العدد 3812 - الثلثاء 12 فبراير 2013م الموافق 01 ربيع الثاني 1434هـ

«طيران البحرين» تُوقف أعمالها... وتقرر التصفية

إحدى طائرات طيران البحرين
إحدى طائرات طيران البحرين

قررت الجمعية العمومية لطيران البحرين اتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة لإعلان حل الشركة والتصفية الاختيارية وتوقف كل عملياتها اعتباراً من أمس الثلثاء (12 فبراير/ شباط 2013).

وذكرت الشركة، في بيان لها أمس، أن «الجمعية العمومية غير الاعتيادية لشركة طيران البحرين التي عقدت أمس خلصت إلى استحالة استمرار الشركة في أعمالها في الظروف الحالية»، وأشارت إلى أنها استثمرت وخسرت أكثر من 33 مليون دينار من رأس مالها من مستثمرين بحرينيين وسعوديين.

وأوضحت الشركة أنه لم يتم الرد على عرض الشركة الأخير الذي أرسلته إلى وزير الموصلات برسالتها بتاريخ 7 فبراير/ شباط 2013 لجدولة ديونها بناءً على الخسائر التي تراكمت على الشركة والتي «كانت في معظمها من جراء الأحداث التي مرت بها البلاد منذ فبراير 2011، وكذلك لإعادة المحطات والرحلات التي تم إيقافها وتخفيضها عنوة».

وأفادت الشركة بأنه «مع العلم أننا طلبنا من الوزير الرد على كتابنا المذكور قبل انعقاد الجمعية العمومية اليوم (أمس) ولكنه اختار تجاهل طلبنا على رغم معرفته بأهمية رده لأخذه في الاعتبار عند نقاش الجمعية العمومية لمستقبل الشركة».

ودعت الشركة المسافرين والدائنين المتضررين نتيجة لهذا التوقف المفاجئ إلى الاتصال بالمصفي القانوني المستشار محمود مراد، الذي تم تعيين مكتبه وهو شركة مراد للاستشارات الإدارية والمحاسبية من قبل الجمعية العمومية.


الشركة خسرت 33 مليون دينار

«طيران البحرين» تقرر وقف أعمالها... وتعلن التصفية

المنامة - طيران البحرين

قررت الجمعية العمومية لطيران البحرين اتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة لإعلان حل الشركة والتصفية الاختيارية وتوقف كل عملياتها اعتباراً من أمس الثلثاء (12 فبراير/ شباط 2013).

وذكرت الشركة في بيان ذيلته باسم مساهمي طيران البحرين هذا نصه «عقدت الجمعية العمومية غير الاعتيادية لشركة طيران البحرين أمس (الثلثاء) اجتماعاً لها في فندق الموفينبيك بالمحرق وذلك لاستعراض الأوضاع التشغيلية والمالية الصعبة التي تمر بها الشركة نتيجة لبعض الإجراءات التي بدأ وزير المواصلات في اتخاذها ضد الشركة والخيارات المتاحة أمامها حاضراً ومستقبلاً، وذلك بحضور نسبة 98.76 في المئة من المساهمين في الشركة أصالة ووكالة وبحضور مندوب وزارة الصناعة والتجارة.

وقد خلصت بعد النقاش المستفيض إلى استحالة استمرار شركة طيران البحرين في أعمالها في الظروف الحالية نظراً لـ «تعنت» وزير الموصلات منذ توليه مسئوليات الوزارة واستهدافه لها بإلحاق أقصى درجات الضرر بشتى الوسائل من خلال رفضه لكل المبادرات التي قدمها مجلس الإدارة والمساهمون من البحرين وأشقائهم من المملكة العربية السعودية بعد التضحيات المالية الكبيرة التي قدموها لاستمرار الشركة في أعمالها منذ أحداث 2011، وذلك للأسباب التالية:

-1 على رغم كل المحاولات والمناشدات الكثيرة واليائسة التي قامت بها الشركة مع مختلف المسئولين وعلى مختلف المستويات طيلة فترة السنتين الماضيتين ولغاية تاريخه بهدف إنقاذ الشركة، عن طريق طرح الكثير من المبادرات، وخاصة بعد الأزمة الأمنية والسياسية التي مرت بها البلاد في العام 2011 والتي مازالت تداعياتها مستمرة ليومنا الحاضر. إن هذه المناشدات والمحاولات التي لم تلقَ التجاوب المطلوب من وزير المواصلات قد تؤثر في رأينا على ثقة المستثمرين السعوديين والخليجيين للاستثمار في مملكة البحرين والتناقضات الكثيرة التي صاحبتها.

