رحّب مساعد وزير الخارجية الإيراني للشئون العربية والإفريقية حسين أمير عبداللهيان، بالدعوة التي وجّهتها الرياض لزيارة وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إلى السعودية، مشيراً إلى الدور المؤثر للتعاون الوطيد بين الدولتين في تطوّر العالم الإسلامي.
ولكن عبداللهيان قال إنه يجب قبل الزيارة أن تُجرى التمهيدات والإجراءات اللازمة، مبيناً أن سياسة ونهج الجمهورية الإسلامية الإيرانية يرتكز على إحلال السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.
وأضاف في مقابلة تلفزيونية مساء أمس الأول الخميس (15 مايو/ أيار 2014)، أن إيران تعرف جيداً أهمية السعودية؛ «لأن التعاون الوطيد بين طهران والرياض بإمكانه أن يلعب دوراً مؤثراً في العالم الإسلامي والمنطقة والعالم، ومن هذا المنطلق تتمتع العلاقات الإيرانية السعودية بأهمية بالغة».
رحب مساعد وزير الخارجية الإيراني للشئون العربية والإفريقية حسين أمير عبداللهيان بالدعوة التي وجهتها الرياض لزيارة وزير الخارجية الإيراني إلى السعودية، مشيراً إلى الدور المؤثر للتعاون الوطيد بين الدولتين في تطور العالم الإسلامي.
ولكن عبداللهيان قال أنه يجب قبل الزيارة أن تجري التمهيدات والإجراءات اللازمة مبيناً أن سياسة ونهج الجمهورية الإسلامية الإيرانية يرتكز على إحلال السلام والاستقرار في المنطقة والعالم. وأضاف عبداللهيان في مقابلة متلفزة مساء أمس الأول الخميس (15 مايو/ أيار 2014)، نشرت تفاصيلها وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) أمس (الجمعة) إن إيران تعرف جيداً أهمية السعودية «لأن التعاون الوطيد بين طهران والرياض بإمكانه أن يلعب دوراً مؤثراً في العالم الإسلامي والمنطقة والعالم ومن هذا المنطلق تتمتع العلاقات الإيرانية السعودية بأهمية بالغة».
ولفت عبداللهيان إلى أن «إيران بعد الثورة تسعى وراء تطوير علاقاتها مع جميع الدول الإسلامية»، مبيناً أن «طهران من خلال إجراءاتها الدبلوماسية تسعى بشكل جاد وراء تعزيز علاقاتها مع بلدان منطقة الخليج».
وكان وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل صرح يوم الثلثاء الماضي أن بلاده وجهت دعوة لوزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف لزيارة المملكة «ولكن هذه الزيارة لم تتحقق».
العدد 4270 - الجمعة 16 مايو 2014م الموافق 17 رجب 1435هـ
محرقي بحريني
مستحيل رايح يحصل تقارب وهذا رايي
كل الذي سوف يحصل هو................ أو عرفي سياسي بينقضي بنقضاء المصلحة المؤقته التي تطلبيت ذلك
الدوله الدينيه دائماً مسببه للازمات وإيران من رابع المستحيلات ماتحرض الاقليات المذهبية أو تتدخل لصالحها ضد أنظمتها عكس الدول الاخرى التي لم تتدخل يوماً ضد الاقليات في إيران بل أنها تشجعها على التقرب لقيادتها حتى لاتهمش
إيران منذ أن جاءت الثورة فيها وهي مسببه لجميع المشاكل والازمات في الوطن العربي والاسلامي لهذا مستحيل يحصل تقارب بينها وبين دول الجوار
خطوة صحيحة وضرورية وإن جاءت متأخرة
أول مرة يحصل تفكير صحيح ... هذا التفكير جاء متأخرا .. كان يفترض الحوار بين دول الجوار العربي والإسلامي لا يتأخر في النظر في أي مشكلة .. يبدو أننا كنخب وكعلماء دين تخلينا عن واجباتنا . الغربيون يبنون حياتهم ونحن ندمر حياتنا ....