سجل الخبير الحالاوي يوسف زويد هدفاً قاتلاً في الدقيقة 88 هو الأغلى في مشوار فريقه هذا الموسم ليقوده لتخطي سترة بهدف مقابل لاشيء في اللقاء الذي أقيم بينهما أمس على استاد البحرين الوطني في الجولة 16 للمسابقة ليقترب الحالة كثيراً من البقاء بين أندية الكبار بعد أن رفع رصيده إلى 17 نقطة بالمركز السادس، فيما الحدث الأبرز من هذه المباراة هو تأكد هبوط سترة رسمياً لدوري الدرجة الثانية بعد أن تجمد رصيده عند 6 نقاط قبل جولتين من النهاية.
خطورة ستراوية
الشوط الأول من المباراة كان مفتوحاً بعض الشيء ومتكافئاً من ناحية السيطرة والاستحواذ على الكرة، ولكن الخطورة الستراوية كانت أوضح وأكبر من البرتقالي الذي لم نُشاهد له أي محاولات تستحق الذكر على مرمى حارس سترة محمود منصور.
ولعب الفريق الستراوي بحيوية واضحة وبنشاط كبير من أغلب اللاعبين وبالذات في وسط الملعب الذي برز منه محمد حبيل الذي أدى مباراة كبيرة وكانت له دفة القيادة في الفريق، بينما احتاج أحمد الخياط في المقدمة للمزيد من الكرات بالذات كونه تحرك في الفراغ كثيراً، وأبرز الفرص الستراوية التي شاهدناها في الشوط الأول بدأت عند الدقيقة التاسعة حينما سدد محمود عباس كرة من خارج منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيسر، وحصل حبيل على كرة في الجانب الأيمن سددها قوية جاورت القائم كذلك، في حين أنقذ الحارس عبدالله مشيمع ببراعة كرة ثابتة سددها محمد عيسى (37)، وأخطر الفرص كانت في الوقت بدل الضائع حينما لعب المدافع المتقدم حسين عياد كرة رأسية وهو مواجه للمرمى تماماً وصلت ليد الحارس.
بينما في الجانب الحالاوي فبدا أن الفريق متأثر بشكل واضح من أهمية المباراة ولذلك لم يؤد لاعبوه المطلوب منهم، وكان التركيز غائباً لدى أغلب اللاعبين، كون التمريرات في الجانب الأمامي مقطوعة، وحتى فيصل السعدون الذي كان يميل كثيراً لليمين لم تكن كراته العرضية سليمة وأغلبها لمدافعي البحارة بالرغم من التواجد الهجومي لزملائه، وأيضاً لم نُشاهد أي تسديدات للفريق من خارج المنطقة ولذلك ظل مرمى البحارة بلا تهديد وانتهى الشوط سلبياً.
الشوط الثاني
تبادل الفريقان السيطرة على مجريات هذا الشوط، وكان التكافؤ حاضراً ولكن الطرفين كانا يحتاجان للمزيد من التنظيم والتركيز في الجانب الأمامي، فالحالة تحسن أداؤه بعض الشيء ولكن لم يكن ذلك الأداء الذي من المُمكن أن يجلب النقاط الثلاث، فالكرات التي وصلت لجاسم عياش في اليسار كان سلبياً في التعامل معها ولم يستغل سرعته ومهاراته فيها، بينما سترة لجأ لاستغلال الفراغات في الدفاع الحالاوي ولعب الكرات البينية التي لم تكن مُجدية؛ نظراً لكثرة وقوع اللاعبين في مصيدة التسلل، بينما تقلص التسديدات البعيدة، وفي الجهة الأخرى سدد الحالاوي جاسم عياش كرة ثابتة مرت بمحاذاة القائم الأيسر (5)، في حين أخطر الكرات في هذا الشوط كانت من نصيب الستراوي حبيل وكانت ثابتة أيضاً من جهة اليسار سددها بشكل مُخادع لكن الحارس المتألق مشيمع أبعدها ولامست العارضة ثم أبعدها الدفاع، ولعب افريقي الحالة كرة (عالطاير) مرت بجوار مرمى سترة (28)، وفي ظل غفلة ستراوية وقبل دقيقتين من النهاية تدخلت الخبرة لتقود البرتقالي للفوز حينما لعب فيصل السعدون كرة عرضية من اليمين وصلت ليوسف زويد قابلها مباشرة في الزاوية اليسرى لمرمى سترة لتنتهي المباراة حالاوية بهدف دون رد.
أدار اللقاء بنجاح الحكم وليد محمود وساعده نواف شاهين وعبدالرحمن عبدالقادر والحكم الرابع جميل جمعة.
العدد 4255 - الخميس 01 مايو 2014م الموافق 02 رجب 1435هـ
شماعه
صار موسى حبيب شماعه لاخفاق القدم . اخفاق السله من المسؤل عنه . اداره فاشله حتى من يدافع عنها ليس له المبرر لاقناع الناس .. الشمس مايغطيها منخال يالخبير . اش قال موسى حبيب روح يبى روح قص على ناس مثلك
القانون
على الادارة تحريك قضية تزوير العريضة التي قام بها شخص دخيل على النادي وعلى سترة حتى تتحول الي النيابة العامة
باقون
ستبقى الادارة وسيبقى كل شخص يحب سترة ولن يتمكن الموالون لاندية اخرى من دخول الادارة الي الابد
سترة
على الادارة تسريح جميع اللاعبين المتخاذلين وهم معروفين للجميع الذين تخاذلو مع اشخاص قضو عمرهم يأيدون اندية اخرى
قول
اوكي ما نعرف الشخصية خبرنا عنها يالخبير يا بو عريضة
رد
انتم من ساعدتم موسي حبيب على محاربة ابناء النادي المخلصين لمصلحة شخصية تربطكم جميعا وانت تعرف ما هي واذا ما تعرفها بخبرك بها
ادارة فاشلة
يجب على الادارة ان تستقيل وان تبين الاسباب التي ادت الي الهبوط و كذلك انهيار فريق السلة الرئيس يجب يحاسب مع امينة المالي
ستره
شكرا للادارة للعمل الجبار اللي قامو فيه دفع الرواتب وجلب لاعبين محترفين بس المشكلة في بعض اللاعبين الذين انتزعت منهم روح الولاء والحب لاسم الديرة والنادي وباتو يخلقون المشاكل ارضاء لبعض الدخلاء على النادي
غريبه
اى جهود اى خرابيط . هالجهود ونازلين قدم وسله مالت
ستراوى
احلى صباح لرئيس النادى وامينه المالى