العدد 3993 - الإثنين 12 أغسطس 2013م الموافق 05 شوال 1434هـ

المرصد: مكاسب للمعارضة السورية في درعا وريف دمشق وحماة

قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قوات المعارضة السورية سجلت مكاسب في محافظة درعا الجنوبية وفي ريف العاصمة السورية دمشق.

وذكر المرصد في بيان صادر عنه اليوم الثلاثاء (13 أغسطس/ آب 2013) تلقت وكالة الأنباء الألمانية نسخة منه ، أن قوات المعارضة سيطرت على "المخفر الحدودي 29" في درعا قرب الحدود السورية الأردنية كما اقتحمت "معمل السيراميك" في بلدة "عدرا" بريف دمشق.

من جانبه ، ذكر "مكتب أخبار سورية"، وهي وسيلة إعلام سورية مستقلة ومقرها لبنان أن قوات المعارضة سيطرت على 23 قرية في ريف حماة ضمن معركة "قادمون" التي تشارك بها مجموعة من الألوية والكتائب المنضوية تحت مظلة الجيش السوري الحر.

وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان أن اشتباكات بين قوات المعارضة وقوات النظام السوري دارت في بلدة "القاسمية" بريف دمشق،وفي حي "القابون" و"مخيم اليرموك" في ضواحي دمشق،وحي "الصناعة" وضاحية "الراشدين" في مدينة دير الزور،وبلدة "مورك" في ريف حماة ومنطقتي "الراموسة" و"دوار شيحان" في حلب.

في غضون ذلك ، قال المرصد إن نحو 120 شخصاً قتلوا في سورية أمس منهم 67 مدنياً،وما لا يقل عن 33 من أفراد قوات النظام السوري وميليشا "جيش الدفاع الوطني" التابعة له.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 4 | 1:17 م

      الله ينصر جيش السوري

      الله يحفطك يا بشاااار من التكفريين

    • زائر 5 زائر 4 | 3:23 م

      الحر يأسر عنصرا من الحرس الإيراني بحلب ويتقدم بريف حماة

      نجح الجيش الحر في أسر أحد عناصر الحرس الثوري الإيراني في ريف حلب الغربي.
      هل هو مرتزق تكفيري ارهابي ام لانه ايراني لا ينطبق عليه ؟!

    • زائر 3 | 1:14 م

      ربي زلزل الأرض من تحت أقدامهم حتى يهلكوا

      هؤلاء الزعران.

    • زائر 2 | 11:31 ص

      للاسف الجماعات التي تقاتل بأسم الدين في سوريا

      هي جماعات ارهابية تقتل وتذبح وترتكب الجرائم وتمارس الرذيلة باسم الدين
      فهؤلاء ليسوا مشروع دولة.
      الله يكفي المسلمين منهم ومن افكارهم الاجرامية المشوهة للدين.

    • زائر 1 | 10:35 ص

      ربي تنصرهم وتثبت اقدامهم

      النصر قريب بإذن الله .. زوالك قادم يا بشار ومصيرك مصير القدافي

اقرأ ايضاً