العدد 3705 - الأحد 28 أكتوبر 2012م الموافق 12 ذي الحجة 1433هـ

لا للحرائق والفوضى... وحمى الله البحرين

سهيلة آل صفر suhyla.alsafar [at] alwasatnews.com

كاتبة بحرينية

أشعر بالأسى وأنا عائدة من إحدى الجولات من الحرائق اليومية التي تواجهنا في أماكن مختلفة؛ فقد كانت مخيفة، وأصابني ذعرٌ شديد حينما كادت النار تفجّر سيارتي وتلتهمني حيث كان عبوري في اللحظة التي اشتعل فيها الشارع دون أن أرى ذلك في الطريق المظلم. ورأيت الشرطة وهي تلاحقهم وترمي طلقات مفزعة كادت تصيبني، لكنها والحمد لله جاءت سليمة. وسَرَت في كياني رجفةٌ وخوفٌ من المجهول، وصاحبني شعورٌ يصعب وصفه، وكأنني أعيش لأول مرةٍ في بلادٍ لا أعرفها وأنا أرى عذابات الطريق، والحرائق وسيارات الشرطة تزمجر بيننا، وكأننا نعيش في سفينةٍ تغرق في طوفانٍ من الفوضى والإهمال، ودون قبطانٍ يدير دفتها لإنقاذها.

ضائعة بين بحورٍ من البشر، والتي تسير وهي مغمضة العينين، والكل مديرٌ ظهره للآخر، ويرمي اتكاله على الغيبيات غير المنظورة، في انتظار حدوث معجزة الإنقاذ، ولا يوجد من لديه الشجاعة والحكمة الكافية لاتخاذ الخطوة الأولى لبدء الحوار، ولتقريب وجهات النظر وفرض التنازلات بين الفصائل المتنازعة في سبيل إعادة الهدوء والسلام لهذه الجزيرة الجميلة كما نسميها، بالرغم أننا لا نرى البحر لكنها عموماً جزيرة كما نراها على الخارطة.

إعادة الهدوء ولو مؤقتاً، لحين الاتفاق على حلٍ دائم، واستحداث مبادرة ُترضي الجميع. فهل قررنا الصمت، والاستغناء عن المحاولات السلمية، ومواصلة العنف والعقاب والتعقب، وتكديس الشوارع بسيارات الشرطة الضخمة والمدرعات بفلاشاتها الزرقاء المخيفة والمؤذية للعيون؟ أهو هذا المنظر الذي نريد تقديمه للأنشطة الثقافية والاستثمارية للقادمين من الزوار، والذين خلت منهم البحرين، ومع ذلك مازلنا نغالط أنفسنا وندعي الازدهار وتحقيق أعلى الاستثمارات، وأننا نعيش منتهى الرغد والتقدم؟

إن نفي الحقيقة ليس بالضرورة قول الصدق. والتعامل اللاإنساني وأساليب البطش والقسوة أضحت من القرون الماضية، ولا يتم ممارستها في الدول الحديثة؛ لأنها لا توصل إلا إلى طريقٍ مسدود، حيث استبدلتها الدول المتقدمة من تراكم خبراتها بالأنظمة الديمقراطية، والتي تتوج بحقوق الإنسان وحماية المواطنين، وتعزيز كرامتهم والعيش الكريم.

إن الأجيال الشابة لا تعرف الخوف ولا تهاب الموت، وهي تعرف حقوقها جيداً، ولها طرقها التكنولوجية الحديثة في الحصول على ما تريد، والقدرة الجبارة على الصمود والمثابرة لتحقيق الذات. إذن أتساءل: ما الذي حدث لسكان هذه الجزيرة الآمنة وشعبها الهادئ المسالم، ولماذا لجأ البعض إلى لغة العناد والخصومة مع الآخر، وهم يعيشون تحت سقفٍ واحد منذ قرون، والاثنان يكملان بعضهما البعض، وكيف للعداوة أن تظهر فجأةً وبهذه الحدة؟ وأين ذهب ذلك الانسجام والتعايش؟

مهما مررنا في الدروب الوعرة والمريرة، فمن المعروف بأن الشعوب قد تًًُظهر أنقى وأحسن ما عندها من صفاتٍ إذا ما عوملت بالرقة والحميمية والاحترام، وهي تظهر أسوأ ما عندها إذا ما عوملت بالعنف والقسوة والاستبداد، ألم يرَ الجميع مقدار الخسائر اليومية في الأرواح والأموال وانحدار البحرين السريع؟

لقد تعّوَد الناس على رؤية الحرائق والمظاهرات وطوابير الازدحام ولا يخيفهم ذلك، وكأنه إحدى الضرائب التي يجب عليهم دفعها للشعور بالتلاحم أو المساندة، لدرجة أنه إذا لم يصادفهم غلق الشارع يندهشون ويقولون: «الله يستر»، ماذا حصل للشباب؟ أين نشاطهم اليوم؟ ويفتقدون الشكوى، لكن قد يزمجر البعض ويشتم، وهذا أقصى ما يستطيعه. وأيضاً تعوّدوا عليها، ولم يقوموا بأي فعلٍ لتصحيح ذلك المسار.

