أعربت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان عن رفضها القاطع لما تم نشره في وسائل الإعلام الرسمية وبعض الجرائد اليومية لأسماء وصور المتهمين في قضية ( الخلية )، وتؤكد على ضرورة التزام الجهات المعنية بأحكام دستور مملكة البحرين وخصوصا المادة 20 الفقرة (ج) من أن "المتهم بريء حتى تثبت إدانته في محاكمة قانونية تؤمّن له فيها الضمانات الضرورية لممارسة حق الدفاع في جميع مراحل التحقيق والمحاكمة وفقا للقانون"، وكذلك الفقرة (د) من ذات المادة على انه: "يحظر إيذاء المتهم جسمانيا أو معنويا"، إضافة إلى الالتزام بنص المادة (83) من المرسوم بقانون رقم (46) لسنة 2002 بشان قانون الإجراءات الجنائية من أن إجراءات التحقيق ذاتها والنتائج التي تسفر عنها تعتبر" من الأسرار".
وأكدت المؤسسة في بيان لها اليوم الأربعاء (20 فبراير / شباط 2013) بأن ذلك يعد أيضاً مخالفة صريحة للفقرة الأولى من المادة 11 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والتي نصت على أن: "كل شخص متهم بجريمة يعتبر بريئاً إلى أن تثبت إدانته قانوناً بمحاكمة علنية تؤمن له فيها الضمانات الضرورية للدفاع عنه"، والفقرة الثانية من المادة 14 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية من: "حق كل متهم بارتكاب جريمة أن يعتبر بريئا إلى أن يثبت عليه الجرم قانونا".
وتعتبر المؤسسة الوطنية أن نشر أسماء وصور المتهمين يتعارض أيضاً مع ما انتهجته لجنة القضاء على التمييز العنصري التي تتابع تنفيذ الدول الأطراف في الاتفاقية الدولية للقضاء علي جميع أشكال التمييز العنصري، والتي انضمت لها مملكة البحرين بموجب المرسوم بقانون رقم (8) لسنة 1990، حيث أوضحت في توصياتها المعتمدة بأن الحق في افتراض البراءة يعني بأن "سلطات الشرطة والسلطات القضائية وغيرها من السلطات العامة يجب أن تُمنع من التعبير عن آرائها علانية فيما يتعلق بذنب المتهم قبل أن تتوصل المحكمة إلى حكم في القضية، بل ويجب منعها من إثارة الشبهات مسبقاً حول أشخاص ينتمون إلى جماعة عرقية أو إثنية بعينها. ويقع على عاتق هذه السلطات الالتزام بأن تكفل عدم قيام وسائط الإعلام بنشر معلومات قد تتضمن وصماً لفئات معينة من الأشخاص".
كيفكم
بعد ما اكملت المسرحيه
ياحسافة يقولون حقوقيون اخر زمن
يبه العمل الحقوقي مافيه نرفض انما الادانة هي الواجبة اي تدينون فعل الداخلية بنشر صور واسماء المتهمين كونهم بريئون ما لم يدانوا وامام سلطة حاكمة قضائية نزيهه يتمثل فيها الاسس الواجبة التطبيق وفقا للمعايير الدولية وليس المحلية الخربوطوه قوقوها لومرة تدين وتدييييييييييييييييين عساكم ادانه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا قلبيييييييييييييييي
عندنا في البحرين المواطن متهم حتى تثبت برائته
يجب
نشر الاسماء والصور لكي يكونو عبره لمن لا يعتبر
هع
ماشوف نشروا صور المتهمين المسؤلين عن قتل فخراوي و مشيمع و غيرهم من الابرياء عشان يكونون عبرة لمن اعتبر
لا يا خوي
عبرة لم لا يعتبر، بس إذا أدانتهم المحكمة مب الحين. إنت جذي إتخالف أحكام دستور مملكة البحرين،و تخالف الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. لا يا خوي إنت مسلم و لازم إتكون منصف مثل ما أمرنه رب العالمين
فديته
فديت حقوق الانسان حقوق الانسان في التعذيب في شوارع والسجون ومداهمات المنازل ليلا مو في صور واسماء
ياعيني عليكم
قانونيين وياليت الديمقراطيات العريقة اجي تاخد منكم الدروس والحكم وهالكلام لازم تكتبون على العلبة مالته للاستخدام الخارجي حتى لايغلط المريض (المواطن) وحسبه للشرب ويشربه ويجيه اسهال
مابقى شي مانوصف به هالشعب المظلوم على مراى ومسمع وبتشجيع ودفع اجور من السلطة لكل من يصف هذه الطائفة بوصف يدخل البهجة والسرور في قلب السلطة مثل المجوس والصفويين والخونة واذناب ايران
ولد البلد
إنتو جايين تعلمونا حقوق الإنسان؟
هذا أصلاً تحصيل حاصل و عرف متأصل لدى السلطات و هي لا تحتاج لتوصياتكم. والدليل و لا مرة نشرت أسماء و صور أو مناطق سكن أو جنسيات المتهمين في قتل و تعذيب وانتهاك حقوق الناس أو السطو على البرادات ( مو كل البرادات ).
لا يكفي بيان الإدانة
نعم بالتأكيد هذا ما نهجت عليه بيانات المؤسسات الحكومية ....
المطلوب حالاً هو الحساب والعقاب العملي على هذا التجاوزات والتي هي بالتأكيد من قبل جهات نافذة في السلطة وليست تصرفات شخصية ...
لكن المثل يقول ((( عمك أصمخ )))
عجل شكله تلفزيون البحرين راح يصك
ياريت جت على الأسماء، مساكين يقبضون عليهم اليوم، بعد اسبوع وقبل بدء أي محاكمة يخلونهم في التلفزيون ويشهرون فيهم في قناة فضائية ، طبعا يتم تهديدهم في حال ماقالوا الكلام اللي تبغيه الداخلية في التلفزيون سيتعرضون للتعذيب اللاانساني.
سناريو متكرر
هذا الأسلوب أدانته لجنة تقصي الحقائق قبل ولكن الدولة استمرت في ممارسته وكأن شيئا لم يكن وهذا متاج عدم المحاسبة وغياب الرقابة.
حتى البيان ضعيف
الكثيرين نالهم اكثر من ذلك متاخرين كثيرا
هههه
أذن في خرابه
حقاني
عاد تعال فهم الا عدنه ،2009 قالو عن قضيه الحجيره وحطو اصورهم في الجرايد وخلو اعترافات منتزعه تحت التعديب في التلفزيون هده كله قبل لايصدر حكم !مايصير ياجماعه المتهم بريء حتى تثبت ادانته
!!!!!
!!!!! بدون كلام
نكته!!!!!
الكستنائي
ما فائدة الرفض بعد نشر الأسماء والصور في الجرائد والتلفزيون..!؟!؟
الاستنكار أو الشجب أو الإدانه هي المفردات الصحيحة في مثل هذه الحالات.