دعا الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس (الأربعاء) إلى القضاء على «سرطان الدولة الإسلامية (داعش)» الذي تبنى قطع رأس الصحافي الأميركي جيمس فولي، واعداً بأن تواصل الولايات المتحدة التصدي لمقاتلي التنظيم المتطرف.
ودعا أوباما بنبرة حازمة «الحكومات والشعوب في الشرق الأوسط» إلى العمل معاً «لاستئصال هذا السرطان لكي لا يتفشى»، واعداً بأن الولايات المتحدة التي تشن ضربات جوية في العراق منذ 10 أيام ستستمر في محاربة هؤلاء المتطرفين.
وفي الشريط المصور نفسه الذي أظهر قتل فولي، هدد متطرفو «داعش» بقتل رهينة أميركي آخر إذا استمرت الغارات الأميركية.
واعتبر أوباما أن هذا التنظيم «لا مكان له في القرن الحادي والعشرين»، وهو «لا يتحدث باسم أي ديانة. ليس هناك ديانة تقول بذبح الأبرياء. إن عقيدتهم فارغة».
واشنطن - أ ف ب
دعا الرئيس الاميركي باراك اوباما أمس الأربعاء (20 أغسطس/ آب 2014) إلى القضاء على «سرطان الدولة الإسلامية (داعش)» الذي تبنى قطع رأس الصحافي الأميركي جيمس فولي، واعداً بان تواصل الولايات المتحدة التصدي لمقاتلي التنظيم المتطرف.
ودعا أوباما بنبرة حازمة «الحكومات والشعوب في الشرق الأوسط» إلى العمل معاً «لاستئصال هذا السرطان لكي لا يتفشى»، واعداً بأن الولايات المتحدة التي تشن ضربات جوية في العراق منذ 10 أيام ستستمر في محاربة هؤلاء الإسلاميين المتطرفين.
وقبيل ذلك، أعلن الجيش الأميركي أنه شن سلسلة جديدة من 14 غارة على مواقع «الدولة الإسلامية (داعش)» في الساعات الـ 24 الأخيرة.
وأعلن مسئول اميركي أن «البنتاغون» ينوي إرسال نحو 300 جندي إضافي إلى العراق حيث ينتشر نحو 850 جندياً ومستشاراً عسكرياً بعد عامين ونصف العام من انسحاب القوات الأميركية من هذا البلد.
وفي الشريط المصور نفسه الذي أظهر قتل فولي، هدد متطرفو «الدولة الإسلامية (داعش)» بقتل رهينة أميركي آخر إذا استمرت الغارات الأميركية.
واعتبر أوباما أن هذا التنظيم «لا مكان له في القرن الحادي والعشرين»، وهو «لا يتحدث باسم أي ديانة. ليس هناك ديانة تقول بذبح الأبرياء. إن عقيدتهم فارغة».
وتابع محذراً «سنبقى متيقظين وحازمين. عندما يستهدف أميركيون في مكان ما نقوم بكل ما في وسعنا لإحقاق العدالة» داعياً إلى «الرفض الواضح لهذا النوع من الآيديولوجيات المدمرة».
وأكد البيت الأبيض أمس (الأربعاء) صحة شريط الفيديو الذي بث الثلثاء ويظهر اغتيال الصحافي الأميركي.
وندد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بما اعتبره «جريمة رهيبة» فيما رأى وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن «الدولة الإسلامية (داعش)» هي «وجه للشر» ينبغي «تدميره».
وقطع تنظيم «الدولة الإسلامية (داعش)» رأس الصحافي الأميركي جيمس فولي الذي خطف في سورية في نهاية 2012 وهدد بقتل آخر وذلك رداً منه على الدعم الأميركي للقوات العراقية والكردية في معاركها ضد مقاتلي التنظيم المتطرف في شمال العراق.
وبثت مواقع إلكترونية إسلامية متطرفة شريط فيديو يظهر فيه شخص ملثم يرتدي زياً أسود ويحمل بندقية وهو يقطع رأس الصحافي الأميركي الذي كان مسلحون خطفوه في سورية في نوفمبر/ تشرين الثاني 2012.
ورجح رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون أن يكون هذا الملثم بريطانياً.
وكتبت والدة فولي على صفحتها على موقع «فيسبوك» أن ابنها «منح حياته محاولاً إظهار معاناة الشعب السوري إلى العالم»، مضيفة «نناشد الخاطفين الحفاظ على حياة الرهائن الآخرين».
وكان فولي (40 عاماً) مراسلاً حراً شارك في تغطية الحرب في ليبيا قبل أن يتوجه إلى سورية لتغطية النزاع في هذا البلد لحساب «غلوبال بوست» ووسائل إعلام أخرى. كما زود وكالة «فرانس برس» بتقارير صحافية أثناء وجوده هناك.
وقال رئيس مجلس ادارة وكالة «فرانس برس» إيمانويل هوغ «لقد صدمنا بنشر هذا الفيديو (...) وبإعلان أن فولي قتل».
وأثار قتل فولي غضب الدول الأوروبية.
