العدد 4745 - الخميس 03 سبتمبر 2015م الموافق 19 ذي القعدة 1436هـ

قالوا!

البعض يتساءل إن كان من المناسب إظهار هذا النوع من الصور (صورة جثة الطفل السوري على شاطىء تركي)، أرى أنه يجب فعل ذلك بالتأكيد... لأنه علينا أن نفتح أعيننا ونطلع على حقيقة هذه الهجرة، هذا البؤس، هذه الأوضاع المريعة التي تدفع بالمهاجرين إلى الطرقات مع أطفالهم معرضين حياتهم للخطر.

وزيرة التعليم الفرنسية، نجاة فالو بلقاسم





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 4:15 ص

      نعم ..

      عواطف ومشاعر وردة فعل مؤقتة تجاة المواقف المؤلمة والحزينة ولكن العالم لا يفعل شيئا .

    • زائر 2 | 3:54 ص

      سوريا

      سوريه آمنه .
      وجاء الدواعش وخربوا البلد.

    • زائر 1 | 12:00 ص

      لا حول و لا قوة إلا بالله

      هربوا من الدمار و الموت و لكن الموت لاحقهم فإنا لله و إنا إليه راجعون و حسبي الله على من تسبب بذلك

اقرأ ايضاً