2 - الدعم المادي والمعنوي المنقطع النظير الذي قدمه المساهمون وبكل رحابة صدر للشركة قبل ومنذ الأزمة العاصفة التي مرت بها البلاد منذ منتصف فبراير/ شباط 2011 أي طيلة فترة السنتين الماضيتين وذلك بهدف المحافظة على الشركة حماية للعمالة الوطنية من الضياع كهدف أساسي ودعماً لصناعة النقل الجوي في البلاد، ولكن للأسف الشديد فإن كل ذلك لم يلقَ أي نوع من التقدير من بعض المسئولين الحكوميين من ذوي العلاقة بالموضوع بل على العكس ازدادوا إصراراً على عمل كل ما هو ممكن لوضع العراقيل أمام الشركة لخنقها بهدف غلقها وكان لهم ما يريدون.

3 - كون وزير المواصلات أحد أعضاء مجلس إدارة شركة طيران الخليج ورئيس لجنتها التنفيذية يعد تحدياً صارخاً وتعارضاً غير مسبوق للقانون المحلي والدولي لكونه يخلط بين مسئولياته التنظيمية والرقابية كوزير ودوره التنفيذي في الشركة المذكورة، كل ذلك خلق الكثير من الغموض وعدم التيقن وعدم وضوح الرؤية عن حقيقة السياسات المعمول بها في وزارة المواصلات، الأمر الذي نتج عنه قناعة تامة لدى المساهمين بعدم جدوى استمرارية الشركة في أعمالها على رغم شغفها للاستمرار خدمة لمسافريها الأوفياء ولرغبتها الصادقة للوفاء بتسديد ديونها، لو توافرت لها الظروف التشغيلية المنصفة والعادلة لمواصلة أعمالها، حتى تتمكن من الوفاء بتلك الالتزامات، وخاصة لو أنها حصلت كما هو متوقع على المساندة الحكومية المعنوية على أقل تقدير كونها ناقلة وشركة وطنية استثمرت وخسرت أكثر من 33 مليون دينار بحريني من رأس مالها من مستثمرين بحرينيين وسعوديين، خسروا كل هذه الأموال من مدخراتهم التي كسبوها من تعبهم وجهدهم ومثابرتهم. لكن للأسف الشديد فإن ذلك الدعم المعنوي المتوقع لم يكن متاحاً بل على العكس كان الهدف غلق الشركة وبكل إصرار وعناد، على رغم كل الخسائر الكبيرة التي ستترتب على ذلك على البلاد اقتصادياً واجتماعياً وعلى سمعتها أيضاً. إن الحجة في ذلك الزعم هو أن شركة طيران البحرين تنافس الناقلة الوطنية الحكومية وأن حجم السوق لا تستوعب أكثر من شركة واحدة، وهذا كلام مردود عليه لأن كل أسواق منطقة الخليج تعتبر صغيرة نسبياً لكنها تستغل موقعها الجغرافي المميز لنقل حركة المسافرين العابرين بين الأسواق الضخمة في الشرق والغرب باستخدام أكثر من ناقلة وطنية كما هو موجود في دولة الإمارات العربية المتحدة، الكويت والمملكة العربية السعودية ودول كثيرة مشابهة، على رغم قناعتنا بحاجة السوق لشركة طيران البحرين لتوفيرها بدائل مناسبة للمسافرين مع إيجاد فرص عمل للمواطنين، وخاصة أن حجمنا يعتبر متواضعاً جداً أمام المنافسة الحقيقية التي تواجه الناقلة الحكومية من قبل عمالقة شركات الطيران الإقليمية والعالمية في المنطقة، وكذلك لما لتواجدنا من أهمية في ترويج البحرين كبيئة استثمارية مناسبة كما صور لنا.