وتحدثت باريس عن «همجية» و»قتل يثير الاشمئزاز»، فيما قال المتحدث باسم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إنها «صدمت» لمصير الصحافي.
وكتب ديفيد كاميرون على حسابه على موقع «تويتر»: «إن قتل جيمس فولي عمل فظيع ومنحرف».
وأعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أنه سيقترح قريباً عقد مؤتمر حول الأمن في العراق ومحاربة تنظيم «داعش»، معتبراً أن الوضع الدولي اليوم هو «الأخطر» منذ العام 2001.
وفي طهران، أكد نائب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان أن ايران قدمت «نصائح» للأكراد العراقيين ضد جهاديي تنظيم «الدولة الإسلامية». وقال «قدمنا مساعدة سياسية ونصائح إلى الحكومة العراقية وفعلنا الأمر نفسه في كردستان العراق».
وقال مايكل موريل العنصر السابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) إن قتل فولي هو «أول هجوم إرهابي» لـ «داعش» على الولايات المتحدة، فيما اعتبر السناتور الجمهوري ماركو روبيو أن التنظيم المتطرف «أعلن الحرب على الولايات المتحدة».
وجاء نشر الفيديو بعد إعلان أوباما «إتباع استراتيجية بعيدة الأمد» في القتال ضد «داعش»، ودعم تشكيل حكومة عراقية جديدة برئاسة حيدر العبادي.
العدد 4366 - الأربعاء 20 أغسطس 2014م الموافق 24 شوال 1435هـ
المتوحشون
لا يجوز ذبح الإنسان عمدآ أو بالكراهية مهما كان الأمر وبالذات قطع العنق من الجسم , ماذا نقول لهولاء المجرمين الذين لا دين لهم ولكن من الذي اسس الأرهاب العام, اعتقد الكل عارف الجواب ولا داعي لذكره, الله يكون في عون الأنسان المظلوم الذي لا ذنب له في كل تلك المواجهات البربرية.
هههههههه
أنتم يا الأمريكان من زرعتم داعش وها أنتم الآن تحصدون ثمار زرعكم.
يااوباما
بالامس قتل شابان اسودان في ولاية ميزوري من بني جلدتك ولم تنطق ببنت شفه قتلوا بسبب العنصرية على ايدي الشرطة الامريكية
الاجدر بك ان تحل مشاكلك بدل ان تقصف المسلمين في عقر دارهم
مسكين
وجهه يبين عليه مسكين ويعور القلب
داعش مو سرطان الا آفه ولازم تنتهي
لماذا الآن فقط أضحى "سرطان"
مرض السرطان هذا أنتم من زرعتموه في جسد الأمة الاسلاميه
!!!!!!!!!!!!!!!!
توها الناس يااوباما يوم قتلوا الالاف ماتحركتون الحين واحد تحركتون!! الله يالدنيا
المتمردة نعم
هكذا بدت الصورة اوضح خديعة باسم صحفي امريكي سيعدم من قبل الدواعش في سوريا .ومن ثم تتغلغل امريكا بشكل مشرعن وتحارب في سوريا باسم هذا الفيديو المقبوض ثمنه ومن ثم تقضي على النظام السوري وحزب الله الا لعنة الله على امريكا يا كاذبة كل تكنولوجيا العالم بيدك ولا تستطيعي فناءهم عن بكرة ابيهم ايا مخادعة
اوباما
يا الله يا اوباما عليك بهم شغل الطائرات بدون طيار واقضي عليهم ما باقي الا بعد يقتلون امريكي من اسياد العالم هذا مكتوب على جوازه نحرك الجيوش لسلامته
الاف الاوادم ذبحوا
على ايدي دوعشكم الان صار سرطان ؟
الله يخذكم وياهم
مشاء الله
هل هذا هو دين اسلام لا والله دين اسلام دين رحمه وتسامح هل رسؤل الله امرونا بقتل النفس لماذا لم نذهب الي بورما الي تمنع اسماء عبدالله و محمد من تداول اليسو مسلمون لماذا لم نذهب لي تحرير القدس بل مساعدات الانسانية اي افضل مساعدات او تحرير
الي اتباع دوله السلامية والله ثم والله لو كنتو ذاهبين للقدس او بورما لكنت اول من ينظم اليكم لست انا فقط بل ملايين من ناس راح تدعمكم من سنه و شيعه ودول الاسلامسة اولى يجب عليه عدم تفريق بين مذاهب اسلامية لتنحب من الجميع
اوباما يالطرن
بالامس كان يدعمني واحين يحاربني الا لعنة الله على الشيطان الاكبر
قبل واحين
احين صار سرطان قبل كانت ثورة وحقوق يا امريكا
مجرد سؤال
هل امريكا ستحارب داعش في العراق فقط ام في العراق وسوريا
الجواب
امريكا اعور الدجال...ومن يحكمها كثر اوباما سيضرب ولكن بعص أجهزة الحكم هناك ستدعم داعش في سوريا...سحقا لهم
-_-
الله يلعنهم .. قلبي عورني من هالمنظر .. الله ياخذ و ياخذ كل من واقف وياهم ..