إن القلق والفوضى التي نعيشها ستطال الجميع، والطاقة السلبية تنتقل بذبذباتها عبر الأثير كالدخان وتخترق النفوس، تصيبها بالكآبة والأمراض النفسية والعضوية، ومهما تجاهلوها وتصنّعوا الفرح فهي تختزن الحزن في الأعماق. ومعروفٌ أن الأمراض النفسية والمستعصية تزداد نسبتها في البلدان التي تعاني شعوبها من الفوضى والظلم.

إن الاحتجاجات عن طريق الحرائق التي يبدؤها شباب القرى والمناطق الشعبية قرب بيوتهم، وكأنهم يعلنون انتحارهم وأهاليهم بطريقة دراماتيكية شيء محزن للغاية، غير مبالين بالأدخنة السامة التي يستنشقونها، عدا مسيلات الدموع التي تُلقى في بيوتهم والطلقات النارية يومياً، وما تصيبهم من أمراض خطيرة، فضلاً عن الموت للأطفال وكبار السن، ولكن يبدو أن أسلوب الحرائق بات اللغة الوحيدة التي يعرفونها بعد إخفاقهم في الوصول إلى مطالبهم بالوسائل السلمية من الاحتجاجات، ويبدو أنهم لن يتوقفوا، بل يزداد تصعيدها بزيادة الاحتجاجات.

إنني قد لا أوافقهم على ذلك التدمير الذاتي، وأتمنى الخير والتصالح لكل الأطراف المتنازعة، ومحاولة رأب الصدع والاقتراب أكثر لتفهم مطالبهم، وأعتقد أنها طلباتٌ يسهل تحقيقها، ولعلنا ندرك أنهم يعاصرون الثورات والنضال والتغييرات في بلدان الربيع العربي الأخرى، والنقاشات الساخنة التي تثير فيهم الحماس والأحلام للوصول إلى أهدافهم الإنسانية، وأن من حقهم التطلع لمستقبلٍ أفضل، ولإيمانهم بأن هنالك حقيقة واحدة تبقى أمَد الزمان، وهي «ما ضاع حقٌ وراءه مُطالِب».

إقرأ أيضا لـ "سهيلة آل صفر"

العدد 3705 - الأحد 28 أكتوبر 2012م الموافق 12 ذي الحجة 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 79 | 3:26 م

      العوين الله

      ليس فينا من يؤيد مثل هذه الأعمال ولكن السؤال عشر سنوات داخل قبة البرلمان ننادي بالحقوق والعداله والمساواة وليست عشرة اشهر ماذا حصدنا ؟ كان هذا البرلمان ميت قبل ولادته وتدفع الرواتب والعطايا للمتمصلحين والشعب مكانك سر فقر وبطاله وسرقة المال العام

    • زائر 78 | 3:06 م

      ليتكم تتحدثون بنفس الاسلوب عن سوريا

      عندنا يتم الحديث عن سوريا لا تتحدثون عن الانتهاكات الفضيعة التي تقوم بها المعارضة المسلحة , حرق لاشخاص و هم احياء و ليس حرق شارع , رمي الناس من اسطح المنازل تفجير الرؤوس , كل هذا تجدون له مبرر بحجة انه دفاع عن النفس و لا تقبلون اي شخص يقول لا للقتل في سوريا من قبل العصابات و تعتبرونه طائفي و هذا ينطبق على الدول الغربية التي تصمت عن تفجيرات يروح ضحيتها العشرات
      بالمقابل تضخمون اغلاق الشوارع كما احتجتم انتم و امريكا الى مكبر كي ترون التفجير المزعوم في العكر و لا ترون التفجيراتالارهابية في سوريا

    • زائر 77 | 2:58 م

      لا للتفتيش

      نتمنى ان يكون الموضوع المقبل لا للتفتيش الذي يعطل الناس في الشوارع بالساعات
      لا اغلاق الطرق بواسطة المرور و الشرطة عندما يكون هناك تشييع لشهيد
      لا اغلاق الطرق بالشرطة عندما تكون هناك نية لمسيرة
      كما ان الحرائق تعطل السير , كذلك نقاط التفتيش و الذي نعلم جميعا انها ليس للتفتيش و انما للتطفيش و تخويف الناس و في كثير من الاحيانا منعهم مما يظطرهم الى تغيير وجهتهم او الذهاب الى طريق طويل
      لا للتواجد الاستفزازي للغرباء على مداخل القرى و كأننا في سجن محاط بالاجياب و المدرعات

    • زائر 76 | 2:47 م

      ما هو سبب الحرائق ؟

      قد نتفق او لا نتفق في طريقة قطع الطرقات , لكن السؤال يبقى لماذا يلجأ الشباب لهذا الاسلوب ؟ في لندن حرقت الشوارع و المحلات و عمت الفوضى لمقتل متظاهر واحد و في اليونان سقطت الزجاجات الحارقة على الشرطة كالمطر
      تحدثت الاخبار بشكل عابر عن هذه الحوادث لكن الأهم ما وراء هذه الحوادث ؟
      لماذا لجأ الشباب الى الشارع هذا و نحن نتحدث عن دول ديمقراطية لديها برلمان و حكومة منتخبة
      قتل الشباب و هدمت المساجد و انتهكت الاعراض لا برلمان يقف معهم و حكومة معينة . متى نناقش ما وراء لجوء الشباب لهذا الاسلوب ؟

