العدد 3645 - الأربعاء 29 أغسطس 2012م الموافق 11 شوال 1433هـ

مدير شرطة العاصمة: القبض على 67 من المخالفين للآداب العامة وقوانين العمل بمحافظة العاصمة

أكد مدير عام مديرية شرطة محافظة العاصمة أن شرطة المديرية، ملتزمة برسالتها الأمنية والقانونية في مواجهة كافة أشكال الجرائم ومن بينها مخالفة الآداب العامة ومخالفة قوانين الإقامة والعمل في المملكة ، موضحا في هذا الصدد أن المديرية دأبت على القيام بحملات أمنية لمكافحة هذه المخالفات ، وأسفرت هذه الحملات خلال الأشهر الثلاثة الماضية عن القبض على 67 شخص من الجنسين من جنسيات مختلفة وإحالتهم إلى النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة .

وأوضح مدير عام مديرية شرطة محافظة العاصمة أن هذه الحملات، تتم على مدار الساعة، وتشمل كافة مناطق العاصمة من دون استثناء، وذلك في إطار الجهود المستمرة لتطبيق القانون وإشاعة أجواء الأمن والاستقرار والطمأنينة لدى جميع المواطنين والمقيمين.

 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 5 | 4:03 م

      المنامه و ما ادراك ما المنامه

      الغالبية العظمى من الاجانب القاطنين بالمنامه هم من الفارين من الكفلاء. و ليس ذلك فحسب, بل انهم تعلموا و باتقان اللعبه مع الكفيل و صار لا يبالي و ان انت تعلم ام لا بمسكنه يتحداك شكايته و يتهددك باقامة دعوى بعدم حصوله على رواتبه حيث القانون سيبقيه بالبلاد يسرح و يمرح الى ان تنتهي قضيته لصالحه حيث في حال هروبه لن يكون لدى الكفيل ما يثبت تسليمه اي راتب او مستحقات. و كيف لك إذا كان فارا اعطائه راتبا؟!! نتمنى من الجهات المختصه مداهمة سكنهم و الاتيان بالكفيل لاثبات شرعية وجودهم بالبلاد.

    • زائر 4 | 2:01 م

      ولد البلد

      ما يخلصون ذلين ؟ دود أو نمل ؟ كل يوم تقبضون على مجموعة ؟ تسفرون 20 و تدخلون 40 يعني عملية تنظيف البلد ماشية ريوس !

    • زائر 3 | 1:28 م

      ليش ما يلتزمون بالقانون

      يعني فاتحين الفنادق والشقق المرخصة ويسلمون رسوم وهالمقبوض عليهم 74 وغيرهم يخلون بالآداب بدون ترخيص وخربون على الأماكن المرخصة يالله صيروا أوادم ولزموا الآداب إلا في الأماكن المرخصة.

    • زائر 2 | 12:56 م

      مخالفة الآداب العامة زادت في البلد ... ام محمود

      حلوة إشاعة الأمن و الاستقرار و الطمأنينة ضحكتني من سنوات طويلة و الدعارة منتشرة بأسوأ صورها و أشكالها و الجماعة زودوها و اصبح اللقاء الساخن في الشارع مع اللباس الساخن يعني ما تقرأون عن الزلازل و الفيضانات و الكوارث في العالم بسبب زيادة الفساد و الفسق
      لسنا بعيدين عن ذلك اذا لم تتعدل الأوضاع الغلط و السلوكيات المنحرفة و الغرائز الحيوانية
      ما ذنب الشباب لينحرف أخلاقيا

    • زائر 1 | 12:41 م

      الرصاصي

      والله حالة وشي غريب حقا بلد صغيرة وبهذا العدد المحدود من السكان وكل هالجرائم فيه مرتكبة؟ يمكن ثلثين الناس يا يحاكمون يا مسجونين ومحد ظل بدون ان يرتكب جريمة

اقرأ ايضاً