العدد 4310 - الأربعاء 25 يونيو 2014م الموافق 27 شعبان 1435هـ

الخارجية الأميركية والاتحاد الأوروبي يرحبان بتبرئة المرزوق ويحثان الجميع في البحرين على «اغتنام الفرص»

المرزوق خارج المحكمة أمس  - REUTERS
المرزوق خارج المحكمة أمس - REUTERS

أصدرت نائبة المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية بياناً مساء أمس (الأربعاء)بمناسبة تبرئة القيادي في جمعية الوفاق خليل المرزوق، جاء فيه «ترحب الولايات المتحدة بقرار المحكمة الجنائية العليا (في البحرين) بتبرئة المرزوق من اتهامات تتعلق بالتحريض والدعوة إلى الإرهاب. إننا نعتقد أن الحكم اليوم هو خطوة مهمة نحو تعزيز روح بناء التوافق والتراضي. ونحن نحث جميع الأطراف في البحرين على مضاعفة جهودهم للتوصل إلى اتفاق من شأنه أن يؤدي إلى المشاركة الكاملة في الانتخابات المقبلة وتشكيل حكومة شاملة». ومن جانبه، قال الاتحاد الأوروبي عبر موقع «تويتر» مساء أمس «نرحب بتبرئة المرزوق، وإن حل الصعوبات الحالية في البحرين يمكن تحقيقه من خلال الحوار البناء، ونحن نشجع الجميع على اغتنام الفرصة التي تتيحها الانتخابات المقبلة من أجل تحقيق المصالحة والإصلاح المستدام على المدى الطويل».


براءة المرزوق... والمحكمة تُهيب بالجمعيات البُعد عن الإثارة في تناول الأمور السياسية

المنطقة الدبلوماسية - علي طريف

برّأت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة، أمس الأربعاء (25 يونيو/ حزيران 2014) برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وبدر العبدالله، وأمانة سر إيمان دسمال، المساعد السياسي لأمين عام جمعية الوفاق خليل المرزوق، في القضية التي وُجهت له فيها تهم تتعلق بالترويج والتحريض واستغلال منصبه لارتكاب جرائم إرهابية.

وحينما مثل المرزوق مع كل من محاميته جليلة السيد والمحامي السيد هاشم الوداعي، وقبل النطق بالحكم، قالت المحكمة إنها كهيئة قرّروا أن توجّه المحكمة كلمه جاء فيها: «إذ تهيب المحكمة بالجمعيات السياسية بالمملكة والقائمين عليها وضع المصلحة العليا للمملكة نصب عينهم وتوجيه المنتسبين إليها إلى التحلي بالوطنية وتغليب مصلحة الوطن في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها، والبعد عن الإثارة في تناول الأمور السياسية ذلك للمفاهيم الخاطئة التي يمكن أن تصل للمتلقين من الشباب الذين لا يقدّرون الأمور حق تقديرها ويأخذون الأمور بشيء من الحماس، وعدم إدراك المسئولية الوطنية، كما يعرضهم للمساءلة القانونية، نتيجة بعض العبارات حمالة الأوجه من المخاطبين فيهم، الأمر الذي يقتضي بُعد المتحدثين عن مواطن الشبهات حال إلقاء خطبهم السياسية المرخص بها، وكذلك البعد عن تناول أعمال الجماعات التي وصفها القضاء بالإرهابية سواء بالإشارة أو التأييد أو الإشادة بتلك الأعمال حتى يكون بمنأى عن المؤاخذة القانونية».

وحضر جلسة النطق بالحكم عددٌ من أعضاء الجمعيات السياسية المعارضة وممثلون عن جمعية الوفاق، وممثلون عن السفارات، والمؤسسات الحقوقية، كما حضر أعضاء لجنة الشكاوى والرصد والمتابعة بالمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان برئاسة عبدالله الدرازي.

وفي حيثيات حكمها، قالت المحكمة: «إن المحكمة ترى أن الاتهام المسند إلى المرزوق تحيط به من جوانبه جميعاً ضلال من الشكوك والريب، وأن الأدلة على ذلك الاتهام قاصرة عن بلوغ حد الكفاية لإدانته بما لا تطمئن معه المحكمة إلى صحة الاتهام المسند إليه».