    • زائر 75 | 2:33 م

      لكل فعل رد فعل... والضغط يولد الإنفجار

      بعض الأخوان في ردودهم قالوا لكل فعل رد فعل... هذا صحيح ولكن مانراه من حرق للإطارات وغلق بعض الشوارع هو وإن كان رد فعل إلا أنه أقل من مقدار أو قوة الفعل بمراحل! فالقانون يقول مساوٍ له في المقدار ومضاد له في الإتجاه كما أن كثرة الضغط يولد الإنفجار والله يستر من الي جاي... وحمى الله البحرين

    • زائر 74 | 2:06 م

      الخطأ يولّد الخطأ

      ليس هناك مواطن مخلص يؤيد ما يجري في شوارعنا و على مداخل قرانا من حرق و تعطيل لمصالح الناس و تعريض حياتهم للخطر . و لكن لنكن منصفين و نقول أن هذه الأخطاء الكبيرة ما هي إلاّ جزء مما ولّدته أخطاء الحكومة. نعم فلقد إرتكبت اخطاءاً -يجب ألا ننكرها كمواطنين مخلصين- أدّت لما نعيشه و نعانيه نحن كمواطنين مسالمين لا ذنب لنا في ما يجري.

    • زائر 65 | 12:53 م

      bahraini

      al sallam alikum ,,we all need a good human life on this island ,,the answer is where we start & everything is upside down ,,law /police/road/school/court/sea/people/forieners/sitizen ship/rullers///we need democracy& human right on this ISLAND

    • زائر 64 | 12:50 م

      نعم لا نريد قمع واستبداد وسوف تتلاشى الحرائق

      الشباب الذي بحرق الإطارات ويقطع الشوارع السريعة ويغامرون بأنفسهم للإصابات أو الموت هم من حملوا الورود أيام الدوار ولكن مقابلتهم بالعنف والقسوة والإستبداد السياسي من قبل صاحب القرار جرت الساحة لهذا اؤميار المرفوض. والسؤال الهام جدا لماذا ام تستجيب السلطة للمطالبات المستمرة خلال 10سنوات حتى بح صوت قوى المعارضة عندما قاطعوا ولما شاركوا؟ من المسؤل اما حدث؟ ومن بيده الحل؟ اسئلة تحتاج لأجابة شافية أختي وشكرا لرأيك مع أن الشباب يرون الموت كل يوم وما بليد حيله وحسبنا الله ونعم الوكيل

    • زائر 62 | 12:29 م

      مقال رائع

      أستاذة سهيلة ،لكي كل الاحترام وتقدير وجميل أن نقراء في صحيفة الوسط الأصوات المختلفة وأرجو منكي المزيد.

    • زائر 61 | 12:25 م

      الحلقة الناقصة

      الشعب طالب بحقوقه المشروعة له كمواطن بطرق سلمية الكل يشهد لها
      وفجأة تم الهجوم المشؤوم وتم القتل والسجن والتخوين والفصل من الاعمال والتمييز
      هذا ما يبرر الحرائق ولكن هل المطالبة بالحقوق المشروعة والتي يتطلبها الشعب القتل والسجن والفصل من الاعمال وغيرها من انتهاكات

    • زائر 58 | 11:32 ص

      لا للمسرحيات والقتل

      وشكرا

    • زائر 56 | 9:06 ص

      لن الوم بوعزيزي على حرق نفسه ولن اؤيد اسلوب احراق الذات

      المقال متوازن لا يضع اللوم على الاحتجاجات بحرق الاطارات في الشارع دون ان يتفهم مسبباتها وكما لا نلوم بوعزيزي على حرق نفسه بعد ان حاصره الفساد في رزقه و مستقبله ولكن لا نقبل ان يكون حرق الذات وسيلة تعبير .

    • زائر 55 | 9:02 ص

      شكرااا

      شكرا لك استاذة سهيلة!!

    • زائر 54 | 8:21 ص

      لا للقمع و القتل

      عندما تظلم و تقتل الناس و تفصلهم من اعمالهم و تمنعهم من التعبير عن ارائهم لا تتوقع ان تحصد الخير و لا تتوقع ان يجلس الناس في بيوتهم, عندما تزرع الشوك في البلد لا تتوقع ان تحصد الورد

    • زائر 51 | 6:54 ص

      ما يحس بالوَجَع إلا من ينصَفَع

      تحيه و إحترام لكِ استاذتي الكريمه .. و أنصحكِ بدفع صدقه فهي تدفع البلاء ولا أراكِ الله مكروه .. و لكن يا أستاذتي الكريمه نحن يتم ترويعنا بداخل منازلنا ويتم ترويع كل من يسكن بالمنزل بركل الأبواب وطلق القنابل الصوتيه على البيوت!! أما مسيلات الدموع الخانقة القاتله فهو ما نستنشق يومياً ونحن صابرون صامدون محتسبون ونشكوا لله مانحن فيه من بلاء وظلم وقهر.. أستاذتي الكريمه عليكِ بزياره لمنطقة ستره وبعدها أكتبي مقال آخر للوطن والحقيقه!!