-4 تقييد موافقة الجدول الشتوي بصورة تدريجية لغاية نهاية يناير/ كانون الثاني 2013 مع عدم السماح للشركة ببيع التذاكر لما بعد هذا التاريخ في الوقت الذي تمنح الموافقات نفسها لشركات الطيران الأخرى، إلى نهاية الجدول الشتوي في مارس/ آذار 2013 وما بعد بحسب المعتاد.

-5 انعكاساً للعراقيل المستمرة التي تواجهها الشركة بصورة يومية من قبل وزير المواصلات منذ شهر مارس الماضي، وكان منها على سبيل المثال لا الحصر الموافقة المتأخرة والمنقوصة على الجدول الشتوي الحالي للشركة الذي بدأ العمل به في 28 أكتوبر/ تشرين الأول 2012 وبقيود وإلغاءات كثيرة من دون سابق إنذار، منها إلغاء بعض المحطات المجدية اقتصادياً التي كان تعمل عليها الشركة مثل:

- خط البحرين – الدمام – الخرطوم – البحرين وبالعكس.

- خط البحرين – الدمام – بيروت – البحرين وبالعكس.

- إضافة إلى حرمانها من التشغيل إلى مطار دكا في بنغلاديش وترافندرم في الهند والنجف وبغداد في العراق.

- تقليل أعداد الرحلات إلى مختلف المحطات الأخرى المهمة أبرزها في منطقة الخليج محطة جدة برحلتين بدلاً من 7 رحلات، 11 رحلة إلى الدوحة بدلاً من 14 رحلة، رحلتين للخرطوم بدلاً من أربع رحلات، كاتمندو في شبه القارة الهندية برحلتين بدلاً من 5 رحلات و4 رحلات في عمان بدلاً من 5 رحلات في الأسبوع.

- رفض تقديم الموافقات للرحلات الإضافية إلى هذه المحطات أثناء المواسم والأعياد وكذلك للرحلات العارضة Charter flights التي تمثل دخلاً مهماً للشركة وكان آخرها رحلات إضافية لنقل المشجعين من الدول المشاركة لحضور بطولة كأس الخليج «خليجي 21» بينما استمتعت الشركات الأخرى بهذه الرحلات من دون قيود.

الأمر الذي أدى إلى إرباك خطط الشركة وخنقها تدريجياً ما استحال معه تناسق وتكامل جدول شبكتها network بصورة اقتصادية، وهو الأمر الذي أدى إلى هبوط حاد في دخل الشركة تجاوز الأربعة ملايين ونصف المليون دينار للثلاثة شهور الماضية فقط مع زيادة كبيرة في التكاليف وخاصة مع وجود الكثير من المصاريف الثابتة والتشغيلية كإيجار الطائرات ورواتب الطيارين وطاقم الضيافة والصيانة وإعادة الحجز للمسافرين المتضررين، على شركات الطيران الأخرى ما أثر ككل على الجدوى الاقتصادية للتشغيل.

6 - رفض وزير المواصلات تجديد رخصة مزاولة نشاط النقل الجوي للشركة لما بعد 4 فبراير 2013 إلا بتنفيذ الشركة لشروط تعجيزية ومعقدة ولا تمت لروح الرخصة بصلة، وخاصة أن بعض بنودها، على غير المعتاد، تشمل التدخل السافر في اختصاصات ومسئوليات وزارات ومؤسسات حكومية أخرى مثل وزارة الصناعة والتجارة وضد القوانين والأنظمة، في الوقت الذي تصدر فيه عادة هذه الرخصة لمدة خمس سنوات على أقل تقدير قابلة للتجديد تلقائياً. كما أن عدم تجديد هذه الرخصة والشروط الموضوعة يتناقض مع الدستور وميثاق العمل الوطني ورؤية 2030 التي تنادي ضمن مبادئها على تساوي الفرص ومنع الاحتكار وتشجيع القطاع الخاص كمكون ومحرك فاعل وأساسي للاقتصاد الوطني تخفيفاً للأعباء المالية على موازنة الدولة.

