العدد 3683 - السبت 06 أكتوبر 2012م الموافق 20 ذي القعدة 1433هـ

"الداخلية" : تعرض سيارتين مدنيتين للحريق في أجزاء منها على شارع عيسى الكبير أثناء مهاجمة رجال الأمن

ذكرت وزارة الداخلية في حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن مجموعات من الخارجين عن القانون قامت بمهاجمة رجال الأمن بالقنابل الحارقة على شارع عيسى الكبير أدى لتعرض سيارتين مدنيتين للحريق في أجزاء منها.

وأضافت "تمثل العمل الإرهابي على شارع عيسى الكبير في وضع الإطارات وسكب البنزين عليها وإشعالها بالمولوتوف مما أدى لاشتعال الحريق في سيارتين متوقفتين"

كما قامت شرطة النجدة بإنقاذ سيدة مسنة وذلك بإخراجها من السيارة التي كانت النيران تشتعل فيها جراء العمل الإرهابي.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 26 | 4:38 م

      حكماء الوطن

      لايهمهم مايحصل في البلد لانه البطن شبعان وكل شي متوفر ليه وكل مره وقالوا زياده ظ¥ظ  في الميه على شنو ؟ الحكماء هم اصحاب الضمير الحي وليس اصحاب الفضيله والسعاده

    • زائر 18 | 3:37 م

      تطالعون الاحداث بعين وحده

      اي قنوات تفضل قول المعارضه ماخلت طريقه ماجربتها وي الحكومه في تقديم مطالبها لاكن للحكومه مي راضيه تغير اسلوبها ولاهامنها لاتقارير ولاتوصيات عن اي قنوات تتكلم تفضل وضح لينا

    • زائر 17 | 3:33 م

      العمل الإرهابي إلى متى؟

      لا يمكن لمن يقوم بأعمال إرهابية في الطرقات والشوارع من حرق ورمي مولوتوف أن يكون مواطنا محبا لوطنه غيورا على شعبه، هذا الإنسان ما هو إلا لعبة روبورت (رجل آلي) تحركها أيادي قذرة تريد أن تحقق مآرب شيطانية

    • زائر 16 | 3:26 م

      الرصاصي

      تطور خطير جدا ولا يفصله عن ارهاب ارهابيين الدول الاخرى كالعراق وافغانستان وسوريا وغيرها من الدول لي تعاني من مختلف اشكال الارهاب الا عنصر المفاجأة واستخدام الاسلحة والتفجيرات وسط الناس وفي الاماكن العامة والخاصة لذلك لابد من ايجاد الحل العاجل لعدم الوصول لمراحل يصعب بعدها الوصول لأي حل الا ما بعد خسران كل شيء لا سمح الله

    • زائر 15 | 3:24 م

      بحاجة لحكماء الوطن

      القضية حل سهل بحاجة لرجال حكماء يحلوها اصلاحات اعطاء اصحاب الحق حقوقهم توظيف المواطنين الاولوية للمواطن في كل شي الشعب لازم يعيش مرتاح استمرار هالفوضى تهلك الجميع

    • زائر 12 | 3:21 م

      أتفق مع الدعوات لوقف العنف

      لو كانت السيدة العجوز أحترقت في السيارة لفتح باب جديد من الإنتقام والإنتقام المضاد وتلاشى الحل للأبد. أتمنى من صحيفة الشعب الوسط مناقشة هذه الظاهرة بجرأة أكبر.

    • زائر 11 | 3:18 م

      غير محدد نوع العمل الارهابي

      ما فهمت شي اللحين الارهابين هاجمو رجال الامن بالملتوف او الارهابيين حارقين اطارات بالملتوف ارجو التوضيح ضعنا هل جريمتين حدثت او الحسبة ضايعة

    • زائر 8 | 3:18 م

      بحريني

      في سوريا المعارضة المسلحة تتفنن في القتل والإرهاب ومع ذلك حكومة البحرين تؤيدها بشدة وتدعمها دعما كبيرا، هل يوجد عقل في الدنيا يؤمن بأن القتل بجميع الأسلحة الثقيلة عمل سلمي بينما حرق الاطارت او قطع الطريق عمل أرهابي، على الأقل ساووا ين الإثنين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    • زائر 7 | 3:03 م

      الضغط يولد الانفجار ....

      يقال الذي رجله في الماء غير الذي رجله في النار ... و الضعط يولد الانفجار .. هناك من لا يجد قوت يومه و من اذا تذى اولاده يحرمون من العشاء .. فمن يرى اطفاله جوعى و من فصل من عمله ولا يملك ما يطعم او يكسو اطفاله و العيد على الابواب لا يتورع في فعل اي شيء .. و اضيف بأن الاجيال القادمه و ما لاقته من اهوال ستكون كا القنبله التي يصعب تحديد متى انفجارها ...

    • زائر 6 | 2:43 م

      مو معقوله

      رجال الأمن أنقذوا العجوز ما اعتقد أنا حسب معلوماتي رجال الأمن اول ناس يشردون

    • زائر 5 | 2:35 م

      تناقض

      الحين العمل الإرهابي
      مهاجمة رجال الأمن
      أو
      إشعال النار في الإطارات
      نص الخبر متناقض

    • زائر 3 | 2:35 م

      فاعل خير

      مشاالله عليكم اصحاب واجب وتعرفون الاصول .. بس اللي محيرني إن كيلو البصل ب250 فلس بس !!!...

    • زائر 2 | 2:35 م

      مااذا لو

      اخوانى اصحاب القضية العادله رجاء حار اكر رجاء حار ان نتوقف عن مثل هذه الاعمال التى قد تؤدي الى مالا تحمد عقباه وننتظر ما ذا سيكون الحال في الايام القادمه. اكرر فلنتوقف قليلا.

    • زائر 1 | 2:32 م

      الرعونة و التساهل بالقانون

      هذه نتيجة الاستهتار لا حول ولا قوة الا بالله و حسبي الله و نعم الوكيل. ماهكذا تنال الحقوق و المطالب ليس بترويع الآمنين و قطع الطرق هناك قنوات اخرى ممكن التواصل منها ولاكن الاعمال هذه فهي قمة الارهاب و على الدولة حمايتنا. والله المستعان.

اقرأ ايضاً