    • زائر 50 | 6:35 ص

      كبت حرية الناس يولد الانفجار...

      إن كبت حرية التعبير على الناس يولد الانفجار، وبما أن الناس أجناس متعددة ومختلفة المشارب تجد أن هذا الانفجار متلوناً بحسبهم، والمسئول الأول والأخير عن هذا الانفجار هي الحكومة التي تضيق على الجميع... والله يصلح الأمور

    • زائر 49 | 6:17 ص

      ما اعجبكم صبيتم جام غضبكم على ناس وتركتم المتسبب الحقيقي

      قال الله تعالى لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم لكنكم كأمة تنظر للنتائج دون ان تنظر للاسباب وتنتقد النتائج دون ان تنتقد المسبب. هلك الشعب في اتون مطالباته ووقف العالم كله يتفرج عليه وهو يهان ويباد ويعذب واعينكم لم تبصر ذلك لكنها ابصرت بعض هذه الاعمال التي ما هي ردات فعل.
      117 شهيد وآلاف المفصولين وآلاف المسجونين والمطاردين والملاحقين وطائفة بأكملها في دارة الاستهداف في الارزاق وفي كل شيء واعينكم عمياء

    • زائر 47 | 5:57 ص

      عجيب

      الكاتبة المحترمة في القانون العقلي والفيزيائي لكل فعل ردة فعل تعاكسة في الاتجاة وتساويه في القوة اليس هذا القانون هو قانون عقلي .
      اما مصطلح الانتحار الدراميكي ليس له معنى لماذا لم تقولي ابادة بشرية ميكانيكية لماذا لم تسالي لماذا يقوم بالحرق؟ الاجابة لان اختة معتقلة او تم الاعتداء عليها او مقتولة يا اخت سهيلة انتي لم تجرعي مرارة وجود فتاة بين ايادي ذئاب بشرية وحتى الذئاب تعترض على تسميتهم بالذئاب لان الذئاب لن يكونوا بوحشية هؤلاء ارجوا المعذرة لم توفقي في الموضوع وهو قمة الهاوية

    • زائر 45 | 5:35 ص

      الى معلوماتكم

      سد الشوارع من اساليب العصيان المدني السلمي الرجاء القراءة والتثقف

    • زائر 72 زائر 45 | 1:19 م

      عصيانكم المدني فاشل

      في الليل محد بيطوف على القرى غير سكانها و اذا انتون تبون توقفون الحياة غيركم ما يبي
      لا تجبرونا و تفرضون علينا شيء احنا غير مقتنعين به
      و الواضح انه ما قاعد يجيب نتيجة! لو منه فايدة بين
      سنتين بسنا عاد

    • زائر 43 | 5:33 ص

      ألرحمه والغفران يارب العالمين

      الله يستر انشاء الله ما يوسوس الشيطان لهم ويحرقون روحهم مثل البوعزيزي

    • زائر 38 | 5:18 ص

      كنت على وشك .. ولكن هناك وقع الوشك واحترقت

      انتي على وشك ان تحترق سيارتك وتنفجر . ولكن هنا من احترقت سيارته وانفجرت بسبب هذه الفوضى وفي الأخير يقولون لك الله يعوضكم هل يعقل هذا الكلام من الذي سوف يعوض الذي احترقت السيارته ا....اما جهات اخرى .طبعا الجواب سوف يكون ال.... يجب عليهم تعويض اصحاب السيارت لأنهم المتسبب الأول و الأخير .

    • زائر 35 | 5:05 ص

      شكرا لك استاذة سهيلة .

      شكرا استاذة سهيلة على هذا المقال الجميل الذي يظهر معانة اهالي المناطق من هذه الأفعال الصبيانة الغير مسؤولة فقط فوضى وبدون وعي شكرا لك واتمنى ان تكون مقالتك القادمة في هذا الصدد مع تقديم النصائح لهذه الفئة الفوضية لأنهم هم مستقبل الوطن ونريدهم باحسن حال واتكلم بهذا الأسلوب من حرقتي .شكرا لك .

    • زائر 33 | 4:55 ص

      ارجو ان تكتبي عن هدم المساجد

      لا شيء يبرر الخطأ .. لكن نحن نتعامل مع ... تتعامل بمنطق ..... اهدموا مساجدهم .. احرقوا بيوتهم اغرقوا مناطقهم بالغازات الخانقة .. اقتلوا كهولهم وشبابهم .. هل نسيت الرؤوس الـ... .. في رأي اي منصف نحن نتعامل ......ولا اعتقد ان حرائق الشوارع تضاهي هذه الجرائم ........ .. وانت ترين ان ......تتهم بعض الشرطة بقضايا التعذيب والقتل ثم يتم تبرأتهم لذر الرماد في العيون .. لا اعتقد ان .....

