قالت صحيفة الحياة اليوم الثلثاء (21 أكتوبر/ تشرين الأول 2014) إن جهات كويتية «رسمية» سرّبت خطاباً «سرياً» إلى وسائل إعلام كويتية، صادر عن الرئيس التنفيذي لشركة «شيفرون العربية السعودية» أحمد العمر، موجه لوزارة النفط الكويتية، حول قرار وزارة العمل والشئون الكويتية، إيقاف ملف الشركة لدى وزارة العمل، ما أدى إلى «حرمان الشركة من تجديد تصاريح العمل وبطاقات الأحوال الشخصية المدنية لدى وزارة الداخلية الكويتية لموظفيها الفنيين والمتخصصين».
ويتضمن الخطاب أيضاً «إيضاح عن مدى تأثر الشركة سلباً في عمليات صيانة الآبار بالعمليات المشتركة، إذ تم وقف العمل في حفار صيانة الآبار رقم 126، نتيجة عدم إمكان الشركة تجديد رخص العمالة المختصة التي تعمل على هذا الحفار».
وأشار العمر إلى وجود «المزيد من الحفارات لصيانة الآبار التي تضطر العمليات المشتركة إلى توقيفها عن العمل، لنقص العمالة المتخصصة، نتيجة هذا الإجراء، ما قد يؤدي إلى خفض أو توقف الإنتاج في حقل الوفرة، وبالتالي إلى خسائر مالية كبيرة للشركتين اللتين تعملان في العمليات المشتركة»، معتبراً هذا الإجراء «مخالفة صريحة للحقوق الممنوحة للشركة بموجب اتفاقاتها مع المملكة العربية السعودية وتعديلاتها، وهي الحقوق التي ضمنتها لها دولة الكويت».
حركات
هذه حركات معروفة للتأثير على اسعار النفط في السوق و محاولة زيادتها بناء على هذه البيانات .
ولد الرفاع
تكلم محلل رياضي
زائر 2
نطق الرويبضة, شوف لك واحد يترجملك يابو الدهن.