وأضافت المحكمة أن «الأوراق خلت مما يفيد أن خليل المرزوق يدير جمعية الوفاق، بل على العكس، فوفقاً للثابت بلائحة النظام الأساسي للجمعية التي اطلعت عليها المحكمة أن المسئول عن إدارتها الأمين العام وفي حاله غيابه يكون المسئول نائب الأمين العام».

وأوضحت المحكمة «ولما كان الاتهام الأول المسند إليه، أنه وبصفته مسئولاً عن إدارة جمعية سياسية، وأن ذلك ما اشترطتة المادة 9 من القانون رقم 58 لسنة 2006 بشأن حماية المجتمع من الأعمال الإرهابية، وكان الثابت أن سالف الذكر عضو للأمانة العامة للجمعية والمساعد السياسي للأمين العام، الأمر الذي يكون معه فاقداً للشرط الذي أوجبته المادة آنفة البيان، والتي حصرت المسئول عن الجريمة التي نصت عليها في مدير الجمعية وليس أعضاءها، ومن ثم يكون الاتهام الأول قد فقد أساسه القانوني، هذا فضلاً عن أن محتوى ما ورد بالتسجيلات المرفقة يندرج تحت وصف الآراء السياسية والتعبيرات السياسية ولا تخرج عن كونه تعبيراً عن الرأي، الذي حمته كافة الدساتير والمواثيق والمعاهدات الدولية، ولاسيما وأنها كانت تحتمي بسياج السلمية التي كان يبدأ وينتهي بها، ويدعو إلى تلك الآراء من خلالها، ولم تحمل في طياتها، إذا أخذت في سياقها الكامل، ثمة تحريض أو ترويج لارتكاب جرائم إرهابية، إذ أنه لم يثبت للمحكمة من خلال اطلاعها على كافة التسجيلات وجود عبارات تمثل بشكل مباشر الحث على العنف بل على العكس، وقد ثبت للمحكمة في مواضع شتى في بعض الخطب أن المداخلات كانت تميل إلى العنف وتحثه على البعد عن انتهاج مبدأ السلمية، لكنه كان يأبى ذلك التوجه ويدعوهم لضبط النفس والبعد عن الهيجان غير المنضبط، وعدم الخروج عن الإطار السلمي».

ولفتت المحكمة إلى أنه ثبت لديها من خلال مشاهدتها واطلاعها على التسجيل الخاص بتسليم المرزوق راية «ائتلاف 14 فبراير»، بأنه كان منشغلاً في إلقاء خطبته، وجاءه شخص من خلفه وسلمه الراية، وهو لم يلتفت إليها، ولم يلوّح بها وظل ممسكاً بها بيده غير آبهٍ لها وبكنيتها، حتى أخذت منه.

وأشارت المحكمة إلى أن المرزوق ألقى الخطبة في (6 سبتمبر/ أيلول 2013)، وفي ذلك الوقت لم يصدر قرار أو حكم باعتبار «حركة 14 فبراير» ائتلاف وجماعة إرهابية، وإن الحكم الصادر في حق الجماعة باعتبارها إرهابية كان في (20 سبتمبر 2013)، أي قبل ذلك التاريخ لم تكن كذلك، فمن كان يؤيدها حينها لا يعد متهماً بدعم ومساندة جماعة إرهابية.

وبيّنت أن جريمة التحريض والترويج تتطلب أن يكون هناك فعل ترتبت عليه نتيجة، وأن يكون الفعل متصلاً بالنتيجة برابطة سببية، فإذا انتفت تلك الرابطة لا تقوم الجريمة، كما لم يثبت للمحكمة بدليل قاطع وجود أواصر تربط بين ما ورد بالتحقيقات من عبارات وبين الأفعال والجرائم الإرهابية، التي ارتكبت من قبل آخرين، فضلاً عن أنه لم يثبت لها أن من سمع تلك الأراء، التي لا تُقرّ بأنها تحريضية وإنما مجرد تعبير عن آراء سياسية، هو من قام بارتكاب تلك الجرائم.

وأفادت المحكمة في حيثيات الحكم أن الجرائم الإرهابية لا علاقة لها عما ورد بالتسجيلات من عبارات، ولا ينال من ذلك ما أسفرت عنه تحريات الشرطة، وما قرّره مجريها بالتحقيقات، كون المحكمة لم تستشف من خلال أوراق الدعوى وأدلتها ما يفيد انطوائها على ارتكاب المتهم للجريمتين محل الاتهام. وأكدت أن الأحكام الجنائية تبنى على الجزم واليقين، الذي يثبت بالدليل المعتبر، ولا تؤسس على الظن والاحتمال والتأويل، وأن المحكمة تشكك في صحة الواقعة المسندة للمرزوق برمتها، ولا تطمئن إلى أدلة الثبوت التي ساقتها النيابة العامة كدليل على ارتكابه لها، وعليه تقضي ببراءته.

