أكد السيدعبدالله الغريفي الحاجة لرؤية فقهية استدلالية لممارسات ومراسم عاشوراء والوقوف بشكل جريء أمام أي ظاهرة تصنف ضمن الشعائر العاشورائية، مشدداً على أهمية التحدث بكل شجاعة عن أي ممارسات لا تنسجم مع الرأي الفقهي والشرعي.
جاء ذلك، خلال فعالية تدشين شعار موسم عاشوراء للعام 1434هـ «عاشوراء... الرؤية الفقيهة»، والتي أقيمت بمقر جمعية التوعية الإسلامية مساء أمس الأول السبت (10 نوفمبر/ تشرين الثاني 2012) بالدراز.
وقال الغريفي: «الشعار يطلق من أجل أن يتحرك في وسط الأمة، إذا لم نصنع وعياً في الشعار لن يتحرك بالشكل الصحيح ولن يتحول الشعار إلى حالة فاعلة نشطة منتجة، والشعار عبارة عن جملة تحمل فكرة ومضموناً يراد منها أن تنتشر بقوة وسط الأمة، وأن قيمة الشعار هو الدفع لرؤية فقهية لكل مفردة، ومسئوليتنا تحريك الشعار لكل الأبعاد والمفاصل».
وأوضح أن الكثير من مراسيم عاشوراء تواجه إشكالات تحتاج لفهم وجواب فقهي، والمطلوب من علماء الدين التأسيس للمدولات الفقهية والرؤى المختصة بشئون عاشوراء، مؤكداً أهمية التحدث بشجاعة عن أية ممارسة أو ظاهرة لا تنسجم مع الرأي الفقهي والشرعي، وأن تهم البدعية التي تواجهها عاشوراء ينبغي أن تحصّن بالرؤى الفقهية.
وبين أن المنبر والخطيب والخطابة تحتاج لضوابط شرعية ومسار فقهي يجب أن لا تبتعد عنه، مشيراً إلى الحاجة إلى البحث الاستدلالي والفقهي للموكب الحسيني، وأن غياب الرؤية الفقهية عن مراسيم عاشوراء يؤدي إلى الانفلات.
وذكر أن «الوضع اليوم يختلف عن الأمس فهناك ظواهر جديدة برزت في عاشوراء؛ كالمسرح، والمرسم، والمطلوب من القائمين على شئون المسرح والمرسم استشارة الرأي الفقهي وأن حركة التجديد في عاشوراء بحاجة للرأي والمشورة الفقهية».
ودعا الغريفي «من يطلق الشعارات في ممارسات عاشوراء الرجوع للعلماء والمختصين»، منوهاً أن «منتج الشعار يحتاج لوعي ورؤية فقهية، وأن المشاعر الحسينية تختلف عن الشعائر، وأن عاشوراء لا تحكمها مزاجات الشارع وإنما ضوابط الشرع».
العدد 3719 - الأحد 11 نوفمبر 2012م الموافق 26 ذي الحجة 1433هـ
ياللذل والهوان
خاب وخسئ .. ادام الله شعيرة الإدماء الحسينية رغم أنوف هؤلاء
الحذر مت العليقات المسيئة
للأسف هنا في هذا الخبر أشخاص ليسوا معنيين بموسم عاشوراء و لا بالفواجع التي جرت في معركة الطف على الحسين و أهل بيته و أصحابه و لكنه يتحين الفرصة لكي يزرع بذور الفتنة بينا فحذاري من التعليقات المسيئة التي تبطن الفتنة لي إلا.
مأجورين
اتمنى ابعاد السياسة كليا عن مراسم العزاء ،وان تكون الشيلات حسينية خالصة ،كما ارجو من الخطباء الكرام توجيه شبابنا حفظهم الله تعالى على ضرورة عدم ممارسة التطبير لما يسببه من فهم خاطئ لدى الناس عن طبيعة ثقافة شهر محرم وشبابنا يعي هذا الامر بالتوجيه،ومأجورين مسبقا.
