العدد 4511 - الإثنين 12 يناير 2015م الموافق 21 ربيع الاول 1436هـ

ثقافة الأَحقاد السَّامة

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

ليس من السَّهل اختزالُ ما يجري أمامنا في مقولاتٍ ووصفاتٍ مبسَّطةٍ، ولو حاولنا مثلاً أَنْ نفهم لماذا يمارس البعضُ أعمالاً وحشيةً، أو لماذا يمتهن الحقد والكراهيَّة، فإنَّ العقل قد يحتار في ذلك. فمثلاً كيف يمكن لبعض النَّاس تثبيت قنبلةٍ على جسد طفلةٍ عمرها عشر سنوات، لكي تنفجر بها في سوقٍ مزدحمةٍ بمدينةٍ في شمال شرق نيجيريا، وقتل 16 شخصاً على الأقل، وإصابة الكثيرين بصورةٍ عشوائيَّة؟. كيف يمكن لأَخوين قتل 12 شخصاً بهجوم على صحيفة «شارلي إيبدو» في باريس، ومتابعة القتل بدمٍ باردٍ من قبل آخرين ليصل عدد القتلى إِلى 17 قتيلاً، مع العديد من الجرحى بصورةٍ هزَّت العالم؟ كيف وكيف نفهم كثيراً من الأُمور الأُخرى؟

هناك الكثير من التحليلات التي تتحدث عن أَسبابٍ فكريَّةٍ، أَو دينيَّةٍ، أَو نفسيَّة، وهناك أَسبابٌ أُخرى تتعلق باليأْس والإِحباط والغربة والفشل الحياتي الذي يعاني منه كثيرون، كلُّ هذه العوامل قد تدفع بالبعض نحو مساراتٍ خطيرةٍ. والأَخطر من كلِّ ذلك، أَنَّ مثل هذه المسارات تعتمد على عدم الاعتراف بالآخر، وعلى نشر الأحقادِ والكراهيَّةِ، التي تدفع من يُبتلى بها نحو إهدار طاقاته فيما لا ينفعه ولا ينفع غيره في شيء.

إِحدى السِّمات التي تجمع هذه الاتجاهات، هي خشيتها من حريَّة التَّعبير، ولذلك ترى عداءً مستحكماً لأَية كلمةٍ لا تتَّسق معهم في شيء، وتراهم يستهدفون المختلفين معهم بشتَّى الوسائل التي تهزُّ الضميرَ الإِنسانيَّ حاليّاً. هذه الجماعات ترى أيَّ مكان في العالم إِنَّما هو لها من دون غيرها، وأنَّ جميع البشر الآخرين أعداءٌ، بل وأَهدافٌ مشروعةٌ.

إِنَّ من سلبيات هذا النَّهج غير الحضاري تعاظم أَثر الكارهين للآخرين، الذين يعتمدون على ثقافةٍ سامَّةٍ تقوم على الأَحقاد التي نشرت صورة بغيضة عن مجتمعاتنا المسلمة، في حين كان من المفترض أَن نتسنَّم مواقع رياديَّة في التَّسامح والتَّعايش والقبول بالآخرين، وتحقيق المجتمعات المتجانسة والراقية والمتقدِّمة، بدلاً من العبث بكل ما هو جميل، وتوجيه الطاقات نحو التَّطرف في كُلِّ ما هو قبيح.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 4511 - الإثنين 12 يناير 2015م الموافق 21 ربيع الاول 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 77 | 7:15 ص

      فقط للتذكير

      عندم أقدم سلمان رشدي تعرض للاسلام في كتابه آيات شيطانية قامت ايران ممثلة في المرشد الأعلى بهدر دم سلمان رشدي ووضعت جائزة لمن يقتله وتفجير الصحيفة في فرنسا كان لنفس الأسباب وهو التعرض للإسلام . لكن تم ادانه التفجير من قبل ايران وحزب الله بالرغم ان السبب واحد!!!!

    • زائر 73 | 5:05 ص

      المضحك المبكي

      المضحك المبكي انك لم تتطرق للتحاليل التي تتكلم عن الأسباب السياسية!!!
      وهي بحسب اكثر المحللين الراجحة.