    • زائر 32 | 4:49 ص

      المشكله تكمن في

      تبعية من يقودونهم الى الهلاك هم خدام ملالي ايران هذا هو بيت القصيد واللبيب بالاشاره يفهم

    • زائر 48 زائر 32 | 5:58 ص

      بلا إيران بلا بطيخ

      اللي عايش مرتاح ومحصل كل حقوقه ما يتخلى عن راحته ورفاهيته لو من يشوشه لكن هذي شماعة حكومية معروفة بايتة من 30 سنة واللبيب بالإشارة يفهم
      نريد حكومة منتخبة وبرلمان يحاسبها وما علينا من ايران او غيرها

    • زائر 52 زائر 32 | 7:20 ص

      طيب و انتوا تبيعية من؟

      إسرائيل و أمريكا ؟؟

    • زائر 31 | 4:48 ص

      غباء وجهل وبدون عقل .. وشكرا

      الي يبغي ينتحر ويتسمم على راحته ولا يجمع ولا بالغصب يضر باقي اهالي المنطقة وكل واحد حر في نفسه انا عن نفسي من حقي ادخل منطقتي بدون ماشوف ناس ملثمين ومطلعين صدرهم ولا اشوف شرطة تلاحق وتطلق مسيلات الدموع ولا اشوف ملثمين يقعدون يكسرون الليتات المنطقة ازعم علشان ينخشون وهم يعرفون انه مافي فايدة .اضن من حقي ومن حقي اهلي احنا متضررين من الصوبين من حقي انه ما يقطعون علي الشارع بحجة انهم قاعدين يعبرون عن رايهم هذا مو تعبير هذا تخريب في تخيرب الشارع ملك للناس والناس الي متضررة اشوية عقل مو جهل وغباء.

    • زائر 67 زائر 31 | 12:56 م

      صح لسانك

      مشكور على كلامك و ياريت احد يسمع و يفهم. انا اشاركك الراي

    • زائر 30 | 4:33 ص

      كفى

      الرجاء عدم خلط السم مع العسل : هناك ارهاب منظم تقوم به جماعات راديكالية لها مرجعية محددة ، الحريص على البحرين يجب اولا ان يدين هذه القيادات الروحية والسياسية المسؤلة عن تحويل اطفالنا الى مجرمين ، الحديث عن الاصلاح والخ ياتي رقم

    • زائر 29 | 4:26 ص

      ملينا من هالاسطوانه المشروخه

      امر غريب هناك تسائل يحيرني: لماذا نرا بعض الاشخاص ينتقدون جهه دون اخرى ؟؟ لماذا لا يسلطون الضوء عن من قتل اكثر من شهيد من زوج وابناء واخوات واخوان ؟؟ لماذا لا ينتقدون من هدم اكثر من 35 مسجدا؟؟ لماذا يغضون الانظار عن من يداهم المنازل الامنه وينتهكون الحرمات؟؟ لكاذا لا يتحدثون عن زج الاطباء والنشطاء والصحفاء والقياديين داخل السجون وتعريضهم للتعذيب؟؟ لماذا لا تتحدثين عن آلاف الجرحه الذين يسقطون ليليا برصاص الشوزن في القرى؟؟ لماذا لاتتكلمين عن من فصلوا من اعمالهم؟؟

    • زائر 73 زائر 29 | 1:24 م

      اشوف ما عجبكم الكلام يوم صار عنكم

      اخي الكريم مع احترامي للجميع احنا ما نسينا موضوع المساجد و غير ذلك من الامور اللي ذكرتها بس الصراحة راحة
      التحرق و سد الشوارع غير مقبول ولا يخدم اي قضية
      مجرد تاذون سكان المنطقة و تهربون راس المال و المشاريع اللي ممكن توظف البحريني! اكو انا انفصلت و ما في شغل بسبب عدم الاستقرار الشركة بتسكر و تطلع من البلد!
      فكروا زين و تالي تكلموا. و الكلمة اللي تستحي منها بدها
      الكاتبة صح لسانها ما غلطت

    • زائر 28 | 4:10 ص

      وكيف لكِ الإحساس بحرارة الجمر وأنتِ لم تطئيه

      ليس هناك داعٍ لتعليق أكثر ، وكفى .

    • زائر 36 زائر 28 | 5:10 ص

      من قال لك .

      من قال لك اننا لم نلمس الجمر ولم نحس بالجمر في عائلتنا ناس مفصولين ومعتقلين بكل الصراحة . ولكن هذه الأفعال الفوضوية تضر بنا ايضا وتزيد من حالتنا النفسية اكثر وتضرنا كفاية عندنا هم المعقتلين والمفصولين نحن ندعي بالدعاء ونتحرك بالقانون والتخريب والفوضى ليست من عادتنا وليس عادة أهل البيت والساكت عن الحق شيطان اخرس .