السيد
لماذا الإقصاء؟
لماذا تريد من خطبائنا مخالفة مراجعنا العظام؟ حيث انك تريد منهم الدعوة لترك التطبير والمراجع يدعون لممارسته، أمثال السيد الروحاني والشيخ بشير النجفي والسيد الحكيم ؟
أمثال الغريفي هم الضمانة للشعائر
الغريفي وقاسم والستري والوداعي والربيعي وأمثالهم هم الضمانة للشعائر في البحرين
باختصار
خلاصة المحاضرة أن المرسم الحسيني وركضة طويريج والحيدر وعزاء الفجر حرام
الزائر الكريم رقم 6 مع التقدير...
الأخ الكريم إذا كان الناس أحراراً فيما يمارسونه من شعائر ـ كما تقول ـ فهذه شعائر الحج ـ مثلاً ـ فليمارس الناس تصرفاتهم فيها كما يشاؤون دون الالتزام بأحكام الشريعة.... الحرية أيها العزيز في الأمور الشخصية أما أن يُحسب تصرفي على المذهب بالكامل فهنا يجب أن ألتزم بالشرع المقدس ولو خالف هواي...
لماذا لا نستطيع أن نقبل بالتعديدة هذه؟
ولكن ماذا اذا وافقت هذه التصرفات كما تعبر عنها آراء لمراجعنا العظام؟ هل ستطلب من السيد الغريفي حفظه الله أن يخطب في هؤلاء المراجع ويعلمهم الحلال والحرام؟ اصحاب هذه التصرفات كما تعبر عنهم كالسلاسل والتطبير وركضة طويريج لهم مستند شرعي في عملهم وهو مراجعهم فلماذا الإقصاء؟
تفعيل الشعار مهم ..
حسناً فعلت جمعية التوعية بتدشي الشعار والاهم تفعيله من خلال المنابر والمواكب وهذا دور الخطباء والرواديد والمسؤولين في المأتم ولجان الفعاليات ..
شكرًا جمعية التوعية
تحرص جمعية التوعية على الاهتمام بشعار موسم عاشوراء وتقيم مشروع عاشوراء البحرين والذي يشارك في العلامة الغريفي وآية الله قاسم ويقدم برامج الجاليات ..وخيمتهم في المنامة
نأمل لهم التوفيق والتسديد
طالب علم
بسم الله الرحمن الرحيم
اقتباس: "مشدداً على أهمية التحدث بكل شجاعة عن أي ممارسات لا تنسجم مع الرأي الفقهي والشرعي"
هل يقصد التي لا تنسجم مع رأيه الفقهي؟ أم مع رأي مرجعه؟ أم مع رأي مرجع آخر معين؟
ولكن ماذا اذا كانت مورد للخلاف بين الفقهاء العظام كالتطبير الذي صرح بالحاجة لإعادة النظر فيه؟ هل سيقصي فتاوى المراجع بشأنه ويُحَكِم رأيه فقط، أو يستحكر الساحة على رأي مرجع واحد فقط؟
لماذا التحوير؟؟
أتعجب ممن قاموا بتحوير كلام سماحة السيد على ما يناسب هواهم، فعنوان موسم عاشوراء لهذا العام يتعلق بالأمور الفقهية في عاشورا والشعارات من الأمور المهمة في عاشوراء وتحتاج إلى ضابط شرعي. لا أكثر من ذلك فاتقوا الله في اتهاماتكم التي ستظل معلقة في رقابكم وستحاسبون عليها.
لماذا هذا التحامل؟؟؟!!
السيد قال هناك ظواهر جديدة تبنتها الناس من غير استشارة فقهية....ما قال تنازلو عن مطالبكم يا اخوان.
البعض يخلط الامور!!!!!
يا اخوان عندما تكون لي مطالب سياسية هذا لا يعني انه يجب علي السكوت عن الاخطاء الدينية.
