العدد 4491 - الثلثاء 23 ديسمبر 2014م الموافق 02 ربيع الاول 1436هـ

وزير الداخلية يلتقي قيادات مجتمعية بينها شخصيات معارضة... ويؤكد تعزيز الجبهة الداخلية لمواجهة التحديات

الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة
الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة

علمت «الوسط» أن وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة عقد في ديوان الوزارة أمس الثلثاء (23 ديسمبر/ كانون الأول 2014) اجتماعاً موسعاً مع عدد من قيادات المجتمع، بينها شخصيات بارزة في أوساط جمعيات المعارضة أبرزها عضوا جمعية الوفاق النائبان السابقان عبدعلي محمد حسن وعبدالحسين المتغوي والأمين العام السابق لجمعية المنبر التقدمي حسن مدن، والأمين العام الحالي للجمعية عبدالنبي سلمان والأمين العام لجمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) رضي الموسوي، فضلاً عن رئيس الأوقاف الجعفرية الشيخ محسن آل عصفور، وأعضاء في مجلس الشورى.

ونقل الحضور عن وزير الداخلية تأكيده أن «التحديات الأمنية التي تواجهها البحرين والآتية من انقسامات الإقليم تتطلب مزيداً من العمل لتعزيز وتمتين الجبهة الداخلية والوحدة الوطنية، وتأكيد قيم التعايش بين أبناء البحرين».

وبحسب الحضور، فقد استعرض الوزير جملة من التحديات الأمنية التي تواجهها البحرين، مشيراً في هذا الصدد إلى التنسيق مع الدول الشقيقة والصديقة لرفع درجة اليقظة والاستعداد لمجابهة التحديات، لافتين إلى أن الوزير ذكر أنه يتوقع دوراً تأثيريّاً لقوى الاعتدال في قبال جميع أنواع التطرف. وأوضح الحضور أن اللقاء سادته أجواء من الإيجابية والشفافية والصراحة في تبادل الآراء بشأن التحديات التي يواجهها المجتمع، ومنها آثار وتداعيات الأحداث السياسية والأمنية.

من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة الأوقاف الجعفرية الشيخ محسن آل عصفور أن «اللقاء مع وزير الداخلية مهم للغاية»، وأضاف أن «وزير الداخلية أكد أن هذا اللقاء يشكل فرصة مهمة للتواصل ولتبادل الآراء والهموم عن الشأن الوطني وعن التحديات التي يواجهها وطننا ومجتمعنا».

إلى ذلك، وصف الأمين العام لجمعية المنبر التقدمي عبدالنبي سلمان اللقاء بـ «الإيجابي والجيد»، عازياً ذلك إلى أن «اللقاء يأتي بعد فترة من انقطاع التواصل بين الجهات الحكومية والشخصيات المعارضة.

من جانبه، قال الأمين العام لجمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) رضي الموسوي: «نحن نعتقد أن مسألة تسييج الداخل البحريني وحمايته من الأعمال الإرهابية والعنف الذي نرفضه جملة وتفصيلاً ومن أي مصدر كان، تأتي من خلال إطلاق عملية حوار وطني شامل وجاد، يعالج الأزمة السياسية الدستورية التي تعصف بالبلاد».


التقى قيادات مجتمعية بينها شخصيات معارضة

وزير الداخلية يؤكد تعزيز الجبهة الداخلية لمواجهة التحديات

الوسط - محرر الشئون المحلية

علمت «الوسط» أن وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة عقد في ديوان الوزارة أمس الثلثاء (23 ديسمبر/ كانون الأول 2014) اجتماعاً موسعاً مع عدد من قيادات المجتمع، بينها شخصيات بارزة في أوساط جمعيات المعارضة أبرزها عضوا جمعية الوفاق النائبان السابقان عبدعلي محمد حسن وعبدالحسين المتغوي والأمين العام السابق لجمعية المنبر التقدمي حسن مدن، والأمين العام الحالي للجمعية عبدالنبي سلمان والأمين العام لجمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) رضي الموسوي، فضلاً عن رئيس الأوقاف الجعفرية الشيخ محسن آل عصفور، وأعضاء في مجلس الشورى.

ونقل الحضور عن وزير الداخلية تأكيده أن «التحديات الأمنية التي تواجهها البحرين والآتية من انقسامات الإقليم تتطلب مزيداً من العمل لتعزيز وتمتين الجبهة الداخلية والوحدة الوطنية، وتأكيد قيم التعايش بين أبناء البحرين».

وبحسب الحضور، فقد استعرض الوزير جملة من التحديات الأمنية التي تواجهها البحرين، مشيراً في هذا الصدد إلى التنسيق مع الدول الشقيقة والصديقة لرفع درجة اليقظة والاستعداد لمجابهة التحديات، لافتين إلى أن الوزير ذكر أنه يتوقع دوراً تأثيريّاً لقوى الاعتدال في قبال جميع أنواع التطرف.

وأوضح الحضور أن اللقاء سادته أجواء من الإيجابية والشفافية والصراحة في تبادل الآراء بشأن التحديات التي يواجهها المجتمع ومنها آثار وتداعيات الأحداث السياسية والأمنية، منوهين إلى أن وزير الداخلية أوضح أن اللقاءات ستستمر مع القيادات الفاعلة في المجتمع من مختلف الأطراف والتوجهات في المرحلة المقبلة.

آل عصفور:

لقاء وزير الداخلية مهم للغاية

من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة الأوقاف الجعفرية الشيخ محسن آل عصفور أنّ «اللقاء مع وزير الداخلية مهم للغاية، إذ إن آخر لقاء من هذا النوع كان في محرم الماضي قبل عام من الآن».

وأوضح آل عصفور أن وزير الداخلية أكد أن هذا اللقاء يشكل فرصة مهمة للتواصل ولتبادل الآراء والهموم عن الشأن الوطني، وعن التحديات التي يواجهها وطننا ومجتمعنا.

وذكر الوزير أن هذا اللقاء يمثل قناة تواصل، وهذه القنوات ستستمر، وسبقه لقاء خاص مع رئيس الأوقاف السنية، وسيكون هناك لقاء خاص وشيك مع رئيس الأوقاف الجعفرية، ومن ثم سنجتمع مع شخصيات من الطائفة السنية، وسنمهد الطريق إلى اجتماع عام من الطائفتين.