7 - لقد تفاجأت الشركة في 31 يناير 2013 بالتجديد الجزئي لشهادة المشغل الجوي AOC لمدة شهرين فقط بدلاً من سنة كاملة كما هو معتاد على رغم التزامها وتجاوزها لكل الشروط الفنية المطلوبة، ما اعتبره المساهمون إهانة كبيرة لهم وللشركة ولا تنم عن مرونة وإيجابية من جانب الوزير للتوصل لحل للجدول. وقد ترتب على هذا التجديد المحدود وضع الشركة في موقف محرج غير مسبوق أمام المتعهدين والمنظمات الدولية المختصة والشركات والمؤسسات المختلفة التي تتعامل معها الشركة، والذي بدوره أثار الكثير من التساؤلات وعلامات التعجب والاستغراب عن مسببات وحقيقة هذا التجديد المحدود غير المبرر.

8 - عدم الرد على عرض الشركة الأخير الذي أرسلته إلى وزير الموصلات برسالتها بتاريخ 7 فبراير 2013 لجدولة ديونها بناءً على الخسائر التي تراكمت على الشركة والتي كانت في معظمها من جراء الأحداث التي مرت بها البلاد منذ فبراير 2011، وكذلك لإعادة المحطات والرحلات التي تم إيقافها وتخفيضها عنوة، كدعم معنوي لها من الحكومة، في مقابل أن يلتزم المساهمون بتوفير الأموال اللازمة لضخها في الشركة كرأس مال عامل طيلة العام 2013 حتى يساعدها كل ذلك في الاستمرار في أعمالها وتجاوز مشاكلها المالية الحالية ريثما تتحسن ظروف وأوضاع السوق المحلية والإقليمية. مع العلم أننا طلبنا من الوزير الرد على كتابنا المذكور قبل انعقاد الجمعية العمومية اليوم ولكنه اختار تجاهل طلبنا على رغم معرفته بأهمية رده لأخذه في الاعتبار عند نقاش الجمعية العمومية لمستقبل الشركة.

ومجلس إدارة الشركة وكل المساهمين إذ يعلنون للزبائن والمسافرين الكرام وللموظفين عن بالغ حزنهم وأسفهم لهذا القرار الذي يأتي لظروف خارجة عن إرادتهم، وخاصة بعد أن كونت الشركة لنفسها قاعدة شعبية كبيرة وكسبت سمعة طيبة، وبعد النتائج المالية المشجعة التي حققتها من عملياتها في الصيف الماضي، فإنهم يودوا أن يؤكدوا أن هذا القرار لم يكن ليتخذ لولا أنهم استنفدوا كل الخيارات الممكنة لاستمرارية الشركة، وإنهم بذلك يحملون وزير المواصلات القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية، كل الأضرار المادية والمعنوية والقانونية التي لحقت بالشركة وبزبائنها وموظفيها ودائنيها جراء هذه التصفية القسرية وتوقف عملياتها، وأنها تحتفظ بحقها القانوني أمام محاكم البحرين النزيهة للمطالبة بالتعويضات المالية والمعنوية المناسبة من الوزير ومن الحكومة. كما أن مساهمي الشركة عرفاناً منهم للجهود المخلصة التي بذلها الموظفون طيلة مدة خدمتهم في الشركة يودون أن يؤكدوا لهم التزامهم بدفع مستحقاتهم المالية لتاريخه وفق للقوانين الملائمة المعمول بها في البلاد، ولهم إضافة إلى ذلك خالص الشكر والتقدير والعرفان على تلك الجهود. إن الكلمات لتعجز عن التعبير للموظفين عمّا يستحقونه من تقدير لعطائهم المنقطع النظير، متمنين لهم كل التوفيق والنجاح ومستقبلاً أفضل. كما يود مساهمو الشركة تقديم اعتذارهم الشديد للمسافرين والدائنين المتضررين نتيجة لهذا التوقف المفاجئ الذي نتج للأسباب المذكورة سالفاً، وعليهم الاتصال بالمصفي القانوني المستشار محمود مراد، الذي تم تعيين مكتبه وهو شركة مراد للاستشارات الإدارية والمحاسبية ش.ش.و، من قبل الجمعية العمومية لهذا الغرض».