بحرينية
اللهم اشغل الظالمين بالظالمين
الان تأثرت
ياسيد أوباما لقد قتل داعش الالاف من الشعب السوري والعراقي ولم تتأثر بشي بل ساعدت داعش ومن معك ضد الشعبين السوري والعراقي وراحت المئات من الضحايا...والان بكل أسف تتباكى بقتل صحفي أمريكي وجيشت جيوشك عليهم الا لعنت الله ع داعش وأمريكا الشيطان الأكبر.. نحن ندين ونستنكر ونتبرىء من أعمال داعش وأعمال من يتعاطف مع داعش الذين هم مثل الفئران في البحرين الذين هم أجبن ماخلق الله ع وجه الأرض..حيث أدانت أمريكا داعش سوف تدين المتمصلحين في البحرين داعش..
سوريا
الحين يوم كانو داعش في سوريا ضد حكم الرئيس بشار الأسد ، اعتبرتونهم معارضه مسلحه والحين يوم صارو صوبكم يالامريكان قلتون سرطان ارهابي
هاي دليل
هاي دليل ان الضربات الامريكيه تعور ... وخل داعش يستهدفون امريكا ... مو امريكا واسرائيل هم اللي اخترعوهم .... خبز خبزتيه اكليه يا امريكا
المتمردة نعم
الذي ذبحه منكم وفيكم الله يا اوباما نشوف لك يوم تعدم على يد من ربيتهم الدواعش وبقية الزبالة الذين عاثوا في الارض فسادا
دين التكفير موجود في كل مكان
هذا دين التكفير الارهابي الذي دعمتوهم ومولتها دول الجوار ودول الكبار .الآن تتباكى من هذا السرطان التكفيري...هؤلاء يتقربون الى الله بالاشلاء وبذبح الابرياء والتفجيرات المفخخة هؤلاء يملكون فتاوي تكفيرية باستباحة الدماء واغتصاب النساء لكي يتغدون مع النبي كما يزعمون..هذا الدين التكفيري موجود قبل الثورات العربية..وتتذكرون كيف تم ذبح الابرياء في العراق..وايضا تم ذبح الامريكي بنفس الطريقة
داعش
داعش صناعه أمريكية سعودية فالهم ان يشربون من الكاس الذي شربا منه السوريون والعراقيون ولبنانيون
هذا التنظيم له أماكن ...!
يقول هذا التنظيم ليس له مكان، بل له أماكن منها أنظمة السعودية وقطر والكويت والبحرين وعبيدهم ...
هذهِ بضاعتكم رُدت إليكم
أكثر من 3 سنوات والسوريون يدبحون على يد هذا التنظيم الإرهابي الصهيوني الفاسد ولا أحد اشمئز من طريقة القتل البشعة تلك...أب تغتصب زوجتة أمامة وأمام أطفالة ومن ثم يدبح أمامهم وتدبح الضحية ووووو ولا أحد تكلم منكم أيها المجرمون وبعد أن وصلت اليكم النار التي غذيتموها بأموالكم وبأسلحتكم أصابكم "الأشمئزاز"...نحن ضد هذا التنظيم المجرم وضد من يموله وهو أنتهم وندين قتل الصحفي الأمريكي لأننا ضد قتل كل الأبرياء من كل أنحاء العالم.
تحركت مساعرك
اوباما لم تكن جدي لمحاربة الارهاب الابعد هذا الصحفي نعم دماء المسلمين رخيصة يامنافقين
ماذا المسلمين
نحن ضد اي جريمة قتل ولكن اين هؤلاء المتحدثون عن قتل عشرات المسلمين في كل يوم من بورما الى سوريا والعراق وليبيا واليمن وتونس ولبنان والجرائم الكبيرة التي تقوم بها الادارة الصهيونية في حق ابناء القدس اليس ذالك اجدر بالاهتمام من مقتل شخص واحد فقط وقامت من اجله الدنيا ولن تقعد هل دم المسلم رخيص الى هذه الدرجة
عشرات الاف تم ذبحهم لم تحرك مشاعركم
أقول أن الله يضرب الظالم بالظالم نحن ضد قتل الأمريكي هذا لكن لم تتحرك مشاعر الكبار والغربيين ضد نحر واعدام عشرات الآلاف من البشر واقول هاهي امريكا تدخل على الخط وكاميرون يلغي إجازته لمتابعة الأحداث واقول وكل الخوف أن تستهدف تلك الدولة الحاضنة والممولة للتشدد والمفرخة للدواعش التي تسابق الزمن للبراءة منهم والتي شرعت قوانين كثيرة تجرم الدواعش والقاعدة واقول شكل الموضوع خرج من السيطرة وهم في الطريق لدفع الثمن ولك الحمد يارب
سماهيجي
الان اصبحوا ارهابيين من مولهم ومن دعمهم وسلحهم ومدهم باالمال والعتاد غيركم اكلوا ماطبختم
أوباما يدعو إلى القضاء على «سرطان داعش»
زرع زرعتة احصدة
الآن تحركت لان صحفي امريكي قتل
انتم من وجد هذا التنظيم الارهابي شهرين وهم يعبثون في العراق قتل وتدمير
وثلاث سنوات في سوريا اهلكوا الحرث والنسل .