      أما ثانيا لا اعلم كيف قبلت رواية الحكومة الفرنسية التي تقول ان الذين شنوا الهجوم وكانوا مقنعين ومتخفين بشكل كامل، تركوا محفظتهم في السيارة وكان فيها بطاقة الهوية!!!
      حدث العاقل بما يليق

    • زائر 71 | 4:54 ص

      من اين الأرهاب ؟؟؟

      من الواضح ان الارهاب يتمثل في القاعدة, داعش, النصرة .... الخ وكلها منظمات تحمل بصمة المذهب السني الكريم وذلك بهدف ضرب الاسلام الحنيف ومبادئه السمحة . لماذا لا نسمع عن الأرهاب الشيعي كما يعتقد البعض ؟ والى متى يكون الأنسان عدو الأنسان ؟ ومن هو المستفيد من سفك دماء الأبرياء في كل مكان ؟ السبب هو فتاوى التكفيريين الضالين المضلين المتواجدين في جميع انحاء البلاد الأسلامية فعلى جميع الدول تجفيف منابع الأرهاب لنعيش في أمن وسلام ودمتم سالمين

    • زائر 67 | 3:50 ص

      الحقد مرض

      عقد النقص في الدخلاء على اهل الوطن الاصلين لن يتخلصو منها انت اصلي خلف جبدي

    • زائر 64 | 3:31 ص

      تمجيد الارهاب

      يا سيدي .. ما هو ؤايك في قيام البعض بتمجيد الارهاب ؟؟ يطل الواحد مدان من خلال القضاء ، ويتم تصويره بانه معتقل وبريش وتنظم له زيارات التضامن ؟؟ لا وتنشر طلباته هو واهله في بعض الصحف ؟؟ هل توافقهم

    • زائر 63 | 3:12 ص

      السبب واحد فقط : اختلاف الدين

      اختلاف الدين هو سبب الأسباب و منبعها، حتى بين أتباع الدين الواحد؛ بل بين المذهب الواحد . فاختلاف الفكر هو اختلاف في الدين سواء بسواء! فالدين عند اللادينيين فكر، والفكر عند المتدينين دين.
      إن أردنا حل مشاكلنا ، فعلينا ألاَّ نخاطب إلا العلماء و المراجع ؛ كل يخاطب علماء طائفته. المثقفون و الجماهير لا وزن لهم.

    • زائر 57 | 1:44 ص

      خلط المفاهيم

      المشكلة يا دكتور في خلط المفاهيم وافراغها من الصفات الايجابية و الباسها صفات سلبية خذ مثل كلمة جهاد ما ان تذكر حتى ترى الابدان تقشعر لان مفهومها اصبح القتل والعنف بينما طمس معناها الحقيقي والذي هو محرك للانسانية وباعث للامل وعمود استمرارية الحياة اليس طلب العلم والرزق والقيام بالواجبات والسعي في خدمة الناس والوطن من الجهاد واي الجهاد الاكبر .وضع المفاهيم في اماكنها الصحيحة تخلق الانسان الناضج المحب للخير وهو ما يبعد ثقافة الكراهية والحقد ويخلق اجيال للبناء والتطوير لا للهدم والتدمير.

    • زائر 54 | 1:27 ص

      غريبة

      شلون ناس تبرر قتل أي إنسان وهو ما قتل انسان ثاني. اللي يقولك هم رسموا عن النبي واللي يقولك هم بدوا. ويش هالعقليات.
      ما يحق لإنسان أن يقتل انسان إلا بحق انه قتل انسان ثاني. غير جدي مايصير.
      انا ما أقبل انه واحد يتكلم على النبي ص بس انا مو محامي ماله و الناس كلها تطنز على ناس غير يعبدون أي شي هم ما يؤمنون فيه والمسلمين أولهم.
      التأثير السلبي الواضح للحادثة يدلك على حجم الغلط.
      على فكرة، اللي يتعدون على الله تعالى أكثر من اللي يتعدون على النبي

