العدد 4518 - الإثنين 19 يناير 2015م الموافق 28 ربيع الاول 1436هـ

علي بن كحلة المري

أطلقت الولايات المتحدة سراح المواطن القطري، علي بن كحلة المري، كان مسجوناً منذ العام 2001 بتهمة التآمر مع «منظمة إرهابية» وقد عاد السبت (17 يناير 2015).

وأوضح صالح كحلة ابن عم علي بن كحلة المري أن علي المري بصحة جيدة وقد كان في استقباله في مطار الدوحة لدى عودته عائلته وأصدقاؤه. وقال إن «علي بصحة جيدة ومعنوياته ممتازة والحمد لله. لم نكن نتوقع أن نراه بهذا الوضع الجيد».

- وُلد علي بن كحلة المري في العام 1969، في دولة قطر.

- حاصل على شهادة البكالوريوس في العام 1991 من إحدى جامعات جنوب شيكاغو في ولاية إلينوي الأميركية.

- ذهب مجدداً إلى الولايات المتحدة في سبتمبر العام 2001 لتكملة دراسته للحصول على درجة الماجستير، وأقام فيها بشكل قانوني، وذلك بتأشيرة دراسية.

- اعتقلته السلطات الأميركية بعد أحدث سبتمبر 2001، بتهمة تزوير بطاقة اعتماد مصرفية، وفي يناير 2002 تم توجيه التهمة رسمياً باستخدام بطاقات ائتمانية بطريقة غير مشروعة.

- بعدها أعلنته الولايات المتحدة «مقاتلاً عدواً» وأبقته في السجن بدون محاكمة لمدة ثماني سنوات.

- في العام 2003 أعلنه الرئيس الأميركي آنذاك جورج بوش «مقاتلاً عدواً»، معتبراً إياه عميلاً «نائماً» للقاعدة على الأراضي الأميركية.

- تم نقله بعدها إلى سجن عسكري في تشارلستون (ولاية كارولاينا الجنوبية) حيث وضع في زنزانة منفردة وأخضع لاستجوابات مرهقة بحسب شهادته أمام المحكمة.

- اعترف خلال محاكمته بأنه تدرب بين العامين 1998 و2001 في معسكرات جهادية في باكستان حيث التقى خالد شيخ محمد، العقل المدبر لاعتداءات 11 سبتمبر 2001، والذي طلب منه «دخول الولايات المتحدة قبل 10 سبتمبر 2001 مع معرفته أنه سيبقى فيها فترة غير محددة»، بحسب اعترافاته.

العدد 4518 - الإثنين 19 يناير 2015م الموافق 28 ربيع الاول 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 4 | 3:04 ص

      بعد 14 سنة خدمة في ثانوي بتقول لي اقف .

      طبعا بصحة جيدة ومعنوياته ممتازة ، لانه كان في سجن امريكي وليس سجن دولة عربية .

    • زائر 3 | 2:00 ص

      الدرويش خالد شيخ محمد ليس هو العقل المُدبِّر

      العقل المُدبِّر لإعتداءات 11 سبتمبر ما ذكرته سوزان لينداور في كتابها الإجراء الأقصى extreme prejudice. أما هذا الرجل خالد شيخ محمد ما هو إلا درويش مُدبَّر؛ ظن هو و أستاذه بن لادن أنهم من خطط و نفذ هذه العملية الضخمة. و لقد تمايلوا و تاهوا من السكر و الفرح عندما نُسبت إليهم.

    • mohdhw | 1:07 ص

      لا لا لا

      المفروض مايهدونه !! الحين بيفجر روحة في الاوادم

    • زائر 1 | 11:28 م

      الحمدلله على سلامته

      الحمدلله على السلامة يابوصالح وخطاك السوء.

اقرأ ايضاً