العدد 3812 - الثلثاء 12 فبراير 2013م الموافق 01 ربيع الثاني 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 55 | 2:48 م

      الله يساعدكم

      خبر مؤلم والله يحز في النفس ان نسمع مثل هذا الخبر بحرين ينور العين.

    • زائر 51 | 11:31 ص

      سبب

      علشان هالسبب نبي وزير يختاره الشعب
      مو معين بالواسطة

    • زائر 50 | 10:12 ص

      مضيف من طيران البحرين

      السبب الرئيسي اقولها بكل صراحة ، توقف الرحلات الي الجهات المعروفة للشعب البحريني لزيارة المزارات الدينية ، وكنا نعمل ليل نهار واعداد المسافرون كبيرة جدا ، وسمعتها من مسئول يقول : اذا استمر هذا النشاط ستتوسع الشركة وستكون الارباح خيالية ، وفي فترة السلامة الوطنية قل عدد المسافرين الي اكثر من النصف بعد توقف الرحلات الي الجهات المعروفة الي العراق وايران ، الان نحن عاطلون عن العمل وعندنا هائلات وقروض ، اين راس الدولة عندما يصرح الاقتصاد بخير والامور تسير علي احسن مايكون ، ننتظر الان افلاس طيران الخ

    • زائر 47 | 7:58 ص

      قولو الصدق

      الوزير احمد كمال ماله ذنب في الخساره السبب هو المنع الي قرته الحكومه من الاحداث وهو ....توقيف الرحلات الى العراق وايران بسبب الزعم ان في تدخلات خارجيه من هذي الدول ومن جه ثانيه نشطة هذي الرحلات من السعوديه ودول الخليج الاخرى . الحل حكومه تكنوقراط متخبه ...تجديد دماء ورقي للبلد

    • زائر 43 | 5:03 ص

      البعض سعيد !

      , سعداء بان هناك آباء انقطعت ارزاقهم , يريدون اطعام اولادهم , سعيدين ان هناك امهات انقطعت ارزاقهم , سعيدين ان هناك شباب اخترب مستقبلهم باغلاق الشركه
      حسبي الله ونعم الوكيل

    • زائر 46 زائر 43 | 7:49 ص

      الله يهداهم

      صح الله لسانك ما يدرون ان اللي في الشركة هم ازواجنا واخوانا وعيالنا ... الله يهداهم

    • زائر 42 | 4:57 ص

      أكره هذه المقولة

      لأنها تشجع على الاحتكار الذي هو نوع من الفساد الاقتصادي..و ايضا تحد من التنافس الشريف في السوق. و من يقول ان السوق صغير و لا يحتمل المنافسة فليخرج هو من السوق..اما ان يستعمل نفوذه و سلطته في مضايقة الآخرين فهذا يوجب محاسبته و معاقبته و لو كان وزيرا...هذا طبعا الكلام مو في البحرين حيث لا يحاسب الا الفقير.

    • زائر 41 | 4:34 ص

      خبر كالصاعقة.

      والله لي تذاكر .. لكن هذا مو مهم المهم هو اننا كشعب لابد لنا أن ندعم طيران البحرين وحتى ولو وظفة ومميزة في التوظيف فنحن شعب واحد ولابد أن ندعم هذا الطيران بأي وسيلة ولو بالتبرعاة وغيرها .. ونحن كفئة من الشعب نسافر الى الاماكن الدينية للزيارة لابد أن نشتر ي التذاكر من طيران البحرين حتى ولوكانت غالية ... وسوف نبيع لكم التذاكر في مآتمنا ومساجدناووو لا تخافون وراكم شعب لايعرف الحقد والطائفية... معكم ياطيران البحرين والله يقويكم على الخير.