    • زائر 51 | 1:09 ص

      اذا كانت الغيبة في حقيقتها اكل لحم الآخرين وهم موتى فماذا تعني الوشاية والبهتان

      الوشاية والبهتان وإشعال الفتن أكبر من الغيبة فإذا كانت الغيبة وصّفت على انها أكل للحوم الاخوان وهم موتى فيا ترى ماذا تكون حقيقة الوشاية والبهتان واشعال الفتن قال تعالى الفتنة أشد وفي آية اخرى أكبر من القتل، اذا حقيقة الامر ان ما تقوم به هو اشدّ واكبر من القتل

    • زائر 49 | 1:04 ص

      فرق بين دكتوراة في القيم ودكتوراة في الحقد والكراهية

      ما الذي اوصلهم لوظائفهم ومراكزهم هذه؟
      هل اوصلهم مستواهم العلمي؟
      هل اوصلهم عطاءهم المتميز؟
      أوصلهم حقدهم على هذا الشعب ومحاولة النيل من ... منذ ان بدأوا الكتابة وشأنهم السباب والشتم في ....وحتى قبل 14 فبراير لها اجندة خاصة في برامجها وهو النيل والتحقير ....
      هذه هي الحقيقة لا دكتوراه ولا مستوى علمي انما مستوى حقدي

    • زائر 42 | 12:51 ص

      عقرب الرمل لها تنشط في ايام البيض من كل شهر

      في ايام 13 و14 و15 من كل شهر يزداد انتاج السمّ الرعاف في العقرب وبذلك تكون كمية السم في اوجها.

      لذلك لا تستغرب دكتور في بث مثل هذه السموم وفي هذه الأيام فهي الاحقاد... لم تكفّ يوما عن بث الكره والحقد والتحريض على القتل والانتقام والتشفّي من الطائفة الشيعية.

      يا دكتور سابقا وقبل الاحداث تابعت لها بعض حلقاتها لكي اتعرّف على شخص هذه العقرب وبعد ان عرفتها على حقيقتها عاتبت بعض جماعتنا ومن يقبلون دعوتها ... لكي تتمكن من بث سمومها. انها ...الحاقدة

    • زائر 41 | 12:47 ص

      حكيم يا دكتور

      توصيفك ف.... وربطك للأمور بهذه الطريقة موفقاولا نخفيك يا دكتور اننا منذ البارحة ننتظر ردك وكلنا يقين انك ستلقمهم حجراً. .نرفع القبعة احتراماً لك ولصحيفتك

    • زائر 40 | 12:44 ص

      وتراهم يستهدفون المختلفين معهم بشتَّى الوسائل

      حتى المتفقين معهم و حتى انفسهم مستهدفة منهم لدرجة ان يقوم بتغيير اسمه من ...الى... و زوجة تطلب تغيير اسم زوجها من ... الى ... و بعض الزوجات تصر على الزوج ان يغير لقبه من أ... الى ال ...
      هذا الشريك معهم و الذي يعيش معهم تحت سقف واحد .... فما بالك بالذي يختلف معهم

    • زائر 38 | 12:38 ص

      كره الآخر ( ثقافة تربوا عليها )

      يبدأ التطرف بثقافة وبكتابة وتدريس وشحن المتطرفين بالأحقاد ثم يطلقوهم ، ولدينا من تلك النماذج كثير سواءا في الصحافة او وسائل التواصل الأجتماعي ، كثيرة هي ( العقارب ) والحيات الموجودة ، ليس لهم سوى السب والشتم والتحريض وسيلة وهي وسيلة الضعفاء الجبناء ، لأنهم لم يستطيعوا فعل ما تفعلون يا دكتور من ( اسر قلوب محبيكم ) بالحب والسلام والوئام الذي يفتقدوه ( عقارب الرمل وحيات تويتر ) التحريض ديدنهم والسب والشتم ثقافتهم حقدهم اسود كسواد قلوبهم التي ستهلكم غيظا وقهرا .

