العدد 3817 - الأحد 17 فبراير 2013م الموافق 06 ربيع الثاني 1434هـ

مسئول سعودي: لا صحة لـ"صفقة سعودية يابانية" لنقل تكنولوجيا مفاعلات غير آمنة

أكد مسؤول سعودي عدم صحة ما يتردد بشأن صفقة سعودية يابانية لنقل تكنولوجيا مفاعلات نووية غير آمنة للمملكة.

ونقلت صحيفة "الوطن" السعودية على موقعها الإلكتروني اليوم الاثنين عن عبدالغني مليباري مستشار رئيس فريق التعاون العلمي بمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة القول "إن السعودية لم تحدد إلى الآن الجهات التي يمكنها المشاركة وفق رؤيتها لإنشاء المفاعلات النووية".

وذكرت الصحيفة أن السعودية تعتزم بناء 16 مفاعلا نوويا بحلول عام 2030 بتكلفة قد تتجاوز 100 مليار دولار ، لمواكبة الطلب على الكهرباء وتعزيز طاقة التوليد المحلية باستخدام المفاعلات النووية.

وأشار مليباري إلى أن اليابان شريك مهم للمملكة، وكشف أن طوكيو طلبت كميات أكبر من النفط في ظل توقف بعض المفاعلات النووية لدواعي السلامة.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 10:21 ص

      الرصاصي

      وليش الصبر الى عام 2030م المفترض البدء من الان حتى يتم الانجاز في اسرع وقت ممكن لما لهذه الطاقة من اهمية قصوى في تسريع وتيرة التنمية

    • زائر 4 زائر 3 | 11:54 ص

      بحلول عام 2030 تكون امتلكت 16 مفاعل وكذالك مزارع للطاقة الشمسية (اول مفاعل بيكون في عام 2022 )

      السبت 08 سبتمبر 2012م
      وقد بدأت السعودية فعليا التخطيط لإنتاج الطاقة النووية التي تعزز قطاع الكهرباء في المملكة، وستكون امتلكت بحلول عام 2030 أكثر من 16 مفاعلا نوويا بتكلفة إجمالية قدرها 100 مليار دولار، بالإضافة إلى إنشاء مزارع شمسية متطورة لتوليد الكهرباء.
      وتخطط مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة لإدخال أول مفاعلين نوويين إلى المملكة بعد تسعة أعوام من الآن، وفي كل عام يتم إدخال مفاعلين جديدين، حتى تمتلك 16 مفاعلا نوويا لإنتاج الطاقة الكهربائية

اقرأ ايضاً