    • زائر 27 | 4:09 ص

      مقاااال جميل ولكن

      لقد حصل كل من الحكومة والشعب على نصيبه من خلال عمودك الموقر والمتزن والذي يضج بالحقائق . كل ما نطلبه من الجميع هو التواصل على الهدى والمحبة ، وان يأخذ الإعلام دوره الايجابي (( جريدة الوسط مثلا )) ـــ لا الجانب السلبي مثل تلفزيون ..... ،، وشكرا على مقالك المميز .

    • زائر 25 | 3:45 ص

      هذه العداوة لم تظهر فجأة !!

      أنها مخططة لها من قبل ..... منذ سنوات و كان لها مقدمات منها التمييز الطائفي في الوظائف و السكن و البعثات و الكثير من الأمور الظاهرة للعيان

    • زائر 24 | 3:13 ص

      نادينا ولكن لا حياة لمن تنادي

      ..... ماذا فعلت ... عندما طالبنا بحقوقنا قتلت وسجنت وحتي بيوت الله اعتدت عليها وهدمتها

    • زائر 22 | 2:54 ص

      هل تعرفى قرية اسمها العكر ؟

      بداية مقالك سيدتى جميل , ولكن هل تعرفى قرية اسمها العكر ؟ تلك القرية...الحصار مفروض عليها ..اذا اردتى الحقيقة فيمكنك زيارة العكر والالتقاء باهلها ومعرفة ما يدور فى هذه الجزيرة التى اصبحت يابسة ... وبالقرب من العكر هناك جزيرة سترة اسألى عن رأس الشهيد فرحان فستعرفى الحقيقة اذا كنت فعلا تبحثين عنها

    • زائر 69 زائر 22 | 1:09 م

      مع احترامي للجميع

      الله يرحم جميع شهداء المسلمين.
      موضوع العكر صار فيه لغو و مبالغة زيادة عن اللزوم!
      تعرف ناس من العكر و كلهم يقولون ان المسجات فيها مبالغة و معضمها ملفق و غير صحيح.

    • زائر 21 | 2:43 ص

      ماذا اقول

      نسأل الله العلي القدير بالهداية للجميع

    • زائر 20 | 2:27 ص

      لا للتخريب والعنف والفوضى

      أوقفوا الأعمال التخريبية لمصلحة البحرين كلها

    • زائر 19 | 1:52 ص

      صرخنا سلمية فقتلونا!!!!

      .... حين خرجنا نحمل الورود قابلونا بالرصاص وحين نادينا بالسلمية هاجمونا وقتلوا منا اكثر من

    • زائر 18 | 1:48 ص

      الحرق والفوضى لها اسبابها فليقضى على الاسباب اولا

      ليس عيبا ان نطالب بالقضاء على الفوضى والحرائق ولكن الاهم ان نطالب بالقضاء على الاسباب وطالما بقيت الاسباب سيبقى الوضع على ما هو عليه بل هو يزداد يوما بعد يوم فمن يقوم بهذه الاعمال شعب مثكول باعز ما لديه ومن يريد منه السكوت على ضيمه وظلامته وهدر كرامته فعشمه بعيد لان الشعوب اذا قامت ونهضت فلا ترجع بدون تحقيق مطالبها في حدها الادنى واذا تطورت الامور فلا احد يعلم الى اين تصل. اب واخ وام وعم وخال وجار معتقل مسجون مهجر مفصول مطارد محارب في رزقه كل هذه التراكمات تأجج الوضع

    • زائر 17 | 1:39 ص

      جزيرة يابسة

      عجبتني عباة "الجزيرة الجميلة كما نسميها، بالرغم أننا لا نرى البحر لكنها عموماً جزيرة كما نراها على الخارطة" يحتاج الجيل القادم لليابسة وما يحيط بها من جمال وثروة

    • زائر 15 | 1:24 ص

      نعيش الرغد والتقدم

      اقول روحي اسئلي ام علي الا من المقشع واذا ماتقدرين اقرئي المقال اليوم المنشور فى الوسط عنها بتعرفين زين شلون الشعب عايش

    • زائر 14 | 12:48 ص

      محاولة تخريب اخلاقيات هذا الشعب الطيب كما خرّبت التركيبة السكانية وغيرها

      هو لعب بكل ما تملكه هذه الأرض الطيبة الوادعة واستغلالا لطيبة هذا الشعب تمارس ضده كل الامور التي تخرج البشر عن سلميتها لا تلوموا الناس ولكن لوموا من يحاول ان يجرّ الشارع الى مثل هذه الامور لكي يثبت فقط وفقط ان المعارضة والشعب غير سلمي. هو عبث باخلاقيات هذا البلد وهو من اخطر الامور ومحاولة اللف على مطالبنا باظهارنا شعب ارهابي او مخرب لن تجدي نفعا فلنا حقوق ومطالب لن نسكت عن المطالبة بها مهما اوغلوا في القمع نعم اللعبة باتت واضحة والدوائر سوف تدور وسنة الحياة سوف تنتقم

    • زائر 12 | 12:16 ص

      جيفري

      إقتباس { وأنا عائدة من إحدى الجولات }
      يعني لم تشاهدي طلقات الشوزن وغيوم مسيلات الدموع

