العدد 3799 - الأربعاء 30 يناير 2013م الموافق 18 ربيع الاول 1434هـ

الجماعات الفوضوية... «البلاك بلوك» مثالاً

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

الأخبار من مصر كثيرة هذه الأيام وبعضها مقلق، ومن تلك الأخبار بروز جماعة ملثمة تلبس القناع الأسود وتطلق على نفسها اسم «البلاك بلوك»، وهذه الجماعة تعتمد النهج الفوضوي، وهي تخرج عن الإطار السلمي وتشوه الطابع السلمي للحراك السياسي الذي أنتجه ربيع الثورات والاحتجاجات العربية. وظهور هذه الجماعة ربما يشجع من يرفضها إلى اعتماد الأساليب ذاتها، وقد نفت جماعة الإخوان المسلمين في مصر أي ارتباط لها بجماعة مناهضة لهذه الجماعة.

وبحسب الأنباء الواردة من مصر، فإن «البلاك بلوك» هي «مجموعة من الشباب الملثمين، ظهروا على الساحة السياسية بشكل مفاجئ، ودخلوا وسط موجة الاضطرابات السياسية الجديدة التي اجتاحت البلاد ويقدمون أنفسهم باعتبارهم المدافعين عن المحتجين المعارضين لحكم الرئيس الإسلامي محمد مرسي». وهذه الجماعة تتباهى بأنها «على استعداد لاستخدام القوة ضد الإسلاميين الذين هاجموا المتظاهرين في الماضي أو ضد رجال الشرطة الذين مارسوا إجراءات صارمة ضد المظاهرات».

الجماعات الفوضوية كانت قد برزت في أوروبا بعد ربيع الثورات والاحتجاجات في عشر بلدان أوروبية في العام 1848، وبرزت هذه الجماعات بسبب فشل تلك الانتفاضات في تحقيق الأهداف التي انطلقت من أجلها، إذ كان لزاماً على معظم الأوروبيين الانتظار أكثر قبل أن يتحقق لهم النظام الديمقراطي الذي ثاروا من أجله.

أوروبا آنذاك شهدت ردود فعل قاسية بعد الاضطرابات الاجتماعية والسياسية في 1848، وقد أدى الفشل إلى بروز جماعات ترفض كل أنواع السلطة، بما في ذلك الهيكليات التي تعمل من خلالها أحزاب المعارضة. الفوضويون يدمرون كل أنواع السلطة وهم يعجزون أيضاً عن تقديم البديل، لأن أي بديل لابد أن يحتوي على هيكلية للسلطة. في نهاية القرن التاسع عشر، تجاوزت أوروبا الجماعات الفوضوية وانتظمت الأحزاب في هيكليات، ومعظم الجماعات دخلت العمل السياسي من خلال التنافس في الانتخابات. الفوضويون يتجهون إلى العدم، وهم لذلك لا يمثلون خطراً على السلطة الاستبدادية فقط، وإنما هم خطر أيضاً على أي بدائل أخرى.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3799 - الأربعاء 30 يناير 2013م الموافق 18 ربيع الاول 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 39 | 1:43 م

      التوهان وإم الدنيا

      من هانت عليه نفسه لا يعرف الى أين والطريق أمامه و أن الخلاص من ما أصابه وجاء ليس بفعل فاعل، وانما بما كسبت أيدي الناس. فظهور الفساد في مصر والأمصار الاخرى التي ظهر فيها التلوث البيئى والتلوث الفكري وملوثات وتلوثات أخرى ظاهرة كذلك. قد لا يعبر كل ذلك بأن الشعب غير تائه. وهذا واضح أنه أسلم ولم يسلم.
      أخوة في الدين والاخوان قد لا يلتقيا إلا في ما سلف ووضع في الهرم.
      فمن تاه عن من الاسلام عن الاخوان أم أم الدنيا تائهة؟

