العدد 4175 - الإثنين 10 فبراير 2014م الموافق 10 ربيع الثاني 1435هـ

شاهد صوراً لموقع أثري يعاني الإهمال في المنامة

الوسط – محرر الشئون المحلية | تصوير: محمد المخرق 

تحديث: 12 مايو 2017

رصدت "الوسط" موقعاً أثرياً يزوره السيّاح والأجانب ويعاني الإهمال في العاصمة المنامة، فبالرغم من وجود لافتة معتمدة من وزارة الثقافة تشير إلى أن الموقع أثري ويُمنع التعدي عليه وأخذ الآثار منه، إلا أن ظاهرهُ العام لا يحظى بالاهتمام والتطوير.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 11 | 8:29 ص

      ام حسن

      هذه سوق الحداده يا ما ايام نروح مع الوالده ونشتري اغراض من الحدادين ومن فترة وديت اولادي اليه وستغربت انه اصبح مكب للنفايات والجالية الهندية تبصق البان على جدرانه فأين المسؤلين!

    • زائر 10 | 7:23 ص

      اي هذا شرك

      نعم هذا شرك ولا يجوز الاعتناء به عند الاعراب والبدو , حاول كثير منهم ولحد الان ان يدمر اهرامات مصر وقد دمر صلاح الدين الايوبي الصغيرة منها ولا تنسوا طالبان وما قامت به من جرائم ضد الاثار , وقد اراد المنصور ان يهدم ايوان كسرى فلم يتمكن لبناء بغداد ولما نصحه البرمكي رفض النصيحة واتهمه بالعجمية ! ولو سالتم جاسم السعيدي عندكم لحرم الاعتناء بهذا الاثر ! ولعل ابن خلدون خير من وصف العرب في مقدمته , فراجع .
      علي جاسب . البصرة .

    • زائر 9 | 7:16 ص

      لا يوجد ميزانية

      الميزانيات الضخمة تذهب لربيع الثقافة واستجلاب الفرق والمطربين لأيام معدودة بتكاليف خيالية لأن هذه الفعاليات ممكن الشفط عن طريقها ولكن ترميم موقع أثري وتطويره صعبة شوي

    • زائر 8 | 6:41 ص

      أقتراح

      أعطوني أياه بسوي بيت وبسكن فيه

    • زائر 7 | 6:06 ص

      حتي الاعلان المثبت لم يعطي الموقغ حقه

      هذه تسمي سوق الصفافير والتناكة وانما هي ورشة او مصنع حدادة والظاهر ان الورشة الاخيرة التي تم الأستغناء عنها في الفترة الحالية شيدة علي المصنع القديمة وان الموقع حاليا مهمل والأجانب تقضي حاجتها فيه

    • زائر 6 | 6:03 ص

      الى الوسط مع التحية

      نريد نبدى عن هذا المكان وما هي الاثار المكتشفة فيه فالقاري يرى حفر ولا يدري وش هذا المكان ومتى اكتشف وماذا يحتوي عليه عشان نستفيد . بارك الله فيكم

    • زائر 5 | 5:56 ص

      أسمه موقع أثري

      إذا طوروه ما بيكون موقع أثري. نشكر الوزارة على الإهمال وعدم التطوير.

    • زائر 4 | 5:52 ص

      هذه سوق الصفافير قديما

      في اواخر الستينات كانت دكاكين للصفافير وبعد انقراض هذه المهنة تحولت هذه الدكاكين الى الاهمال الى انهارت سقوفها في اواخر الثمانينات والى الان تعاني الاهمال. فقط قبل اسبوع رايت هناك سياح يلتقطون صورا تذكارية ووقفت اتامل فيهم برهة من الوقت واتامل في الموقع وحبذا لو تقوم وزارة التقافة باعادة اعمار هذه الدكاكين او السوق الصغيرة وتكتب على مدخلها سوق الصفافير ولكن يبد ان مهنة الصفارة لم يحترفها غير الطائفة الشيعية لذلك لاترغب الوزارة في تخليد اي اثر لهم

    • زائر 3 | 3:28 ص

      كل شي صار اثر

      موقع اثري وتتوسطه فتحات مجاري، في الاول كان محلات تجاريه

    • زائر 2 | 2:35 ص

      مع الآسف

      مع الآسف لايوجد أهتمام لهذه الآثار وحفظ تاريخها بسبب وجود المتشددين
      ومع الآسف هناك فئة تعتبر هذه الآثار (كفر وشرك)

    • زائر 1 | 2:15 ص

      منامي

      لوكانت في ...... كان االوضع اختلف.

اقرأ ايضاً