وأكد الوزير أن المنبر الديني له دوره وقدسيته، لكن يجب عدم إساءة استغلاله، كما أن المؤسسات الدينية كالأوقاف لديها دور كبير في حماية المجتمع من التطرف.

ونوه آل عصفور إلى أن الوزير أكد السعي «جاهدين لحماية جبهتنا الداخلية والخارجية، والكل في المجتمع مطالب بأن يرتقي بخطابه، يجب أن نتجاوز الآلام والجروح إلى وضع أفضل؛ لأن البحرين بلد لكل أبنائه دون تفرقة ودون تمييز، وهو وطن الجميع».

على صعيد متصل، أشار آل عصفور إلى أن «وزير الداخلية استعرض بشكل مفصل التحديات الأمنية، وأكد أن الدولة كانت على يقظة من خطورة الجهات والتنظيمات المتطرفة، ولله الحمد نجحنا في فرض الأمن، وإحباط المخططات التي كانت تستهدف الإخلال بالأمن».

وتطرق الوزير إلى أن ما حدث في الإحساء في المملكة العربية السعودية، أمر خطير، وهو يتطلب مزيداً من اليقظة والوعي، فالمجتمع له دور رئيسي في تحقيق الأمن؛ لأن الأمن مسئولية مشتركة.

ونقل رئيس الأوقاف عن الوزير قوله: «نحن جميعاً أبناء هذا البلد، ونثق بحرصكم جميعاً على أمنه وسلامته ورقيه وتطوره، ولدينا مشاكلنا ويجب أن نحلها في الإطار الوطني بعيداً عن التدخلات الأجنبية التي لا تريد الخير للجميع».

وذكر آل عصفور أن الوزير قال: «نراهن على الطبقة المعتدلة وعلى العقلاء في المجتمع، الذين يرفضون التطرف، ويحرصون على التعايش واحترام الآخر».

وأشار إلى أنه «عندما طرح البعض أن هناك متسلقين يعيشون على الأزمات، رد الوزير بأنه يجب علينا أن نقطع الطريق على من يقتاتون على الفرقة بين الدولة والمجتمع».

وبيّن آل عصفور أن اللقاء تناول أيضاً ضرورة ترشيد الخطاب الإعلامي وخصوصاً في الصحافة، والابتعاد عن أي خطاب من شأنه أن يسبب شرخاً بين أبناء المجتمع الواحد، مشيراً إلى أنّ الحضور من جميع الاتجاهات أشادوا بخطوة الوزير، وعبروا عن أهمية هذه اللقاءات المباشرة مع كبار المسئولين لفتح آفاق واعدة لهذا الوطن العزيز، وجميع أبنائه في ظل قيادة جلالة الملك.

سلمان: اللقاء يُنبئ

عن فتح صفحة جديدة

إلى ذلك، وصف الأمين العام لجمعية المنبر التقدمي عبدالنبي سلمان اللقاء بـ «الإيجابي والجيد»، عازياً ذلك إلى أن «اللقاء يأتي بعد فترة من انقطاع التواصل بين الجهات الحكومية والشخصيات المعارضة، مع أن اللقاء لم يوجه إلى الجمعيات باسمها بقدر ما كانت الدعوة تحمل طابع الشخصيات، وكنا نأمل أن يكون اللقاء جامعاً لمختلف الأطياف».

ورأى سلمان أن «اللقاء ينبئ عن فتح صفحة جديدة بين الدولة وقوى المجتمع للتحاور حول القضايا العامة».

وأوضح أن «اللقاء ركز على المخاطر المتوقعة من خارج الحدود، مثل ما يعرف بتنظيم (داعش)، وقد أبلغنا وزير الداخلية القلق من هذا الموضوع، وتحدث عن قرب البحرين من السعودية علاوة على تحركات العناصر الإرهابية عبر المنافذ الجوية والبرية وهو ما يثير المخاوف، وقد أبدينا تخوفنا مما طرح وطالبنا بقدر ما أتيح من الوقت أن تكون هناك صفحة جديدة في البحرين عبر إلغاء التمييز؛ لأننا بحاجة إلى وحدة وطنية لمواجهة مخاطر الإرهاب ولسنا بحاجة إلى قبضة أمنية شديدة؛ لأن من الواضح أن المحسوبين على المعارضة تحدثوا عن فشل القبضة الأمنية، التي لم تعد خياراً مجدياً في مواجهة الإرهاب، بل بات من الملح المضي في الحوار وعدم تهميش وإقصاء الناس بسبب أفكارهم ومعتقداتهم، وقد وعد الوزير بمزيد من التواصل في الفترة المقبلة، ونحن لا نحمِّل الوزير مسئولية كل ما يجري في البلد، لكننا نجد حاجة البحرين إلى حوار يبعدها عن المخاطر التي تحدق بها، ولم يكن هناك متسع في اللقاء لطرح الأمور الخاصة بالأمور المعيشية، وقد ركز الوزير على ضرورة دعم مجلس النواب الحالي، ورأينا أن المجلس الحالي لا يستطيع أن يقدم شيئاً في هذا الجانب في حال لم تكن هناك مصالحة وطنية وشراكة حقيقية».

وبيَّن سلمان أن «وزير الداخلية ربط التفجيرين اللذين وقعا في دمستان وكرزكان بجهة معروفة، هو مؤشر على وصول الإرهاب إلى البحرين، ونحن نطالب بكشف المزيد من التفاصيل، وخصوصاً ان الوزير تحدث عن أن هناك جهة واحدة نفذت التفجيرين في المنطقتين، وركز الوزير على التفجير الذي وقع في منطقة الإحساء بالمملكة العربية السعودية، وأن الخطر قريب من البحرين، ولابد من المبادرة لمواجهة الإرهاب، وقد أكدنا دور الدولة ودور المؤسسات والأفراد والمنابر الدينية ومختلف الفعاليات، وأن هذا لا يعني التضييق على الحريات في الفترة المقبلة، بل الحاجة إلى الانفتاح على القوى الموجودة في المجتمع، بعيداً عن محاصرة الحريات».

