ألقت قوات الأمن المصرية فجر اليوم الاثنين، القبض على القياديين الإسلاميين أبو العلا ماضي وعصام سلطان، لاتهامهما بالتحريض على العنف.
وقالت مصادر أمنية متطابقة ان نحو 30 من عناصر مديرية أمن القاهرة شاركوا في عملية توقيف رئيس حزب الوسط الإسلامي أبو العلا ماضي ونائبه عصام سلطان داخل شقة مستأجرة بضاحية المقطم في القاهرة فجر اليوم، وأنه تم اقتيادهما إلى سجن مزرعة طُرة تمهيداً لتقديمهما إلى النيابة لبدء التحقيق ببلاغات تتهمهما بالتحريض على العنف.
وأوضحت المصادر الأمنية أنه عثر بحوزة ماضي وسلطان على مبلغ 15 ألف دولار، و15 ألف يورو، و80 ألف جنيه (حوالي 11360 دولارا). وكانت سلطات التحقيق القضائية في مصر أصدرت مؤخراً أوامر ضبط وإحضار بحق عدد كبير من قادة تيارات الإسلام السياسي للتحقيق في بلاغات رسمية تتهمهم بالتحريض على أعمال عنف تشهدها البلاد و أسفرت، حتى الآن، عن مقتل العشرات وإصابة المئات في اشتباكات بين أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي القيادي في جماعة الإخوان المسلمين ومعارضيه.
فارس الغربية
مهما يكن نرفض إعتقال أناس فقط لأنهم ينتمون للأخوان... نرفض سياسة الإنتقام و التشفي.
يعني أضحك و لا أبكي عليكم يا أصحاب المظلومية و عقدة الإضطهاد التاريخي
هل تعرفون من هو عصام سلطان .... هل سمعتموه مره واحدة يتكلم؟
ما أدري ملوعين جبدنه أنكم مضطهدين و مقموعين ليش؟
بس لأنه عصام سلطان (اللي بالمناسبة ليس إخوان) متحالف مع الإخوان المسلمين شمتانين و فرحانين!
@
الرئيس المعزول ابروحه متورط .. اكو بحاكمونه
ألأعتقالات .
هذه ألأعتقالات كان من المفروض اتخاذها قبل حدوث المشاكل وليس بعدها اليس من المفروض من جهاز المخابرات التبيه بذلك يعني منع الجريمة قبل حدوثها اما بعد الخسارة وفقدان ألأنفس وخراب الديار هذا لايفيد ولن تنهي المشكلة بل تتفاقم اكثر وألأفضل الجلوس على الطاولة لأنقاذ مابقى ويأتي الرئيس المعزول ويجلس مع الرئيس الجديد وألأثنان يتفقان على ادارة دفة الحكم بأتفاق ألأطراف لحين اجراء انتخابات جديدة.
#
إلى مزبلة التاريخ