    • زائر 70 زائر 38 | 4:41 ص

      نحن نكره كرهكم

      وفتش في كتب السنه ان وجدت من يتوعد بالانتقام معننا المفروض ننتقم لدم الشهيد الذي يحزنكم وجوده في الجنه كما اخبر الله ولرسول

    • زائر 37 | 12:37 ص

      كلامك درر

      احسنت قولا هم لايريدون الخيرللبلدان فهم مسيرون بالمال ويريدون مناصب لن يحصلوا عليها وستحترق اوراقهم وتتساقط الواحدة تلو الاخرى وستظهر اوراق خضراء تسر الناظرين يدهم بيضاء

    • زائر 33 | 12:22 ص

      يافهيم افهم وافهم يافهيم

      لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي
      اسمعوا الكلام الزين وجوزوا عن الاستكبار

    • زائر 29 | 12:18 ص

      انت اكبر منهم

      انت مدرسة في التسامح ستبقى ماحييت كذلك هكذا كان ابوك الشهم الأبي وسيبقى الدخلاء مهما علو ....يقتاتون على القاذورات الف تحية لك يادكتور

    • زائر 28 | 12:16 ص

      النغزه لك ياجارة افهميها ياعقرب الرمل

      كلام جميل ...........النغزه لك ياجارة افهميها ياااعقرب الرمل (عجوز النار) مقالها الامس يدل على الحقد الدفين في قلبها مبني على الكراهية والحقد وعدم الاعتراف بالأخر كم من نفس مريضة وكلها غيرة على الإنجازات الوسط وشعبية الوسط حتى من معارضيها من خلال التعليقات ترى ان معارضين الوسط اكثر تعليقاتهم وفاقت صحفهم من حيث الوسطية والمصداقية والشعبية صحفهم الصفراء من قبل ماااخلق انا على وجه الأرض وهم لا شعبيه لهم لكن يااادكتور (لاتسوتحش طريق الحق لقلة سالكيه )سلام الله عليك ياامام المؤمنين

    • زائر 26 | 12:12 ص

      الاعتراف بالاخر

      انتقادي فقط على كلمة الاعتراف بالأخر. تتكرر هذه الكلمة في كثير من الردود. سؤالي هو اين الاعتراف بالأخر لما تطلقون كلمة " الشعب يريد" ؟ أي شعب تتكلمون عنه؟ لنتكلم بصراحة. انا كبحريني لا احب ان أتكلم عن طوائف فالكل بحريني ولكن ما يثيرني هو عندما اسمع من البعض ومن مؤيديهم في الخارج بان الشعب يريد ! أي شعب هذا الذي تتكلمون عنه. هذا يهني انكم الغيتم كل الطائفة السنيه بالتمام والكمال. هل هذه ديمقراطية جديده ام ماذا؟

    • زائر 39 زائر 26 | 12:39 ص

      استفتاء وسوف تعرف من يريد الشيعة والسنة والفئة الصامت

      الاخر والشعب يريد استفتاء بسيط بس بدون تخويف وبدون تهديدات مبطنه وعدم استخدام الاعلام ... وبدون الممنوحين الجنسية استفتاء الى شعب البحرين الأصلي وستعرف من يريد ستعرف الجميع....

    • زائر 65 زائر 26 | 3:32 ص

      زائر رقم 39 ياخوفي بس

      يا خوفي انكم تتفاجؤون بنتيجة الاستفتاء اذا تم وتخسرون اخر كارد اتلعبون عليه ساعتها كلنا نعلم طريقتكم في اتهاماتكم لبعض والتودد للسلطة. هذه ليست بأول مره. حدث الاستفتاء في السبعينات و النتيجة كانت واضحه. المشكلة في اقتراحك هو ان عمل استفتاء يعتبر تشكيك في عروبة البحرين. المسائلة بسيطة جدا في نظري وهو الانتماء الى هذه البلد وقبول سلطة البلد والتعامل كاي مواطن ينتقد ويحاول ان يصلح للافضل او ترك البلد الى أي وطن اخر تعتقد انه سوف يكون افضل من هذا الوطن وأتمنى ان تخبرني فقط للمقارنة