وخلص سلمان إلى أن «هذا اللقاء يمثل نقطة البداية، وعلى الدولة أن تستفيد منه، وخصوصاً أننا لم نكن نعرف من سيحضر، وما الموضوع المطروح؛ لأن جميع الأطراف لديها الرغبة في دعم أي جهد في سبيل حماية الوطن ولمِّ الوحدة الوطنية، ونأمل الاستمرار فيه».

الموسوي:

نأمل إطلاق حوار وطني شامل وجاد

وتعليقاً على اللقاء، قال الأمين العام لجمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) رضي الموسوي: «تلقيت اتصالاً صباح أمس (الثلثاء) للقاء وزير الداخلية، وكانت هناك 18 شخصية تقريباً حضرت اللقاء، من بينها شخصيات من المعارضة السياسية، وقد تحدث الوزير بشكل مسهب عن مخاطر الإرهاب، وركز على تنظيم (داعش)، حيث أشار إلى ما جرى في منطقة الأحساء بالمملكة العربية السعودية ما دقَّ ناقوس الخطر في البحرين، وقال الوزير كانت هناك تخوفات كبيرة في البحرين من أن يشوب مواكب العزاء بعض هذا الإرهاب الذي حصل في السعودية، لذلك كثفت الأجهزة الأمنية مراقبتها لمواكب العزاء، وأكد أن الوزارة حرصت على أن تمر مواكب العزاء بصورة سليمة، وتحدث أيضاً عن زيادة جرعة التنسيق بين الأجهزة الأمنية في دول مجلس التعاون الخليجي، إذ تم تسليم بعض الأشخاص المطلوبين إلى السلطات السعودية بعد وصولهم إلى البحرين، وأكد الوزير ضرورة استتباب الأمن ومناصحة الشباب وخصوصاً في هذا الظرف القاسي الذي تمر به المنطقة».

وأضاف الموسوي أن «الحضور أكدوا رفض العنف بجميع أشكاله، وأشاروا إلى ما تشهده بعض المناطق في البحرين من انتهاكات للأهالي وخصوصاً فيما يتعلق بالغاز المسيل للدموع الذي يغرق المناطق بعد أي مناوشات أمنية، وهو الأمر الذي يضر الأهالي، وتحدث بعض الحضور عن عملية التمييز التي تتم في مؤسسات الدولة، وخصوصاً في وزارة التربية والتعليم حيث يجلب الكثير من المدرسين من الخارج بينما مئات العاطلين عن العمل المؤهلين ترفض طلبات توظيفهم في وزارة التربية والتعليم، كما جرى الحديث عن مسألة الانتهاك الصارخ الذي تم بحق المتوفى حسن الشيخ الذي قتل تحت التعذيب، وأكد الوزير انه لن يتردد في محاسبة أي من أفراد أجهزة الأمن الذين يقومون بانتهاكات صارخة في هذا المجال، وان قضية حسن الشيخ تسير في القضاء بعد أن قدم المتهمون إلى ساحته».

وبيّن الموسوي أنه «لم يكن هناك مجال للحديث مطولاً بسبب حجم الحضور، لكن جرى الحديث في عناوين رئيسية بضرورة إحداث انفراج أمني وسياسي بالإفراج عن الأطفال والنساء ابتداءً، وإحداث النقلة النوعية لتعزيز الوحدة الوطنية، وضرورة أن يكون اللقاء مع كل المكونات المجتمعية وليس مع مكون واحد على حدة، وأكد الوزير استعداده للقاء الجميع وأنه يريد أن يكون هناك استتباب للأمن؛ لأن هناك مخاطر كبيرة تتعرض لها البلاد».

وقال الموسوي: «نحن نعتقد أن مسألة تسييج الداخل البحريني وحمايته من الأعمال الإرهابية والعنف الذي نرفضه جملة وتفصيلاً ومن أي مصدر كان، تأتي من خلال إطلاق عملية حوار وطني شامل وجاد، يعالج الأزمة السياسية الدستورية التي تعصف بالبلاد، وأن الجانب الأمني على رغم ضرورته وأهميته القصوى فإن الأزمة ليست أمنية بقدر ما أن الجانب الأمني هو نتاج الأزمة السياسية، ونرى أن مبادرة وزير الداخلية هي مبادرة طيبة، وندعو إلى أن ترتقي إلى مستوى أن يكون هناك حوار جاد يفرز نتائج حقيقية على الأرض وليس كما حصل في الحوارات السابقة التي لا نتائج تذكر لها».

العدد 4491 - الثلثاء 23 ديسمبر 2014م الموافق 02 ربيع الاول 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 99 | 7:51 م

      جهال انتم ام ماذا يا شعبي؟

      الوطن في وين و انتو تسولفون عن ...مناوشا طفولية!! كل واحد يلوم الثاني و ينسون نفسهم!! شيعة و سنة انتم بلهاء اخوتي, نعم و اسمحوا لي على هذا التعبير, لكن بكل جدية؟ خلافكم على صور علماء المذهب الشيعي, صور صدام, تدخل ايران, تدخل احزاب, تدخل سع......!! البلد بلدنا, يعني دارنا, يعني بيتنا!! يعني كلنا أهل و اخوان...شفيكم؟ شلون تخلون هالامور الطفولية الساذجة تكون محور احاديثكم و نقاشاتكم و تنسون تنمية البلد, و اصلاح نفسكم قبل كل شي! توحدوا تنتصروا!

    • زائر 97 | 2:11 م

      بلا هرار

      المعارضة بعد اللي صار في اربع سنوات ... لا حضت برجيلها ولا خدت سيد علي . ونقطة آخر السطر شباااااااب

    • زائر 96 | 12:26 م

      يا زائر 94

      الكارثة حصلت..وخلاص..مو بس تجنيس..قول تكاثر..وتفريخ

    • زائر 95 | 10:41 ص

      التطرف

      التطرف لا دين له ولا مذهب ويجب حماية الوطن من اي تدخل متطرف ويجب الوقوف ضد العنف بالنظرية والتطبيق ومحاربته بشراشه ولا احد يدور أعذار ناهيه للعنف ، والمجتمع الحي يملك الشجاعة للوقوف في وجه التطرف ولا فائده من النقد الناعم.