العدد 4310 - الأربعاء 25 يونيو 2014م الموافق 27 شعبان 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 45 | 6:11 م

      ياسلام ياشيعه المهدي

      من قدكم اللحين امريكا واوربا معاكم كلللووووووش اشتبون بعد خوفتهم كلمة الموت لا امريكا

    • زائر 42 | 11:12 ص

      sunnybahrain

      السلام عليكم ،،الحمد لله علي سلامة المرزوق ،،وان شاء الله الفال ل باقي احباب وطننا الغالي ،،وببركة هذا الشهر الفضيل ،،عفوا ،، كلمة الى القائمين على نظام المحاكم ،،انتم تعرفون حق المعرفة ماهي مطالب هذا الشعب المتواضع ،، يعني لازم تاخذون لكم دزه من ،،{ usa or euorpe }،، او ما تشوفون شغلكم عدل ،،مبارك على الجميع هذا الشهر الكريم وكل عام واحباب الله بخير ،،السلام عليكم .

    • زائر 40 | 8:43 ص

      الحقيقة

      لولا ضغط الخارج لما تمت تبرئته .. المحاكم في البحرين ليست قضائية بل سياسية بحته

    • زائر 39 | 8:01 ص

      الصحيح

      حكم البراء والاشاده من الاميركان والاوربيون هو اعتراف بنزاهة القضاء ... اذا .. الاشاده تصب في صالح الحكومه ... فهمتوا او اعيد

    • زائر 41 زائر 39 | 9:06 ص

      الى الزائر 39

      من قال لك ان القضاء نزيه ولوكان نزيها لما راينا الاحكام التي تتراوح بين ال15 و10 سنوات بسبب حرق إطار وغلق شارع وتجمهر ,,,والبراءة لمعذب قتل انسان داخل السجن وخارجة , وتبرئة المرزوق يراد ارسالها للعالم بنزاهة قضائنا لكن الاحكام الاخرى تكشف زيف النزاهة

    • زائر 38 | 7:53 ص

      تكملة لزائر 16

      ,واي انتخابان ولا زلنا عاطلين عن العمل نحن الطائفه ش بارغم حصولنا على اعلى الشهات لا زلنا جالسبن في بيوتنا والاغراب يحتلون وطائفنا المشتكى لله وهو علام الغيوب

    • زائر 37 | 7:16 ص

      ماينعرف لكم

      والله ماينعرف لكم .. لاتنشوون ولا تنقلوون ... ارسوا لكم على بر .

    • زائر 36 | 7:13 ص

      غصبن

      غصبن عليكم ياظلام خرج الشريف من القضيه الملفقه اليه وجميع قضايا المعتقلين ملفقه الله افرج عنهم وصبر اهاليهم والله ياخد الحق المسلوب ويهلك اعداء شعب البحرين الطيب

    • زائر 35 | 6:11 ص

      كله منكم..

      والله الظلم الواقع في البحرين كله بأوامركم

    • زائر 34 | 5:52 ص

      الخطوة التالية : تبرؤوا من مجاميع الارهاب وبالاسم ودون تردد

      نعم هي فرصة ، ومطلوب من الوفاق ان لا تلتفت الى ضغط الاطفال ومجاميع الارهاب ، يجب ان تتبرأ منهم جميعا وذكرهم بالاسم وادانة من ينتمي اليهم ، يجب ان تثبت الوفاق انهم تنظيم يؤمن بالتغيير الديمقراطي ، لا تلتفتوا الى اصوات المتطرفين ودعاة التصعيد ، كفى خسائر لا بد ان نعود لما كنا علية ونقف ضد المشروع الطائفي الجاري تفصيله لنا ، لا نريد ان نكون كما سوريا والعراق ولبنان ، هناك أولويات واليوم خطر الطائفية هو مطلق على كل موضوع اخر