    • زائر 25 | 12:04 ص

      لايمكن؟

      لا يمكن إلى أي أحد أن يغير عقول الناس والتفكير في حياكلأن نه

    • زائر 24 | 12:03 ص

      يا دكتور عقبرة القمل لا تفقه

      يا دكتور عقبرة القمل لا تفقه الا الكلام المباشر :)

    • زائر 21 | 11:59 م

      اهداء للذبابة

      سيدي...لا تلتفت الى ذبابة تصحو وتنام بكاس نجاسه وتريد ان تكتب عن السياسة وقد باعوها بسوق النخاسة

    • زائر 19 | 11:52 م

      المختار الثقفي

      اعتقد انه وبالمنطق إنا ما قامت به تلك الصحيفة خطأ فادح.. إلا ان الاعتراض والاحتجاج على ذلك كان لابد وان يصدر من رؤساء الدول الإسلامية عن طريق منظمة العمل الإسلامي، واحتواء ذلك الشر واستفحاله الا إننا لم نسمع بأن رئيس دولة اسلامية اعترض على تلك الرسوم. والشيء الغريب انه عندما اصدر الخميني فتوى بحق سلمان رشدي قامت الدينا ولم تقعد في انتقاده من قبل جميع الدول الإسلامية فضلا عن عدم اعتراضهم على الكتاب المسيء للنبي من قبل ذلك الكاتب.

    • زائر 18 | 11:52 م

      اهداء للذبابة

      الذبابة الى باب الرئاسة
      تتنام وتصحو بكاس النجاسة
      وتكتب عن السياسة
      فقد باعوك في سوق النخاسة

    • زائر 15 | 11:42 م

      هل فهمتي يا عقرب الرمل ؟

      أمس عقرب الرمل في مقالها رمت بسمومها وحقدها وتوجهها الكريه البغيض المليئ بالضغينة على رئيس تحرير الوسط وحملته كل مشاكل البحرين وتمنت الآ تتم دعوته لحضور الاجتماع مع وزير الداخلية وكأنها هي الآمر الناهي في البلاد ويجب ألآ يسمع إلى الطرف الآخر ولا يحق له الكلام . هذه العقرب بحاجة إلى دورات خاصة متخصصة في ثقافة الاعتراف بالاخر وإفراع ثقافة الكراهية من قلبها الأسود ومن غيرها كي تستطيع العيش مع الآخرين ، أما والحال هكذا فيمكن أن تموت بغيضها لأن الكره الذي يملء قلبها قد يتحول إلى مادة سامة تقضي عليها.

    • زائر 23 زائر 15 | 12:02 ص

      تركوها عنكم

      وحده تهلوس وتهايط في الكلام مقهورة من ولد البحرين الأصيل الدكتور الفاضل المتميز المشهور عربيا وعالميا وبسبب شهرة وتفوق جريدة الوسط الصادقة المحترمة وكل منتسبيها لذلك جن جنونها وقامت تهلوس وتخربط مسكينة كان الله في عونها وقالوها في الأمثال الكبر شين

    • زائر 31 زائر 15 | 12:20 ص

      زين العابدين

      والله انكم في عالم لاترون من خارجه شي

    • زائر 55 زائر 15 | 1:35 ص

      الحقران يقطع المصران !!!!

      وهذا ما يغيض العقرب وهو التجاهل للتفاهات التي تتفوه ومحاولة دق الاسفين بين اصحاب القرار والاصوات المعتدلة ، وكأن من تخاطبهم ناقصي عقول لا يتحركون الا بناء على نصائح سمجة ، وحقد وغيرة من النجاح الذي يحققه منافسيها في عام الصحافة ، والزهايمر باء يضرب العقل المتآكل بفعل تقدم السن والطمع والانتهازية والاموال والمناصب التي اعمت البصيرة والتي سيأكلها دود الارض والكل محاسب على من يشق وحدة هذا الشعب والوطن حين يقف بين يدي رب العزة المنتقم الجبار افلا يعقلون

    • زائر 14 | 11:39 م

      ما غريب إلا الشيطان

      بالأمس قرأت مقالا يتهجم على الوسط ورئيس تحريرها فاستغربت من المستوى المقزز الذي وصل له الحقد على الآخر ووصف كل شي مخالف بالإرهاب وأن عليك أن تردد ما تؤمن به صاحبة المقال وإلا أنت خائن تستحق العقاب.
      لكن لمَ الغرابة؟ فالمثل الشعبي يقول "ما غريب إلا الشيطان"!

