اكد مسؤولون لبنانيون اليوم الاثنين ان قوى الجيش ستواصل تنفيذ اجراءاتها في منطقة صيدا في جنوب لبنان حتى "الانتهاء من المظاهر المسلحة وازالة المربع الامني" للشيخ احمد الاسير، في اشارة الى مقر رجل الدين السني المتشدد المتحصن مع انصاره في مجمع يشهد محيطه منذ يوم امس اشتباكات عنيفة بين الجيش وانصار الاسير.
وجاء ذلك في بيان صدر بعد اجتماع برئاسة رئيس الجمهورية ميشال سليمان وضم قائد الجيش جان قهوجي والوزراء والضباط المسؤولين عن الاجهزة الامنية.
كما قلنا
يثبت رئيس لبنان عمالته لإيران كل يوم .. فهو يتغاضى عن تدخل حزب اللات ويتدخل لمقاتلة أهل السنه والجماعه .. فيجب على دول الخليج العربي طرد كل اللبنانيين من الخليج .. فليذهبوا وليطعمهم هذا العميل
الدنيا دوارة
الدنيا دواره وكما تدين تدان لبنان ليست سوريا والحكومة المسيحيه ستزيل الارهابية
مع الجيش اللبناني
بداية ازالة اول عقبة لزوال التكفيريين القتلة .