالسوري النظام س دقائق سيسقط او هو سقط فعلا او على وشك السقوط الا ان الذي نراه فعليا على الارض هو سيطرة لبعض الوقت من الجماعات المسلحة على بعض المساكن او الاحياء التي سرعان ما يختفون منها او يكونوا جثثا هامدة ممدة على الشوارع وبداخل البيوت التي تم تحويل بعضها لعيادات او مخازن للاسلحة والعبوات الناسفة ومصرف يشتمل على انواع عديدة من العملات والجوازات المزوة