    • زائر 44 زائر 41 | 7:44 ص

      روح اسكت

      روح

    • زائر 37 | 3:44 ص

      وجهة نظر واقعية

      هكذا من يولج السياسة في أمر الرحلات .. والعبور .. الاضطهاد والظلم السياسي يأتي تباعا على أمر الاقتصاد ويؤثر على كل أجواء البلد ما دام النظام باق على تعنته وكبرياءه سوف يخسر الجميع .. والحل هو الاصلاح الجدي وأعطاء الشعب حقه في تقرير مصيره وإلا سوف يتكبد الجميع خسائر عظمي في ظل هذه الاوضاع المأساوية .

    • زائر 36 | 3:27 ص

      عندنا تنادي عن الفساد تصبح خائن واجندات خارجية

      عندما تنادي وتنند بالفساد يطلق عليك خائن واجندات خارجية والى ماليه نهاية من الكلام من المنافقين الان المنافقين انفسهم يدفعون الثمن والله يستر من الجاي في جاي بس شنو الله يستر

    • زائر 35 | 3:23 ص

      اين مايسمووون نواب ؟؟ امممممم كلام الشيخة مي صح؟

      اين مايسمووون نوابب عن هذا الفساد وكيف شركة وطنية ويستفيد منها المواطن والمقيم وتدعم الاقتصاد الوطني يتم تصفيات من فساد والتدخل السافر في الاقتصاد ودمجها بالسياسية وسياسة ادت الى تصفية شركة وطنيه اين انتم من موقع الاعراب اليست مسئوليتكم ان تحققو من المقصر ولماذا وصلنا الى هذا المستوى ..دبي الامارات بشكل عام اليست ايران تحتل جزرها في يوم من ايام سمعت عن دولة الامارات اوقفت طيران او تجار او تجارة بينها وبين ايران!!؟ اليست قضية امن قومي الاقتصاد امن دولي يانواب

    • زائر 34 | 3:21 ص

      اود ان اشكر كل المظيفين و الطيارين الأكارم

      لقد كنتم لنا سنداً و عوناً في رحلاتنا الى الأمارات بشكل اسبوعي اشكركم من كل قلبي و لكن شركتكم عانت اهم ما يعانيه المواطن البحريني ..
      """ الفســـــــــــــــــاد ""

    • زائر 31 | 2:49 ص

      تستاهلون

      انا اقول تستاهلون واردى لان بح صوت الشعب ينادي وقف الفساد المتنفدين رديتون عليه خونه اجندات خارجية الآن اكلوها هذا ضريبة نفاقكم ومجاملاتكم ، لماذا لم تعرتضوا على هذه التصرفات بس يوم طاح الفاس في الراس طلع صوتكم لكن تستاهلون وأزيد

    • زائر 49 زائر 31 | 9:40 ص

      بالضبط

      اتفق معاك اخي

    • زائر 28 | 2:27 ص

      انهيار اقتصاد نتيجة خراب سياسي

      انهيار يسمى هذا واي انهيار هذا انه انهيار اقتصادي فادح وكل ما طرح وما سيطرح لن يفيد ، فقط الاقتصاد يتعافى حين تتعافى الحالة السياسية المتازمة

    • زائر 21 | 1:36 ص

      من بدافع عن حقوق الموظفين

      خبر مؤسف يعكس حال البلد و طريقة ادارة المشاريع الكبيرة دون حسيب او رقيب
      استغرب عدم اتخاد مجلس الادارة خطوات ادارية لحل المشكلة ، كاستقالة مجلس الادارة وتشكيل هيكلة جديدة ، اجراء اصلاحات وغيرة من الخطوات التي تعكس جدية الادارة في حل المشكلة
      قرار التصفية يخسر المستثمرين اموالهم .. الله يعوضهم
      لكن الموظف الذي يعيش على الراتب من بطالب بحقة
      قلبي معكم يا موظفين والله يساعدكم على الايام الجاية ويرزقكم من حيث تحتسبون ومن حيث لا تحتسبون

    • زائر 20 | 1:32 ص

      قرارات

      قرارات طائفيه عمياء لضرب مكون رئيسي في هذا البلد بدون التفكير في عواقب هذه القرارات. طيران البحرين فقط هي البداية