    • زائر 94 | 10:29 ص

      زائر 91

      وجه كلامك الى المواطنيين السنة الاصليين الذي ضاقوا الامرين من التجنيس وهم الذين يتضررون من هذا المرض... الشيعة متضررون ايضا ولكن نسبة المواطنيين الشيعة كبيرة جدا يصعب على النظام ان يعادل او يجلب مجنسين بعدد الشيعة وهذا لو حدث سوف تصبح كارثة

    • زائر 91 | 9:40 ص

      ابو قاسم

      اخواني الشيعة التجنيس توقف منذ سنتين وحتى منعو استخراج الفيز للعمالة اليمنية والسورية والي ما يصدق يسال او يروح الهجرة ليتاكد

    • زائر 85 | 4:34 ص

      تضميد الجراح

      بعض الجروح تطيب في يوم واثنين
      وبعض الجروح اطول من العمر كله
      وبعض الجروح تخف مع دمعة العين
      وبعضٍ مع الايام يزداد علّه

    • زائر 82 | 3:34 ص

      التمييز سرطان في وزارة الداخلية

      سعادة الوزير اجتمع مع قادة أفرع الوزارة وسلهم عن البحرينين أين مواقعهم و أين رتبهم و أمرهم بان يجمعو لك استبيان هل مقصرين في واجباتهم او في انظباطاتهم او الأوامر التي تعطى لهم !!!
      اذا لا تقصير في كل ما ذكرت فستاصل التمييز من جذوره
      ع / م
      الدفاع المدني

    • زائر 80 | 3:06 ص

      الداخليه مسؤله عن الامن

      نحن لم نعد نشعر باالامن ووجود الاجانب في الداخليه هو السبب ووجودهم هو فقط لحمايه الكراسي وليس الوطن والمواطن ولا المقيم

    • زائر 79 | 2:57 ص

      بسكم عاد

      بسكم عاد صفوا النية ياشيعة وياسنة ، وقفوا كلكم أبناء ديرة وحدة ضد الارهاب
      احموا وطنكم ، تحابوا ، انسوا الحقد ، افتحوا صفحة جدية في حب الوطن
      وراح تشوفون ان محد راح يقدر يهدد البحرين لاداعش ولاغيره
      خلونا نعيش اسرة وحدة ، مانحس بالخوف ، نبغي نرجع نحس بالأمن والأمان في ديرتنا البحرين اللي الفكر الخارجي يبغي يدمر نسيجها الوطني
      لاتسمحوا اليهم يدمروا البحرين
      وتحياتي

    • زائر 86 زائر 79 | 4:36 ص

      انت اللي بسك

      بسك من هالكلام الانشائي اللي ما له مكان في عالم الواقع. مثل خطيب المسجد اللي ما عنده غير صلوا و صوموا....زين احنا عارفين هالكلام خلصنا خلنا ننتقل للتطبيق.
      انت بس اقرأ مشاركة زائر رقم 77 و بتعرف وين الخطر الحقيقي. اقرأ ماكتبوه زائر 9 و 39 لتتعلم كيف تقدم حل عملي للمشكلة و ليس موضوع انشاء فيه افكار عامة عارفينها و شبعانين منها.

    • زائر 77 | 2:54 ص

      سعادة الوزير

      انا عسكري و عندي رؤيا للوزارة ..
      يجب إصلاح جميع الإدارات في جميع أفرع الوزارة
      من المنافذ و المرور و المراكز و الدفاع المدني و الحراسات
      ما نراه هو تطور خطير فجميع الإدارات يتحكم ويتصرف و احيانا يعطي أوامره باسم الظابط فهذا مأشر خطير لنفوذ بعض اليمنيين او السوريين و الخطر ازداد بعد ما انعدم الأمن و زاده الإرهاب
      فالجميع يعلم كل حديثهم عن نزاعات بين الحكم في بلدانهم
      فأرجو ان تصل الرسالة

    • زائر 75 | 2:43 ص

      ابراهيم الدوسري

      حوار وطنى لا يكون مع من فتح >>>>

    • زائر 74 | 2:31 ص

      لا لتمييز

      بالنسبة الى الشرطة في جميع دول الخليج من جهة و البحرين لوحدها من جهة اخرى
      دول الخليج السكان الأصليين هم من الدرجة الاولى في المناصب و القيادات و الإدارات
      و البحرين لوحدها المواطن هو في الدرجة الاخيرة
      و السؤال هنا ؟ كيف تريدون البحريني ان يعمل مخلصا اكثر من اليمني و السوري و البقية !

    • زائر 73 | 2:30 ص

      أنظمة الخليج مهددة من داعش وهذا ماتظهره التقارير

      اصلحوا حالكم مع شعوبكم لن تقدر عليكم داعش ولا غيرها

    • زائر 72 | 2:28 ص

      نحن أيضا ندرك حجم الخطر القادم من الخارج والخطر سوف يطال الجميع ليس فئة معينة

      بس ياوزير الداخلية انت مخول بحماية كافة البحرينين ولن يقف معاك الا ابناء البلد الاصلين أوقفوا ابتجنيس واعطوا الناس حقوقهم وانشروا العدل بمعناه الحقيقي

    • زائر 71 | 2:26 ص

      صراحة

      لا ارتجى من هادى الحكومة اى خير والدليل بعد المقابلة الداخليه تشن هجمات على القرى وتسلمهم احضاريات لاولادهم لكى يعتقلونهم ويعذبونهم فقط لانهم خرجوا مسيرات سلميه انا لا اترجى اى خير من الحكومة الى فى حاله واحده ان يكون الشعب مصدر السلطات والى الحراك مستمر والدواعش لايخوفونا يخوفون الداخليه فنحن الشعب جربنا كل الماسى والله ياخد الحق المسلوووووب

    • زائر 70 | 2:25 ص

      الحل عندك ياوزير الداخلية

      لا تراوغ وأنت عندك حل الازمة السياسية العميقة وبكل سهولة تعرف الاسباب والحلول وتالي لما تنحل بتشوف البلد الامن والامان

    • زائر 69 | 2:23 ص

      ابوعلاوي

      الحين يوم سحبت الجنسيات من من كانويمثلون الشعب وادخلتم الاطباء والرموز السجون وعذبتم وسجنتم وقتلتم وهدمتم ونبشتم القبور الآن نجتمع لتقارب العب غيرها ياوزير الداخليه الكل يتمنى للبحرين الامن والامان

    • زائر 68 | 2:20 ص

      امن لكم

      امن لكم مجرد كلام والقتل والسجن والتعذيب وووووووو

    • زائر 66 | 1:48 ص

      تعزيز الجبهة الوطنيه يكون بالتالي

      اقامة العدل وعدم التمييز المذهبي بين المواطنيين
      احترام حقوق الانسان
      الواسطه هي ام المشاكل ، في التوظيف وفي التوقيف في السجن وفي كل مفاصل حيات البحريني

    • زائر 64 | 1:41 ص

      ...

