دعا وزير الخارجية التركية أحمد داوود أوغلو اليوم الخميس (9 يناير/ كانون الثاني 2014) كل المقاتلين الأجانب للخروج من سوريا.
وقال داوود أوغلو لوكالة أنباء "الأناضول" التركية "على كل العناصر الأجانب مغادرة سوريا"، معتبراً تنظيم القاعدة، و"الدولة الإسلامية في العراق والشام"، و"حزب الاتحاد الديمقراطي" الكردي يشكلون جميعهم عوامل خطر على تركيا.
وأضاف أن حرباً نفسية شنت على تركيا عبر "الزعم الخاطئ" بأنها تدعم المجموعات "الراديكالية" المسلحة في سوريا.
وقال إن "المجموعات الراديكالية في سوريا تجعل النظام يبدو وكأنه أقل شراً عبر اتباع مثل هذه الطرق الخاطئة".
وأضاف أن "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) "وهي مجموعة راديكالية تقاتل في سوريا، قد ظهرت عندما سيطرت المعارضة على شمال سوريا"، وقال إن "النظام (السوري) وداعش شركاء وراء الكواليس.. إن النظام السوري يتهم المعارضة بالإرهاب وبالتالي يحوز على شرعية قمع ما يسمى بأعمال الإرهاب بفعل أكثر عنفاً".
واعتبر أن هذا الوضع يولّد المزيد من الاشتباكات.
وشدد داوود أوغلو على ضرورة حضور المعارضة السورية مؤتمر "جنيف 2" المنوي عقده في 22 كانون الثاني/يناير الجاري في سويسرا، كما أيد حضور إيران للمؤتمر مع قبولها بالنتائج التي خرج بها مؤتمر "جنيف 1 ".
وطالب المجتمع دولي بالقيام بدوره في ضمان "وقف النظام السوري هجماته". من ناحية أخرى، عبر الوزير التركي عن قلق بلاده من التطورات الأخيرة في العراق، قائلاً إن "عدم وجود سياسة مدنية أثار الإرهاب في العراق".
واعتبر أن "تسوية النزاع بين الأطراف المتقاتلة في العراق ونقل موارد الطاقة عبر تركيا سيكون له منفعة كبيرة لنا".
طيح الله حظك يا طايح الحظ
انت وهم مجرمين
اذا لماذا!!!
اذا لماذا تقومون بتدريبهم على الحدود التركيه السوريه و تزودونهم بالمال و السلاح و تسهلون دخولهم و خروجهم من و الى سوريا !!!
( سياسة فاشلة ) ..
بعد دعم المجموعات المسلحة و فتح الحدود التركية السورية .. تقول الزعم الخاطيء .. ؟!!! ، و الواقع أن سياستكم هي الخاطئة و سوف تتحملون عواقب و تبعات هذه الحماقاتو مع الأسف سيتحملها شعبكم و بلدكم .. ( سياسة فاشلة ) #تركيا #سوريا
الحين
بعد خراب مالطا يوم حسو بالخطر ندعو وندعو المفروض المحافظه على صديق وجار مقاوم نفس سوريا لا الوقوف ضده