    • زائر 29 زائر 20 | 2:29 ص

      زائر ظ¢ظ 

      ويش دخل الطائفيه في تصفيه الشركه،تكلم بعقل

    • زائر 19 | 1:24 ص

      وماذا بعد؟؟

      هل ستتم اقالة وزير المواصلات المقصر في عمله ام هي اوامر عليا لوضع العراقيل والوزير مجرد اداة تنفيذ؟؟؟؟؟؟

    • زائر 18 | 1:22 ص

      أين التنمية الإقتصادية؟

      كيف ينمو الإقتصاد والقائمون عليه يدمرونه بأيديهم؟
      البلد تحتاج إلى رجال مؤهلون ليتحملوا مسؤولية بناءها وليس ممن تخصصوا ب "سم وتم"

    • زائر 17 | 1:18 ص

      تدمير اقتصاد البلد

      إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة.

    • زائر 14 | 12:39 ص

      عجيب أمركم

      الأسباب التي ذكرتها الشركة على موقعها الرسمي تختلف عن البيان الصحفي !

    • زائر 13 | 12:39 ص

      محاوله للحقول على المال

      طيران البحرين تحاول من خلال طرحها لتصفية الشركة للحصول على دعم حكومي ، كل لعب جهال ، لاكن الحكومة عارفه ليهم

    • زائر 12 | 12:22 ص

      على قولت قحطه

      اذا كل من جاء ونجر مابقى في الوادي شجر

    • زائر 11 | 12:20 ص

      واخسارتاه

      خسرنا رحلتنا اليوم .. بنخسر فلوسنا بعد ?

    • زائر 10 | 12:06 ص

      .....

      الفسااااد وما ادراكة من حب الفسااااد نصيحة من مواطن يحب وطنة...بندوهة
      او سووهة مزرعة دواجن او بيعو بيضضض ابركك لكم ياقراصنة.

    • زائر 9 | 12:05 ص

      جنت

      جنت على نفسها براقش. هذا هو مساوئ قرار الفرد الواحد.

    • زائر 8 | 11:48 م

      مادخل السياسة في الاقتصاد

      خسارة كبيرة للبحرين ، ويوم أسود يمر على البحرين كل ذلك نتيجة تذخل السياسة والسياسين في الاقتصاد والمتضرر الوحيد هو المواطن والمقيم والموظفين الذين سيكونون في طابور العاطلين. الشركة خدماتها ممتازة وأفضل من شركات أخرى ولكن هذه هي السياسة ودورها في تدمير الاقتصاد الوطني.

    • زائر 7 | 11:46 م

      كما تدين تدان

      كنت احد العاملين بالشركه في منصب مدير واقول هناك تخبط في اداره الشركه نفسها وامتهان الهروب من المسؤليه هي احد ركائزها كما تم استبدال الكثير من العماله الوطنيه بالاجنبيه والاعتماد علي الوشايه بين الموظفين هو اسلوبهم في تنظيم العمل عندهم! اذا كانت الحكومه ساهمت في الخطا فنسبه هذا الخطا 10% مقابل 90% لاداره الشركه

    • زائر 6 | 11:46 م

      نهاية الفساد والطمع...

      هذا هو نهاية الفساد والطمع وحب التسلط والذات...!

    • زائر 5 | 10:46 م

      الفساد ياعالم الفساد

      الفساد ياعالم والتدخل السياسي والحقد الطائفي في الاقتصاد تم ايقاف خط العراق وايران عليهم والتدخل في شئونهم من كل الابواب الفساد الطائفية البغضيه لفئة اضرت بالمجتمع من خلال التسلق والحقد والفساد والطائفية

    • زائر 4 | 10:44 م

      عندي حجز لدوله الكويت الشقيقة

      انني مواطن بحراني اتبرع بقيمة التذاكر الثلاث لي ولزوجتي وابني لطاقم الرحلة
      من مضيفيين وطيارين ولن اطالبكم بشي انني اعلم ان لا ذنب لكم
      وقد عملتم بجد
      شكرا لكم
      مواطن

    • زائر 30 زائر 4 | 2:37 ص

      ما هذه الطائفية؟؟

      اخوي هد عنك الطائفية وقول انا مواطن بحريني.