      هدف الاجتماع هو أن الخطر قادم من داعش ! ولكن الاجتماع متأخر يا وزير الداخلية هذه نتائج القبضة الأمنية !!
      ومع الاسف هذه الاجتماعات لا تثمر بشيء تقولون أكثر من مما تفعلون !!

      من قام بادخال داعش الى هذا البلد ما هم الا .... مع الاسف ولا يريدون الأمان والخير لهذا الوطن !!

      الآن تبحثون عن تواصل وتصالح مع المعارضة .. لكي لا يقع اللوم كامل على الحكومة لو حدث اي هجوم من داعش !!

    • زائر 63 | 1:39 ص

      الله يصلح الاحوال

      الي يحب الديره اكيد يتمنى لها الخير , و ان شاء الله ترجع البحرين مثل ما كانت واحسن

    • زائر 62 | 1:38 ص

      معالي وزير الداخليه

      شكرا

    • زائر 60 | 1:09 ص

      خطر اليمنيين في وزارة الداخلية

      هناك خطر كبير على الوزارة من قبل اليمنيين و السوريين في الإدارات ، حان الوقت لتقليص نفوذهم و إعطائها لبحرينين أصليين و في النهاية الكل ينفذ الأوامر
      عسكري مخلص

    • زائر 59 | 1:00 ص

      الجمعيات السياسية جشع لقاءات رسمية

      الجمعيات السياسية او الشخصيات المنضوية تحتها والتي حضرت اللقاء ما ان سمعت لقاء رسمي حتى تهافتت عليه، بل ذهب بعيدا المحنك عبدالنبي سلمان ان اللقاء هو فتح صفحة جديدة !!!! يجب ان تعقل هذه الشخصيات وهذه الجمعيات من الذهاب بعيداً عن المجتمع، فالنظام يريد ان يرمي بالشعب في مواجهة "التهديدات الإرهابية" في قبال تأمين النظام نفسه من هذه المخاطر التي زرعها هو بنفسه

    • زائر 57 | 12:59 ص

      ابوحسين

      كل مانعانيه من التجنيس.. طلعو المجنسين بيعتدل الاقتصاد وبينزل مستوى الجريمة والكل راح يحصل خدمات اسكانية.. وبترتفع الاجور.. ولد البلد بيحمي ارضه بدمة.. اذا دخلو الدواعش المجنسين بيروحون ديرهم افضل واكثر امان

    • زائر 50 | 12:47 ص

      أمن البلاد يجب أن يكون من أهل البلاد

      لو توقفوا يا سعادة الوزير أسراب طائرات الإستيراد وأن يكون أمن البلاد هو من أهل البلاد كما يقول المثل «ما يحك ظهرك إلا ظفرك».. وبها يعم الأمن والخير لأهل البلد حيث يكون «دهنا في مكبتنا» بدل إرسال خيرات البلد للخارج..

    • زائر 49 | 12:42 ص

      الشرف والسذاجة

      لانها معارضة شريفة وقلبها على الوطن فقد استجابت لدعوة وزير الداخلية ، لكنها ستكون ساذجة اذا طوت صفحات الانتهاكات الطويلة التي مارستها السلطة بحق هذا الشعب

    • زائر 47 | 12:22 ص

      ولما استحكمت

      نصيحة للوزير
      - كل الحل في يد حكومتك ولاحاجة اصلا للاجتماع مع اي شخص والله لايعوزك حق احد ولا لشيخ علي سلمان بس اقروا الي تحت وسووة وعلى ضمانتي النتايج
      1- اخلائ السجون المملوئة من المظلوميين السياسيين الذين بلغ عددهم الاف
      2-ايقاف التجنيس الرامي لتغيير التركيبة السكانيه
      3- توزيع دوائر عادل صوت لكل مواطن
      4- امن للجميع وعدم التمييز ابدا في الوظائف
      5-الشعب حر ويجب ان ينتخب حكومتة بارادتة وتكون محاسبة
      فقط هلشروط ومايحتاج تحصين ولا تشطيب ولا حوار ولا بطيخ

    • زائر 45 | 12:11 ص

      اعجبني تعليق 28

      نعم اضم صوتي مع تعليق 28 وما يريده الوزير هو تهديد المعارضة بداعش لكي تستكين وتتنازل عن مطالبها ونقول اذا قمعكم ما وقفنا عن مطالبنا فالتهديد بداعش لن يكون اكثر من قمعكم وقتلكم

    • زائر 43 | 12:07 ص

      سبب الاجتماع

      سبب الاجتماع فقط سعر النفط لا غير !

    • زائر 42 | 12:05 ص

      أبو علاء

      الأمن مسئولية الدولة وإن كان الوزير يعلم أو يتوجس من قيام الدواعش بمهاجمة مواكب العزاء والمآتم فعليه القيام بخطوات إستباقية ضد هذه التنظيمات الإرهابية وهي معروفة لديهم وإن لم نقل الكل فأغلبهم يعملون في السلك العسكري إما الداخلية أو الجيش لا أن يرسل رسائل مبطنة الجاهل يفهمها للضحية المفترضة التي لا حول لها ولا قوة!!