بالمختصر كان موضوع السيد حفظه الله عن الشعائر الدينية وهو يعلم انه سيقابل ما قابله البعض لذلك طلب من العلماء في خطابه ان يتحدثو بشجاعة عن أية ممارسة أو ظواهر غير لائقة.
واعتذر عن الاطالة.
الله يحفظ سماحة السيد
يا اخواني شوي شوي.انا لا اعلم لماذا هذا التحامل على العلماء؟!قالوا لاتقدسون الاشخاص عاد مو كلش نخلع الحياء!يا اخواني كل شيئ تربطونه بالسياسة!الممارسا ت يا اخواني ليست المتعلقة بالوضع السياسي و حسب حتى الامور المتعلقة بالرواديد و الخطباء(الذين هم يلعبون دور كبير في الموسم)سواء كان بالسلب او الايجاب، و الانشطة الاخرى المتعلقة بموسم عاشوراء.و لا احب الاطالة و لكن السيد موجود كل شخص بأمكانه مناقشته افضل من الاسائه الى سماحته من خلال الظن السيئ!
شكرا لك يا سيد عبدالله الغريفي .
اضن كلام السيد عبدالله الغريفي واضح وضوح الشمس ومافي اي غلط . كل واحد يحترم نفسه في العزا وخاصة الي يجون من القرى الى المنطقة العزا الرجاء احترام اهالي المنطقة ونظافة المنطقة مو كل واحد مطلع لي صدره ومصدق روحه انه يحب الحسين وهو نيته شي ثاني . وليش مو عاجبكم كلامه بس علشان انه قدم النصح وقال الشي الي لازم يقوله وماقال شي على هواكم .
الشعائر والسياسه
في حركة التسعينات انتقد البعض دخول السياسه في الشعائر ومن طرح هذا حصل على انتقاد لادع من قبل بعض العلماء الحاليين ومن يطرح الفكره اليوم هو ينتقدها في الماضي ولا احد يستطيع فصل الدين عن السياسه
السياسة = التعاسة
امبله يستيطع لأنه هذه مناسبة دينية ومالها خص في السياسة مو كل شي ادخلونه في السياسة والتعاسة . انا عن نفسي مع السيد واذا ماحترمتون كلام السيد يعني انتون منافقين وتبغون كل شي على هواكم واذا احد قال شي ضدكم قمتون عليه حتى لو على حق .
الدين والسياسة
لقد استقرت أوضاع أوروبا كلها بعد فصل الدين عن السياسة فالدين والسياسة لا يتفقان فالكل يذهب بمذهبه ودينه وأعتقاده ويترك السياسة لذوي الإختصاص
مع العلماء
العلامة حفظه الله من النخب العلمائية البارزة والمعروفة ولا ينبغي لنا الا الاتباع وقبول ما يبدر من سماحته في جل المجالات لأننا الجهال وهم العلماء ...
الي ما يفهم في الفقه لا يتكلم عنه
الي ما عنده اطلاع فقهي في هذة الأمور لا يتكلم عنها والي حامل نظرية علمانية لا يتدخل في موضوع الشعائر الحسينية لأنها أعلى من مستواه العقلي الضيق والمشوه والعلماء هم ورثة الأنبياء
ابوي مايقدر الا على امي
قد اتفق معه في هذا الشيء ولكن اذا اردت ان تأمر بشيء فانظر للاشياء الاخرى الموجودة حولك فلتوجه للوقوف بقوة وشجاعه ضد الانتهاكات الانسانية قبل ان تكون اسلامية،،مساجد حرقت وقرآن حرق واهين ولم نرى خطب ....شنقول بس خلنا ساكتين احسن
اياد غريبة
اياد غريبة اراها تعبث من خلف الستار لا ناقة لها ولا جمل في الموضوع ارحلوا عن هذه الصفحات النيرة واريحونا من شر فتنكم ودعكم في الصفحات الصفراء ،هؤلاء هم القادة هم السادة ، مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد.
