العدد 3616 - الثلثاء 31 يوليو 2012م الموافق 12 رمضان 1433هـ

الشرطة الألمانية تخلي معسكرا لحركة "احتلوا" في مدينة دوسلدورف

قامت الشرطة الألمانية بإخلاء معسكر لحركة "احتلوا" في مدينة دوسلدورف غربي البلاد. وحملت الشرطة النشطاء المعتصمين إلى خارج المعسكر الواقع بساحة في قلب المدينة وكان هؤلاء النشطاء استعانوا بحواجز لمنع الدخول إليهم. ورفضت السلطات طلبا للمعتصمين بإجراء حديث مع عمدة المدينة قبل الشروع في إخلاء المعسكر ومنحتهم مهلة زمنية لتفكيك المعسكر بشكل طوعي.ومع انتهاء المدة بدأت ليلة الثلثاء/الأربعاء الماضية عملية الإخلاء للمعسكر الذي تم إنشاؤه منذ تشرين أول/أكتوبر 2011 للتعبير عن غضب هؤلاء النشطاء من النظام المالي.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 5 | 8:42 ص

      لم ننسى

      غريب إنتوا وقصر الذاكرة اللي عندكم - إستجليتوا المنامة وكان أولاد مراهقين في الشوارع يوقفون السيارات ويطليون البطاقات من الناس ويسمحون لهذا بالعبور وذاك ينهالون عليه ضربا. لم نشاهد في ألمانيا كيف إستعملوا سياراتهم كسلاح وقت الإخلاء. ولم ينصبوا المشنقة لإنجيلا ميركيل ولم يتصلوا بفرنسا من أجل الدعم السياسي والمالي ولم يحتلوا مستشفى دوسلدورف الجامعي ويصادروا أكياس الدم ليتحنوا به في الشوارع . أتذكر مسيرات السيارات التي كانت تمشي حينا وتقف حينا ولم يمن بمقدورك الإعتراض.

    • زائر 4 | 7:45 ص

      اتمنى لما نقارن نقارن بحق ولا نغفل عن جوانب لا نريدها

      محد منكم ذكر هل المحتجين قذفو الشرطه بالمولوتوف؟! ولا طابوق من السطح؟!ولا اسياخ؟!



      هل احد المتجين كب زيت بالشارع؟!




      هل احد من المحتجين راح ووكل محامي بديره ثانيه عشان يرفع قضيه على حكومته؟!!!!!!



      والي يقول حملوهم وركز عليها

      ابيك انت تركز عليها حملوهم بس بالبحرين صار العكس ولقطة الكابرس الي حملت الشرطه وشردت ياليت تركز عليها!!

      ولقطة الظابط الي بالمرفأ المالي الي بالمكرفون يتكلم وما معاه سلاح ولا شي فا ياليت تركز عليها وتشوف شلون حملوه !!!

    • زائر 3 | 6:32 ص

      ولد البلد

      و حملت الشرطة النشطاء المعتصمين إلى خارج المعسكر

      يقولون لك يارقم 1 حملتهم إلى خارج المعسكر ... حملتهم تفهم حملتهم يعني شنهو يا حظي ؟ لم تقتلهم و لم تشوزنهم و لم ترسلهم لأبوزعبل و لا حتى أسالت دموعهم ... بل حملتهم حملاً و تحملاً . أندرستاند ؟

    • زائر 2 | 6:10 ص

      زائر 1

      هذه الديمقراطية لم تعتبر المتظاهرين مخربين و لم ينعتوهم بالخونه و لم تدعي حكومتهم أنهم يتمتعون في الخيام و لم تهدم دور عبادتهم و لم تفصلهم من أعمالهم عقابا لهم و لم ترسل لهم الجيوش لقتهلم !!! هذه هي الديمقراطية و للأسف حكومتهم من غير المسلمين و يتخلقون بأخلاق المسلمين أما عندنا فحدث و لا حرج

    • زائر 1 | 6:04 ص

      نريد هذه الديموقراطية

      كإنه نفس اللي صار عندنا . عيل يزعلون علينا لما صبرنا شهر بطوله ليش ..؟؟؟ وزين سووا فيهم طلبوا حوار من الحكومة قالوا لهم لا مافي .. ياريت حكومتنا تاخذ العبر والدروس من ديموقراطية ألمانيا .

اقرأ ايضاً