    • زائر 40 | 11:50 م

      التفاف على الحوار

      مبادرة وزير الداخلية خطوة اولى للالتفاف على الحوار ، واستبداله بحوار الاشخاص ولاضفاء بربوغندا جديدة لتلميع وجه النظام . الحوار الحقيقي هو بين المعارضة الحقيقية والحكم .واما العصافير والبلابيل والرموت كنترول فهم جزء من الحكم .ووزير الداخلية جزء من الازمة ويجب ان بحاسب

    • زائر 39 | 11:50 م

      الثقة عدومة

      يجب علي الداخلية ان تقوم بخطوات تبين نواياها الحسنه التي هي معدومة جدا لدي مكون مهم في البلد !!
      كلام حلو ونوايا سيئة ما منه فايدة !!
      اوقفوا التعذيب
      اوقفوا المداهمات
      اوقفوا الاعتقالات
      اوقفوا تلفيق التهم
      اوقفوا التجنيس
      اوقفوا التمييز والتهميش
      وبعدين تعال قول حوار !!
      والمعارضة ايضا يجب ان تعمل علي ..
      ايقاف الحرق
      ايقاف التخريب
      ايقاف التفجيرات
      والعمل مع السلطة لايجاد الحلول المناسبة لاخراج البلد من هذه الازمة .. هذا اذا رضت السلطة بذلك !!

    • زائر 38 | 11:49 م

      هذا انا

      بس عاد من هالتعنت وشيلوا ذي اللي معشش في مخكم سمعوا عدل
      اليوم اللي يحب هذا الوطن عليه ان يبادر في اللي احسن ومهم, يمكن الكثير ما عنده فكرة باللي يتربص لنا جميعا (كل الشعب) ناس قاعدة تنتظر الهفوة منا يعني نختلف بس وينفذون اللي في بالهم
      اليوم لازم كل واحد منا يكون حريص على وطنه لأن اللي يفكر يجيك مو احسن من اللي انت فيه
      لا تقعد تقول حكومة او مش عارف ايش
      التفت لنفسك ومن حواليك ترى انت موجود في المرمى والصيادين كثر مستعدين يدفعون الملاين بس علشان يورطونك انتبه لنفسك

    • زائر 32 | 11:39 م

      بني ادم

      بني ادم ما يملي عينة غير لتراب ما يقولون الحمد لله على النعمة اللي هم فيها دائما حزن ونقد خلكم ايجابين

    • زائر 28 | 11:34 م

      تحليلي الشخصي

      الاجتماع هو سياسي بحت والهدف منه ايصال بعض النقاط للمعارض وهي كلتالي
      - نحن مهددون من الخارج فخلكم ساكتين في الداخل بلا مسيرات بلا مطالب
      -اختيار وزير الداخليه لاجراء القاء يعني تهديد امني للمعارضة ان لم ترجع عن مطاليها
      -طلب التعامل مع البرلمان الحالي المعوق وهو طامة كبرى
      -داعش قريب من التفجيرات لمواكب العزاء وفي القرى يعني اذا صار تفجير فهو ليس من جهه غير داعش ونحن حذرناكم ( تخويف سيلحقة فعل)والمتهم داعش
      -الوزير ليس في نيتة تهدئة الاوضاع بقدر ان الاجتماع يحمل بين طياته اوامر عسكرية

    • زائر 27 | 11:32 م

      الآآآآآآآآآآآآآن: بعد ان كنا صفويين وتابعين لإيران ولماذا يجلس الوزير معنا ونحن هذا حالنا

      من اجتمع الوزير معهم هم ممن كان يتهمهم الاعلام الرسمي بالخيانة والتبعية والعمالة لإيران، فما حدى مما بدى ؟

    • زائر 24 | 11:30 م

      وأكد الوزير ضرورة استتباب الأمن ومناصحة الشباب

      يا سعادة الوزير .. استتباب الأمن لا يتم الا : بمناصحة الشباب لا اعتقالهم وقتلهم تحت التعذيب ، ووقف التجنيس المسعور ، والقضاء على البطالة ، والقضاء على التمييز العنصري لا سيما في وزارتكم الموقرة ، واطلاق جميع المعتقلين السياسيين . فالدواعش لن يرحموكم ولن يرحموا هذا الوطن ولن يسلم من شرهم أحد لا من الشيعة ولا من السنة ولا أية طائفة أخرى .

    • زائر 23 | 11:27 م

      عندي سؤال :هل سيواجه هولاء الاجانب الخطر الذي يهدد البحرين ام سوف يفرون ويهروبون ؟؟؟؟

      الكل يعرف بأن وزارة الداخلية تعتمد على الاجانب وتجلب الاجانب من باكستان واليمن والاردن وسوريا وبعض الاجانب الافارقة وان نسبة ( % ) الذين يعملون في وزارة الداخلية هم اجانب وهي نسبة عالية جدا , في حالة ان البحرين تعرضت الى مكروه او هجوم خصوصا من الجماعات الارهابية الي تسمي نفسه داعش

    • زائر 81 زائر 23 | 3:10 ص

      نعم وبكل تأكيد

      واثبتوا ذلك في 2011

    • زائر 89 زائر 23 | 7:01 ص

      لا تخاف

      ما يقدر اي مجنس يسافر الا بإذن من الحكومه على بالك البلد سايبه يهربون ! تعرف ان ممنوع عليهم السفر ما يقدرون يسافرون لو يموتون ما يقدرون يسافرون كلمن حصل على الجنسيه ويعمل بالداخليه مايقدر يسافر الى بلده ومن وين بيقدر يسافر حبيبي لو يقدرون چان راحوا سوريا وحاربوا بس مايقدرون تعرف ان اللي يروح سوريا هو البحريني الاصلي اما المجنس ما يقدر يطلع من البحرين وهالكلام سوريين قالوه لي وسمعته بأذوني الللي بياكلها الدود

    • زائر 93 زائر 23 | 9:49 ص

      اللهم‏ ‏احفظ‏ ‏البحرين

      اثبتو‏ ‏ذلك‏ ‏قال‏ ‏
      على‏ ‏ناس‏ ‏عزل‏ ‏ما‏ ‏عندهم‏ ‏سلاح‏ ‏‏!‏!

