أكد رئيس فريق الأمن والإطفاء (دائرة الأمن والإطفاء) في مصفاة ميناء عبدالله بالكويت، خالد العنزي في تصريحات خاصة لـصحيفة «الراي» الكويتية نشرتها أمس الخميس (31 يوليو/ تموز 2014) أنه تم رفع الحالة الأمنية بالقطاع بعد الأحداث الأخيرة في العراق وتهديدات تنظيم «داعش» من خلال تكثيف الدوريات وزيادة عدد رجال الأمن، وفي الوقت نفسه تبليغ البوابات الرئيسية بضرورة أن يصبح التفتيش مكثفاً بشكل أكبر مع الاحتفاظ في الوقت ذاته بسلاسة الدخول للمصافي وعدم التسبب في حالات التكدس تلافياً لحالات الازدحام على البوابات خلال أوقات الدخول والخروج من هذه المصافي.
وأوضح أن هناك تنسيقاً مع وزارة الداخلية لمواجهة الاختراقات الأمنية والأعمال الخطرة التي تتطلب قوة التدخل بالسلاح أو القبض على مخربين أو مسلحين أو ما شابه.
وقال العنزي إن «(البترول الوطنية) بصدد تطوير ودعم منظومتها الأمنية بأحدث الوسائل الإلكترونية من خلال تطوير مفهوم الأمن في الشركة»، مؤكداً أنه «على الرغم من وجود رجال أمن المنشآت التابعين للداخلية، لكن لدينا رقابة إلكترونية وسياج مكهرب وكاميرات مراقبة وبوابات إلكترونية ومتابعة دقيقة بسبب الوضع الأمني الحالي في العراق، لاسيما بعد سيطرة جماعات مسلحة على مساحات واسعة من البلاد».
العدد 4346 - الخميس 31 يوليو 2014م الموافق 04 شوال 1435هـ
الله يطلعنا من دواعش البحرين
يجب القبض عليهم قبل فوات الآوان.
بالأخص العاملين في وزارة الداخلية والدفاع.
الله يحفظ الكويت وأهلها
من «داعش» المجرمين وممن يقف معهم ويتعاطف معهم (الذين يتم مراقبتهم فقط)... نصيحة لحكومة الكويت بأن لا تتهاون مع الدواعش وأزلامهم وخلاياهم النائمة والمؤيدين لها..
ياداعش ويا صداميين شيلوا أيديكم عن الكويت
كا في صدام مافعله بها من سرقة وتدمير وحرق آبار ومصافي البترول.