العلامة الغريفي يتفق مع العلامة المدني
إذا كنتم تريدون بقاء هذه الشعائر، وإذا كنتم تريدون استمرار هذه الحريات الدينية، فعليكم بالحفاظ عليها، بإيجاد المناخ الملائم لحفظها وبقائها واستمرارها, وذلك بمنع الفئات الأخرى من استغلالها بشعاراتهم ومفاهيمهم ومطالبهم. يجب أن تكون الشعارات والمفاهيم التي تبث من على المنبر أو في المواكب كلها ترجع إلى أهل البيت عليهم السلام, وكلها تنبع من شريعة الله سبحانه و تعالى, وكلها تعود إلى شريعة سيد المرسلين صلى الله عليه وآله, وكلها تصبُّ في نشر قضية أهل البيت عليهم السلام وتدعو الناس إليهم.....
كلمات من نور
كلمات من نور من فم لطالما اخلاص لدينه ووطنه سر على بركة الله ياسيدنا ودع عنك نباح الضعاف فهم لايعون ما يكتبون ولا يفهمون مايقرأون ، انت في واد تتحدث وهم في واد .
شيوخ المبادرات
الشعب يموت و انتم تشحتون المبادرات
محاولة واضحة للسيطرة على حركة الشارع
والالتفاف على حركة الناس.. وهي ليست قديمة وإنما بدأت من فبراير 2011م!
ومن يحترم عقله ورأيه وفكره واستقلاليته لن يسلم لحيته لكم ، مع شديد احترامي.
ألى الكريم زائر 2 مع التحية
النقطة الأولى: الناس أحرار فيما يعتقدون ويمارسون مع أنفسهم دون أن يمارسونه معك او مع غيرك.
النقطة الثانية:
إطلاق كلمة "الاعواد" على المنبر هو تصغير لمقام المنابر، فهذه الكلمة أطلقها الإمام زين العابدين (ع) لمنبر يزيد بن معاوية، ولما صعده صار منبرا! أما قبل ذلك فقال له: "أتأذن لي بأن أصعد هذه الأعواد"؟!
ودمتم
توضيح للأخ العزيز...
في المصطلح الشرعي لفظ المنبر يُطلق على ما كان يرتقي عليه رسول الله صلى الله عليه وآله أو ما هو في حكمهِ ( ما وضع لصلاة الجمعة في المسجد الجامع ) أما ما دونهُ فهوَ أعواد وقد تُرتقى للدعوة إلى الخير أو الدعوة إلى الشر... وليس في الكلمة تصغير كما توهمت .. لكن أحياناً العرف يغلب على المصطلح الشرعي...
مع احترامي
لطالما سمعكم الناس وأطاعكم فإلى أين وصلتموهم؟!
تتدخلون في كل شيء.. وتخشون من "الإنفلات" وهناك قضايا مصيرية أهم في هذا البلد بحاجة إلى مواقف واضحة وصارمة انتم بعيدون كل البعد عنها!
"قل خيرا أو إصمت"!
السالفة كلها اهني:
الموضوع كالتالي ما يحتاج اطالة هذا بيان الدخلية بصيغة علمائية شرعية:
(( «من يطلق الشعارات في ممارسات عاشوراء الرجوع للعلماء والمختصين»، منوهاً أن «منتج الشعار يحتاج لوعي ورؤية فقهية، وأن المشاعر الحسينية تختلف عن الشعائر، وأن عاشوراء لا تحكمها مزاجات الشارع وإنما ضوابط الشرع». ))
وافهم يا لبيب!
الشكوى لله...
على من تقرأ زبورك يا داوود ...أ صبحت عاشوراء ساحة مفتوحة لأهواء وأمزجة الكثير من الجهلة والمتعصبين الذين يشهرون سيف التضليل والإنحراف على كل من ينتقد ممارساتهم الخاطئة ... ومع الأسف الشديييييييييد إن أغلب خطباء المنبر الحسيني لا يملكون المستوى الفكري المؤهل لارتقاء هذه الأعواد الشريفة إلا النادر منهم وهم أعزّ من الكبريت الأحمر...