    • زائر 32 زائر 4 | 2:53 ص

      العجب منكم

      مواطن بحريني و ليس بحراني عدل روحك

    • زائر 39 زائر 4 | 4:17 ص

      وانا ايضا وشكرا لحسك الاخلاقي

      وبدوري اتنازل لمن ذكرت بمال لي من سبب خطآ بالحجز لهم ولن اطالب به والمبلغ بقدري لايتجاوز ال ظ،ظ ظ  دينار والله يوفقهم ويستر عليهم

    • زائر 45 زائر 4 | 7:47 ص

      لغوياً بحراني وليس بحريني

      لا فرق حين نقول بحراني ام بحريني من يتحسس فهو الطائفي لغوياً وحسب قواعد اللغة العربية فان البحرين شعبها بحراني وان كان مع مر الزمن أصبحت كلمت بحريني تسود في اللغة العامية فهذا شيء آخر فكفاكم طائفية الرجل لم يخطيء حين قال انه بحراني فكلكم بحرانيين وبحرينيين ولا احد يزعل

    • زائر 53 زائر 4 | 1:23 م

      اطلعوا أولا على اللغة

      عدة معاجم معروفة تشير أن الصحيح "بحراني"ومنهم معجم البلدان لياقوت الحموي:"..... وسأل الكسائي عن النسبة الى البحرين وإلى حصنين لم قالوا حصني وبحراني فقال الكسائي: كرهوا أن يقولوا حصناني لاجتماع النونَين وإنما قلتُ كرهوا أن يقولوا بَحري فتشبه النسبة إلي البحر، وفي قصتها طول ذكرتها في أخبار اليزيدي من كتابي في أخبار الأدباء، وينسب إلى البحرين قوم من أهل العلم، منهم محمد بن معمر البحراني بَصري ثقة حدث عنه البخاري، والعباس بن يزيد بن أبي حبيب البحراني...

    • زائر 54 زائر 4 | 1:27 م

      لو اطلعتم على المعاجم قبل التكلم

      انظروا للمعاجم والقصص القديمة سترون أن "بحراني" هي الأصل و"بحريني" ابتدعوها من أجل التزوير التاريخي ومسح هوية السكان الأصليين للبلد.
      فرجاء قبل أن تحاولوا أن تنصحوا الاخرين، اطلعوا قليلا ولا تعيدوا وتكرري كلاما تسمعونه من هنا وهناك.

    • زائر 3 | 10:29 م

      will this happen to gulfair too?

      a very sad day for Bahrain

    • زائر 23 زائر 3 | 1:45 ص

      but very happy day for me

      but very happy day for me

    • زائر 25 زائر 3 | 2:05 ص

      but not too bad for me

      but not too bad for me

    • زائر 2 | 10:11 م

      بعد عامين من القرارات الخاطئة، ذهبت البركة لتغلق الشركة.. فمن المسئول؟ وهل سيحاسب؟ أو كما ملئت ملفات الفساد وغيرها؟

      «طيران البحرين» تقرر وقف أعمالها... وتعلن التصفية نتيجة الخسائر التي تراكمت على الشركة والتي «كانت في معظمها من جراء الأحداث التي مرت بها البلاد منذ فبراير 2011، وكذلك لإعادة المحطات والرحلات التي تم إيقافها وتخفيضها عنوة»..

    • زائر 1 | 10:04 م

      قارنوا فقط ما يحصل هنا من احتكار وانتهاك وتدخل وما يحصل في الإمارات ....فرق كبير

      إذا لا عجب في سقوط طيران البحرين وطيران الخليج

    • زائر 16 زائر 1 | 12:59 ص

      نعم هذا ما سيحدث يا اخي

      ماذا يعمل وزير المواصلات ! هل هو نايم ؟ اذهبو تعلموا من دبي تعلموا الوطنيه وحبهم لوطنهم وكيف أصبحت من دوله صحراويه الي جنه تستقطب كل البشر اليها فهي أصبحت حلم للبشريه , حماك الله يا دبي عزاءنا بوطننا الذي لم يسمع به احد سوي اخبار العنف

    • زائر 26 زائر 1 | 2:17 ص

      هل من معرفة

      كم ربحت الشركة ايضا

اقرأ ايضاً