افعلوا ما ترغبون، بارِكُوا ما يَفعَلُ الأعداءُ فينا، وَاسلُكوا أي مَسارٍ يطلبون، ليس في الأمرِ خطايا، إنما تَعدو المَطايا حيثُ يهوى الرّاكِبونْ!
لا يمكن للمجتمعات أن تنهض بإثراء أفرادها مالياً... بل بإثراء ثقافتهم... وتحصين عقولهم ضد الغزو الفكري الذي بدأ بتدمير عقول شبابنا بشكل مبكر.
من هو الضامن الآمن المحلي الذي يقود الحوار وهو يستطيع تبديد حالة الخوف لدى الطرفين ونستطيع أن نصل إلى حالة طبيعية في مصر.
من يفرح بقتل الأبرياء قي أي مكان فهو شريك في الجريمة سواء كان المقتول مسلماً أو ذمياً وسواء كان مدنياً أو عسكرياً.
ومن الضار بنا أن نبقى نمدح أنفسنا ونعد قومنا خير الأقوام وأخلاقنا أحسن الأخلاق.
ينظر القاتل إلى شبح القتيل، لا إلى عينيه، بلا ندم يقول لمن حوله: لا تلوموني... فأنا خائف، قتلتُ لأني خائف... وسأقتل لأني خائف!
أيكفّ النبضُ عن القلب لحظةً؟ هكذا شوق المحب إن صدق!
كلنا نقبل الحق حين يكون لنا، لكن متى نصل إلى مستوى أن نقبل الحق حين يكون علينا؟
هناك من يناضلون من أجل الحرية، وهناك من يطالبون بتحسين شروط العبودية. - مصطفى محمود-
لإرسال تغريداتكم: twitter@alwasatnews.com