    • زائر 38 | 9:34 ص

      يا دكتور البلاك بلوك اللى فى

      مصر شباب يقلد الموضة والموضة على فكرة مو بس فى الثياب او قصات الشعر ..... الخ بل الموضة موجودة فى السياسة والشرطىة المصرية ماتذبحهم او يحاكمهم الجيش الوطنى فى مصر مو مثل بعض الدول اللى تتعامل معاهم جنهم يهود وتعال احكام وتعذيب وتذبح لا ويقول الجيش وطنى والشردة مؤسسة نظامية وطنية لا وبعض النواب يطالب بقتلهم وشيخ الدين يطالب باعدامهم فى مصر يطلعون ويتكلمون على التلفزيونات الحكومية والخاصة .... الله يعطينا

    • زائر 35 | 8:36 ص

      اكيد يوجد

      اكيد الملثمون موجودون ,,, لو نسيتو ايام السلامه الوطنيه كيف كان الملثمون يضربون الناس ويشتمون كل الشرفاء ولم يرحمو كبير ولا صغير ولا صحيح ولا مريض..
      كل السيئات اليه في الدنيا لها نمادج في البحرين

    • زائر 32 | 6:11 ص

      احترامي لك,

      الاسقاط على البحرين ليس في محلة ومجحف, ففي حين تضربون الامثلة بالشرق والغرب وفي حين ما نضرب أمثلة يقال بأن ظروفنا تختلف فهل بائكم تجر وبائنا لا تجر؟

    • زائر 30 | 3:53 ص

      المعنى

      لا احد يمكن ان يتنبا بمسار الاحداث في البحرين في حال فشل الخيار السلمي السياسي الثابت الى درجة اكبر من كل الثورات العربية.

    • زائر 27 | 2:57 ص

      أنتبهوا,,,,,,هنالك فوائد تحسب على التأخير,,,,,و الفاتورة ستسدد مع الفوائد,,,,قطعاً

      ان التأجيل المستمر للحلول,,,,,,و التسويف و عدم الحسم العادل,,,,,
      يجعل المشاكل تتفاقم ,,,,,,,و تكون حتى الحلول غير مجدية بل قد تعقبها كوارث,,,,,
      و ما (البلاك بلوك) إلا احد إفرازات المرحلة,,,,,و القادم أعظم,,,,,

    • زائر 24 | 2:27 ص

      أنت الوسط

      أنا مصطلح ماسك العصا من الوسط ما أحبه لأسباب كثيرة أولها إعطاء هذا اللقب لكل شخص ما عنده موقف حقيقي ، بس لما اشوف كتاباتك أقول في ناس ماسكين العصا من الوسط ابشكل حقيقي وهم كالقابضين على الجمر و أول حرف من اسمهم منصور الجمري

    • زائر 23 | 1:51 ص

      اصطدام المطالبات بحائط المنع لأي اصلاح حقيقي يولّد مثل هذه المجموعات

      عندما يحاول المجتمع المرّة والمرتين والثلاث الاصلاح السلمي للأمور ويكون الرد بعكس ما تطالب به الجماهير فإن ذلك يولّد بالتأكيد طبقة ناقمة ساخطة غير مبالية
      هذه الطبقة خطيرة في تصرفاتها فهي تعتقد طالما ان طلب الاصلاح مستحيل
      فدعها تخرب على الجميع وكما يقول المثل (علي وعلى اعدائي).
      الولوغ في الحلّ الأمني في البحرين والاصرار عليه سوف يخلق لنا مثل هذه المجموعات بالتأكيد إن لم تتدارك الامور

    • زائر 20 | 1:37 ص

      خرق السفينة

      نحن في سفينة و البلاك بلوك يريدون خرقها و لا يرغبون في اي حل و سكوت العلماء و الجمعيات عنهم سيغرقنا و يغرقهم اما الضرب على يدهم فسينجينا و ينجيهم. فهل من شجاع يضرب على يدهم ؟