    • زائر 71 زائر 12 | 1:13 م

      انا شفتهم

      شفت و فطست و تخربت املاكي
      و بعد اقول بسكم تحرق

    • زائر 11 | 12:14 ص

      لك الله يا وطني

      إن الأجيال الشابة لا تعرف الخوف ولا تهاب الموت، وهي تعرف حقوقها جيداً، ولها طرقها التكنولوجية الحديثة في الحصول على ما تريد، والقدرة الجبارة على الصمود والمثابرة لتحقيق الذات. ولكن يبدو أن أسلوب الحرائق بات اللغة الوحيدة التي يعرفونها بعد إخفاقهم في الوصول إلى مطالبهم بالوسائل السلمية من الاحتجاجات، ويبدو أنهم لن يتوقفوا، بل يزداد تصعيدها بزيادة الاحتجاجات. الوسائل السلمية والحرائق وووو من الوسائل السلمية للأحتجاج و......تخترق القوانين .......

    • زائر 66 زائر 11 | 12:54 م

      وين السلمية الله يهديك

      تتوقف حريتكم عنما تدوسون حريات الغير
      الحرق يعطل و يؤذي سكان المنطقة قبل ان يهم احد آخر
      رجاء لا اريد اي احد يقول حرق و سد الشوارع اسلوب سلمي و مشروع لانه في الواقع غير ذلك

    • زائر 10 | 12:09 ص

      يجدر بكي

      يجدر بكي ان تكوني منصفه ايتها الاستاذه الموقرة, أأمل مستقبلا ان تذكري مطالب وجقوق الشعب وخصوصا المحرومين والكلام عن العدل.

    • زائر 63 زائر 10 | 12:50 م

      انا مفصول من عملي

      الضرر لحق بنا جميعا و لكن الحرق و سد الشوارع لن يرد حقوق احد!
      اسلوب التخريب فاشل و عتاب الكاتبة في محله شاتم ام ابيتم. انا من سكان القرى و الحرق و سد الطرق يؤذيني. رائحة مسيل الدموع ايضا تؤذيني و صحتي لن يعوضها احد!
      و اشغالنا المسلوبة لن ترجع بالحرائق. نحتاج مستثمرين و مشاريع جديدة لخلق وظائف. الحرائق و عدم الاستقرار تدفع بالمستثمرين خارج البلد و لن ياتي غيرهم. في النهاية المجتمع ككل يخسر.
      لماذا لا نقف جميعا وناخذ بكلام الكاتبة و نفكر في الامور و الموازين بجدية

    • زائر 9 | 11:59 م

      لم لا يكون عنوانك لا للشوزن والعقاب الجماعي ؟

      حتى العناوين تنتقى لتوجه ضد فئة وتبرئة فئة! العنوان غير مناسب لمضمون النص

    • زائر 53 زائر 9 | 8:01 ص

      العكس صحيح .

      العنوان مناسب جدا . انت او انتي لم يعجبكم العنوان لأنه اتى بغير هواكم وانتم تعلمون ان العنوان والمقال حقيقي و واقعي جدا .

    • زائر 70 زائر 9 | 1:11 م

      اعجبني العنوان

      ليش معترضين هذا الواقع اللي عايشين فيه
      تعبنا من تحرق و تسدد الشوارع!
      سنتين بسكم عاد! معقولة للحين ما فهمتون ان اسلوب التخريب ما قاعد يفيد

    • زائر 8 | 11:56 م

      كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته

      اين المسؤلون الذبن سعو الي الاراده الشعبية وسعيهم الي حل الازمة لماذ لم يواصلو في الحل ام امرتهم الجهات المتشددة بعدم التدخل ويبقى الحال على ماهو علية اليس من حق هذا الشعب الحصول على اقل مطالبه وهل هذة المطالب غير مشروعة ولكن هناك من لا يريد الحب الي هذا الوطن وليس الشعوب

    • زائر 7 | 11:55 م

      أتمنى عليك العيش لو لليلة واحدة في قلب احدى القرى

      يبدو انك بعيدة عما يحدث في القرى بشكل ليلي ولو عشتي لليلة واحدة في احدى القرى أي قرية تشائين لتغير قولك ولو صوبت سهامك المعاتبه للجهة المسؤولة مباشرة هناك مطالب مشروعة فهل تريدي من المطالب بها التنازل عنها أو عن نصفها أو بعضها أرجو مراجعة الواقع والعيش في قلب الحدث لا النظر اليها بمنظار

    • زائر 44 زائر 7 | 5:35 ص

      لا داعي .

