حذرت استراليا اليوم الجمعة (4 يناير/ كانون الثاني 2013) مواطنيها المشاركين في المعارك في سوريا من انهم قد يواجهون عقوبة بالسجن حتى 20 عاما، وذلك بعد الانباء عن مقتل استرالي الاحد في المعارك الدائرة في البلاد.
وقال المتحدث باسم الخارجية الاسترالية بوب كار ان انباء وردت للحكومة مفادها ان اكثر من مئة استرالي شاركوا في هذا النزاع منذ العام 2011، من دون الحصول على اي "اثبات" على تورطهم حتى الساعة.
وذكر ببنود قانون العقوبات الصادر عام 1978 والذي ينص على انه "يحظر التوجه الى دولة اجنبية بنية الانخراط في اعمال حربية".
واضاف المتحدث "العقوبة (في هذه الحالة) هي السجن 20 عاما. كما ان اي استرالي يجند اشخاصا للقتال في الخارج يحكم بالسجن سبع سنوات".
ويشتبه بأن ثلاثة استراليين على الاقل قتلوا في معارك سوريا.
وآخر هؤلاء هو مقاتل ملقب ب"ابو الوليد الاسترالي" قتل الاحد خلال هجوم لمقاتلي المعارضة على قاعدة وادي الضيف العسكرية الاستراتيجية في شمال غرب سوريا بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.
وانتقدت الحكومة الاسترالية صراحة النظام السوري على خلفية النزاع الدامي المستمر في سوريا، مطالبة الرئيس بشار الاسد بالتنحي.
كما قامت بطرد دبلوماسيين سوريين عدة.
مالومهاا
مالومهاا .. لآن دولة غـــير مسلمة
خسئت الصليبية الحاقدة
كلام جميل بأنه يحظر على الاستراليين التوجه لدولة أجنبية للمشاركة في الأعمال الحربية، إذن واجب الحكومة الاسترالية أن تسجن قرابة أكثر من ألف جندي تم توجيههم لإمارة أفغانستان لقتل شعبها على مدى عشر سنوات، فهل يتم ذلك؟
البلادى
جيش مرتزق يرسل الى خراب الاقطار العربية بمليارات عربية تصدقون ولا لا عين العقل ما اتخدتة الحكومة الاسترالية بالاحكام الطويلة بمن تسول لة نقسة المشاركة فى حرب خاسرة ويخسرحياتة مععا
المشتكئ الى الله
لمو ليها من كل حدب وصوب واحرقو الحرث والنسل وراحت الارواح و وكل على شان خاطر اسرائيل تبقئ والمقاومه تضعف لعن الله من اسس لهذه الفتنه