    • زائر 26 زائر 20 | 2:34 ص

      انا اقول فالتحترق السفينة بمن فيها

      ماعاد لنا موطء قدم على هذه الارض ولا يوجد لدينا كرامة فاي حياة هذه التي نعيشها في ظل التهميش والتجويع وسلب الكرامة والتخوين وتقارير مثيرة للجدل وغيرها من تقارير كلها تؤكد وتشير الى مسح هذا المكون الاصيل فاذا كان والحال هكذا اقول واتمنى من كل قلبي ان تحترق هذه السفينة بمن عليها على الاقل نموت ولا نعيش حياة ملؤها الذل في جميع مفاصل الدولة وحتى لو هاجرنا فننظرات الريبة تبقى تلاحقنا في كل مكان وخصوصا في دول الجوار.
      اليس في موت المسن المقعد راحة له ولاهله؟اذا فليكن مصيرنا الموت جميعا حتى يرتاح الجميع

    • زائر 31 زائر 20 | 5:44 ص

      ليس من حقك

      نعم ليس من حقك حرق السفينة اذا كان ليس من حقك حرق نفسك حين الياس فما بالك بحرق السفينة! ثم الجميع يقول هناك مطالب مشروعة لكن اشعر و انت تكتب بانك تتكلم عن دولة غير البحرين بل دولة في مجاهل افريقيا تعاني المجاعة! كما ان مفهومك للذلة مغلوط فالذلة هي الخروج من حدود الله و اتباع الهوى و ان كنت تملك الدنيا اما من يتبع شرع الله فهو عزيز و ان كان فقير او مسجون.

    • زائر 37 زائر 20 | 9:17 ص

      ملثمو غزوات جواد ورويان قصدك

      محد يبي يغرق السفينه يبونها ليهم بروحهم بس والباقي بحر او يعيش خادم او عبد.

    • زائر 19 | 1:36 ص

      أسف

      لدي صديق مصري كان يكره حسني مبارك ويشتمه ليل نهار الآن عندما إلتقي به يعض أصبع الندم ويقول لعنت الله على الديمقراطية الله يرحم أيام حسني مبارك نعمة الأمان لا يعرف قيمتها إلا من ضيعها

    • زائر 18 | 1:34 ص

      القيادة من الخلف

      هناك تغريدة للدكتور مجيد العلوي يقول فيها ان على الجمعيات السياسية ان تقود الناس من الامام و ليس من الخلف. فقيادة الناس من الخلف هي التي جعلت الملثمين و اصحاب الاسماء المستعارة يتقدمون للقيادة و إثارة الفوضى و تعلية السقف بحيث يصعب على السياسيين الحل

    • زائر 17 | 1:32 ص

      الفوضى السياسية

      دكتورنا العزيز
      في اعتقادي ان السبب في ذلك هو في طريقة معالجة الازمات من قبل النخب السياسية،معظم الازمات في الدول تتم معالجتها بالعنف قبل التحاور ويكون التحاور الخيار الاخير وكانه الاصعب او هناك اعتداء وحرب من دولة اخرى،المشكلة الحقيقة هي عدم الاستماع للناس عن قرب وايجاد حلول قبل تفاقم الازمات خصوصا ان الناس تستعجل رؤية التغيير،يجب يكون المبداء الشراكة الوطنية ويجب ان يشعر جميع قادة الاطراف السياسية انهم مسؤلون وذلك ياتي عبر الشراكة الحقيقة في القرار ويحاسبون لا ان يلقي كل طرف المشكلة على الاخر.

    • زائر 16 | 1:30 ص

      الفراغ القيادي

      ان خوف القيادات السياسية و الدينية من الشارع و تخليهم عن دورهم في قيادة الناس بل امضائهم لكل ما يصدر من الشارع حتى انهم وصفوا من مات وهو يقطع الطريق بنار الإطارات التي أشعلها شهيدا كل ذلك ولد فراغا قياديا جعل المتطفلين و الجهال و اهل الأغراض و الملثمين عبر أسامي مستعارة في المنتديات و الفيس بوك و التويتر جعلهم قادة لا يستطيع اي عالم او سياسي الا ان ينقاد لهم و الا اصبح خائن و عميل و جبان و و و

    • زائر 40 زائر 16 | 4:12 م

      الفراغ القيادي

      في وجهة نظري ؛ الفراغ القيادي نوعين ،، النوع الاول اللي ما تطرق اليه المعلق الاول وهو عدم مواجهة الناس و الانقياد خلف الشارع و توزيع الأوسمة والألقاب لغير مستحقيها .،. .. والنوع الثاني هو فراغ قيادي في نفس شخصية القيادة فـ تلاقيها فارغة من الحنكة السياسية ومن أبجدياتها ( فن تحقيق الممكن ) و في جانب آخر فارغة من علوم الشريعة !! فـ يحلل سد الطرقات وظلم الناس ويستنكر على من يستنكر هذه الامور وما شابه ..

