اعلنت السلطات العراقية اليوم الثلثاء (28 أغسطس/ آب 2012م) تنفيذ حكم الاعدام بحق 21 شخصا، بينهم ثلاث نساء، ادينوا بقضايا ارهابية.
وقال حيدر السعدي المتحدث الرسمي باسم وزارة العدل في بيان مقتضب ان "الوزارة نفذت احكام الاعدام بحق 21 مدانا بتهم ارهابية بينهم ثلاث نساء"، من دون اعطاء تفاصيل عن جنسيات المدانين او الجرائم التي ارتكبوها، بينما اكد مسؤول اخر في الوزارة ان عملية الاعدام تمت صباح الاثنين.
ونفذت السلطات العراقية عدة اعدامات جماعية هذا العام بينها اعدام 14 شخصا في شباط/فبراير واعدام 17 مدانا آخر، في كانون الثاني/يناير.
وكانت المفوضة العليا للامم المتحدة لحقوق الانسان دعت السلطات العراقية مطلع العام الى وقف تنفيذ احكام الاعدام حتى الغاء هذه العقوبة.
واعادت بغداد العمل بتنفيذ عقوبة الاعدام عام 2004، بعد ان كانت هذه العقوبة معلقة خلال الاعوام التي اعقبت اجتياح العراق عام 2003.
زائر 4
بلا نفاق، فكل من قتلوا هم من المواطنين الشرفاء بيد رجال الأمن وأعتقد تقرير بسيوني واضح، وحرق أيطارات ولا أستخدام المولوتوف هو للدفاع عن النفس حيث لا قانون يدافع عنهم وعن نسائهم وعن ممتلكاتهم، فكل شيء مستباح لديهم، فأين هم المجرمون القتله من العدالة والتي أوصى بها تقرير بسيوني وجنيف بمحاسبتهم، هناك فرق بين الدفاع عن النفس وعن قتل الأبرياء اللي لا حول لهم ولاقوة، أتق الله
الأعدام قليل فيهم
لما تسببوا فيه من قتل المدنيين الأبرياء، حشرهم الله في جهنم وبئس المصير، لا تتساهلون من هالأشكال اللي تصيدونه على طول أعدام ليكون رادع لهم، فأرواح الناس ماهي بلعبه
ولد الخليج
كلام الذين علقوا هو كلام مقبول فالإرهاب وترويع الناس أمر مرفوض ، لكن هل يقبلون تطبيقه على من يخرب ويروع الناس بإسم الديموقراطية في البحرين ؟؟ هناك ارهاب وهنا ارهاب وعليكم القبول بنفس المعياروإلا فكلامكم مردود عليكم
يستاهلون
يستاهلون واكثر اللة لا يوفقهم على الي قامو به العراق
بحرانية
قرار حكيم هذا مصير كل من يروع الناس ويرعبهم عشان يكونون عبرة لغيرهم من الإرهابين الي دمروا العراق
آآآآآآآآآآآآآآه يا قلبييييييييييي .
هذا جزائهم و أقل من جزائهم , إلى جهنم و بئس المصير .