نزل الريال الايراني لمستويات قياسية مقابل الدولار الامريكي اليوم السبت (29 سبتمبر/ أيلول 2012م) حسب وسائل الاعلام ومواقع رصد العملة على الانترنت.
وانخفض الريال 3.6 بالمئة ويجري تداوله بحوالي 27 ألفا و900 ريال مقابل الدولار مقارنة بنحو 26 ألفا و920 ريالا يوم الخميس و26 ألفا و200 ريال يوم الأربعاء بحسب موقع مظنه لرصد سعر العملة.
وقال موقع آخر هو مثقال إن سعر الريال سجل اليوم 27 ألفا و650 ريالا مقابل الدولار اليوم السبت.
وما من سبب واضح للانخفاض الأخير في قيمة العملة التي يجري تداولها في سوق غير رسمية بلجأ إليها المواطن العادي للحصول على العملة الصعبة.
وتزامنت الانخفاضات السابقة مع عقوبات جديدة أو عزلة دبلوماسية على إيران بسبب برنامجها النووي.
وتقول الولايات المتحدة وحلفاؤها إن البرنامج يهدف لتصنيع قنبلة نووية وتنفي إيران ذلك لكنها تعرضت لجولات متتالية من العقوبات الأكثر صرامة على مدار العامين الماضيين.
وشهد الريال تراجعا حادا في قيمته أمام الدولار في العام الماضي وفي يونيو/ حزيران 2011 جرى تداوله عند حوالي 12 ألف ريال مقابل الدولار أو أكثر من مثلي قيمته الآن بحسب موقع مثقال.
تصرفات الملالي هي سبب تجويع الشعب الإيراني
هذا كله ناتج بسبب تصرفات الملالي الغبية تجاه العالم وبالتالي المواطن الإيران هو المستهدف وبذلك يدفع الثمن غالي امام تصرفات غوغائية من حكومتة البلها التي تحاول تركيع المواطن بالقوة من أجل مد نفوذها على حساب تجويع الشعب الغبي أصلاً لأنه لو كان شعب واعي لقام بثورة عارمة تسقط كل اعمدة نظام حكم الملالي وعاش كباقي شعوب العالم!
هذا حال التعطرس
أن
من يبيع
انا بشتري طهران بألف دولار
12000 ألف ريال إيراني = 1 دولار أمريكي
هذا يعني إن كل الإيرانيين مليارديرية
يعني إذا سندويشة شاورما تكلف 12000 ألف
أكيد شراء سيارة يكلف مليارات.
درازي!!
زائر 1
الظاهر خبرك بإيران من بداية الثمانينات...
حالهم أحسن من حالك
هذا حالهم
من متى ارتفعت عملتهم علشان تزنل أصلاً ؟؟ من سيئ إلى أسوء وكل هذا بسبب النوايا الخبيثه لما تضمره للشعوب العربيه الحقد الفارسي منذ فجر التاريخ وهم يكيودن للعرب ، و الله يجعلهم في أسفل سافلين
ايران تتقدم، ونحن نتأخر
ايران تتقدم اقتصادياً وعلمياً وادبياً وتزداد حضارتها نضوجاً، والبعض من شعبنا يزداد بلاهتاً وغباءً، فيرى الصديق عدو والعدو صديق وكله بتوجيه من اعلام وقوى الشيطان الأكبر. للأسف، أصبح هؤلاء دمى سخيفة، قفازات تلبسها اليد الأمريكية الصهيونية، سرعان ما تترهل وترمى في أقرب مكب للنفايات.. والخاسر الأكبر هو الوطن.
هل تراهنون أن الملالي غدا سيعلنون عن تطوير سلاح إيراني محلي الصنع؟
حكام إيران أذكياء فكلما ضج الشعب من الجوع ألهوه بخرافة الإكتفاء الذاتي للجمهورية الإسلامية و تطورها في كل المجالات العلمية و الصناعية و الحربية. أو توعدوا إسرائيل بالويل و الثبور و عظائم الأمور. فقط يريدون إشغال شعبهم بقضايا خارجية لإلهائهم عن جوعهم و فقرهم. إنها خير طريقة لتخدير الشعب ... تصوير الفقر الذي يعيشه تطور و تقدم أو لفت انتباهه لعدو خارجي يريد الإنقضاض عليه.