    • زائر 15 | 1:16 ص

      الفوضى الخلاقة!!!

      اسمح لي د الثورات جميعها تولد من رحم المعاناة لتصحيح ما لم تستطع تصحيحه طاولات المخضرمين! رب شاب لم يكمل تعليمه استطاع اعادة الحق لنصابه ،لم يتم تقبل شخصية روبن هود كمثال؟ ان لم يحقق المحنك تطلعات شعبه فالشاب الغض سيتحمل العبئ ،ما يسمى بالفوضى هي احتمالات لحركات شبابية غير مرسومة من قبل الكبار كل ما هنالك ان عجلة الاحتمالات تدور وتدور لزيادة الحظوظ

    • زائر 14 | 1:07 ص

      الإصرار على الحل الامني يولّد جماعات فاقدة للأمل

      الإنسان يحيى ويعيش على الأمل وإذا اصبح الحل في البلد قاتلا لأمل ولا يولد سوى الألم فإن هذا الحل الأمني يجرّ البعض جرا بسبب الاحباط الى سلوك الطرق العنيفة وهذه طبيعة بني البشر.
      إذا سلبت حقوق اي انسان واصبح هناك حائط صد ضد الوصول الى حقوقه فإنه لا بد ان يلجأ الى حلول تدميرية للجميع

    • زائر 13 | 1:03 ص

      اللعب على الشعوب وخداعها هو كاللعب بالمتفجرات التي لا يأمن لاعبها منها

      اللعب على الشعوب وخداعها يؤدي حتما الى الشعور بالاحباط والشعور بالاحباط يقود الى شعور اللامبالاة وشعور اللامبالاة يخلق وضعا صعبا في التعامل فهذه الفرق التي يكون لديها هذا الشعور تكون كل الامور لديها سيان لا فرق بين حياة او موت نظام او فوضى سلم او غير سلم

    • زائر 12 | 1:01 ص

      الموجدين

      الموجودين في البحرين اخسا منهم

    • زائر 11 | 12:49 ص

      جماعات الدفاع المقدس ... وجماعات الهجمات على المحلات نموذج

      عندنا خير يا دكتور ... كل جماعة متمسكة بمبررات لاقيمة لها واقعا والجميع يتستر خلف أقنعة ليبرر ما يقوم به .. معظمهم مجرد مراهقين يحتاجون إلى رادع مجتمعي قبل أن يكون رادع قانوني .. والأهم من ذلك أن ضحايا الطرفين هم المواطنون الأبرياء الذين لا علاقة لهم بالصراع السياسي
      من لا زال مغترا بشارعه ويراهن بأنه من خلاله سيفرض رأيه وأجندته على خصومه فليعتبر من شهور الأزمة التي لا تزال تعصف بالبلاد وليعتبر بالدول التي جعلت الشارع منطلقا للتغيير ...

    • زائر 10 | 12:33 ص

      في نظر الأنظمة كل معارض فوضوي

      وصفها بالفوضوية هو ما يروج له النظام. لكنها وضعت لها اهداف محددة وواضحة. وهم كانوا موجودين منذ بداية الثورة. وموقعة الجمل واللجان الأهلية خير شاهد وما ازعج النظام منها انها اصبحت تنظيم واضح ومعلن. فلا تصدقوا كل ما تروج له الأنظمة. فهي تشوه كل ما تستشعر منه الخطر. وبالخصوص ما كان منظم

    • زائر 7 | 12:05 ص

      وطني

      في بلدنا هناك الكثير منهم ولكن لم يقترحوا اسما لهم. وسميناهم خفافيش الظلام

    • زائر 6 | 11:51 م

      الله يستر عليك يادكتور

      طرحت موضوع اعتبره جريئ ؛ ولأنه حق فالحق مر،سيُقال لك ؛ تقصد مَنْ؟! في حين لن يسأل الكلام صحيح ام خطأ؟!