    • زائر 13 | 11:29 م

      التطرّف

      لم يكن هناك اي تطرف ديني في منطقتنا حتى العام تسعة وسبعين

    • زائر 45 زائر 13 | 12:58 ص

      زائر 13

      نعم كلام سليم فى دول خليج العربى لم يكن هناك اى تطرف بين شعوبها السنة و الشيعة كانو عايشين احسن عيشة الا سنة تسعة و سبعين لما ظهر التطرف الدينى فى ايران حيث اراد متطرفون فى ايران تصدير تطرفهم الدينى الى دول الجوار لتشيعيهم على طريقة ايرانية اذا من هو السبب الذى يعانى من دول خليج العربى من التطرف و الطائفية

    • زائر 46 زائر 13 | 1:00 ص

      التطرف

      التطرف ولد منذ نشؤ الفكر ... المتطرف الذي يلغي وجود الآخر والتعدي على أرواح الناس ومعتقداتهم وأعراضهم وأموالهم ولك في داعش عبرة

    • زائر 69 زائر 13 | 3:54 ص

      الشحن كان موجود سابقا

      الشحن ضد الاخرين كان موجود سابقا و كان ايام عبد الناصر ضد القوميين و العروبيين و الشيوعيين لأن هذه الدول كانت مصدر خطر على بعض الحكومات. بعد الثورة الاسلامية في ايران صار الخطر الداهم هو ايران و بالطبع كان التوجه ضد الشيعة حتى تحصن الحكومات نفسها بالغطاء السني. لكن بالرغم من العقوبات الدولية على ايران و الحروب الممولة من تلك الحكومات فإن ايران تقدمت علميا و تقنيا و نفوذا دوليا و هذا بالطبع اضاف زيت لنار الطائفية التي كانت مشتعلة اصلا.

    • زائر 74 زائر 13 | 5:11 ص

      زائر 13

      صحح معلوماتك فقبل ان تنشئ ايران .. طالب البحرنينون بالعادلة قبل ثورة ايران فاتمهومهم بالعمالة لمصر و ذلك ايام عبدالناصر .. بسنته و شيعته للعلم .. و اذا كان التطرف المذهبي زاد فاتفق معك عن دور ايران و لكن لا تنسى ......

    • زائر 12 | 11:28 م

      احسنت

      احسنت يا دكتور. هذا الكلام موجه ايضا الي الكتاب الآخرين اللذين ينظرون للأمور بمنظور طائفي بحت وهم كثر

    • زائر 10 | 11:18 م

      واصل يا دكتور

      أصبت الهدف بمقتل ، وكل التحية والشكر الجديل على قلمك الحر

    • زائر 9 | 10:56 م

      اسقاطات رائعة ابو علي

      المقال بمنهج إياك اعني و إسمعي يا جارة.. ولا راح تفهم :)

    • زائر 8 | 10:40 م

      كلام بنطبق على العقارب ايضا ...

      عقارب الرمل الذين يعيشون في الصحراء هم اكثر سميه من غيرهم ، لذالك هم لا يعترفون بأن لهم شركاء في البيئه التى يعيشون فيها ، فتراهم بنثرون سمومهم و يلسعون من حولهم حتى يتسنى لهم العيش برفأهيه و تستمر مصلحتهم ، و اللبيب با الاشاره يفهم ...

