ألقى شبان بروتستانت قنابل حارقة على الشرطة في ايرلندا الشمالية وأصابوا 27 شرطيا على الأقل في الليلة الرابعة من الاحتجاجات بسبب القيود المفروضة على مسيرات تقليدية ينظمها البروتستانت سنويا.
وأبدى البيت الأبيض "قلقه البالغ" إزاء العنف.
واستدعي البرلمان من عطلته الصيفية ومن المقرر أن يجتمع اليوم الثلثاء (16 يوليو/ تموز 2013) لبحث سبل اعادة الهدوء.
وقالت الشرطة إنها ردت بفتح مدافع المياه في بلفاست.
وذكرت تقارير أن احتجاجات وحوادث وقعت في خمس بلدات أخرى على الأقل في شتى أنحاء ايرلندا الشمالية.
وينظم آلاف البروتستانت الموالين لبريطانيا مسيرات كل صيف تتسبب في مواجهات متكررة من العنف الطائفي حيث يرى الكاثوليك وكثير منهم يؤيدون الوحدة مع أيرلندا في هذه المسيرات استفزازا. وقال البيت الأبيض إن جو بايدن نائب الرئيس الأمريكي أبدى "قلقه البالغ" إزاء العنف خلال محادثة هاتية مع قادة ايرلندا الشمالية أمس الإثنين.
وطلبت الشرطة من البرلمان المساعدة في انهاء الاشتباكات.
حلو
الخبر اكول وطلبت الشرطة من البرلمان المساعدة في انهاء الاشتباكات
لكن مع الاسف في بعض الدول طلبت الشرطة من البرلمان ان يصبون الزيت
على النار
بمتابعة ورصد كل المواطنين في اعمالهم واقالاتهم من وظائفهم وكان واضح
في القناة الفضائيه عندما يجلبون النواب الى التلفزيون ويحاسبون المسئولين على
الهواء مباشرة والاتصال من بعض المدفوعين للالقاء الاسئله على مسئولين
الدوائر في القطاع الخاص والعام