    • زائر 5 | 11:08 م

      التنظيم خطر ومقيد للحركة

      ولكن يا ركتور قد يكون وجود جماعات فوضوية وغير منظمة افضل من اجل حرية الحركة وعدم التزامها بالقوانين وعدم ظهورها في العلن يجنبها الملاحقة وفي النهاية هناك انظمة لا ينفع معها العمل الصريح والمباشر.

    • زائر 4 | 9:40 م

      شكرا!!!

      شكرا على الإفادة دكتور بس ويش دخل هالموضوع بشأننا المحلي وماهي أهمية طرحه الآن والساحة المحلية مشتعلة بموضوع الحوار!!!!

    • زائر 36 زائر 4 | 9:15 ص

      هذه نغزة

      أخي زائر 4 الدكتور الله يحفظه يريد ان يشير الى الجماعة الحالية في البحرين التى لا تريد للبحرين خير ولا تريد ان يستلم الشعب السلطات الثلاث ولا ان ينتخب الشعب الحكومة ورئيس الوزراء التى تريد ولا تريد الديمقراطية الحقيقة وهذه الجماعة ستكون البلاك بلوك البحرينية لتعطيل الحياة السياسية مستقبلا.

    • زائر 3 | 9:12 م

      وصلت الرساله

      هذه حقيقه وعلينا ان نعترف بها في مصر وليبيا واليمن وسوريا وتونس والبحرين

    • زائر 2 | 9:00 م

      هل‏ ‏يوجد‏ وا‏ ‏‏ ‏هنا‏ ‏؟؟؟

      وفي‏ ‏البحرين‏ ‏هل‏ ‏يوجد‏ ‏مثل‏ ‏هؤلاء‏ ‏البلاك‏ ‏بلوك‏ ‏؟؟؟؟؟؟؟‏ ‏او‏ ‏يشبهم‏ ‏الى‏ ‏حد‏ ‏ما‏ ‏اللثام‏ ‏والعنف‏ ‏ووووووالخ‏ ‏

    • زائر 9 زائر 2 | 12:21 ص

      المثلمون لدينا يخافون من سطوة الأمن ولكن

      لماذا يتلثم ( رجال الأمن ) اذا دخلوا عليك انصاف الليالي وانت حافي منتف ؟؟؟

    • زائر 28 زائر 2 | 3:15 ص

      نعم في البحرين

      يوجد مثلهم لكن هم من يسرقون برادات جواد ويكسرون الكاميرات ويدنسون المكان مثل ما صار في دوار البا هل تذكر وهم جموع من رجال الامن يسرقون مع البلطجيه التي تهاجم المسالمين وهم يلبسون ثوب ابيض مع قناع ابيض و الامن يلبس ازرق وقناع اسود هل تعرفهم

    • زائر 33 زائر 2 | 6:57 ص

      نعم يوجد في البحرين

      الى الزائر 28 نعم يوجد في البحرين الكثير منهم على سبيل المثال مجموعة 14 فبراير التي لا نعلم من هم وقيادتهم والشباب الذين يحرقون القرى البحرينية الجملية ويهاجمون رجال الامن والمواطنيين المسالمين وتعطيل مصالح الناس بأسم الديمقراطية والقيام باعمال الاضراب في المدارس والمستشفيات والجهات الحكومية بأسم الديمقراطية و و و و الكثير ولــ برادات جواد اهم من امن البلد في رايك..... وشكراً

    • زائر 34 زائر 2 | 7:53 ص

      الحقوق المشروعه

      في البحرين يوجد مطالبين بالحقوق المشروعه فقط ولم يقومو بسرقة المواطنين وقتلهم

اقرأ ايضاً