    • زائر 11 زائر 8 | 11:27 م

      عقارب سامة

      العقارب والأفاعي السامة دائماً تلاحق الناجحين والمتميزين لأنهم عقارب فاشلة منافقة ويسعون لنشر سمومهم بسبب فشلهم وليس لنا إلا أن نقول حسبي الله ونعم الوكيل وعاشت جريدة الوسط

    • زائر 7 | 10:34 م

      الاسلام السياسي

      ان اختزال التاريخ الاسلامي في الموت والاستشهاد والدم وتربية الأجيال بتلك الافكار وغسل أدمغة الناشئة الذين تتوزع عليهم صكوك الجنة والسماح من قبل الحكومات بتأسيس تلك المنظمات برايات طائفية وعصبوية وانتقال تلك الفئات الى الاعمال المسلحة وتأسيس المال السياسي بالاضافة الى لعبة الامم في دعم تنظيمات مريبة ومتطرفة وصمت المجتمعات العربية عن التفريق بين النضال الوطني والطائفي والفشل التربوي في الاسرة العربية لأبنائها على أسس الحب وفلسفة السلم.

    • زائر 6 | 10:12 م

      بارك الله فيك يا دكتور

      أحسنت يا دكتور كلام جميل ورد مقنع .هذه كلمات تريد عقل يعقلها ويستوعبها .تحياتي لك

    • زائر 4 | 10:10 م

      ثقافة هذه لنا ذون غيرنا

      في فكرهم وعقولهم ان البلد لهم فقط ومن لا يتفق معهم ويخالفهم ويعارضهم لا حق له في البلد ليخرج منها الى المريخ الى اي مكان - ايران موزمبيق - والطامة الكبرى انهم زمن يتبعهم يؤيدون هذه الفكرة مع علمهم ببطلانها والغرض من تأييدها المال والمنصب ومتع الحياة

    • زائر 3 | 10:08 م

      ابو علي الكبير

      انت كبير فلا تلتفت لهم

    • زائر 2 | 9:54 م

      يا الجميل

      يحجي منصور،ما فعلته الصحيفة الفرنسية هو أنها تعدت على حقوق ومشاعر الاخرين و أهانتهم،و هذا لا يندرج تحت حرية التعبير.أضف إلى ذلك ما حدث كان طبيعياً و منظر إعتيادياً جداً،أستغرب ردة الفعل التي خُلقـت من قبل العالم،فلكل فعل " إساءة" ردة فعل"إنتقام من المسيئين"...أيضاً أنا مندهش من منطقبعض الناس..مع الخيل يا شقرا، بالنسبة للصحفيين الذين إستنكروا ما حدث ووقعوا العرائض...أينهم عن صحافيين غزه الذين قتلوا؟أينهم عن التفجيرات في العراق و أفغانستان
      وأخيراً قبح الله الإرهاب.

    • زائر 53 زائر 2 | 1:21 ص

      القتل بغير وجه حق مرفوض

      كل ما قلته لا يبرر قتل النفس الحرام.

    • زائر 72 زائر 2 | 4:59 ص

      منطق خاطئ

      لا يوجد اي نص قرائني او حتى حديث من الرسول يدعوا الى قتل من يستهزء به ! و ما الذي يهزك او يجرحك بالاساس اذا كنت تثق بسيرة الرسول ؟ لم يكن ليحدث هذا ما لم نرى امة محمد متخلفه جاهله و حاقدة و ارهابية تقتل كل من يخالفها .. فلنلوم انفسنا لا غيرنا فما يصورونه اليوم عنا يكاد يكون صحيح ،فانظر حولك و اعطني من صفات النبي العامه التي تراها فس مجتمعنا ! الامانة؟العدل؟الخ ! لم تبقى لدينا الا العبادات التي اصبحت شكل بلا مظمون

    • زائر 1 | 9:33 م

      ولك بنموذج على قولت طيبة الذكر بنت الاجاويد مريم الشروقي هو بروز عقرب الرمل في كل ماهو قبيح

      هي عقرب الرمل توصيف جميل من بنت الاجاويد مريم الشروقي اتخدت موقفا سلبيا لكل من يمت لا ال البيت فلها الفضل الكبير في التجييش الطائفي ومقابلتها ومقالتها موثقة قد يكون هناك يوم تقدم لمحاكمة عادلة ونقول استهدافها المجنون لصوت الحق وسط الخير عندما اعتمدت المهنية معيارا وهي احد اسباب تفسخ مجتمعنا وحفظ الله جريدتكم التي تمشي على الصراط المستقيم

اقرأ ايضاً