    • زائر 20 | 11:20 م

      8

      خطوة متأخرة .. الجبهة الداخلية تم وأدها من قبل السلطة .. السؤال كيف تعيد الثقة .. بعد الانتهكات والسجون الخ ؟ للاسف ولا زالت

    • زائر 19 | 11:09 م

      يا سعادة الوزير

      حلمي أن أصبح عسكري و لكن للأسف طلبي الوظيفي مهمش بينما انا كل صباح ارى الباكستاني ذو الزي العسكري

    • زائر 25 زائر 19 | 11:30 م

      بسيطة يازائر 19

      روح باكستان وخذ الجنسية الباكستانية وتعال البحرين شرط الوظيفة جاهزة

    • زائر 18 | 11:07 م

      النتائج معروفة

      داعش داشه داشه البحرين بعدين لا تقولون ما قلنا لكم.

    • زائر 33 زائر 18 | 11:40 م

      قلنا

      الله ما يضرب بعصا ..حتى لو ما دخلت الدواعش ... اذا اراد الله لشيء ان يكون سبب له الاسباب ...الخير من عند الله والشر من انفسكم ... وكل البحرينيين الاصليين سنة وشيعة يريدون الخير والامان للبحرين عدا المقتاتين والمتملقين

    • زائر 16 | 11:05 م

      نصيحة لسموكم

      هناك عقول مفكرة ، مخلصة ، ملتزمة ، مدبرة لجميع الأمور في العمل العسكري و لكن مهمشين من البحرينين فلجأو الى التقاعد فهذه خسارة كبرى للوزارة
      فستأنفو في ما تبقى من بحرينيين
      فاني على علم السنة المقبلة من تكتمل مدته لن يتراجع عن التقاعد
      نريد إصلاح حقيقي في ترتيب الشرطة

    • زائر 14 | 10:58 م

      وهل بقيت ؟؟؟؟؟

      الجبهة الداخلية ضعيفة و مفككه يا سعادة الوزير - ما أحد يقدر يقول اف . رب اجعل هذا البلد العزيز أمنا بحق الصلاة على الحبيب محمد ص .

    • زائر 11 | 10:57 م

      لا لتمييز العسكريين

      سجن لفترة محدودة و استقطاع راتب شهر و تأخير رتبة وحرمانه من راتبيين إضافيين وهو عملهما في فترة السلامة الوطنية
      وكل هذا وانا أقول أني عملت بمبدأ العمل انا اخترته لوطني لخدمته و لو تمر عليه محنا بدون رواتب عملت
      ولكن يحصل لي هذا التمييز لن اسكت !

    • زائر 9 | 10:56 م

      الحل بسيط يا وزير الداخلية

      * ترجيع المجنسين إلى أوطانهم
      \n* توقيف التجنيس السياسي وسحب الجنسية عن كل فرد حصل عليها ولم يستحقها
      \n* الإفراج عن كل سجناء الرأي وأولهم قادة المعارضة.
      \n* محاسبة كل من تلطخت يداه في قتل الشهداء وتعويض أهاليهم ومحاسبة كل من عذب المساجين وكل من هتك حرمات البيوت.
      \n* محاسبة كل من سرق ثروات وأراضي الوطن.
      \n* محاسبة المسؤلين عن الفساد الإداري.
      \n* المساواة بين المواطنين دون التعرض إلى عقائدهم.
      \n* مشاركة الشعب في صنع القرار.
      \nإذا تحققت كل هذه المطالب لن تجد عنف في الشوارع وسوف يعم الاستقرار في البلد

    • زائر 37 زائر 9 | 11:48 م

      الحل بعرفونه

      ومن قال ان ما يعرفون هذا كله ..لو يريدون حل ...اهما ما يريدون يعطون الشعب اي حقوق ..واقول ليك اذا في هذي الايام قاموا بعمل تكتيكات واوهموا المعارضة والشعب او اوعزوا باعطاء بعض الحقوق ...هذا بسبب خوفهم من اللي يفكرون فيه حسب المعطيات الاقليمية والداخلية . ..

    • زائر 8 | 10:48 م

      نعم هناك تمييز للعسكريين

      انا موظف عسكري انحرمت من الراتبين الإضافيين بدل الطوارء و حكم قاسي في حقي وانا لم تثبت في حقي اي إدانة

    • زائر 7 | 10:45 م

      ن يكون هناك حوار جاد يفرز نتائج حقيقية على الأرض

      وندعو إلى أن ترتقي إلى مستوى أن يكون هناك حوار جاد يفرز نتائج حقيقية على الأرض وليس كما حصل في الحوارات السابقة التي لا نتائج تذكر لها».

    • زائر 5 | 10:31 م

      الغاء التمييز و حملات الكراهية ضد المواطنين الشيعة هي الخطوة الاولى الفعلية

      كنت انادي منذ زمن بضرورة تحالف العائلة الحاكمة مع المواطنين الشيعة و السنة الاصليين الذين بنى اجدادهم الوطن من اجل احباط المقتاتين من التقرحات في جسم المجتمع و اول هذه الخطوات الغاء التمييز السافر ضد الشيعة الغاء استراتيجي و ليس تكتيكي ولا يرتبط بمناسبة بل بمبدأ و لجم دعوات الكراهية ضدهم و لمزهم بابناء المتعة و الخونة و الانقلابيين

    • زائر 46 زائر 5 | 12:21 ص

      نظره من جانب واحد

      الأخ زائر 5 لماذا دائما ننظر الى الأمور من طرف واحد فقط؟ يا اخي ذكرت التميز ضد الشيعة ودعوات الكراهية وهذا غير صحيح ولكن ان وجدت تضع الوم على من. على من يضع لافتات الولاء على مراجع ودوله أخرى, او على من يؤيد حزب... او يضع صور قادته في مكاتبهم وبيوتهم او من يتابع ويضع في الأماكن العامه قنوات تسب في البحرين او على من علق المشانق في الدوار. ماذا تريد حتى اخيك ان يفعل اذا اصبح متاكد بان هدف أخيه الاخر هو محيه من الوجود كما الوضع في العراق وسوريا. دائما تتكلمون عن الظلم والتميز ولا ترون السبب

    • زائر 65 زائر 5 | 1:42 ص

      المشكله في المذهبيه

      نعم التمييز الواضح ضد المذهب الشيعي فأنا وغيري حملة شهادات جامعيه عاطلون وانا عن نفسي اتكلم اشتغل سائق مع اني جامعي غير الكثير من الجامعيين العاطلين ولا نكاد نسمع عن عاطل جامعي سني هذا يجعلنا نكره العيش وينمي فينا الكراهيه للنظام لانه يطهدنا