    • زائر 31 | 4:43 ص

      بس تعال

      هناك من الناس لا يضروك كما انهم لا ينفعوك !!!
      وصلت ؟

    • زائر 29 | 4:20 ص

      زائر ت

      أنا لا بوجهة إتهام خليل أم غيره غير أني أتسائل كل ما حين الأنتخابات البرلمانيه نجد تهمة ما للأعضاء الوفاق مع إحترامي للجمعية والأعضاء ولم نجد يوما تهمة والحكم فيها بسجن لأعضاءها البارزين أليس غيريبة بعض الشئ ، وهنا ليس إتهام فقط تساؤل وعلامة إستفهام ،،هل هية للترويج والدعاية قبل الانتخابات وكسب الثقة من الشعب أم ماذا؟

    • زائر 28 | 3:08 ص

      ردا على التعليقات من 6 إلى 22

      يتضح من ردودكم ضحالة وحقدا غير مبررا يقف على خلفية طائفية وتعصب للرأي اليس إطلاق سراح المرزوق وتبرئته فيه الكثير من الإيجابية وكان يفترض منكم الإشادة بحكم القضاء اما الطرح الغبي للبعض بأن الحكومة تسعى لجر الوفاق للإنتخابات فهذا كلام ضحل وغبي لا يليق بمواطن حريص على وطنه ومقدرات شعبة لماذا الحكومة تسعى هل هي معجبة في من سيشاكسها فالوفاق كتلة قوية إذا تحالفت مع بعض الأطراف الأخرى تستطيع تحقيق الكثير / لعنة الله على الطائفيين والعنصريين والرجعيين والمتعصبين وعملاء الإستعمار والإمبريالية / سندارة

    • زائر 32 زائر 28 | 5:22 ص

      المتمردة نعم

      اتهمتهم بالعنصرية والتشدد ورايناه في ردك الذي يعكس اسلوبك المتشدد المقدس والالفاظ الجميلة ..فقط لان اختلفوا معك بالراي تصفهم بالاغبياء والرجعيين والمستعمرين والامبراليين باقي شوي وتقول عنهم دواعش بعد ..احنا شفناك تدافع وتهاجم لا اكثر ما رديت ردود نفس الناس كله هذا تقديس اعمى ..تحياتي

    • زائر 26 | 2:15 ص

      هل هناك ضغط مخصوص للمرزوق بالذات؟!!

      أظن أن الحكم جاء نتيجة ضغط خارجي مخصوص للمرزوق بالذات لكي تتم تبرئته من القضية مع أن دليل اتهامه كان واضحا ومسجلا على الفيديو وهو يستلم راية الارهاب لما يسمى باتلاف 14 فبراير.

    • زائر 25 | 2:11 ص

      انزين

      وباقي الشباب المظلوم نص شباب البحرين في قعر السجون من بيطلعهم برائة بس الواحد شيقول الله كريم

    • زائر 24 | 2:07 ص

      سياسة الاحتواء 2-2

      هذة هي السياسة الخبيثة التي تلعبها تلك الدول ولا تدركها الجمعيات مع الأسف بل ويتفاخرون بها ظنا أنهم يلعبون بالسياسة وبالاساس السياسة تلعب بهم, مع كل الأسف فالكثير يدرك هذة الحقيقة ويعلمون أن امريكا وبريطانيا يكيلون بمكيالين ظنا منهم أن مطالبنا لن تتحقق الا بأمريكا.
      فالامريكان لا يقدمون خدمات بالمجان, بل هناك ثمن سياسي يجب على الجمعيات دفعة لهم فالجمعيات اليوم وقياداتها هي تحت رحمة الضوء الامريكي, كما حصل لنبيل رجب حينما امر رفع الغطاء عنة لانة خرج عن قالب السياسة المرسوم للجمعيات.

    • زائر 22 | 1:46 ص

      سياسة الاحتواء 1-2

      لا أعلم لماذا نتفاخر بحضور ممثلي هذة الدول لمحاكمات قيادات الجمعيات ؟ هل لخوفهم على المرزوق ام لخوفهم على مصلحة الشعب؟
      بالنهاية هذة سياسة خبيثة ممسرحة تأتي في سياق سياسة الاحتواء التي تمارسها تلك الدول, فمن جانب تمد النظام بآلة القتل ومن جانب آخر يلبسون فروة الحمل الوديع الخائف على مصالح الشعب وقياداتة, بالتالي شعور القيادات أنها تحت الحماية الامريكية كون لزاما عليها ارجاع ذلك الفضل بطريقة اتباع النصائح التي يسدونها لهم , التي تعبر عنها احيانا الجمعيات بالضغوط الدولية.

