يامدرك الثار .

انا لله وانا اليه راجعون.
كل هالتفجيرات والقتل والفتك بشيعة ال البيت سببها فتاوي التكفيرين ووعاظ السلاطين الذين لا يتورعوان في سفك الدماء يحسبونه تقربا الى الله

السلام عليك يا سيدي ومولاي، ومعتمدي ورجاي، ذخري وذخيرتي في آخرتي ودنياني، سيدي أبا عبدالله الحسين

الحسين يضحي بنفسه وأولاده وأخواته ونسائه وأصحابه لكي يبقى الإسلام ولا أرد له شيئاً من الجميل؟ والله لو قطعوا أرجلنا واليدين نأتيك زحفاً سيدي يا حسين

الشيعة يزداودون لا يتناقصون

يظنون بتفجيراتهم ان الشيعة سوف يقلون و سوف يحيدون عن اتباع اهل البيت عليهم السلام .. لكن لا يعلمون بان التشيع ازداد بسببهم و بسبب اخلاقهم و تشويهم للدين الاسلامي ..

كنا نقول مسلم وكافر ...الان سني وشيعي...فمن وراء ذلك

بدات التفجيرات استهداف الشيعة في العراق وما زالت ...وشتد الامر وبحكمة السيد علي السستاني دام ظله الشريف حين قال ...لو يقتل نصف الشيعة بالعراق ما قتلنا سنيا بلا ذنب...بحكمته اوقف سيل من الدماء والحروب الاهلية....اتخذو من الصبر واحتساب امرهم لله تعالى

استغرب من هذا العالم الذي كأنة بلا ضمير

من هم الذين يستهدفون المسلمين من الشيعة وما مصلحتهم والضحايا هل هم من الكفار او سهاينة لا بالعكس يشهدون بلا اله الا الله وان محمد رسول الله وهم من حبهم لأهل بيت النبي يقتلون هل جرم من حب افاد رسول الله هل جرم بأنهم يفدون الغالي والرخيص للزياره الاولياء جرم ما لهذا العالم
من يطالب بحقة يصبح مجرم بيسجن ويقتل ما هذا العالم لو قتل منهم احد لقامت الدنيا وقعدت لكن لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم على كل ظالم

المشتكى الى الله

الله ينتقم من الظالمين اللي مستحلين دماء الابرياء لا لشئ الا لانهم يوالون محمد وآل محمد عليهم السلام اللهم اللعن من استحل دمائهم وحرض على قتلهم

اخ لو زين احصل مثل ما

لو زين احصل مثل هالموته على حب اهل البيت
اخ هنيئاً لهم الجنة ... من مات في حب اهل البيت مات شهيدا
ليعلم الكفرة انهم بهذا يزيدونا للسرعة للموت

افعلوا ماشئتم

لن نتخلى عن دين محمد ص كما جاء به اصيلا لايبدل وسنزداد تمسكا باهل بيته حتى لو نشفت الدماء من عروقنا فهدا ديننا وهدا منهجنا نثور علي الظلم و ننشر السلام و نزدهر بالعلم والعمل

الى متى

الرابح الغرب الكافر وأزلامه كم ارمله لدينا وكم يتيم وكم عائله ضاعت لعدم وجود عائل لها أصحوا ياالشيعه والسنه أنتم وقود لحرب يديرها الامريكان والغرب والعجم