    • زائر 78 زائر 5 | 2:56 ص

      زائر 65

      وهل تعتقد بانك الوحيد وفقط لأنك من الطائفة الكريمة الشيعية. يا اخي هل تعلم كم من السنة بدون عمل؟ او يمكن مصدق ان رواتب الجيش و الداخلية افضل من رواتب الشركات والبنوك التي تعملون بها؟ لا تاخذها بمأخذ طائفي او سياسي واترك عنك دور العباده واذهب وأسال بنفسك عن المعاشات ومن هم من الطوائف الكريمة التي تعمل في هذه البنوك والشركات. لقد مللنا من أسطوانة الظلم والتمييز. يا اخي اذا يوجد تمييز فهو ضد السنة وليس ضدك. جربوا الولاء وسترون كيف يتغير حالكم. نعم يوجد قصور ويوجد فساد ويجب ان يعالج ولكن بالمشاركة

    • زائر 84 زائر 5 | 4:08 ص

      صار ليهم سنين

      والناس اتحط صور صدام حسين في كل مكان وتمجده بعد حتى بعد احتلال الكويت ما احد قال شي لو بس على ناس وناس

    • زائر 88 زائر 5 | 5:16 ص

      الى زائر 84 وجميع الزوار الذين لايوافقوني الرأي

      يا اخي لماذا نكذب على بعض ولكي لاندخل في مهاترات. اعتقد الازمه اللي صارت جعلت كل الأمور المخفية تظهر للجميع. زبدة الكلام وبكل صراحة اذا لا يوجد ولاء الى دولة فجميع الأمور ستكون مرفوضة مهما تفعل هذه الدولة. البحرين كأي دولة محتاجة تتعلم من اخطائها وتستفيد من الذي حدث. مثل أمريكا وفرنسا وبريطانيا وايران والعراق وسوريا, البحرين محتاجه ان تحمي نفسها بوضع الموالين من الطائفتين في المناطق الحساسة وهذا شيء جدا طبيعي الا اذا لا تشاركني الرأي وعندك مثال يثبت عكس ما ذكرت فسأكون ممتن لك.

    • زائر 90 زائر 5 | 9:38 ص

      شويه‏ ‏عقل

      و‏ ‏اذا‏ ‏البحريني‏ ‏لصق‏ ‏صورة‏ ‏الشيخ‏ ‏زايد‏ ‏هل‏ ‏هذا‏ ‏يعني‏ ‏انه‏ ‏موالي‏ ‏للامارات‏ ‏و‏ ‏ضد‏ ‏البحرين‏ ‏او‏ ‏يعني‏ ‏الحب‏ ‏لشخصه‏ ‏؟؟‏ كذلك‏ ‏صور‏ ‏اللاعبين‏ ‏و‏ ‏المشهورين‏ ‏..‏ فقط‏ ‏بسبب‏ ‏الطائفيه‏ ‏تفكر‏ ‏بها‏ ‏التفكير

    • زائر 98 زائر 5 | 2:29 م

      زائر رقم 90

      سؤال ممتاز والاجابة بكل بساطه وباستخدام المثال الذي ذكرته لو وطني الذي تربيت وترعرعت فيه على خلاف لو قدر الله مع الشقيقه ...وتوجد فعلا مشاكل تخص تدخل في شئون داخليه وسوابق اكيد ما راح الصق صور ... حتى لو اني معجب بشخصيته مراعاتا لوطني. هذا يسمى بالولاء. للاسف الكثير من الاخوان في الطائفة الكريمة الاخرى لا يوجد عنده ولاء لهذا الوطن وفي نفس الوقت يتكلم عن التمييز والظلم والاقصاء. الموضوع محتاج صراحه مع النفس قبل كل شي بان للبعض مهما تعمل البحرين لن ولم يكون مقبول للبعض

    • زائر 4 | 10:23 م

      تهديد مبطن

      رسالة تهديد مبطنة لكم اذا ما عقلتون راح نطرش لكم الدواعش . ثم ليش ما احضر الاخوة السنة الاجتماع ؟ اليس هذا تصنيف للمجتمع وتركيز للطائفية ؟

    • زائر 12 زائر 4 | 10:58 م

      هذا هو المفهوم

      المجتمع البحريني ذكي اول ما سمع قال انه تهديد مبطن .

    • زائر 2 | 9:20 م

      ابوحسين

      اللهم انعم علينا بنعمة الأمن والأمان اللهم اجعل هذا البلد امناً

    • زائر 87 زائر 2 | 4:50 ص

      الأزمات تجعلنا أقوى

      حين قطعوا أرزاق بغض الأخوة و حين سجنوا و طاردوا اّخرين زاد التكاتف بين العوائل و الأفراد و إزداد البطش بنا حتى الإجارة نحاسب عليها و نسجن مع أن العرب يشجعون على مثل هذه الأخلاق الحسنة . فالتخويف بداعش يخيف سوانا و من توكل على الله فهو حسبه و ناصره و رازقه و لو كاد به جميع من في الأرض و نحن لا ننتظر الحماية ممن يداهمون منازلنا و يهتكون أعراضنا

    • زائر 1 | 8:49 م

      الدولة هي السبب

      مهما كان الخلاف السياسي كان لا يحب ادخال المذهب الحكومة هدمة مساجد شعية وسمحت الي مطربين عقلين وسمحت الي دول تتدخل في شؤون البحرين

    • زائر 48 زائر 1 | 12:39 ص

      وهل يصلح العطار ما أفسـد الدهـر

      عـجــوز تـمـنـت أن تـكــون فـتـيـة * وقد يبس الجنبان واحدودب الظهر
      تـروح إلـى العطـار تبـغـي شبابـهـا * وهل يصلح العطار ما أفسـد الدهـر
      بَنَـيْـتُ بـهـا قـبـل الـمـحـاق بلـيـلـة * فـكـان محـاقـاً كـلـه ذلـــك الـشـهـر
      ومــا غـرَّنـي إلا الخـضـاب بكـفـهـا * وحمـرة خديـهـا وأثوابـهـا الصـفـر

اقرأ ايضاً