    • زائر 21 | 1:41 ص

      الحمدلله على سلااامتك

      و قره عيون اهل البحرين فيك و عقبال كل المحكوومين الله يفرج عن الجميع

    • زائر 20 | 1:30 ص

      كراً و فر ...

      هنا كلمة ..هناك رجال تصنعهم الاحداث,وهناك احداث تصنعها الرجال ف مرحا بك وبقيمك ..ورقة من شجرة صامدة ثابتة منصورة بادن الله

    • زائر 18 | 1:22 ص

      مبروك البرئة والفال للباقي

      مبروك البرئة والفال للباقي
      شخصية كخليل المرزوق يجب ان تكرم
      شخصية قوية وشهادات عليا
      واخلاق وكلمة حق

    • زائر 17 | 1:19 ص

      المتمردة نعم

      افراج بمباركة امريكية-اوروبية
      مبروك ويا ليت تبارك الافراج عن كل المعتقلين السياسيين بما فيهم المنسي االخواجة والقائمة الطويلة بدون ذكر اسماء

    • زائر 16 | 1:12 ص

      اي انتخابات ؟؟؟

      والبلد في حالة استنفار والبرلمان الكسيح عفسها فوق تحت ؟؟ واي انتخابات ولا زالت جثة الشهيد العبار محتجزة واي انتخابات والرموز في السجون واي انتخابات والمداهمات شغالة ليل نهار واي انتخابات ولم يقدم احد ممن اتهموا بالعذيب والقتل لم يحاكموا واي انتخابات ولم تجري خطوة واحدة تدل على المصالحة والعدالة الأنتقالية واي انتخابات ولا زالت جراح الفقد والسجون لم تنتهي بعد وووووووووووووووووووووووووووو ،وتعالوا انتخابات ليش ، من هو في وضع البحرين يجب عليه اولا حل هذه الأمور بعديييين يفكر يجري انتخابات .

    • زائر 15 | 12:53 ص

      صح النوم يا حلو

      الخارجية الامريكية والبرلمان الاوربي صح النوم يا حلو

    • زائر 13 | 12:32 ص

      هكذا وإلا فلا

      الافراج عن جميع المعتقلين وتعديل الدوائر ومحاسبة المسؤلين تنفيذا لتوصيات بسيوني هو مقدمة وشرط لدخول الانتخابات

    • زائر 12 | 12:24 ص

      الطعم المر ببالون الانتخابات.......الحذر ثم الحذر من الانزلاق

      عندما تريد الحكومة شيئأً لغرض ما تضع طعماً لتمريرة وهو امر بات كل البحرينيين يعرفونه جيدا ولان الانتخابات على الابواب والضغط الدولي على السلطة من كل جانب ولان الانتخابات تمثل حالة من الديمقراطية التي يتشدق بها النظام فصار لزاماً على الحكومة تقديم بالون جديد ....

    • زائر 11 | 12:15 ص

      كمين

      التبرئة كمين جديد من الحكومة لدخول الوفاق الانتخابات

    • زائر 6 | 11:24 م

      الغرض من التبرئة هو جر الوفاق للمشاركة في الانتخابات

      التهمة في الاصل كيدية والغرض منها الضغط على المعارضة ....... وقرار المحكمة ايضا سياسي والغرض من تبرئة خليل المرزوق هو فتح شهية الوفاق لدخول الانتخابات

    • زائر 5 | 11:05 م

      6

      اي انتخابات الله يهديكم ..

    • زائر 2 | 10:10 م

      لا تعليق

      لا تعليق اسمعوا وطيعوا

    • زائر 1 | 9:49 م

      كلام جميل

      و الله يديم علينا هالنعمه و يا ليت تكون الاحكام بهذا المقتضى للجميع.
      استاذ خليل المرزوق بالنسبة لكل عاقل يعرفه لا يجادل في سلميته و عقلانيته و نزاهته عن مثل هذه الادعاءات الكيديه الجاهله و الله انها من مليون المستحيل.
      و الله من خلال قرائتي لادلاءاته كلها لم اجد شيئا مما ادعي عليه به.
      تاج رأسي استاذ خليل و الله يحفظك و يحفظنا و اياك دوم من كل افّاك اثيم ظالم.

    • زائر 43 زائر 1 | 12:31 م

      طيب

      والادلاءات التي يدلي بها للقنوات الفضائيه المعاديه هذي شتو اسمونها .. اقول تبرئته ليس انه برئ انما لعبه على ذقونه نحن الموالين

اقرأ ايضاً