ألقى عدد من أصحاب المطاعم البحرينية باللائمة على الجهات المختصة في شركة الدواجن «المزرعة» لعدم توفير الدجاج المحلي لهم، مؤكدين أن ذلك جعلهم يلغون العديد من الوجبات الرئيسية، الأمر الذي أوقعهم في حرج شديد مع الزبائن كما جعل المطاعم مهددة بالإغلاق.
وعن التفاصيل قالت صاحبة مطعم بنت الديرة المواطنة أم أحمد لـ «الوسط»: « نتيجة أزمة اللحوم وقلة كمية الأسماك المطروحة؛ اتجه الناس إلى تناول الدجاج لكننا كأصحاب مشاريع وطنية أصبحنا مؤخراً نعاني من عدم توافر الدجاج المحلي حتى أصبحت مطاعمنا مهددة بالإغلاق».
وأضافت «كل يوم أعاني كثيراً وأبحث من مكان إلى مكان آخر لأوفر دجاج المزرعة للأطباق، وفي معظم الأيام لا أستطيع توفير الدجاج بالكمية التي أريد، فأطبخ أطباقاً بالكمية المتوافرة من الدجاج والتي لا تكفي لنصف الزبائن، حتى بدأ الكثير منهم في الأونة الاخيرة يشكون من هذا الأمر».
وتابعت «الطلب على دجاج المزرعة كبير من قبل المواطنين، وقد ذهبت إلى المزرعة وطلبت منهم توفيره لي، لكن كما اخبرني الموظف مشكوراً ان طلبات التمويل للمطاعم متوقفة... فيا ترى ما العمل؟، ألا توجد من الحكومة خطة لتوفير اللحوم والأسماك والدجاح للمواطنين كالسابق؟
وختمت «لا أظن أنني الوحيدة التي تعاني في مطعمها، بل معظم المطاعم التي تتعامل مع الدجاج الطازج من المزرعة تعاني هذا الأمر أيضاً».
ومن جهته قال صاحب مطعم الطبخة في منطقة جدحفص المواطن جعفر الشمروخ: «إن المشكلة ليست وليدة اللحظة بل إن أزمة اللحوم جعلت الناس تتجه إلى تناول الدجاج بديلاً له، ولأن الشركة لا تقوم بتزويد المطاعم بالدجاج المحلي ونقوم يومياً بالبحث عنه في البرادات والمحلات التجارية الكبيرة حتى نتمكن من توفير دجاج محلي مضمون للزبائن.
وأضاف لكننا فعلاً نعاني من ذلك الأمر، وهنا بدورنا نتساءل: أليس الأولى بالجهات المختصة والمعنية تقديم الدعم للمشاريع البحرينية ومن بينها المطاعم، ثم لماذا لا يتم افتتاح شركة محلية أخرى لتوريد الدجاج حتى تتمكن من استيعاب الطلب المتزايد من قبل المواطنين على شراء وتناول الدجاج المحلي، نعم هي مشكلة مؤرقة لنا وليست بالسهلة، لذلك؛ نتمنى أن يتم إيجاد حل جذري لها بأقرب وقت ممكن».
أما ابن صاحب مطعم القلاف بقرية السنابس فأوضح لـ «الوسط» «بما أن مطعمنا محلي؛ لذلك يكون شغلنا الشاغل هو توفير طعام مضمون وحلال للزبائن، ولذا نقوم باختيار المنتوجات بعناية فائقة لكننا كثيراً ما نجد العراقيل في دعم الجهات المختصة لنا في توفير الدجاج على سبيل المثال لا الحصر لنقوم بعملية بحث وعناء للكميات بشكل يومي حتى نتمكن من استيعاب طلبات الزبائن على شراء وتناول الدجاج في ظل استمرار تخوف الكثير من المواطنين من تناول اللحوم إثر الأزمة التي أثيرت من فترة حولها، ولذلك نأمل من الشركة المختصة توفير الدجاج بادراج المطاعم المحلية على قائمتها للتوزيع اليومي».