      لا داعي ان تعيش الكاتبة في القرى نحن نسكن القرى التي تشهد هذه الأعمال وهي ربما تكون بعيدة وسلمت بقدرة قادر . ولكن نحن ساكنين القرى ونرى ماذا يحدث من افعال وكلامها لا يوجد به خطاء وهذه المعاتبة صحيحة وجريئة وتوضح الأخطاء والضرر . لم تعجبكم هذه المعاتبة لأنها اتت بغير هواكم معنى شملت الطرفين ولا يوجد بها تميز .اذا اعتبروها نصيحة وخذوا بها لأنها من قلب محب وخائف على البلد وليس من قلب فوضوي ومخرب . وارجوا عدم الزعل والتقبل بصدر رحب

    • زائر 6 | 11:32 م

      من سلب حق من

      هل الشعب سلب حق الحكومة ام العكس صحيح هل الشعب هو الذي ملك السواحل وحولها من عامة الى خاصة هل الشعب افسد هل الشعب دمر هل الشعب سجن هل الشعب حرض على كراهية النظام ام ماذا انهم المفسدون في الأرض وإذا كانت المسيرات السلمية تضرب في كل يوم ماذا تريدون من الشعب ان يفعل بعد كل هذه الدماء

    • زائر 5 | 11:01 م

      مليون شكر

      رائع .. مقال نعيشه بحذافيره يوميا ، مقال شجاع يلامس شغاف القلب .

    • زائر 4 | 10:49 م

      فعلا ( ماضاع حق وراءه مطالب )

      صباح الخير أختي الكريمه الكل فنا لا يوافق على التدمير الذاتي ويتمنى الخير والتصالح لكل الأطراف المتنازعه. ولكن لكل فعل ردة فعل هذا ما درسناه في المدارس. إن ما يقاسيه هؤلاء الشباب في قراهم التي كانت آمنه من بطش وترويع وما يقاسونه من فصل عن الأعمال وتجويع يدفعهم لذلك, ولنتذكر جميعا هذه المقولة ( لا تعطني خبزا بل أعطني فأسا أحتطب بها ) محرقي ؟ حايكي

    • زائر 3 | 10:40 م

      للصبر حدود

      هي نفسها الاسباب التي جعلت البوازيزي يقدم على احراق نفسه عندما أوصله اليأس الى هذا القرار فحين تسد كل الطرق الطبيعية للحل نتوقع الاسوء ...يجبر الانسان على حرق ذاته من أجل التعبير عن ذاته

    • زائر 59 زائر 3 | 11:55 ص

      بلا هرار

      لاعت جبودنا من التحرق بسكم! افهمو مافي فايدة من هذا الاسلوب شوفو لنفسكم طريقة عدلة!
      ترى مصخت! طالت و شمخت
      بسكم

    • زائر 68 زائر 3 | 1:04 م

      الانتحار حرام

      ليش تنتحرون عيني!
      اللي يحرق شوارع بيتهم و منطقتهم يؤذي نفسه قبل ان يهتم به احد
      من حقنا العيش في مناطقنا بسلام من غير سد شوارع و حرق اطارات و كل يوم نشتم غازات صحتنا راحت!

    • زائر 2 | 10:32 م

      شكرااا

      ان اشعال الحرائق وسد الطرقات وتعطيل مصالح الناس لهي اكبر دكتاتورية يطلبها اكبر متحجر
      والمشكله انهم يتفاخرون بالحرائق اي عقل تملكونه
      واين الناس من افعال المراهقين
      اما الخوف او التكابر على الاعتراف بالخطأ

    • زائر 34 زائر 2 | 4:57 ص

      مافي فايدة .

      لا والمشكلة كبار المنطقة يخافون من الجهال لأنه يقعدون يسبونهم ويهددونهم يحرقون سيارتهم وبيوتهم وهذا الشي قالته الصحفية لميس ضيف في مقال لو كنت وزير الداخلية . اذا الكبار يخافون من جهال ملثمين والجهال يتحكمون في المنطقة شنو باقي بعد . يبغون الديموقراطية وهم يعطلون مصالح الناس وشكلهم ولا يعرفون شنو الديموقراطية مو شكلهم الا اكيد مايعرفون شنو التعددية والدولة المدنية ومايعرفون احترام الراي الأخر . وعلى فكرة انا من منطقة تشهد اعمال تخريب بس انا متبري من تعطيل مصالح الناس والتخريب .

    • زائر 1 | 10:32 م

      شكرااا

      ان اشعال الحرائق وسد الطرقات وتعطيل مصالح الناس لهي اكبر دكتاتورية يطلبها اكبر متحجر
      والمشكله انهم يتفاخرون بالحرائق اي عقل تملكونه
      واين الناس من افعال المراهقين
      اما الخوف او التكابر على الاعتراف بالخطأ

    • زائر 39 زائر 1 | 5:28 ص

      إن كنت منصف فلماذا لا تتكلم عن المشكلة الاساسية التي ادت الى هذه الاعمال التي لا نرغب في رؤيتها

      لماذا لا تتكلم عن الظلم
      والفساد
      والسرقات
      ولاقصاء
      والاستفراد بالسلطة
      تكلم عن الحقوق
      تكلم عن العدل
      تكلم عن حقوق الشعب
      هناك الكثير من الحروب ومن الدماء سالت والدمار والتضحيات الكثير الكثير في مختلف الدول كلها حدثت في سبيل الحصول على الحرية والكرامة والعدالة.
      الا تفهم.

اقرأ ايضاً