العدد 3776 - الإثنين 07 يناير 2013م الموافق 24 صفر 1434هـ
هذه القائمة مدعومة من ميزانية الدولة للمواطن فقط
1- البترول
2- الارز
3- الدجاج
4- اللحم
بل وأي شي مدعوم ؟
هناك استفسار محيرني في نفس الوقت دائما يراودني
الدعم مخصص للمواطنين فقط
لكن في الحقيقة والواقع المستفيد من هذا الدعم هم
أ- (الشعب الجديد)
+
ب- الأجانب
فلماذا لا تفعل البطاقة التموينية نفس الشقيقة قطر؟
المشتكى لله
لحم ماميش الحين بعد الدور على الدجاج السالفه مكشوفة اللي يعايرون الناس بها الدعم المالي يبغون يوقفونه وهادي حجج وسوال للحكومه وين الدعم المالي للحوم الحين اللحم وقفتونه عن الناس وين الدعم المالي يروح
ليش ما تاكلون الدجاج المثلج
ليش ياجماعة ما تاكلون الدجاج المثلج ؟؟
مايجوز شرعاً
الدجاج المثلج مايجوز أكله شرعاً الدجاج المثلج لا تأكلونا حرام يا جماعة لازم يتسمى و يكبر عليه أولاً غير ذلك ما يجوز أكله
في امن وأمان
دجاج ولحم وسمك وزيادة تجنيس وفري فيز و إسكان غير كافي والأرض صغيرة والدعم زاد كل بخير والشكر لله حسبي الله ونعمه الوكيل
من حلو طباخكم
رزق لقطاوه علي الهاملات مايكم إلا إلي مأخذ وحده دايخه
فاضل
لأنكم نسيتم 50 الف مواطن جديد
حلت أقدامهم في البحرين
نهاية ديسمبر 2012
حرب التجويع / يا جماعة
مااافي دجاج ولا في لحم
نفس زائر 2 نتيجه عدم التخطيط وانحصار الاعمال و نهب وسرقه بعض بما اطلق عليهم شرـ ـ خلها على الله احسن شي كل واحد يربي دجاج ماله وغنم ماله في البيت هو يحلبهم وهو ياكل بيضهم وهو يذبح منهم احسن ليه من غلاء الاسعار والمذله
يشري ليه 10 دجاجات كل يوم ببيضون 10 بيضات ياكل 3 بيضات و 7 بيضات يفرخهم
وكل سبوع يذبح الدجاج الي يحتاجه سعر خيشه العلف للدجاج اللاحم 4 دينار في السعودية
سعر الغنم الحامل 80 دينار واكلها البرسيم بـ دينارين و300 فلس يحلبها
فيصير توفير وكل شي طبيعي
حالتنه حاااااله
بائع
المشكلة ليست في شركة الدواجن بل المشكلة في الحكومة هي التي تضع عراقيل لزيادة الانتاج و هي التي لم تفتح اسواق جديده مع دور اسلامية لجلب الدجاج منها القضية تقع على عاتق الحكومة وليست شركة الدواجن او اللحوم بستطاعة الكثيرين الاستيراد وجلب الحوم من الخارج لكن عراقيل الحكومة لاجل بعض المتنفذين تحول دون فتح السوق
ولاصحاب المطاعم اذا كوشتون ع الدوجن و اللحم اله يطرح في السوق ويش يطبخ الموطن في بيته يجب فتح السوق اولا ومن ثم تنظيم بيع السلع المدعومة من امول الشعب تذهب فقط للموطن وليس للفنادق و المطاعم
الطعم يا خوك وطني
وصج ما نحب اله المزرعه وحته المطاعم ما ناخذ اله الي تسوي دجاج المزرعه فشوفو حل يا حكومه
هناك طلب كبير على دجاج المزرعة
لماذا لا تزيد الشركة من انتاجها وتزيد ارباحها وتلبي حاجة زبانئها
عدل..
يعني الحين بنجوف دجاج والمطاعم شغالة .. ممكن اعرف من وين ؟!
الحقيقة
ان غالبية المطاعم لاتشتري المزرعة بل للاسف تبيع الناس لحوم غير مذكاة شرعا.. الا ماندر يبيعون الدجاج السعودي
هذه هى النتيجة
نتيجة عدم التخطيط و انحصار الأعمال و إعاقة المنافسة بجمعها يتلخص بما كتب أعلاه. و القادم أسوأ.